لحظة ضعف ( ق ق ج )

لحظة ضعف

وافق على دعوة صديقه في لحظة ضعف على قضاء سهرة في بيته مع ساقطة،

حينما رأت سيارته المميزة ،

إنتابها خوف شديد، عادت مسرعة من حيثُ أتت ،

احتار وصديقه في معرفة سبب تراجعها ،

تذكر ستر الله عليه فحمده وشكره كثيرا .

أحمد محمد أحمد مليجي

-------------

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كل عام وأنتم بخير جميعا

الرجاء ابداء الرأي في هذه القصة

جزاكم الله كل خير

أخي أحمد
شكرا لهذه القصة القصيرة جدا
و التى تثبت أن الله ليس بغافل عما يصنع العباد و قد يستر عباده
و القصة بها لغز جميل و هو عودة هذه الساقطة حين رأت سيارته المميزة
و هنا مكمن القصة فهى سيارة زوجها بالطبع
دمت بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الفاضل الشاعر والناقد الكبير أستاذنا عاطف الجندي

اولا : كل عام وحضرتك بخير

وشكرا جزيلا على مشاركتك الرائعة في صفحتي المتواضعة

جزاك الله كل خير

أما بالنسبة لهذه القصة مثلما ذكرت في مشاركتك ممكن

تكون زوجته أو أخته أو بنت أخيه أو بنت أخته أو عمته

أو خالته أو أمه أو حفيدته أو ....

ولكن انا عندي تفسيرآخر لهذه القصة يوحي بأن الساقطة

ليست لها أي صلة قرابة بهذا الشخص وأنّ العناية

الإلهيّة كان لها الفضل الأول والأخير في عدم وقوع هذا

الشخص في الرذيلة والمعصية خاصة إذا كانت المرة التي

قرر الانحراف فيها وجاءت فيما يبدو بعد الحاح وتزين وتهوين شديد للموقف من صديقه في لحظة

ضعفه كان إستسلامه والخروج معه إلى بيته قلضاء سهرة حمراء معه ، فكل

إنسان منا معرض لهذه المواقف وتقابله مثل هذه الاغراءات في حياته ولكن قوة الإيمان

بالله عز وجل والتنشئة والتربية الصحيحة والسليمة غالبا

ما تكون وقار وحصانة لنا في كل زمان وفي كل مكان

في البعد عن المعاصي وارتكاب الذنوب .

تحياتي لكم جميعا

جزاكم الله كل خير

القاص المبدع استاذ
احمد محمد مليجى
جميله هذه الاقصوصه
التى تحمل بعد ومعنى وعمق
تحياتى

محمد سرور كتب:: القاص المبدع استاذ
احمد محمد مليجى
جميله هذه الاقصوصه
التى تحمل بعد ومعنى وعمق
تحياتى

السلام عليكم

الأخ الفاضل الشاعر القدير محمد سرور

اسعدني مرورك وكلماتك الجميلة يااخي العزيز

شكرا جزيلا لحضرتك وجزاك الله عنا كل خير

كل سنة وانت طيب

الاخ العزيز

احمد مليجى

ارى هنا ان الأوقع رأى الاستاذ عاطف

فعندما رأت السياره تعير رأيها .

إذن ما الذى غيره ؟؟

لا تقول لى القدر . فهى جاءت رغبة فةى المال الذى سوف

تجنيه من فعلتها . وفجأه تغير رأيها . وللواقعيه عند رؤيتها

السياره . الواقع هنا يفرض نفسه وماهى إلا وجهة نظر .

تقبل مرورى وتقديرى ...

أحمد محمد مليجي كتب:: لحظة ضعف

وافق على دعوة صديقه في لحظة ضعف على قضاء سهرة في بيته مع ساقطة،

حينما رأت سيارته المميزة ،

إنتابها خوف شديد، عادت مسرعة من حيثُ أتت ،

احتار وصديقه في معرفة سبب تراجعها ،

تذكر ستر الله عليه فحمده وشكره كثيرا .

أحمد محمد أحمد مليجي

-------------

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كل عام وأنتم بخير جميعا

الرجاء ابداء الرأي في هذه القصة

جزاكم الله كل خير

الأخ العزيز أحمد محمد مليجي
تحياتي
أحييك على القيمة التي قصدتها من الومضة أو الأقصوصة التي كتبتها

ربما يختلف البعض في ذائقتهم لهذا اللون من الكتابة ولكن في أحيان كثيرة جدا
لا تشبعني ربما من آلاف الآلاف من الأقاصيص أعجبني ما لا يتعدى أصابع اليد الواحدة
ولكن إذا تناولنا الأقصوصة لحظة ضعف

وافق على دعوة صديقه في لحظة ضعف على قضاء سهرة في بيته مع ساقطة
هنا لو تناولنا كل كلمة كتبت ومن منطلق أن الأدي يكون أجمل إذا كان رمزي لا تصريحي أقول لك دعني أصل من خلال كتابتك السردية ووصفك لها بأنها ساقطة دون أن تقول لي ذلك
أيضا
حينما رأت سيارته المميزة ، انتابها خوف شديد، عادت مسرعة من حيثُ أتت ،احتار وصديقه في معرفة سبب تراجعها ،

هنا لا يمكن أن يكون استيقظ ضميرها فجأة لرؤية السيارة المميزة وهنا هي مميزة بالنسبة لمن" لها أم لمن في الشارع أو البلدة أو هي لشخص معين يمتلكها معروف لديها"وأنا أرجح الأخيرة واتفق مع ما وجهة نظر الشاعر عاطف الجندي أنها زوجته فهذا ما خشيت منها وفرت إلى غير رجعة وهذا أوقع والشيء المنطقي
أما بالنسبة للنهاية فأنا أرى أن الجملة الأخيرة لا لزوم لها لأننا لسنا بالواعظ الديني وأي ستر هذا الذي تذكره هل لأنه لم يقع في الخطيئة هو جاء بمحض إرادته ليمارس الخطيئة وكون تاك الساقطة تراجعت فليس معنى هذا أن هذا الفاسق يتذكر الله بهذه السرعة فالموقف هكذا غير منطقي
ولا يمكن قد علم ما ستره الله عنه من خيانة الزوجة وهذا ما قصدته في اعتقادي ولكنى أرى بوجهة نظري أن جمال الأدب في الرمز لا في التصريح ولا يكون الأدب أشبه بالوعظ فيكفي التلميح.
تذكر ستر الله عليه فحمده وشكره كثيرا
أشكرك كثيرا وأتمنى أن يكون لديك رحابة صدر لتستمع لكل الآراء حتى ولو خالفت وجهة نظرك
وليس معني كلامي تقليل للعمل أو النيل منك ومن كتابتك ولكن هي مجرد وجهة نظر قد تصيب وقد تخطيء
تحياتي

عادل عوض سند كتب:

الاخ العزيز

احمد مليجى

ارى هنا ان الأوقع رأى الاستاذ عاطف

فعندما رأت السياره تعير رأيها .

إذن ما الذى غيره ؟؟

لا تقول لى القدر . فهى جاءت رغبة فةى المال الذى سوف

تجنيه من فعلتها . وفجأه تغير رأيها . وللواقعيه عند رؤيتها

السياره . الواقع هنا يفرض نفسه وماهى إلا وجهة نظر .

تقبل مرورى وتقديرى ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل الشاعر الكبير عادل عوض سند

نعم وجهة نظر حضرتك وشاعرنا الكبير عاطف الجندي صحيحة

بارك الله فيكم

فقط أردت ان اعرض عليكم تفسير آخر لاحداث القصة غير التفسير الظاهر والواضح أمامنا

للأستفادة من نقدكم ومن خبراتكم الكبيرة

شكرا جزيلا لحضرتك على اهتمامك

وعلى تشريفك لنا جزاك الله كل خير

د/عطيات أبو العينين كتب:

أحمد محمد مليجي كتب:: لحظة ضعف

وافق على دعوة صديقه في لحظة ضعف على قضاء سهرة في بيته مع ساقطة،

حينما رأت سيارته المميزة ،

إنتابها خوف شديد، عادت مسرعة من حيثُ أتت ،

احتار وصديقه في معرفة سبب تراجعها ،

تذكر ستر الله عليه فحمده وشكره كثيرا .

أحمد محمد أحمد مليجي

-------------

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كل عام وأنتم بخير جميعا

الرجاء ابداء الرأي في هذه القصة

جزاكم الله كل خير

الأخ العزيز أحمد محمد مليجي
تحياتي
أحييك على القيمة التي قصدتها من الومضة أو الأقصوصة التي كتبتها

ربما يختلف البعض في ذائقتهم لهذا اللون من الكتابة ولكن في أحيان كثيرة جدا
لا تشبعني ربما من آلاف الآلاف من الأقاصيص أعجبني ما لا يتعدى أصابع اليد الواحدة
ولكن إذا تناولنا الأقصوصة لحظة ضعف

وافق على دعوة صديقه في لحظة ضعف على قضاء سهرة في بيته مع ساقطة
هنا لو تناولنا كل كلمة كتبت ومن منطلق أن الأدي يكون أجمل إذا كان رمزي لا تصريحي أقول لك دعني أصل من خلال كتابتك السردية ووصفك لها بأنها ساقطة دون أن تقول لي ذلك
أيضا
حينما رأت سيارته المميزة ، انتابها خوف شديد، عادت مسرعة من حيثُ أتت ،احتار وصديقه في معرفة سبب تراجعها ،

هنا لا يمكن أن يكون استيقظ ضميرها فجأة لرؤية السيارة المميزة وهنا هي مميزة بالنسبة لمن" لها أم لمن في الشارع أو البلدة أو هي لشخص معين يمتلكها معروف لديها"وأنا أرجح الأخيرة واتفق مع ما وجهة نظر الشاعر عاطف الجندي أنها زوجته فهذا ما خشيت منها وفرت إلى غير رجعة وهذا أوقع والشيء المنطقي
أما بالنسبة للنهاية فأنا أرى أن الجملة الأخيرة لا لزوم لها لأننا لسنا بالواعظ الديني وأي ستر هذا الذي تذكره هل لأنه لم يقع في الخطيئة هو جاء بمحض إرادته ليمارس الخطيئة وكون تاك الساقطة تراجعت فليس معنى هذا أن هذا الفاسق يتذكر الله بهذه السرعة فالموقف هكذا غير منطقي
ولا يمكن قد علم ما ستره الله عنه من خيانة الزوجة وهذا ما قصدته في اعتقادي ولكنى أرى بوجهة نظري أن جمال الأدب في الرمز لا في التصريح ولا يكون الأدب أشبه بالوعظ فيكفي التلميح.
تذكر ستر الله عليه فحمده وشكره كثيرا
أشكرك كثيرا وأتمنى أن يكون لديك رحابة صدر لتستمع لكل الآراء حتى ولو خالفت وجهة نظرك
وليس معني كلامي تقليل للعمل أو النيل منك ومن كتابتك ولكن هي مجرد وجهة نظر قد تصيب وقد تخطيء
تحياتي

الأخت الفاضلة الدكتورة عطيات أبو العينين

استفدت كثيرا من نقدك البناء والمفيد ومن مشاركتك الرائعة

شكرا جزيلا لحضرتك

جزاك الله كل خير

تحياتي وتقديري لادارة هذا الموقع الجميل

كما تدين تدان
زمان كانو بيقولولنا كده واللي بيضحك على بنات الناس له اخت وام وزوجه ينضحك عليهم
انت لخصت درس ممكن يتدرس لبنات وشباب في جلسات كتير في خمسة أسطر فقط
بجد انت كده حققت المعادله الصعبه " خير الكلام ما قل ودل بل وأمتع أيضا"

السلام عليكم

الأخت الكريمة الشاعرة دعاء العطار

شكرا جزيلا لحضرتك

جزاك الله كل خير

أحمد محمد مليجي كتب:: السلام عليكم

الأخت الكريمة الشاعرة دعاء العطار

شكرا جزيلا لحضرتك

جزاك الله كل خير

مناقشة راقية و مفيدة حول قصة جيدة

شكرا لكل أساتذتي و أصدقائي

استمتعت بقراءة الاقصوصة

واستفدت جدا بنقد الاساتذة الافاضل

شكرا للجميع

» في لحظة فقط، في لحظة/ ترجمة للأنجليزية و الفرنسية
» لحظـــة طيــــش
» في لحظة صمت ..!
» لحظة ضعف
» لحظة شوق