فضفض .....

مبقتش شايل حاجة وبتنهج
وبتجري وحدك ع التراك وتتوه
رغم إنه حاره وحيده ماشية بدون
تعاريج تلخبط حد يشبهلك
بنتك جميلة ف طبطبتها عليك
وف خوفها م التعبير علي حاجة مش لايقة
مع وضعك الحالي
تسألني لما بفوق من حزني وجنوني
...
إزاي بترقص تانجو
ع السلم ؟!
..
انا لسه باتعلم
ودماغي أصلا سلحفه عرجه
والمعطيات اسرع من ال ..مفروض
نرتاحله وندوقه
...
سايب ايديكي تخربش العتمة
وحدك
وتحضن توأمي
وتدوس
علي كل حاجة بتقلق الأيام
مستحملاني بكل كلكعتي
وبتعبيراتي الغامقة
ودماغي
وقت اما تضرب مني
وتسلم
..
بطلنا نتكلم
وبخش جحري وبانسحب جواي
باطفي الحضور الحي
للبهجة
وبغير الاضاءات
..
يمكن بحاول بانسحابي
أعيش
لاطول نهاية تاخدني من ايدي
وتسيبني وحدي في انفجاري يجوز
ميجيش عليكي الدم
ف تخافي
تهتز صورتك والبنات
يتخضوا لما
عنيكي
تتألم


...
.....
باضحك عليكي بضحكتي فيا
ضميني لاجل مكنش وحديا
ضرس الشوارع محتفل بيا
وعنيكي أخر شط
مش مضروب

وتذكرتين لحفلة سبعة معرفتش تروحها
وتايهه الضحكة بزيادة شروحها
بتمشي تعد مع نفسك سكاتك
وذاتك ماشيه بتهول جروحها
..
مسكن كان بييجي ف شكل

صدقوه في الكدب مبيعرفش صاحب
وساحب ف ايده ضحكايته القديمة
وماشي لوحده بيوزع حضورة
مابين الخلق ...تعابيرة السليمة
..
بيكسر حد وبيوصل

الوقت طال
والروح بتبهت كل ما يطوّل
ناب الوطن بيمز بضلوعي
وبيختشيني الحلم لما يعود
مجريتش وقت ما وزعوا الحواديت
وقالوا لي بكره تحس وتعاني
تعباني
نكتة مغيرتش المود
وجمود دماغي بيقلق التطوير
كانوا الصحابة ف ضحكياتي كتير
واما ارتجفت
لقيتهم ..
..
اتلموا
..
ضموني زي ما نفسهم ضموا
وضحكت لما القلب من دمه
سقطت بلادة فكر
واتنور
...
كان نفسي اتصور
من غير

طال الطريق
الروح بتبهت كل ما يطوّل
ناب الوطن بيمز بضلوعي
وبيختشيني الحلم لما يعود
مجريتش وقت ما وزعوا الحواديت
وقالوا لي بكره تحس وتعاني
...
تعباني
نكتة مغيرتش المود
وجمود دماغي بيقلق التطوير
كانوا الصحابة ف ضحكياتي كتير
واما ارتجفت
لقيتهم ..
..
اتلموا
..
ضموني زي ما نفسهم ضموا
وضحكت لما القلب من دمه
سقطت بلادة فكر
واتنور
...
كان نفسي اتصور
والصورة تخبط فيا تحييني
ألقاني وقت ما كنت مش غيري
واضح كإني مازلت في الجامعه

اليوم بيخلص قبل ما بيبدأ
والريح بتتقل والبدن
محتاج
يتخف منك حاجة مطفية
وانت اللي كلك في اشتعال العيش
بيخصخصك بشويش
وبتجري وميكفيش
تقفل بيبان العوزة
بدراعك
وتلاقي توب الراحة
وتبيّت
...
مش حي ولا ميت
..
والضحك فعل لكنه رد عبيط
علي طعن لقطة ف أول الحواديت
لما المراية ف قلب

اليوم بيخلص قبل ما بيبدأ
والريح بتتقل والبدن
محتاج
يتخف منك حاجة مطفية
وانت اللي كلك في اشتعال العيش
بيخصخصك بشويش
وبتجري وميكفيش
تقفل بيبان العوزة
بدراعك
..
وتخش توب الراحة أخر اليوم
...
وتخف ..
...
وتبيّت
...
مش حي ولا ميت
..
والضحك فعل لكنه رد عبيط
علي طعن لقطة مجاتش ف حسابك

اليوم بيخلص قبل ما بيبدأ
والريح بتتقل والبدن
محتاج
يتخف منك حاجة مطفية
وانت اللي كلك في اشتعال العيش
بيخصخصك بشويش
وبتجري وميكفيش
تقفل بيبان العوزة
بدراعك
..
وتخش توب الراحة أخر اليوم
...
وتخف ..
...
وتبيّت
...
مش حي ولا ميت
..
والضحك فعل لكنه رد عبيط
علي طعنه هادية مجاتش ف حسابك
عايش طبيعي وكل شئ سابك
..
ـــــــــــــــــ
انا حي ...حي بجد مش قلشة

اليوم بيخلص قبل ما بيبدأ
والريح بتتقل والبدن
محتاج
يتخف منك حاجة مطفية
وانت اللي كلك في اشتعال العيش
بيخصخصك بشويش
وبتجري وميكفيش
تقفل بيبان العوزة
بدراعك
..
وتخش توب الراحة أخر اليوم
...
وتخف ..
...
وتبيّت
...
مش حي ولا ميت
..
والضحك فعل لكنه رد عبيط
علي طعنه هادية مجاتش ف حسابك
عايش طبيعي وكل شئ سابك
وسط المجاهل تكشف النكتة

طرشقت ليه يا عم قبل ما يأذنوا لك
وتركتهم ف الضي عتمة يخزنوا لك
مش كنت تصبر حبة وارد بعد صبرك
صبر ...طيب .....يوزنوا لك
...
الدم دم وكل تعابيرك

...

البحر
وانت
وكام غياب
...
شارع
بيطرد خطوتك م الاغتراب
..
سطرين
بيحيوا ف حرفك البوح والعذاب
..
بنوتة
كانت تشبهك .. ومتشبهكش

وعايش عمره بيزوق حضوره
وساند بإيده ضحكايته القديمة
وماشي لوحده بيوزع شعوره
مابين الخلق ..تعابيرة ..السليمة
..
بيكسر شك وبيوصل فواصل
ولسه ب حزنه بيعبي الحواصل
مقالش لحد تعريف اللي حاصل
لكنه ف روحه مكشوفه
الوليمة
..
حقيقي كإنه مش دنيا اللي فيها
و...
....
ـــــــــــــــ
خلاويص ..؟
....
لسه
..
الكوكب حبسه
..
سبعة × خمسة وزادوا اتنين
..
حسبه كبيرة لواحد عايش بس بدون جناحين

الليلة دي وأختها
منتهى.... المنتهى
كام طلقة طاشوا بعيد
وجريت لها
وخدتها
..
بلسم بيجرح

محناش ملايكة لو انت سامعاني
ومتزعليش م الرفض مهما يبان
كل البشر في الكدب .....بتعاني
والرك بس ف ....ظبطة الألوان

طالت ف باخت ف استشاخت روح
مكنتش مسنودة
..
الأرض عدودة
..
والعيشة

الليلة دي وأختها
منتهى.... المنتهى
الطلقة رايحه بعيد
وبضحك ليه
خدتها

طبيعي ومش مهم تقول
الغول هيفضل.. غول
قلب الوطن مشغول
بالزيف وبيمكنه
..
سيب الورق مالهوش الا الغبار يسكنه

ضلع الوطن بيكش من لمسي
والبنت ضله وضي من امسي
قلقت عليا لما زاد البوح
واشتد خوفها وضوح
لما انفجر همسي
...
حفظتني لكن .. لسه فيا مكان
مقبلش منها الفرشة والالوان
سرقت لهيب اللحظة م الدخان
ووقعت منها عشان

...

مركب وفيها الخوف بيتأقلم وجوده
روحك بتسقط مهما أحلامك يزودوا
كل اللي حاصل فيك بيحصل
لاجل انك
عديت لحد الشيب ومحفظتش حدوده

كائن مخدش دروسه ف التلوين
إزاي هيرسم ضحكتين حلوين
واقف يهندم صورته في المرايات
تجعيدة فوق تجعيدة فوق تكوين

بيزق فيك النبض وبيكفي
تلمس صوابعك علبة الألوان
لاجلن تعيش من تاني وتغني
وانت الممل المكتفي
بالخوف
بتخش جوف الضيقة
وتعافر
علشان تسافر م الجنون
بجنون
مضمون حياتك خالي م المضمون
..
والضحكة أبعد من وطن هادي مبيقسمكش ف ثورة الرغفان
..
,,,الشمس حميّت والجدع حفيان
الريح جريد والجلد مش مستور
وإن كان بيبدأ دنيته ... بأحزان
يبقي الوجع والضيقة ليه دستور ,,,
..
دستور ياعم السوّ .. مش لاعب
اللحن بايظ والنوّت مبقوش
يكفوا اللي عايز حاجة م الدنيا
أو يسندوا المونتير
كبرت سنان
أمشير
والعضم داقه السوس
...
..
ـــــــــــــــــــــــــــ
,,,ممسموس قليبي بأخر الأشياء
وإن اللي يضحك جد ف الأخر
صدقني مهما تضلم الأنباء
بكرانا شايل ضي م الفاخر ,,,

ضلع الوطن بيكش من لمسي
والبنت ضله وضي من امسي
قلقت عليا لما زاد البوح
واشتد خوفها وضوح
لما انفجر همسي
...
حفظتني لكن .. لسه فيا مكان
مقبلش منها الفرشة والالوان
صنعت لهيب اللحظة م الدخان
ووقعت منها عشان
داير ف ليل نفسي
.............
مش ..
ــــــــــ
أخرك كده
التمتمات البايخة وزعيق الغبار
البرد ف طلوع النهار
والإنتظار
..
لحجات
...
م الصعب تتحقق
قربت تتصدق
وانت الكذوب المش ملم بشئ
مخنوقة روحك والزمن دا برئ
من كل لحظة بتسرق التعبير
...
عصافير
وروحك عش مش هوه
فيك كل لقطة بتنحرق جوه
بينك وبينك ف الحياه نوة
بتزيد وتهدا بدون ما تدراها
..
براها روحك بس مش مطرود
الدنيا ساعه ....

ذاتي الوجع
والرؤية ضاقت قد تقل الحمل ...والعشرة
بتاخدها رجل الدنيا ف كعوبها
وبنجري واحنا مازلنا في الاخر
مرهق ...يرد.. كإنه هد جبال
وكإنه عدا المانش واما تشوف
تلاقيه محرك روحه بالعافيه
مش م الكسل
لكن ...
مفيش دافع
يقدر يحرك نفسه للدنيا
ف بيمشي قد النبض ما بيطلب
فارغ وصوته العالي مش مسموع
بيجوع
بياكل روحه ويحلي
بعيون حبيبته ويتخبط وينام
ف أقرب مصد يصد أحلامه
يتخض لما يلاقي قدامه
واحد بقاله كتير
مبيصادفوش
...
كان شكله بس بدون
كرش وبياض
وشقوق
..
كان كارت مش محروق
ومكنش يقلق مهما يتدارى
ضي الحبايب منه ولا يغيب
إحساسه بالدنيا
كان له طريقه يسكّت الأحزان ويهدهد الخنقة
ويعلم الحواديت تبدأ منين ولفين
توصل معاه للناس
كان صاحي واما انداس
منه الفتيل
..
إنطفى

الضحكة سادة
مكسرات في الروح
الصحبة واقفة ع الحياد علطول
انا والغريب ف بطاقته متشابهين
البصمة واحدة وروحي روحه
وعرجته ...زيي
ف الجامعه كنت بشوفني .. بتحيي
فيا الصور من بهجة السكة
...
مش ربكة .. هذا النص
بس تضاد ..
جوايا
والأجزاء
بينهم بيوسع شق
وبيوصل
خوفي لحروفي الباردة
والميتة
....
متشتتة المواضيع جوايا من فترة
بكتب وبحذف بانسحب وبعود
ساقطة الجنود ف الاملا
مبتبعتش
حاجة لذويهم الا وقت الخوف
ونا لسه جندي ف حرب مش ليا
عايش بضيع فيها مجهودي
بارفع صوابعي بنصر مش موجود
واضرب رصاصي الفالصو
واما يخيب
..
بازعل قوي وكإني قال مصدوم
..
لسه الهموم بتقوم
بالواجب المفروض
علي كتفها بتزيده وتجود
وبتجري جمبي وقبلي بتحود
علي بنتي لما تحب تلحقني
بترد ايدها بدمي
وجنوني
...
....
الوحده زادت لما غاب لوني
ولا الزيادة ف لوني جودها
خايف أقولك وحدتي ف يعود..
يمسك لساني الخوف يزودها
ـــــــــــــــــــــ
انا توهت متركزش
الوقعة صعبة ولسه باتعافى
شفافه كانت روحي بس الليل له ضحكة غامقة
بتيجي وتروح
...
تاخد مكانى ووقت لما تغيب ...وتسيب ...بتسيبني متطوح

النص دا
زي اللي قبله مالوش
غير أنه
يحدف صوتي ع الموجود
يمسك بأخر قوه ف حروفه
صورتي البطيئة الساذجة قبل الليل
ما يخش جوانبها
النص دا
غير اللي فاتوا ف إنه شط أخير
باسند ف رمله الباقي م الصورة
يقبل ... هتكمل
وإن يكش
أكيد
راح تظهر التجاعيد