بعدما ذكرت مايجب ذكره من رد, أود أن أعتذر عن تأخيرى, فقد فصلتنى ثلاثة أسابيع عن الإنترنت... اعذرونى
....
ثم أود أن أعتذر عن أى خطأ ورد فى المقال( الثانى_ المعدل) الذى حذفت منه الجزء الشاغل المحير الذى أرهق الكثير _ كما أرهقنى, فقد كنت أتمنى أن تكون الردود علي المعدل, لتجنب الأخطاء.
....
وبعد, فإنى لو أملك الشكر للكاتب العظيم توفيق الحكيم( رحمه الله) لشكرته....
فهو من أنصفنى حقا عندما قرأت له كتاب "التعادلية مع الإسلام".
قرأته بعد فتره من هذه المقاله, لم أكن أعرف موضوع الكتاب, لكنى اندهشت حينما وجدت أن أغلب الأفكار التى أوردها الحكيم قد جالت بخاطرى وكتبتها فى المقالة. وقد اتفق معى تماما لتقسيم الإيمان إلى عقلى وقلبى.
أدعوكم لقراءة الكتاب جيدا فهو أكثر من رائع...
....
وشكرا على تفاعلكم مع المقالة واهتمامكم المحمود,,, تقبلوا كامل تحياتى وتقديرى