ما طقوسك لحظة المخاض الإبداعى .. ؟؟

ما طقوسك لحظة المخاض الإبداعى .. ؟؟

إخوانى المبدعين ، وددت لو عرف كل بطقوسه لحظة مخاضه الإبداعى إن جاز هذا التعبير ...
و أقدر أن هذا المقترح لن يخلو من طرائف أو معلومات، و ربما نقاشات جادة...
متمنيا على الجميع أن يشاركوا اتماما للفائدة ، و ألا يضن أحد بما لديه مهما قل أو جل .

بادئا بنفسى أقول مستعينا بالله :

ليس لكتاباتى ــ علما بأننى مقل ــ أوقات محددة ، فقد تلح علىّ فكرة ما ، فلا أتسرع فى كتابتها إلا إذا طرأت على ذهنى ناضجة من بداياتها ، و هذا قلما يحدث ، و إن لم تكن ناضجة ، و هذا كثيرا ما يحدث ! أتركها تختمر و تعتمل فى ذهنى ربما لأيام ..إلى أن يحين قطاف الثمرة .

لكن ما الذى يحدث خلال تلك الأيام ...؟؟

أكون أقل تركيزا فى أمورى الحياتية... و أكثر نسيانا ...و أكثر توترا ...و أكثر إستغراقا فى الخيال... و أكثر انسياقا إلى أحلام اليقظة ... و غنى عن الذكر أن ذلك قد يجر علىَ بعض المشكلات فى المنزل و فى العمل !

و هناك محاذير قد تجهض خروج العمل الإبداعى بشكل لائق ، لا سيما بعدما أنفقت فى سبيله كل هذا الجهد النفسى :

أولا : لو حاولت شرحه بشكل مسموع لأحد أيا كان ، لا يمكن ــ بعد ذلك ــ اخراجه مكتوبا كما تخيلته !! ولا تفسير عندى لذلك !!
ثانيا : لو زادت مدة اعتماله فى ذهنى بشكل ملحوظ ، أشعر أننى قد ألفته ..و فقد بريقه لدى ... و لم تعد لدى الرغبة فى معالجته إبداعيا ، و من ثم يضمر و يموت إلى غير رجعة !!
و لا تفسير عندى لذلك !!
ثالثا : قد أكتب ما تجود به قريحتى تحت وطأة مشاعر من قبيل الحزن .. الفرح .. الغيرة .. الحب .. الألم ..لكننى إطلاقا لا أستطيع أن أكتب حرفا واحد تحت وطأة ( الغضب ) !!

أما لحظة الكتابة فإننى أجتهد أن يتوفر لدى شروط أجدها هامة جدا عند الشروع فى عملية الكتابة الإبداعية بدونها أشعر أن لياقتى الإبداعية منقوصة :

ــ ينبغى أن أنام ليلا أو نهارا و بعد النهوض أشرع فى كتابتى و أشعر أن ذلك يوفر لى صفاء ذهنيا أحتاجه عند الكتابة ! و لا تفسير عندى لذلك !
ــ أجتهد فى ذلك اليوم أن لا يكون لدى أى ارتباطات أو انطلاقات خارج المنزل ، تحت أى ظرف من الظروف ! فلو كنت أكتب صباحا ، و لدى موعد خارج المنزل مساء ، أشعر بتوتر و عدم استعداد للكتابة ! و لا تفسير عندى لذلك !
أفضل الكتابة بقلم أسود ، على ورق أبيض غير مسطر ، و عند الكتابة قد أكتب نهبا خشية أن تنفلت الأفكار و الكلمات منى إلى غير عودة ! .. ثم أشرع فى المراجعة و استبدال الألفاظ أو الجمل ــ بعد ذلك ــ بتأن .

و أخيرا أود أن ألفت النظر بأننى أحيانا أكتب دونما سبق من شروط و إعدادات ؛ لكننى أعتقد أن ما سبق يوفر لى مناخا محببا و مرضيا ( بضم الميم ) أكون معه أكثر رضا عن نفسى و عما أكتب .

أرجو من إخوانى المشاركة اتماما للفائدة .

مع خالص ودى لكم جميعا .

أولا الموضوع جميل جدا واسجل اعجابي به .

ثانيا : ليس لدي طقوس معينة في الكتابة .

فأنا آخذ فكرة القصة من أى شئ ، ربما من موقف رأيته أوسمعت عنه ، أو ربما من كلمة بعينها سمعتها ، أو ربما من مشكلة لمستها ، ثم أصيغ الفكرة بشكل قصصى منسق ،و دائما أكون في حالة رصد لما حولى ، ودائما مغرقة في التفكير لدرجة أني أحيانا أشعر بأن عقلي سينفجر عما قريب .

وعندما تأتي الفكرة ، لا أسرع لكتابة القصة ، بل أنتظر المزيد من الوقت ، حتى أتعرف على جميع جوانب الفكرة ، وابدأ في طرح الأسئلة ، مثل لماذا ، وكيف ، والحل ، أحاول أن آرى الأشياء بعمق .

وأحيانا تظل الفكرة في عقلى شهوراً ، وأحيانا أيام ، وأحيانا لحظات ، فأنا أذكر أن أول رواية شرعت في كتابتها منذ خمس سنوات ، استغرقت في كتابتها ثلاث سنوات لسببين أولهما أن الرواية ضاعت منى مرتان وبالتالى أعدت كتابتها ثلاثة مرات ، والثانى أن كنت أكتبها غير مرتبة المشاهد.

فعندما أبدأ في الكتابة ، لا يهمنى أن أكتب من الأول أو من الأخر ، فأحيانا أشعر بأن مشهد بعينه على بالى الآن قد يكون المشهد الاخير ، اويقع في وسط القصة أو أولها ، لا يهم ، المهم أنى أكتب ما يأتي على بالى أولا ، وأحيانا أخرى أجد الأحداث تنساب بسهولة إلى فكرى فأكتب في تسلسل منسق .

كما أنني ليس عندى وقت معين أكتب فيه ،فأنا أكتب في أى وقت طالما أن الفكرة تلح علىّ، وليس لدي مكان معين أكتب فيه ، فقد أكتب في غرفتي على السرير او المكتب ، أو في اى مكان بالشقة ، أو أكتب في المكتبة ،أو في مدرج الكلية أثناء المحاضرة، أو في وقت المذاكرة تلح علىّ فكرة فأترك المذاكرة لأسجلها ، ولكن يشترط لى ان أكتب في هدوء تام . وعندما لا يتوفر الهدوء ، أحاول أن أجعل أعصابي هادئة ، وأستمد الهدوء من روحى ، وأسبح مع نفسى وكأن المكان ليس به غيرى ، وقتها لا اشعر بما حولى .

وأحيانا عندما تأتى فكرة أو جملة على بالى لا أنتظر حتى أجد الكشكول المخصص لذلك ، فأكتبها في أى ورقة تقابلني ، وهذا يسبب لى مشكلة كبيرة حيث أنى أحيانا أضع الورقة في مكان ما وانسى ، وأعود لأبحث عنها .

ثم بعد أن أنتهى من الكتابة ، أبدأ في المراجعة ، أغير مشهد ، أغير كلمة او أحذفها ، أقرأ القصة كثيراً وفي كل مرة أغير فيها حتى اشعر في النهاية بالرضا عن القصة . ثم أبدأ في عرض القصة على أختى وطبعا تجبرني أنى أعمل لها كوباية شاي كى تقرأها . ثم أصدقائى ، وفي كثير من الأحيان يقدمون لى إفادة كبيرة .

وهكذا أستطيع أن اعلن عن قصة جديدة .

مرة ثانية أسجل اعجابي بالموضوع ، تحياتي .

الاء عثمان ((بنت مصر)) كتب:: أولا الموضوع جميل جدا واسجل اعجابي به .

ثانيا : ليس لدي طقوس معينة في الكتابة .

فأنا آخذ فكرة القصة من أى شئ ، ربما من موقف رأيته أوسمعت عنه ، أو ربما من كلمة بعينها سمعتها ، أو ربما من مشكلة لمستها ، ثم أصيغ الفكرة بشكل قصصى منسق ،و دائما أكون في حالة رصد لما حولى ، ودائما مغرقة في التفكير لدرجة أني أحيانا أشعر بأن عقلي سينفجر عما قريب .

وعندما تأتي الفكرة ، لا أسرع لكتابة القصة ، بل أنتظر المزيد من الوقت ، حتى أتعرف على جميع جوانب الفكرة ، وابدأ في طرح الأسئلة ، مثل لماذا ، وكيف ، والحل ، أحاول أن آرى الأشياء بعمق .

وأحيانا تظل الفكرة في عقلى شهوراً ، وأحيانا أيام ، وأحيانا لحظات ، فأنا أذكر أن أول رواية شرعت في كتابتها منذ خمس سنوات ، استغرقت في كتابتها ثلاث سنوات لسببين أولهما أن الرواية ضاعت منى مرتان وبالتالى أعدت كتابتها ثلاثة مرات ، والثانى أن كنت أكتبها غير مرتبة المشاهد.

فعندما أبدأ في الكتابة ، لا يهمنى أن أكتب من الأول أو من الأخر ، فأحيانا أشعر بأن مشهد بعينه على بالى الآن قد يكون المشهد الاخير ، اويقع في وسط القصة أو أولها ، لا يهم ، المهم أنى أكتب ما يأتي على بالى أولا ، وأحيانا أخرى أجد الأحداث تنساب بسهولة إلى فكرى فأكتب في تسلسل منسق .

كما أنني ليس عندى وقت معين أكتب فيه ،فأنا أكتب في أى وقت طالما أن الفكرة تلح علىّ، وليس لدي مكان معين أكتب فيه ، فقد أكتب في غرفتي على السرير او المكتب ، أو في اى مكان بالشقة ، أو أكتب في المكتبة ،أو في مدرج الكلية أثناء المحاضرة، أو في وقت المذاكرة تلح علىّ فكرة فأترك المذاكرة لأسجلها ، ولكن يشترط لى ان أكتب في هدوء تام . وعندما لا يتوفر الهدوء ، أحاول أن أجعل أعصابي هادئة ، وأستمد الهدوء من روحى ، وأسبح مع نفسى وكأن المكان ليس به غيرى ، وقتها لا اشعر بما حولى .

وأحيانا عندما تأتى فكرة أو جملة على بالى لا أنتظر حتى أجد الكشكول المخصص لذلك ، فأكتبها في أى ورقة تقابلني ، وهذا يسبب لى مشكلة كبيرة حيث أنى أحيانا أضع الورقة في مكان ما وانسى ، وأعود لأبحث عنها .

ثم بعد أن أنتهى من الكتابة ، أبدأ في المراجعة ، أغير مشهد ، أغير كلمة او أحذفها ، أقرأ القصة كثيراً وفي كل مرة أغير فيها حتى اشعر في النهاية بالرضا عن القصة . ثم أبدأ في عرض القصة على أختى وطبعا تجبرني أنى أعمل لها كوباية شاي كى تقرأها . ثم أصدقائى ، وفي كثير من الأحيان يقدمون لى إفادة كبيرة .

وهكذا أستطيع أن اعلن عن قصة جديدة .

مرة ثانية أسجل اعجابي بالموضوع ، تحياتي .

الفاضلة / الآء عثمان

أحسنت الرد ، و تفاعلت مع الموضوع بوعى ، و عجبت بشدة لضياع روايتك ثلاث مرات و أذكر أنك تعتبرين قصصك بمثابة أبنائك فتقولين ( عن قصتك الجديدة ) وليدتى الجديدة ...طفلتى الصغيرة ...
ألهذا الحد تفرطين فى الوليدة فتشرد منك على قارعة الطريق ؟؟!!
فريدة فى الأمومة أنت !!
دمت متفائلة ...
شكرا لك .

الاخ الكريم الشاعر محمد عبد الغفار صيام ..اولا دعني اسجل اعجابي بفكرتك وأحييك عليها ..تانيا هذة هي طقوسي
اولا

- لا يوجد لا مكان ولا زمان محددين كي ابدا في الكتابة .. كتبت أحدي المرات وأنا اقف خدمة في الجيش وحامل السلاح على كتفي والدنيا ظلام أكاد لا اري الورقة والقلم وكان الدافع ان الجندي الذي كلن معي شديد الجبن وخائفا ..فقلت مما يخاف البحر عن يميننا ( وكنا في مطروح ) والوحدة عن اليسار ولو عن بعد ..قلت لعله يخشي ان تخرج عروس البحر وتختطفه ..فكانت قصيدة اسمها( قلبي وعروس البحر )...كتبت مرة وانا أقود سيارتي على طريق سريع ..استعمت الى خبر قبل ان اقود سيارتي بساعه أنفعلت معه وبينما أنا اقود كانت الفكرة قد أختمرت وكانت قصيدة اسمها (قرارات جديدة للحجاج بن يوسف ),,وهكذا

ثانيا

فترة ما قبل كتابة القصيدة بالنسبة لي او قل فترة المخاض في الاحوال العادية قد تمتد من ساعات الى عدة ايام أظل اردد فيها مطلع القصيدة الذي غالبا ما اكتبه قبل أكتمال القصيدة بيوم او اثنين ..ومع ترديده كثيرا تتجمع افكار أخري تخرج حينما تحين ساعة الكتابة

ثالثا

لحظة الميلاد اتغير تماما ..تقريبا اتحول الى شخص اخر ..لو راني المقربون يسألون ما لك عابسا ؟؟ ماذا حدث ؟؟ لا أرد ..انظر فقط وانا في وادي أخر
أطلب من الجميع الا يتحدثون الي ولكن بحركات الايدي والاصابع .. لا أجلس بل أظل واقفا وماشيا اروح وأجيء داخل الغرفة ...
(كانت أمي رحمها الله تعلن الطواريء في البيت فتأخذ أخوتي في غرفة أخري وتترك لي الصالة ايضا لاتمشي فيهما وفي يدي ورقة وقلم ..ولا تخرج ولا تسمح لهم بالخروج ابدا الا اذا ناديت عليها )

رابعا

أثناء الكتابة معي أكثر من ورقة أكتب في الاولي فاذا رأيت تغيير او ترددت في فكرة أو تعبير او صورة .. أكتبها في صفحة أخري وأظل اردد هذة وتلك حتي أمزق أحداهما ..فاذا أكتملت القصيدة وقفت القيها وكأنني في ندوة شعرية ..وكان أمامي من يستمع ..
فأذا اعتقدت تماما انني أنتهيت أنادي على أختي الاكبر مني او احادثها هاتفيا وهي القارئة الاولي دائما لاشعاري منذ الصغر وحتي اليوم وأقرأ لها ما كتبت ..ثم والدي رحمه الله فهو كان عاشق للشعر واللغة .. حاليا بعد أختي اقرأ لزوجتي ...فالاقرب فالاقرب ..

دمت أخي بكل خير ..واشكرك على فكرتك التي راقتني كثيرا

محمود جمعة كتب:: الاخ الكريم الشاعر محمد عبد الغفار صيام ..اولا دعني اسجل اعجابي بفكرتك وأحييك عليها ..تانيا هذة هي طقوسي
اولا

- لا يوجد لا مكان ولا زمان محددين كي ابدا في الكتابة .. كتبت أحدي المرات وأنا اقف خدمة في الجيش وحامل السلاح على كتفي والدنيا ظلام أكاد لا اري الورقة والقلم وكان الدافع ان الجندي الذي كلن معي شديد الجبن وخائفا ..فقلت مما يخاف البحر عن يميننا ( وكنا في مطروح ) والوحدة عن اليسار ولو عن بعد ..قلت لعله يخشي ان تخرج عروس البحر وتختطفه ..فكانت قصيدة اسمها( قلبي وعروس البحر )...كتبت مرة وانا أقود سيارتي على طريق سريع ..استعمت الى خبر قبل ان اقود سيارتي بساعه أنفعلت معه وبينما أنا اقود كانت الفكرة قد أختمرت وكانت قصيدة اسمها (قرارات جديدة للحجاج بن يوسف ),,وهكذا

ثانيا

فترة ما قبل كتابة القصيدة بالنسبة لي او قل فترة المخاض في الاحوال العادية قد تمتد من ساعات الى عدة ايام أظل اردد فيها مطلع القصيدة الذي غالبا ما اكتبه قبل أكتمال القصيدة بيوم او اثنين ..ومع ترديده كثيرا تتجمع افكار أخري تخرج حينما تحين ساعة الكتابة

ثالثا

لحظة الميلاد اتغير تماما ..تقريبا اتحول الى شخص اخر ..لو راني المقربون يسألون ما لك عابسا ؟؟ ماذا حدث ؟؟ لا أرد ..انظر فقط وانا في وادي أخر
أطلب من الجميع الا يتحدثون الي ولكن بحركات الايدي والاصابع .. لا أجلس بل أظل واقفا وماشيا اروح وأجيء داخل الغرفة ...
(كانت أمي رحمها الله تعلن الطواريء في البيت فتأخذ أخوتي في غرفة أخري وتترك لي الصالة ايضا لاتمشي فيهما وفي يدي ورقة وقلم ..ولا تخرج ولا تسمح لهم بالخروج ابدا الا اذا ناديت عليها )

رابعا

أثناء الكتابة معي أكثر من ورقة أكتب في الاولي فاذا رأيت تغيير او ترددت في فكرة أو تعبير او صورة .. أكتبها في صفحة أخري وأظل اردد هذة وتلك حتي أمزق أحداهما ..فاذا أكتملت القصيدة وقفت القيها وكأنني في ندوة شعرية ..وكان أمامي من يستمع ..
فأذا اعتقدت تماما انني أنتهيت أنادي على أختي الاكبر مني او احادثها هاتفيا وهي القارئة الاولي دائما لاشعاري منذ الصغر وحتي اليوم وأقرأ لها ما كتبت ..ثم والدي رحمه الله فهو كان عاشق للشعر واللغة .. حاليا بعد أختي اقرأ لزوجتي ...فالاقرب فالاقرب ..

دمت أخي بكل خير ..واشكرك على فكرتك التي راقتني كثيرا

الأخ الأكرم الشاعر / محمود جمعة .
أشكرك على تفاعلك ، و على سردك لطقوسك التى تثبت دائما بأن المبدع فى حاجة ماسة إلى بيئة تتفهم و تقدر ما ينفق من مجهود نفسى و ذهنى يستلزم مراعاة ذلك من محيطيه ... بل قد يلجئه توتر لحظة المخاض أن يتعامل بإشارات البنان مما يستوجب على المحيطين ــ أيضا ــ تعلم هذا النوع من الإشارات ( كما فى حالتكم !! )
و أحمد الله أنك كنت من حراس الحدود الغربية و هى ــ حسب علمى ــ آمنة و إلا لو كنت ناحية الشرق لكنا ( فى خبر كان !!)
تقبل تقديرى و إعزازى ... و أيضا مزحتى بصدر رحب !!
أخوك المحب لشخصك و إبداعك ..

إخوانى مبدعى منتدى عاطف الجندى الأدبى ... أرجو التفاعل و المشاركة ...

أكتب بالليل تقريبا أستاذ محمد
و ان كنت فى بداية كتاباتى و لكنى احب القراءة أكثر

الابداع لا وقت له أخ محمد
يمكن فى سيارة او فى قطار او فى العمل
و لا طقوس لذلك سوى التفكير قبل الابداع
يؤدى للكتابة

الوردة الحمراء كتب:: أكتب بالليل تقريبا أستاذ محمد
و ان كنت فى بداية كتاباتى و لكنى احب القراءة أكثر

الفاضلة / الوردة الحمراء

تكتبين بالليل !

هذا يعنى أنك تحتجبين بالنهار !

و أراك ما زلت فى عنفوان نضارتك !

فريدة أنت بين الورود !

بارك الله فيك أيتها الفاضلة .

أحبائى أعضاء المنتدى الكرام.... أعتقد أنكم ضننتم علينا بشرف مطالعة طقوسكم لحظة مخاضكم الإبداعى ...فهل أطمع فى أن تولوا هذا السؤال موضع عنايتكم و اهتمامكم ؟؟؟

» في لحظة فقط، في لحظة/ ترجمة للأنجليزية و الفرنسية
» لحظة صدق
» لحظة ضعف ( ق ق ج )
» لحظة أمل
» في لحظة فقط في لحظة