حكاية عقدة أوديب- مستوحاه من مسرحية الملك أوديب لـ سوفوكليس

حكاية أوديب

في يوم ماتولد بلّم أبوه
وجابله المنجم .. ياريت ماجابوه
فقاله المنجم .. أبنك دة مجرم
حيزني بأمه.. ويقتل أبوه
دي أول قضية
ولسة الحكاية ليها بقية
‏.................................‏
خاف الأب طبعاً من إبنه ليكبر
وحس إن كرهه لإبنه بيكبر
فقال أقتله .. وأرميه في بير
ومين منا يقدر يقتل ضناه
لقى نفسه عاجز وهدفه حقير
بيقتل في ابنه وهو في حماه
وعجزت أيديه عن قتل أبنه
فساب المهمة لحرسه وخدمه
قالوا ازاي حنقتل في طفل برئ
فرموه وجريوا في وسط الطريق
وقالوا أكيد دة لازم يموت
ولكن لعمر الطفل بقية
والطفل نايم وسط التابوت
لقى ناس تحبه وقبلوه هدية
دي ثاني قضية
ولسة الحكاية ليها بقية
‏................................‏
خدوه وكانوا في فرحة وسرور
وكان هو ليهم محبة ونور
وربوا الولد.. وكان السند
وفاكر إن هما أمه وأبوه
وأمه وأبوه في داهية رموه
وندموا وقالوا ياريت مارموه
في يوم الولد بيشوف نصيبه
لقى عرافة قطعت طريقه
سألها الولد أنا بختي أيه
فقالت أسكت أحسن وأقفل عليه
فقال الولد أنا لازم أعرف
فردت وقالت حتعرف حتقرف
‏ فمكتوب عليك.. حتزني بأيديك
حتزني بأمك وتقتل أبوك
ومهما هربت مش حيسيبوك
دي تالت قضية
ولسة الحكاية ليها بقية
‏.................................‏
خاف الواد على أمه وقتل أبوه
وهما الحقيقة مش أمه وأبوه
فقال لازم أرحل وخدعه ضميره
وسابهم وراح لقدره ومصيره
وماكانش يعرف إن بهروبه
بيهرب لقدره ومالهوش غيره
وهو في طريقه
سأل متعجب
قالوله دة موكب
لقى فيه ملك ‏
وحواليه حرس
بميت زمبلك
يرنوا الجرس
يقولوا يابني وشك
ملكنا في وشك
فقال هي فرصة و أوعى تفوت
أبارز الحرس وأخلص وأموت
فقتل الحرس وقتل الملك
ووقع الجرس .. معاه الزمبلك
وماعرفش أن القتيل كان أبوه
دي رابع قضية
ولسة الحكاية ليها بقية
‏.................................‏
ودخل المدينة لقاها بتبكي
سأل أيه الحكاية فقالوا تبّكي
ففيه وحش كاسر مدمر ديارنا
وهو اللي سبب دمارنا وخرابنا
فقال هي فرصة وأوعى تفوت
أقاتله ويمكن أخلص وأموت
ولكن ربه شاء أنه يغلب ويكسب
ويلقى في نفسه ملك جوة موكب
وجو يكرموه
فقاموا جوزوه ‏
مراة الملك أصله وأبوه
أتاري صاحبنا أتجوز أمه
وكملت حكاية دموعه وهمه
دي خامس قضية
ولسة الحكاية ليها بقية
‏.................................‏
في يوم المدينة شافت وباء
وقالوا دة غضب وعم البلاد
أكيد الرب غضبان علينا
ولابد نعرف سر اللي بينا
وجابوا المنجم .. وقال بينكوا مجرم
زنى بعرض أمه.. وهدر دم أبوه
ياريت تشنقوه.. كمان ترجموه
وأوعوا بطيبتكوا في يوم ترحموه
قالوا له ده مين
فقال لو كشفته حاروح في الحديد
وماقدرش أمسه .. أو أذكر في أسمه
فعرفوا إن هو الملك السعيد
دي سادس قضية
ولسة الحكاية ليها بقية
‏.................................‏
وصل الخبر لملك البلاد
وكان للقدر معاهم ميعاد
وعرفوا إن هما وقعوا في خطيئة
برغم أن أيدهم منها بريئة
وقدر أو إرادة فهي جريمة
والأم صدمتها كانت كبيرة
وقالت ده عار
فكان الانتحار
وأما الولد فخزق عنيه
وبعد البصيرة ضاع البصر
وقال دة قدر
لكني باقولك لأ مش قدر
ماتستغربش رأيي ‏
وتقولي لأ
وأسمعلي تلقى
كلامي حق
فمين اللي دور على العرافين
ومين اللي شغلت باله السنين
ومين خلى نفسه في خوفه حزين
ومين اللي ماعرفش يمشي منين
دي آخر قضية
وخلصت رواية ليها بقية
‏...........................‏

ياااااااااااااااااااااااا أستاذ طارق

قصة رائعة من إنسان أروع

الشاعر الجميل / طارق منيب

أقصوصة نثرية جميلة المعنى رائعة المبنى

بها الراوي يمتلك زمام الأمور

وهؤلاء الأبطال الحقيقيين

وحيز الزمان والمكان

لقد اكتملت عناصر القصة القصيرة بطريقة جاذبة للإنتباه

سرد ممتع وطرح له أهدافه السامية

جميل نثرك

فكن على موعد مع السعادة

:
:

قصة جميلة
لكن تقصد إيه بيها؟

الشاعر الرائع طارق منيب
الله عليك بجد قصيده اكتر من ممتعه
وعايزه اعترفلك بأنى بجد اول مره
أعرف القصه دى بس تصدق معتقدش انى كنت هتمتع بيها
قد ما استمتعت بيها فى قصيدتك رائعه بجد
واشكرك من كل قلبى على الاعمالك اللى دايما بمتعنا بيها
وبتضيف لينا كتير أعتقد ان القصيده دى من اجمل ما قرأت لك
مزيد من التقدم والابداع والامتاع
دمت بكل سعاده وخير

بصراحة التميز واضح أحيك بشدة ع الطرح الأبداعى ده وبأكد بقدر الأمكان لما تيجى فضى نفسك لية شوية أن عارفة أن بيكون فية زياراتن عائلية كتير بس حاول الأبداع رائع وتميز وواضح فية فكرك الغير عادى

أوديب وقصه قُرأت اكثر من مره

ولكن هنا قراءه اخرى . قراءه من قلم شاعر يعى من ثقافته

كيف يؤكل الكتف . كتب وبحرفية المثقف الواعى ما يجذب

عين القاريء . فإنتقى قصه من الأدب الإنجليزى ربما اكثرنا

لم يسمع عنها وهذه هى الحنكه والخبره بمفهوم القاريء .

نشكرك ايها الشاعر الجميل .

وتقبل منى كل التقدير ...

جميلة جداً يا طروق قصة أوديب من أجمل ما عرفه الأدب العالمي فأنت استطعت أن تعرفها للكثير لأن الجميع يسمع مقولة عقدة أوديب ولكن لا يفهم معناها . دمت متميزاً

استاذ :- منير منيب

قصة رائعة أُسردت على شكل موال جميل

والأجمل أنها مستوحاه من الأسطورة الإغريقية القديمة

التى أنشأ من خلالها فرويد مفهوم عقدة أوديب النفسية ,

وبها معانى جميلة تؤكد أن الشر لا يجنى غير المزيد من الشر

حقيقى سعدت بقراءتها ,

دمت بكل خير .

Very Happy

أم القوافي كتب:: ياااااااااااااااااااااااا أستاذ طارق

قصة رائعة من إنسان أروع

الشاعر الجميل / طارق منيب

أقصوصة نثرية جميلة المعنى رائعة المبنى

بها الراوي يمتلك زمام الأمور

وهؤلاء الأبطال الحقيقيين

وحيز الزمان والمكان

لقد اكتملت عناصر القصة القصيرة بطريقة جاذبة للإنتباه

سرد ممتع وطرح له أهدافه السامية

جميل نثرك

فكن على موعد مع السعادة

:
:

أختي العزيزة الأستاذة/ فوزية شاهين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
تعليقك أثلج صدري.. فحينما يكون التعليق من أستاذة كبيرة مثلك.. الواحد بيطمئن إن العمل ناجح.. يا.. كل الكلام الكبير دة عشاني .. دة شئ جميل جداً..
القصة جميلة وتحتوي على أبعاد ومعاني كتيرة.. وأنا قرأتها وكنت شفتها فيلم في السبعينات.. أيطالي.. وأثرت فيه جداً.. وهي صراع مابين الإرادة والقدر.. وفي الآخر انتصروا الاتنين.. انتصرت الإرادة في اختيارها للقدر المكتوب..
خالص مودتي وتقديري
أخوك
طارق منيب

سايكو المصري كتب:: قصة جميلة
لكن تقصد إيه بيها؟

الأستاذ/ سايكو المصري
مرحباً بك في أول مرور على عمل لي.. أما لو قلتلك حاقصد بيها أيه فقد يحتاج الأمر لتأليف كتاب.. ولكن القصة تعرض معنى لا يتعارض مع دينا الحنيف.. لحكمة إغريقية تقول.. يختار الإنسان كيفما يختار ولكنه يختار القدر..
وهذا يمثل الإطار الرئيسي لفكرة القصة والقصيدة
أخوك
طارق منيب

أميرة البدرى كتب:: الشاعر الرائع طارق منيب
الله عليك بجد قصيده اكتر من ممتعه
وعايزه اعترفلك بأنى بجد اول مره
أعرف القصه دى بس تصدق معتقدش انى كنت هتمتع بيها
قد ما استمتعت بيها فى قصيدتك رائعه بجد
واشكرك من كل قلبى على الاعمالك اللى دايما بمتعنا بيها
وبتضيف لينا كتير أعتقد ان القصيده دى من اجمل ما قرأت لك
مزيد من التقدم والابداع والامتاع
دمت بكل سعاده وخير

أختي الصغيرة أو أبنتي الكبيرة الأستاذة/ أميرة البدري ( اللي تختاريه)
أول ماباشوف تعليقك .. باحس أني قليل الأصل لأني مقصر معاكي جداً ولكن والله باقرأ كل أعمالك .. والوقت حاقولك أيه.. مش قادر أرد حتى بسرعة على الناس اللي فاكراني وبتترقب أعمالي.. معلهش التمسي لي العذر.. وباقولها بكل أمانة إن أشعارك الراقية مش ناقصة تعليقات هاوي مثلي..
أستاذتي الكبيرة.. القصيدة دي وأنا باكتبها حسيت بمسئولية كبيرة.. لأنها لعمل كبير .. وصالح لكل زمان ومكان .. عن اختيار الإنسان الحر المطلق لقدره المكتوب اللي مش حيهرب منه.. وهي قصة عظيمة.. والحمد لله إن العمل عجبك وقدرت أعكس أبعاد القصة..
خالص مودتي وتقديري.. وفي انتظار مرورك الدائم حتى لو أنا قصرت معاكي
طارق منيب

رشا فؤاد كتب:: بصراحة التميز واضح أحيك بشدة ع الطرح الأبداعى ده وبأكد بقدر الأمكان لما تيجى فضى نفسك لية شوية أن عارفة أن بيكون فية زياراتن عائلية كتير بس حاول الأبداع رائع وتميز وواضح فية فكرك الغير عادى

روشة حبيبتي.. سعيد بمرورك.. وسعيد أكثر أنها عجبتك.. واحنا تلامذتك
خالك
طارق منيب

خالى العزيز أن اللى لية الفخر أن عندى خال مفكر ومتميزوله بعد فى الرؤي أتمنى أن أصل ألية

عادل عوض سند كتب:: أوديب وقصه قُرأت اكثر من مره

ولكن هنا قراءه اخرى . قراءه من قلم شاعر يعى من ثقافته

كيف يؤكل الكتف . كتب وبحرفية المثقف الواعى ما يجذب

عين القاريء . فإنتقى قصه من الأدب الإنجليزى ربما اكثرنا

لم يسمع عنها وهذه هى الحنكه والخبره بمفهوم القاريء .

نشكرك ايها الشاعر الجميل .

وتقبل منى كل التقدير ...

أخي الحبيب وصديقي العزيز الأستاذ/ عادل عوض سند
سعدت جداً بسماع صوتك الجميل ( بصراحة مش جميل ولا حاجة.. قال يعني أنا اللي صوتي جميل.. الحال من بعضه) وربنا يخليك لينا أخ وصديق وأستاذ.. وكل شئ جميل.. ومنير بيسلم عليك جداً
حينما أجد عمل ينال كل هذا الاستحسان فبادين بالفضل ليك ولكل أساتذة المنتدى الكبار.. ولنقدكم المهذب .. البناء.. وطريقتكم تخلي حتى بتاع البطيخ يبقى شاعر ( الحمد لله أنا بتاع شمام)
حبيبي عدولة.. تعليقك طمني إن العمل حلو وكالعادة لا أشعر إن العمل اكتمل إلا بعد مرورك عليه
أخوك
طارق منيب

رشا فؤاد كتب:: خالى العزيز أن اللى لية الفخر أن عندى خال مفكر ومتميزوله بعد فى الرؤي أتمنى أن أصل ألية

شكراً ياروشا ياحبيبتي.. وأنا برضه لي الفخر إن بنت أختي شاعرة عميقة مثلك
خالك
طارق منيب

منير منيب كتب:: جميلة جداً يا طروق قصة أوديب من أجمل ما عرفه الأدب العالمي فأنت استطعت أن تعرفها للكثير لأن الجميع يسمع مقولة عقدة أوديب ولكن لا يفهم معناها . دمت متميزاً

شكراً لمرورك يامنير.. رغم مشاغلك اللي أنا عارفها جيداً.. مما أدى إلى شبه انعزالك عن المنتدى.. وسعيد إن القصيدة عجبتك
أخوك
طارق منيب

إيمان الروبى كتب:: استاذ :- منير منيب

قصة رائعة أُسردت على شكل موال جميل

والأجمل أنها مستوحاه من الأسطورة الإغريقية القديمة

التى أنشأ من خلالها فرويد مفهوم عقدة أوديب النفسية ,

وبها معانى جميلة تؤكد أن الشر لا يجنى غير المزيد من الشر

حقيقى سعدت بقراءتها ,

دمت بكل خير .

[center]
[center]الأخت العزيزة الأستاذة/ إيمان الروبي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أولاً: أنا طارق منيب ومعلهش في بيتها.. فمنير أخويا
سعيد جداً إن العمل أسعدك.. وهي بصرف النظر عن المفضوح/سيجموند فرويد.. واللي فسر كل حاجة تبعاً للغرائز الجنسية.. وحول أرقى مخلوقات الله وهو الإنسان إلى حيوان.. قصة عميقة جداً .. وبها أبعاد كثيرة ودروس مستفادة كتيرة..
والحمد لله إني نجحت في سردها بالعامية كموال كما ذكرت.. لإن صياغة الأوبرا (القصة) في موال عمل مش سهل..
أخوك طارق منيب

طارق منيب كتب:

إيمان الروبى كتب:: استاذ :- منير منيب

قصة رائعة أُسردت على شكل موال جميل

والأجمل أنها مستوحاه من الأسطورة الإغريقية القديمة

التى أنشأ من خلالها فرويد مفهوم عقدة أوديب النفسية ,

وبها معانى جميلة تؤكد أن الشر لا يجنى غير المزيد من الشر

حقيقى سعدت بقراءتها ,

دمت بكل خير .

[center]
[center]الأخت العزيزة الأستاذة/ إيمان الروبي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أولاً: أنا طارق منيب ومعلهش في بيتها.. فمنير أخويا
سعيد جداً إن العمل أسعدك.. وهي بصرف النظر عن المفضوح/سيجموند فرويد.. واللي فسر كل حاجة تبعاً للغرائز الجنسية.. وحول أرقى مخلوقات الله وهو الإنسان إلى حيوان.. قصة عميقة جداً .. وبها أبعاد كثيرة ودروس مستفادة كتيرة..
والحمد لله إني نجحت في سردها بالعامية كموال كما ذكرت.. لإن صياغة الأوبرا (القصة) في موال عمل مش سهل..
أخوك طارق منيب

الأستاذ الفاضل والقدير :- طارق منيب

أولاً :- هذه المرة الثانية وأخطأ فى إسم حضرتك

والله بغير قصد .. صدق إن أردت فهذة صدفة عجيبة ,

ثانياً :-أما بالنسبة للموال فهو عمل فنى رائع يشبه القصة والرواية لا يقلل من

عملك إطلاقاً فهذا تراث وقصتك تراث

ولكن استخدام كلمة ولسه فى بقيه هى التى جعلتنى اقول هذا , فأنا لست ناقدة

ثالثاً :- بالنسبة للقصة بها معانى كثيرة جداً وتحتمل تأويلات عدة

فإذا كان فرويد غربى فالرائعة غربية بل إغريقية وقت التكهنات و المقصود كله

أن الموضوع شىء إنسانى

ونحن والغرب بنا تشابه فى الأحاسيس والمشاعر وإختلاف الأديان

كان سبب فى الدخول الى عمق النفس وتحليلها

لمحاولة فهم رفض أى جديد .

على العموم لا يمكن أن تتفق البشرية على شىء .. وإلا لم تكن دنيا

مختلط بها الخير والشر .. وأصبحت جنة الكل جميل ولا يوجد مشاكل

أتمنى أن يتسع صدر الجميع الى كل الأراء فهذا لصالح مستقبل أجمل

وشكراً لك .

دمت بكل خير .

Very Happy

قصيدة جميلة أستاذ طارق
لكن تحفظى على نعت فرويد بالمفضوح
سيجموند فرويد يُحترم كأهم مطورى علم النفس.
تحياتى.

جميله شبه الدنيا اللى عيشنها والله استمتعت اوى وانا بقرأها ومكنت مصممه اقرأها للنهايه جميله تسلم بجد

إيمان الروبى كتب:

طارق منيب كتب:

إيمان الروبى كتب:: استاذ :- منير منيب

قصة رائعة أُسردت على شكل موال جميل

والأجمل أنها مستوحاه من الأسطورة الإغريقية القديمة

التى أنشأ من خلالها فرويد مفهوم عقدة أوديب النفسية ,

وبها معانى جميلة تؤكد أن الشر لا يجنى غير المزيد من الشر

حقيقى سعدت بقراءتها ,

دمت بكل خير .

[center]
[center]الأخت العزيزة الأستاذة/ إيمان الروبي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أولاً: أنا طارق منيب ومعلهش في بيتها.. فمنير أخويا
سعيد جداً إن العمل أسعدك.. وهي بصرف النظر عن المفضوح/سيجموند فرويد.. واللي فسر كل حاجة تبعاً للغرائز الجنسية.. وحول أرقى مخلوقات الله وهو الإنسان إلى حيوان.. قصة عميقة جداً .. وبها أبعاد كثيرة ودروس مستفادة كتيرة..
والحمد لله إني نجحت في سردها بالعامية كموال كما ذكرت.. لإن صياغة الأوبرا (القصة) في موال عمل مش سهل..
أخوك طارق منيب

الأستاذ الفاضل والقدير :- طارق منيب

أولاً :- هذه المرة الثانية وأخطأ فى إسم حضرتك

والله بغير قصد .. صدق إن أردت فهذة صدفة عجيبة ,

ثانياً :-أما بالنسبة للموال فهو عمل فنى رائع يشبه القصة والرواية لا يقلل من

عملك إطلاقاً فهذا تراث وقصتك تراث

ولكن استخدام كلمة ولسه فى بقيه هى التى جعلتنى اقول هذا , فأنا لست ناقدة

ثالثاً :- بالنسبة للقصة بها معانى كثيرة جداً وتحتمل تأويلات عدة

فإذا كان فرويد غربى فالرائعة غربية بل إغريقية وقت التكهنات و المقصود كله

أن الموضوع شىء إنسانى

ونحن والغرب بنا تشابه فى الأحاسيس والمشاعر وإختلاف الأديان

كان سبب فى الدخول الى عمق النفس وتحليلها

لمحاولة فهم رفض أى جديد .

على العموم لا يمكن أن تتفق البشرية على شىء .. وإلا لم تكن دنيا

مختلط بها الخير والشر .. وأصبحت جنة الكل جميل ولا يوجد مشاكل

أتمنى أن يتسع صدر الجميع الى كل الأراء فهذا لصالح مستقبل أجمل

وشكراً لك .

دمت بكل خير .

Very Happy

الأخت العزيزة الأستاذة/ إيمان
وصفك للعمل في موال.. لا يقلل من شأنه وأنا لم أفهمها أبداً كذلك بل عجبني تعليقك.. بل هناك مواويل تعبر بصدق أكثر من قصائد الفصحى .. فموال خسيس قال للأصيل تعالى عندنا خدام لشفيق جلال يبكيني حين أسمعه.. وكذلك موال الفواكه لنفس المطرب .. ولازلنا جيلنا يتذكر محمد طه حتى الآن وعلى فكرة أنا حسن الظن جداً ومخي مابيروحش لتفسير الأمور بشكل سئ.. وعجبني جداً ردك
وعلى فكرة عملية الخلط بيني وبين منير لا تؤرقني اطلاقاً فهو شقيقي واقرب للتوأم..
سعيد جداً بمرورك.. وأرجو ألا تحرميني منه..
أخوك
طارق منيب

أحمـــد علام كتب:: قصيدة جميلة أستاذ طارق
لكن تحفظى على نعت فرويد بالمفضوح
سيجموند فرويد يُحترم كأهم مطورى علم النفس.
تحياتى.

الأستاذ/ أحمد علام
سعيد بمرورك وبوصف القصيدة بالجميلة.. وبالنسبة للعالم اليهودي سيجموند فرويد.. فلدي ماأؤكد به نعتي.. ولكن وقار المنتدى .. ودوري فيه كأخ لشقيقاتي في المنتدى .. ووالد لبناتي في المنتدى.. لا يجعلني قادر على الرد لإني لا ارضى لهم أن يقرأوا ماأقول..
أحترم تحفظك.. وبإمكاننا أن نتفق ونختلف ونظل أصدقاء..
أخوك
طارق منيب

منه الله كتب:: جميله شبه الدنيا اللى عيشنها والله استمتعت اوى وانا بقرأها ومكنت مصممه اقرأها للنهايه جميله تسلم بجد

شكراً كثيراً ياأستاذة منة وسعيد جداً بمرورك الجميل.. وسعيد أكثر أنها عجبتك
طارق منيب

لي ملحوظة بالنسبة لفرويد.. إن الوصف اللي وصفته به مش عيب عندهم .. لإن مانعتبره نحن فضائح.. يعتبره اليهودبالذات شئ عادي..

مـا حــــــــدش بيهـــــــــرب
فــى يـــــوم من نصــــــــيبه
وحُـــــــكم القــــــــدر إنكتب
راح يصـــــــــــــيبه !!!!!
فـــــ يهـــــرب ما يهـــرب
بسهــــــــــمه يجـــــــــــيبه
يارب إنت عـــــــــــــــــالم
بسِــــــــــــر الهَــــــــــرب !

أنا معجبة جداً باتجاهــــــــك فى ترجمة الأدب العالمى فى شكل
قصائد بالعامـــــــــــــية وهذا الخط لم يســـــــــبقك أحــــــد إليه
على حــــــــدَّ علمـــــــــى فى الوسط الأدبى . اللهـــــــم باعد بينك
وبين من يدعــــــــى ذلك كذبا.
مع ملاحظة أن النص تشوبه هنات لو ُتراجع سيكون أوقع .
دمت بإبداع أيها المترجم الفذ

وداد الهــــــــــــــوارى

» حكاية أوديب ( معدلة)- مستوحاة من قصة أوديب ملكاً لـ سوفوكليس
» عقدة الرئيس " أوديب سابقاً" - طارق منيب
» تعالى يا حكاية احكيلك حكاية
» كش الملك
» حلم الملك