بلاد ... و بلاد

أخى الحبيب عاطف
سعيد بان اكون اول مار على عملك الجميل هذا
و اسمح لى بتنسيقه و تثبيته في الأعالي
و لى عودة نقدية إن شاء الله
دمت بكل خير

أستاذي الحبيب ....

و الله مرورك من هنا وسام على صدري

أنتظر ملاحظاتك بشوق شديد

لك مني كل الحب و الاحترام

سلمت يمينيك أستاذ عاطف الشاعر و الناقد و المشرف
دام الله عليك نعمة الإبداع

نعم أخي عبد العزيز...معك حق سأقوم بمراجعتها فورا بإذن الله

لك كل الحب و التحية

شكرا لك يا أختاه... يا بنت النيل ... لمرورك الكريم

تقبلي تحيتي و احترامي

أخي الشاعر / عاطف عبد العزيز
أبدعت ودمت مبدعاً
تقبل مروري.

اسجل اعجابي بنصك

وبحرفيتك الشعرية المتميزة

اعجابي و مودتي

ما رأيكم في القصيدة بعد التعديل يا أصدقائي ....







بلادٌ...و بلادُ

" و لي وطنٌ آليتُ ألا أبيعَهُ " ***
و هذي عهودي يا بلادي موثَّقه
أغني " أنا المصري " و هذي البلادُ لي ***
و كلّي فخارٌ أن أحبَّ و أعشقَه
و هذا دمي ملكٌ لأرضٍ عشقتها ***
و ذبتُ.. و فيها قد خطوتُ بسابقَه
وفي أرضِكِ النورُ الذي قد هدى الدنا ***
بفيضٍ من الخيرِ العميمِ و أغدقَه
كذا شاء ربي يا بلادي لك العُلا ***
فكنتِ كشمسٍ قد أضاءت مشارقَه
و كنتِ فنارا في بحورِ من الدُّجَى ***
فمن ذا هدى الدُّنيا سواكِ و سابقَه
و لكنْ حزينٌ يا بلادي و غاضبٌ ***
فكيفَ بمنْ ذاقَ الهَوَى أن يُمزّقَه
و كيفَ بمنْ يهوى ثراكِ ..بظلمةٍ ***
و من إثمهِ...جار الغبيّ فأحْرَقَه

و كيف هوتْ تلك البلاد من السما ***
لقاع سحيق ..للحياة مفارقه
و كيف بحمقى يعتلونَ منابرا ***
و كيف استباحوها... كفعلِ الزنادقَه
و فوضى كنبحِ الكلبِ في ليلةٍ بلا ***
سراجٍ و لكنْ ... تلكَ أوفى و صادِقَه
فهيّا بلادي كي تعودي بساعدٍ ***
و جَهدٍ إلى الدنيا صبوحًا و سامقَه
و نرقى ذُرا المجدِ العَلِيِّ بفِعلِنا ***
و نبني كآباءٍ ...رجالٍ ...عمالقَه
"فليس الفتى من قال هذا أبي"..هو ***
الذي قد رَنا للمجدِ حُلْمًا ...فحقّقَه
و لي بلدٌ آليتُ ألا أُضيعَها ***
سأفدي ثراها طائعا ...لن أفارقَه
******************************************







من بحر الطويل
من أبيات لابن الرومي يقول فيها :

و لي وطن آليت ألا أبيعه
و لا أرى غيري له الدهر مالكا
عمرت به شرخ الشباب منعما
بصحبة قوم , أصبحوا في ظلالكا

" أنا المصري " ... من أغنية لسيد درويش يقول فيها : أنا المصري كريم العنصرين ** بنيت المجد بين الإهرامين .... و قد ألقيت هذه الجملة بمثل الطريقة التي غناها بها سيد درويش .

" فليس الفتى من قال هذا أبي " أصل الكلام لعلي ابن طالب – كرم الله وجهه – و فيه يقول – و هو قول مشهور :
إِنَّ الفَتى مَن يُقولُ ها أَنا ذا لَيسَ الفَتى مَن يُقولُ كانَ أَبي

صديقي العزيز وأخي الحبيب

عاطف الحناوي

تعرف رأيي جيداً في هذه القصيدة ولذلك لن أطيل الحديث ها هنا

ولكن سأقول يا صديقي أنت مبدع بلا شك

بارك الله فيك ورعاك

مودتي وتقديري

شكرا لأخي الأمير صلاح المتألق دائما ...

ملاحظاتك العروضية أفادني كثيرا جدا .... شكرا لك

أنت صاحب فضل كبير في وصول القصيدة لهذا المستوى اللهم إلا ما كان من بعض عيوب القافية و التي احتفظت بها بدون تعديل فسامح أخاك الشاعر عاطف الحناوي


كل الحب لك و أطيب أمنياتي لك و شريكتك الفاضلة بحياة طيبة بإذن الله

الرجاء من أستاذينا عاطف الحناوي والأمير الإفصاح عما دار بينهما حول القصيدة لتعم الفائدة علينا

أستاذ عاطف، لديك ما هو أجمل بكثييييييييييييييييير تفعيليا
وشكرا

يكفيني مرورك من هنا يا دكتور عادل....

نبهني الصديق الأمير صلاح سالم لبعض أخطاء العروض مثل السناد و كان في القصيدة كسور في الوزن و أشياء من هذا القبيل .....

و لكني - كما نصحتني أنت - سأتروى و أتريث كثيرا قبل الدخول في القصيدة العمودية !

لك كل الحب و الاحترام