الساعة والجزرة

في قلب حلمه

تايه

رافع رايات

يحفر حفر

عدى على سوق الذكريات

سألوه

الساعة كام ؟

نطق السكات

في عروقه بيهد الظلم اللي لونه

لون حكاوي الأغنية

المحبوسة في قزازة من تلاتين .......

قال :

انت وانا

جزرة مقلوعة

وشاكوش ايده مكسورة

واتنهد وهو باصص للفضا

اللي ابسامته اصبحت صفرا

ركب العجلة

ومشي

وامتى يرجع ؟

دا شيء خفي

[/b]

طيب أي كلمة من أي حد ولو هجاء حتى

سبحان الله

هو لازم الإبداع يكون إبداع دايما

طيب حد يوجهني يقول الغلط فين

دي الغلبانة دي بقالها شهر منشورة لما نشفت من الحر

احيانا السكوت بيكون ابلغ من اى كلام
والله حسيت بصلاح جاهين باصص من كلامك لا اقول تقليد العفو ولكن نفس الحال ونفس المعاناه
بفلسه خاصه بعبد الرحمن الشاعر
دمت بكل الخير

الاستاذ الشاعر/عبد الرحمن الشاعر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ههههههههههههههههههههههههه
والله عندك حق يا استاذنا ، إذا كنا إحنا ماعدش فينا نقطة مية من كتر ماعرقنا من الحر ، معلش يمكن ماحدش خد باله من قطعتك النثرية التى تقول بصوت الفرد لغة الجمع .
أبدأ من العنوان (الساعة والجزرة) عنوان يدعو القارىء على وجه السرعة للدخول فى النص لإكتشاف العلاقة الغير منطقية بينهما .
(فى قلب حلمه تايه)
تفسير لحالة وقتية زمنها الحلم (دائم - متقطع - يقظة -منام ) فسرها الكاتب بأنه فى وسط كل هذه الأزمنة بما سيفصح عنه النص فى وماذا بعد؟؟؟
(رافع رايات ..يحفر حفر)
لكنه مكتمل البنية التى تؤهله للتقدم من ميدان الى آخر يحفر فى كل منها راية الصفوف الأولى بما يعنى أنه مميز عن الآخرين فى كل ميدان يقتحمه)
(عدى على سوق الذكريات

سألوه

الساعة كام ؟

نطق السكات
بعد أن إستسلم الفارس المغوار للحالة التى أجبرته عليها الظروف وهى الشرود والتأمل والتفكر (التوهان) لم يجد بداً من إستدعاء شريط الذكريات لتنشيط الذاكرة للخروج من حالته تلك ، فسأله الناس عن الساعة ...ولأنه يعرف صمت ، فقد إكتشف أنه لاعلاقة بين الزمن والناس بعد توقف عقارب الساعة ...والإجابة المنطقية والساخرة هى الصمت .
(في عروقه بيهد الظلم اللي لونه

لون حكاوي الأغنية

المحبوسة في قزازة من تلاتين .....
وهنا وضحت براعة الكاتب فى توضيح المقطع الأول للعنوان ولماذا إختاره تحديداً، فكان يمكنه أن يقول (الزمن والجزرة ) ،الزمن معروف أنه متغير ولادخل للعنصر البشرى فيه كمدلول عام ، أما الساعة فهى آلة تشير إلى الزمن وبالتالى فهى قابلة للتوقف والعطب وهنا رمزية عالية من الكاتب أن الزمن يدور ونحن لاندور معه بتوقف عقارب الساعة ، ووضحت تلك الصورة تماماً بتمرد الإنسان على ذاته بثورة داخلية ، فكل أعضاء الانسان تعمل فى هدوء وانسجام يتوافق مع المشاعر والاحاسيس ، لكنها تجمدت فى قالب واحد يدعو إلى الضجر والملل حتى كادت تلك الأحاسيس والمشاعر أن تتجمد داخل العروق ، فكان لابد من ثورة تقتلع هذا الظلم القاتل لتلك المشاعر.فلاجديد وكأن الزمن توقف بنا من ثلاثين عاماً.
(قال :

انت وانا

جزرة مقلوعة

وشاكوش ايده مكسورة
وهذا المقطع يوضح الحالة السابقة التى إستدعت الثورة على الظلم داخل مكنون النفس ، فما أقسى على الأنسان أن يشعر أنه كم مهمل رغم نضجه (الجزرةالمقلوعة) وحيويته وقدرته على العطاء(شاكوش إيده مكسورة)
(واتنهد وهو باصص للفضا

اللي ابسامته اصبحت صفرا
وحين إكتشف الحقيقة المرة أن العالم من حوله (باصص للفضا) أصبح من النفاق والكذب والخداع ما ملأ الفضاء ، كان لابد أن يخرج زفيره كما الجمر المتقد حزناً على هذا العالم الذى كان من سخرية القدر أن يتواجد فيه.
(ركب العجلة

ومشي

وامتى يرجع ؟

دا شيء خفي
وهنا تعبير غاية فى الرمزية والجمال ، أن هذا الذى تمرد فى ثورة داخلية ، كان لابد له من حل وإلا مات وإنتهى ، فالجكود لايتناسب مع من إقتحم الميادين وحفر لتثبيت الرايات ، كان لابد له من الرحيل ليتماشى مع ايقاع الزمن المتسارع فى عجلة ، فكان له أن يركب دراجته كتعبير رائع لمسايرة الزمن ، ولا تلومه ولا تسألوه أيضاً متى يعود ، فهو لم يقرر بعد زمن الرجوع ، فإذا تجمد بنا الزمن لايجب أن نستسلم للحالة لان التقصير منا مادمنا نعرف أن الزمن هو ديناميكية الحياة .
استاذ عبد الرحمن ، هذا تفسيرى من تذوقى للنص دون مرجعية نقدية او خلافه.
يارب يكون كلامنا خفيف عليك.
تحياتى وتقديرى

حمدى البابلى كتب:: الاستاذ الشاعر/عبد الرحمن الشاعر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ههههههههههههههههههههههههه
والله عندك حق يا استاذنا ، إذا كنا إحنا ماعدش فينا نقطة مية من كتر ماعرقنا من الحر ، معلش يمكن ماحدش خد باله من قطعتك النثرية التى تقول بصوت الفرد لغة الجمع .
أبدأ من العنوان (الساعة والجزرة) عنوان يدعو القارىء على وجه السرعة للدخول فى النص لإكتشاف العلاقة الغير منطقية بينهما .
(فى قلب حلمه تايه)
تفسير لحالة وقتية زمنها الحلم (دائم - متقطع - يقظة -منام ) فسرها الكاتب بأنه فى وسط كل هذه الأزمنة بما سيفصح عنه النص فى وماذا بعد؟؟؟
(رافع رايات ..يحفر حفر)
لكنه مكتمل البنية التى تؤهله للتقدم من ميدان الى آخر يحفر فى كل منها راية الصفوف الأولى بما يعنى أنه مميز عن الآخرين فى كل ميدان يقتحمه)
(عدى على سوق الذكريات

سألوه

الساعة كام ؟

نطق السكات
بعد أن إستسلم الفارس المغوار للحالة التى أجبرته عليها الظروف وهى الشرود والتأمل والتفكر (التوهان) لم يجد بداً من إستدعاء شريط الذكريات لتنشيط الذاكرة للخروج من حالته تلك ، فسأله الناس عن الساعة ...ولأنه يعرف صمت ، فقد إكتشف أنه لاعلاقة بين الزمن والناس بعد توقف عقارب الساعة ...والإجابة المنطقية والساخرة هى الصمت .
(في عروقه بيهد الظلم اللي لونه

لون حكاوي الأغنية

المحبوسة في قزازة من تلاتين .....
وهنا وضحت براعة الكاتب فى توضيح المقطع الأول للعنوان ولماذا إختاره تحديداً، فكان يمكنه أن يقول (الزمن والجزرة ) ،الزمن معروف أنه متغير ولادخل للعنصر البشرى فيه كمدلول عام ، أما الساعة فهى آلة تشير إلى الزمن وبالتالى فهى قابلة للتوقف والعطب وهنا رمزية عالية من الكاتب أن الزمن يدور ونحن لاندور معه بتوقف عقارب الساعة ، ووضحت تلك الصورة تماماً بتمرد الإنسان على ذاته بثورة داخلية ، فكل أعضاء الانسان تعمل فى هدوء وانسجام يتوافق مع المشاعر والاحاسيس ، لكنها تجمدت فى قالب واحد يدعو إلى الضجر والملل حتى كادت تلك الأحاسيس والمشاعر أن تتجمد داخل العروق ، فكان لابد من ثورة تقتلع هذا الظلم القاتل لتلك المشاعر.فلاجديد وكأن الزمن توقف بنا من ثلاثين عاماً.
(قال :

انت وانا

جزرة مقلوعة

وشاكوش ايده مكسورة
وهذا المقطع يوضح الحالة السابقة التى إستدعت الثورة على الظلم داخل مكنون النفس ، فما أقسى على الأنسان أن يشعر أنه كم مهمل رغم نضجه (الجزرةالمقلوعة) وحيويته وقدرته على العطاء(شاكوش إيده مكسورة)
(واتنهد وهو باصص للفضا

اللي ابسامته اصبحت صفرا
وحين إكتشف الحقيقة المرة أن العالم من حوله (باصص للفضا) أصبح من النفاق والكذب والخداع ما ملأ الفضاء ، كان لابد أن يخرج زفيره كما الجمر المتقد حزناً على هذا العالم الذى كان من سخرية القدر أن يتواجد فيه.
(ركب العجلة

ومشي

وامتى يرجع ؟

دا شيء خفي
وهنا تعبير غاية فى الرمزية والجمال ، أن هذا الذى تمرد فى ثورة داخلية ، كان لابد له من حل وإلا مات وإنتهى ، فالجكود لايتناسب مع من إقتحم الميادين وحفر لتثبيت الرايات ، كان لابد له من الرحيل ليتماشى مع ايقاع الزمن المتسارع فى عجلة ، فكان له أن يركب دراجته كتعبير رائع لمسايرة الزمن ، ولا تلومه ولا تسألوه أيضاً متى يعود ، فهو لم يقرر بعد زمن الرجوع ، فإذا تجمد بنا الزمن لايجب أن نستسلم للحالة لان التقصير منا مادمنا نعرف أن الزمن هو ديناميكية الحياة .
استاذ عبد الرحمن ، هذا تفسيرى من تذوقى للنص دون مرجعية نقدية او خلافه.
يارب يكون كلامنا خفيف عليك.
تحياتى وتقديرى

الأخ الفاضل حمدي البابلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعدني جدا جدا مرورك على هذا العمل ، ويشهد الله على ما أكنه لك من احترام
وبرغم أن العمل من شعر الحداثة النثري العامي واذي يعتمد على الدلالات الرمزية بل المغرقة في الرمزية إلا أنك استطعت أن تضع المجهر الالكتروني على العمل وتظهر ما لا يمكن أن تراه العين المجردة سواء أكانت لقارئ أم لناقد .
وصعوبة هذا العمل ترجع إلى كونه حداثيا لا يركن إلى آليات اللغة المتعارف عليها أو ما يسمى القرائن الدلالية التي تتيح للقارئ أن يفهم المعنى المقصود من العمل ، كما افتقر العمل إلى الترابط بين أجزائه ؛ فقد جاءت كل جزئية بألفاظ مغايرة وبفكرة مغايرة ( ظاهريا ) لا يمكن معها استنتاج مدلول ( أي مدلول ) ، وهذا هو السبب في تغليف العمل بل إغراقه في الإبهام ، والغموض واللامعقولية .
ولكن كيف استطاع حمدي البابلي أن يقرأ في النص ما لم يقرأه غيره ؟ أو ما لم يرد غيره أن يعلق عليه ؟
من المعروف أن الأدب هو ما خاطب الوجدان ، واللغة هنا هي سبيل الخطاب ، فإذا افتقدت اللغة إلى مهارات التوصيل انصرف المتلقي عن العمل ، وهذا ما دفع كل القراء لتجنب التعليق على العمل حتى لا يحرجوا الكاتب ، فهم لم يروا فيه إلا التفكك واللامعقولية ، أو بمعنى أوضح لم يمس العمل فيهم أي خيط من خيوط الوجدان؛ والدليل على ذلك كثرة عدد المشاهدات وقلة عدد الردود والتعليقات فلا مقارنة بين العددين ؛ وهذا لم يحدث من قبل على أي عمل آخر لي .

أما الأستاذ حمدي البابلي ، ولأنه يتوفر له عدة أشياء قد لا تكون لغيره فهو قد كتب واستفاض في الكتابة .
ومن الملاحظ أن الأستاذ حمدي البابلي تعامل مع العمل بحرفية عالية ، وقراءة باطنية أكاد أجزم أنها أقرب إلى التحليل النفسي منها إلى النقد القائم على التحليل النفسي.
ومن براعته في قراءة هذا النص أنه لم يشأ أن يظهر ما في النص من سلبيات بشكل واضح فأحال الأمر إلى قراءة صاحب العمل ، وهذه حرفية عالية ، تحتاج إلى رؤية ثاقبة وقراءة واسعة ،وفهم لشخصية الكاتب حتى يستطيع أن يخرج مدلول كل كلمة على شخصية الكاتب بغض النظر عن علاقتها بما قبلها أو بما بعدها .
والأستاذ حمدي البابلي سبق أن قرأ كل أعمالي وعلق على ( أعرفكم بنفسي ) تعليقا استنتجت منه أنه قرأني أنا وليس العمل فقط العمل ، ومن هنا جاءت قراءته للعمل الأخير قراءة تحليلية لدلالة الألفاظ على الكاتب .
وأقرب مثل لما فعله الأستاذ حمدي البابلي هو ما يقوم به علماء النفس من قراءة سلوك الطفل وميوله من خلال الرسم أو الكلمات ، فمهما كان الرسم غير متناسق أو كانت الكلمات غير متناسقة فهذا له دلالاته الخاصة على بنية النفسية للشخص المفحوص .
أستاذ حمدي
لقد أبدعت في القراءة والعرض
وبرغم ما في النص من غموض وتفكك ولامعقولية إلا أنه في النهاية كلماتي أنا ، نبعت مني فبالتالي حملت بصمتي الشخصية ، تلك البصمة التي أوضحتها أنت هنا بعيدا عن المدلول المباشر للعمل .
وأنا أكاد أقرأ في تعليقك هذا رسالة إلى من يسأل : لماذا استحق حمدي البابلي الإشراف في منتدى عاطف الجندي ؟
وصل مضمون الرسالة ، وشرفت بك صفحتي ، ودمت أخا مبدعا .
وفي النهاية
أشكر د / هناء المشرقي
والأخ الصدوق / أحمد عبدالرازق
والأخ المتألق / خالد ابو النور
أشكرهم على مرورهم على العمل وتعليقهم لي في رسائل خاصة موضحين رؤيتهم الحقيقية حول العمل والتي لم ينشروها .
كما أشكر كل من مر على العمل ولم يعلق عليه
تقبلوا تحياتي جميعا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

الشاعر الكبير الأستاذ عبد الرحمن

لولا تعليقك خفيف الظل على هذه القصيدة ما كنت كتبت عليها حرف واحد

والعيب الوحيد انك نزلتها مش ف مكانها

القصيده دى قصيدة عاميه رائعه مكتملة الأركان

موزووووووووووووووووووونه جدا إلا في بعض المواضع اللي حصل فيها كسر

نزلها بعد التعديل في ركن الشعر العامى وهتشوف التعليقات

تحياتى

دعاء العطــار كتب:: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

الشاعر الكبير الأستاذ عبد الرحمن

لولا تعليقك خفيف الظل على هذه القصيدة ما كنت كتبت عليها حرف واحد

والعيب الوحيد انك نزلتها مش ف مكانها

القصيده دى قصيدة عاميه رائعه مكتملة الأركان

موزووووووووووووووووووونه جدا إلا في بعض المواضع اللي حصل فيها كسر

نزلها بعد التعديل في ركن الشعر العامى وهتشوف التعليقات

تحياتى

أكرمك الله يا شاعرتنا الرقيقة / دعاء العطار
وأنا مستعد أودي القصيدة المريخ وأروح ورارها .
دمت بخير

عبدالرحمن الشاعر كتب:

دعاء العطــار كتب:: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

الشاعر الكبير الأستاذ عبد الرحمن

لولا تعليقك خفيف الظل على هذه القصيدة ما كنت كتبت عليها حرف واحد

والعيب الوحيد انك نزلتها مش ف مكانها

القصيده دى قصيدة عاميه رائعه مكتملة الأركان

موزووووووووووووووووووونه جدا إلا في بعض المواضع اللي حصل فيها كسر

نزلها بعد التعديل في ركن الشعر العامى وهتشوف التعليقات

تحياتى

أكرمك الله يا شاعرتنا الرقيقة / دعاء العطار
وأنا مستعد أودي القصيدة المريخ وأروح ورارها .
دمت بخير

بص هو انا شكلي كده عكيت وحضرتك زعلت منى بس والله ده مدح ف النص مش ذم

تحياتى

دعاء العطــار كتب:

عبدالرحمن الشاعر كتب:

دعاء العطــار كتب:: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

الشاعر الكبير الأستاذ عبد الرحمن

لولا تعليقك خفيف الظل على هذه القصيدة ما كنت كتبت عليها حرف واحد

والعيب الوحيد انك نزلتها مش ف مكانها

القصيده دى قصيدة عاميه رائعه مكتملة الأركان

موزووووووووووووووووووونه جدا إلا في بعض المواضع اللي حصل فيها كسر

نزلها بعد التعديل في ركن الشعر العامى وهتشوف التعليقات

تحياتى

أكرمك الله يا شاعرتنا الرقيقة / دعاء العطار
وأنا مستعد أودي القصيدة المريخ وأروح ورارها .
دمت بخير

بص هو انا شكلي كده عكيت وحضرتك زعلت منى بس والله ده مدح ف النص مش ذم

تحياتى

المشكلة فيا ان انا ما بعرفش أكتب ( هههههههههههههه) عشان أعبر عن ضحكي لأن مشرف الرسالة منبه علينا مانعملهاش
لكن انا مش زعلان والله ولا انت عكيتي ولا حاجة والدليل
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
دا انا وقعت من على الكرسي

الأستاذ والشاعر الكبير/عبد الرحمن
أشكر لكم هذا الذكاء المتقد لما إستنبطته من تعليقى على النص ،فما عهدناه من عبد الرحمن الشاعر هو اللغة التى ترتدى ثوب الجمال ، ولم يكن أمامى غير هذا السبيل لأطرقه ، فأنا أعرف أنك قيمة كبرى لهذا المنتدى ،وتنتقى أعمالك كما اللؤلؤ من قاع الأصداف ، ولا أعتقد أن تنشر نصاً ويعزف عنه أحد كما تلبس عليك ، فالشاعر الكبير جابر الزهيرى له نص على مقربة فى الترتيب من نصك وحظى بنسبة مشاهدة عالية تجاوزت الخمسمائة ولم تتجاوز التعليقات لديه نصف التعليقات الواردة على نصك ، فهذا ليس مقياساً للإستنتاج ، وكما قلت فكل نص يحمل بصمة صاحبه ،وكثير من النصوص ما سوقها غير توقيع أصحابها بما عرف عنهم سلفاً.
أشكرك أخى عبد الرحمن على ماتقدت به نحوى من إطراء لا أستحقه ، فأنت بحر وما نحن إلا نقطة فيه ، نسعد دوماً بما تكتبون من فصاحة اللغة ووضوح البيان .
دمت لنا أخاً كريماً برقى الإبداع ودماثة الخلق.
لكم الشكر والتحية

» الساعة
» الساعة س
» دقات الساعة
» قراءة في ديوان 5/ 9 الساعة 7
» لا تسأل أحد فى الشارع عن الساعة