الطاووس مهداة الى طاووس الشعر العربي

قصيدة رائعة استاذنا الجميل
هذه شهادة لست محتاجها منى

مصطفى محمد عبد العزيز كتب:

يا لشعرك الجميل
أستاذناا

شكرا أخى الحبيب مصطفى
بارك الله فيك
أخوك

قصيدة اعجبتنى كثيرا أستاذ عاطف
و احسست بروح قوية غاضبة تمسك بيد الشعر
و تقول له قف هنا

دائما اقول ان الادب لا يخرج من امرئ قليل الأدب

وانت صغت هذا المعنى شعرا عذبا
صح لسانك يا استاذ عاطف

بسم الله الرحمن الرحيم
أخى الشاعر المطبوع عاطف الجندى
كم هم الطوواييس بل قل الخفافيش فى كل ركن وفى كل زاوية من الوطن لا يظهرون إلا بليل وينقضون على الفرائس خلسة لإمتصاص الدماء ومن ثم التحليق إلى أوكارهم يظنون أنفسهم فوق الجميع وهم غثاء كغثاء السيل, لا رأى ولاقيمة لهم ولا كرامة يأتمرون بأمر أربابهم وينفذون ما يؤمرون به, ويعيشون فى برج عاجى من أوهامهم, لا يعبرون عن الأمة ولكنهم أبواق نفاق ودعاة هدم.
لا تحزن ولا تبتأس فكم لا قينا مثل هؤلاء فى مسيرة حياتنا حتى قررنا أن نترك لهم الجمل بما حمل والعجيب أن هؤلاء يتنامى لديهم تضخم الذات ويظنون أنهم قد أصبحوا شيئا بفضل الآلة الإعلامية الضحمة التى وراءهم ولكم سرعان مايلقوا فى مزابل التاريخ عندما يزاحوا من فوق مقاعدهم المخملية التى يجلسون عليها.
ألا لعنة الله عليهم أجمعين
تقبل تحياتى لرائعتك التى سيذكرها التاريخ وستكون له ولهم خزي وعار إلى الأبد
طائر الفجر

قصيدة راقية جدا استاذ عاطف
كل ما قرأت لك نصا استمتعت به وأدخلنى في أعماقه

صح لسانك استاذ عاطف وسلمت يداك

يا لها من قصيدة
و ياله من طاووس
شعر راقي استاذى

صدَّت عُيونك عنا ما تراقبنا
و الأذنُ صُمَّت لنا ، و اطاوسَ الخبل ُ
فاسمع مقولة َ مَن بالباب ِ مرتهن ٌ
و القلب ُ مُلتهب ٌ و اجتاحَه المَلل ُ
ما دمت تملك ُ َغفرانًا و مقصلة ً
والنارُ نارُكَ و الجنات ُ و الرُّسل ُ
تعطي و تمنع ُ منقادًا كغانية ٍ
في مجلس ٍ عَميت ْ في سمْته ِ المقل ُ
ما عدتُ منتظرًا بالباب ، مُؤْتمِرًا
ترضى جَنابُك أو يرضى لنا زُحل ُ
لا فرقَ عنديَ أن تدني لنا أملا ً
أو تبعدَ الودَّ ، و النيرانُ تشتعل ُ
أغمضت عينك َ عن شمس ٍ لنا سَطعتْ
كأن عينك ، في إنسانِها الحَوَلُ
أنت َ البغاث ُ ، فمن أغراك َ فى دمنا ؟!
و العلمُ عندي َ أن الطيرَ تؤتكل

/
ما بال ُ صوتِك مخروسًا و محتبسًا
سُبَّ الرَّسولُ ، فأين َ الشعر ُ و الزجل ُ
مستفعلن خدعت فى بحرها هَرمًا
نادت بها فعلن ، و استأسد الفشل ُ
من ذا يعيد ُ لنا بيتا دعائِمُه ُ
حق ٌّ يتيه ُ سنًا في إثر من رحلوا


هنا قبضت عليك بالجرم المشهود
فاعترف انك فاضل ومناضل وفي الشعر فاشل
اخي عاطف الحبيب
هو وهم ما قلت جراد و ضباع
تحياتي وتقديري وشكري

لروعتك وورعك و انزواء الدنيا في عينيك
وظهور الحق امامك ناصح وفي قلبك واضح
اعفر لاخيك مناوشته ولكن لاني الصغير فهي مداعبة لك فانت الاكبر

د . محمد العسكري كتب:

الأخ الحبيب الشاعر المبدع الخلاق الأستاذ عاطف الجندي
كما جمّعت هذه الكوكبة الرائعة من المبدعين فى منتداك الجميل
جمّعت مفرداتك وأبياتك الرائعة أيضا التى تحلق بنا في آفاق الأصالة
وتحملنا إلى مرتبات عليا نقول عندها الله على هذا الجمال
والطواويس كثر في أنحاء البلاد  لكنهم ريش على مفيش
ودائما ماطار طير وارتفع إلا ذهب مع غياب الشمس
سلمت دائما خلقا وإبداعا ..

أخى د محمد
شكرا لمرورك الغالي وبارك الله فيك أخى النبيل
دمت ودام عطر مرورك

شاعرنا القدير الأستاذ عاطف الجندي

قصيدتك قصيدة الكبار فيها روعة الأسلوب والصور والموسيقى
قصيدة تعالج خللا كبيرا في الساحة الفنية حيث يتربع على كرسيها من هو صورة فقط جسم بلا روح
بالغ تحياتي لك شاعرنا القدير