السلام عليكم .. مجرد رأي
بالصدفه وجدت هذه المقاله..
فأردت أن أطرحها هنا نقلا من الفيس بوك..
علي حالتها دون التدخل من قريب أو بعيد ..
للاستفاده من خلاصتها لمن يريد ..
وتم نقل المقاله كما هي:
كفانا الله وإياكم شر الآخرين
اوباما يحذرمن وضع معلومات على الفيس
أضافها Rowaida Noor (videos)
4:32 دكتوره امنيه نبيه قامت مشكوره بترجمة الفديو الذي اتمنى منكم مشاهدته
((( اوباما يحذر الناس يحذر الناس خاصه الشباب من حساباتهم عالفيسبوك و ان ما يتم نشره عليه سيتم رؤيته من الجميع في اي مكان و يحذر الشباب بالذات فقد يقومون ببعض الامور الطائشه التي يمكن ان تؤخذ عليهم فيما بعد و يضرب مثلا باحد الشباب الذي كان ينشر اشياء مخجله في شبابه و عندما تقدم لوظيفة و تم البحث عن تاريخه تم رفض طلبه للوظيفة
مشهد بنات بالجامعه و الشاب يعرف سارة بدون ان تعرفه هي فاندهشت و عامل النادي يعرف اسمها و في المحال التجاريه الجميع يعرفها و حتى موظف السنيما يعرف اسمها فيسالها عن لون ملابسها الداخليه و عامل النادي يسالها عما ستنشره عالنت فيما بعد...من فضلك كن حذرا مما تفعله عالفيسبوك او على المواقع الاخرى فلا تحاول اضافه اي شخص كصديق فقد يكون لهم نوايا اخرى
فقد تتم سرقة بياناتك و معلوماتك الشخصيه و صورك ووضعها بشكل مشين في مواقع اخرى و هذا يحدث كثيرا فكن حذرا و لا تضيف من لا تعرفهم جيدا
مشهد الفتاه التي نشرت صورتها ثم وجدتها في وضع مشين في كل مكان حتى في الجامعه و الجميع يراها
المذيع: بالرغم من التحذيرات المتعدده بعدم وضع اي بيانات شخصيه او نشر صور الا ان المراهقين الصغار لا يزالو ينشرون ارقام تليفوناتهم و عناوينهم و صورهم
امثله لبعض الذين وضعو بياناتهم ثم ندمو علي ذلك
و طبقا لبحث باحد الجامعات قام بعض المراهقين بوضع اسمائهم و ارقامهم عالنت هذا خطر جدا فقد يراه اشخاص لا تعرفهم و لا تعرف ما سيفعلون بها
ان افضل وسيله للاباء و الامهات هي المراقبه الدقيقة لابائهم فيما يفعلونه عالنت)))
الى هنا انتهى الفديو
وانــــــــا احببت ان اقول لكم ::
بلاشك معلوماتك ليست في مكان يغلب عليه السرية، فالفيس بوك هو مكان عام و يستفيد من كم المعلومات الذي لديه لأغراض دعائية أو بيعها لأي جهة أخرى، "فشــــــــروط الاستخدام والآمان الموجودة في موقع الفيس بوك الرسمي لا تتعارض مع هذا المبدأ"
حذر الدكتور جمال مختار خبير المعلومات المصري و مؤلف كتاب "الفيس بوك عدو أم صديق " مستخدمي موقع "فيس بوك" من الدخول على الموقع والاشتراك فى خاصية الصفحات الخاصة قبل قراءة الاشتراطات الخاصة للاشتراك في هذه الصفحات بالتفصيل ونصح من لايجيد الإنجليزية أن يحرص على الترجمة الدقيقة حتى لو استعان بصديق أوقاموس للترجمة.
وأوضح أن من بين الاشتراطات التي يــــغفل عنها البعض عدم إمكان إلغاء المعلومات الشخصية التي يكتبها المشترك عن نفسه أو الصور كما يشترط الموقع حرية استخدامها والإضافة عليها من أية جهة أخرى عن الشخص.
ونصح الدكتور جمال الشباب بعدم الإفراط في كتابة الأسرار العائلية وتاريخ الأسرة والصور الشخصية وهو مالا يتناسب مع الخصوصية التي نحرص عليها في مجتمعاتنا العربية. وكشف الباحث في علوم الإنترنت الدكتور جمال مختار عن بعض أسرار الفيس البوك مما كان مستوراً وقال: «المشتركون في هذا الموقع يعتقدون أن موقع الفيس بوك آمن ويتمادون في علاقاتهم وأحاديثهم من دون قيود، محذراً الشباب من ذلك، إذ ترى في الموقع النزول واصطياد الفريسة عبر هذا الموقع الذي اتجه اتجاهاً سيئاً وأخذ يمثل وصمة عار ضمن المواقع المنحلة».
ونبه من إتاحة المعلومات الشخصية في الموقع للآخرين والثقة فيما لا تعرف، لأنه يمكن أن يؤدي ذلك للكثير من الجرائم الأخلاقية والاجتماعية وسرقة الأموال، وما خفي كان أعظم، إلى جانب ما يكون من سرقة الوقت الثمين للمشتركين ببقائهم جالسين بالساعات يتحدثون مع من يعرفون ومن لا يعرفون، وقد يكون الشخص المشترك ينتحل اسم أنثى أو العكس ليمارس اختراق خصوصيات الفريسة واستغلالها أسوأ استغلال.
ونصح الدكتور مختار المشتركين أن يكونوا بخلاء جداً في أية معلومة يقدمونها لأي صديق على هذا الموقع وقال: «أنصح أبناءنا وخصوصاً البنات أن يمتنعوا عن وضع صورهم على هذا الموقع الذي يحتفظ بكل ما حط فيه من مناقشات ومن صور، وإن قاموا بمسحها معتقدين أن كل شيء قد تمت إزالته ولا دليل يدينهم، فإنهم لا يعرفون شيئاً - الحقيقة - بل الدليل باق، إذ إن _ إدارة الموقع
_اعترفت أخيراً باحتفاظها بكل ما يكتب فيه وما وضع فيه من صور، وتقوم ببيع أية صورة أو أي حديث كتبه صاحبه لجهات معينة تطلب ذلك وبأسعار باهظة، وهذا ما جعل «مارك جوكر بيرج» مخترع الموقع من ضمن أثرياء العالم في سنوات قليلة». وطرح الدكتور جمال مختار معلومات عديدة عن «فيس بوك» من خلال كتابه بعنوان: «الفيس بوك عدو أم صديق» استعرض فيها العديد من الحقائق كما يمكن الحصول على العديد من المعلومات بهذا الشأن من خلال الإنترنت الذي يعد أحدث وسيلة اتصال ذات نفوذ وامتداد وقدرات هائلة إذا استثمرت بالشكل الصحيح أثمرت وأفادت
وأضاف أن الموقع الذي قام بتصميمه شاب أمريكى توسع ودخلت شركات عالمية كبيرة متخصصة في صناعة التكنولوجيا في تمويله وبعض منها يتبع جهات مخابراتية عالمية وجهات بحثية حريصة على جمع المعلومات ولو كانت صغيرة وهو مالا يعيه الشباب بدرجة كافية ويتعامل معه بالتالي بحسن نية.
تأتي تلك الدعوة، بعد أن تقدم __ "المركز الكندي لسياسات الإنترنت والصالح العام"__منذ أشهر بشكوى إلى مكتب مسئول الخصوصية في كندا يتهم فيها موقع "فيس بوك" بأنه يجمع معلومات حساسة عن مستخدميه ويـــــــــــوزعها بدون إذن أصحابها وهو ما يعد خرقاً للخصوصية.
كما يتهم الموقع بأنه لا يــــنبه مستخدميه إلى كيفية استخدام هذه المعلومات، ولا يزيل بشكل صحيح المعلومات المتوفرة عن أشخاص بعد إغلاق حسابات أصحابها.
وأكدت دراسة أجراها المركز أن موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" يقوم بخرق واضح للخصوصية الشخصية , كما وضع المركز قائمة باثنتين وعشرين حالة خرق لقانون الخصوصية في كندا.
ونقلت مصادر صحفية عن مديرة المركز "فيليبا لوسون" قولها إنّ لـ "فيس بوك" سبعة ملايين مستخدم في كندا ولذا فلا بد أن تكون جاهزة للمساءلة , وأضافت :"إن الموقع هو أكثر مواقع التواصل الاجتماعي شعبية في كندا، كما أنه مفضل لدى المراهقين والمراهقات الذين قد لا يقدرون المخاطر التي ينطوي عليها وضع المعلومات الشخصية عنهم على شبكة الانترنت".
من جهتها، رفضت إدارة الفيس بوك هذه الاتهامات مؤكدة أن لها كامل الحق لان الموقع يضع الضوابط التي تحكم المعلومات الشخصية، "السبب الذي يجعله يستحوذ على 40% من نسبة مستخدمي المواقع الاجتماعية"
وتعرض موقع facebook للتشكيك في أهداف تأسيسه، حين ربطه بعض نشطاء الانترنت والمدونين الأميركيين بجهاز الاستخبارات الأميركية وشككوا في مصادر تمويله، واتهم الموقع من قبل أحدهم بأنه يتيح بيانات المشتركين الشباب ويقدمها للجهات الأمنية.
واستند هؤلاء في ادعائهم إلى ما يطلبه الموقع من تفاصيل عن المستخدم، كما زعم بعضهم أن اتفاقية التسجيل في الموقع كانت تشير إلى إمكانية تقصي معلومات عن المشتركين وإتاحة بياناتهم لطرف ثالث.
ويصنف هذا الرأي تحت بند نظرية المؤامرة التي ترجع الأحداث إلى محرك خفي له مصالح غير معلنه.
وفي بريطانيا ذكرت تقارير إخبارية أن «فيس بوك» ومواقع تواصل أخرى أسهمت في رفع معدلات الطلاق في بريطانيا بنسبة %20،
المخابرات الأمريكية لها نفوذ واضحة في مراقبة المعلومات وخاصة الصادرة من العالم الثالث. قبيل شهر تقريبا نشر موقع الشبكة الاسلامية مقال بعنوان “فيس بوك”.. هل هو موقع استخبارات إسرائيلي؟“ ولقد ناقش المقال جانباً من تلك الجوانب يمكن الرجوع إليه. قد يكون فيه شيئ من المبالغة ولكن يجب أن لا نستبعد شيئا من هذا القبيل في هذا الزمان، فكل شئ تقريباً بالنقود يمكن أن يكون تحت يديك … أليس كذلك!
يقول جيرالد نيرو الأستاذ في كلية علم النفس بجامعة بروفانس الفرنسية، وصاحب كتاب (مخاطر الانترنت)، إن هذه الشبكة تم الكشف عنها،هي عبارة عن مجموعة شبكات يديرها مختصون نفسانيون إسرائيليون مجندون لاستقطاب شباب العالم الثالث وخصوصا المقيمين في دول الصراع العربي الإسرائيلي إضافة إلى أمريكا الجنوبية.
واضاف جيرالد، ربما يعتقد بعض مستخدمي الانترنت أن الكلام مع الجنس اللطيف مثلا، يعتبر ضمانة يبعد صاحبها أو يبعد الجنس اللطيف نفسه عن الشبهة السياسية، بينما الحقيقة أن هكذا حوار هو وسيلة خطيرة لسبر الأغوار النفسية، وبالتالي كشف نقاط ضعف من الصعب اكتشافها في الحوارات العادية الأخرى، لهذا يسهل "تجنيد" العملاء انطلاقا من تلك الحوارات الخاصة جدا، بحيث تعتبر السبيل الأسهل للإيقاع بالشخص
وان الأمر أصبح سهلا حيث لا يتطلب الأمر من أي شخص سوى الدخول إلى الانترنت وخاصة غرف الدردشة، والتحدث بالساعات مع أي شخص لا يعرفه في أي موضوع حتى في الجنس معتقدا أنه يفرغ شيئا من الكبت الموجود لديه ويضيع وقته ويتسلى، ولكن الذي لا يعرفه أن هناك من ينتظر لتحليل كل كلمة يكتبها أو يتحدث بها لتحليلها واستخراج المعلومات المطلوبة منها دون أن يشعر هذا الشخص أنه أصبح جاسوسا وعميلا للمخابرات الإسرائيلية أو الأمريكية
المعلومات الحالية في الفيس بوك كفيلة بأن تصور وتحلل فكر الشاب العربي، وتحدد في أي اتجاه هو متجه وساري. معلومات مفصلة تقريبا عن كل مستخدم وجاهزة على طبق من ذهب. فاسمه وصوره وأقاربه وأصدقائه وأفلامه المفضلة وطريقة تعبيره واهتماماته و المجموعات المنتمي إليها في الفيس بوك و وباقي تحركاته تجعل من تحليل شخصية المستخدم سهلة وواضحة.
أن بعض صور البنات التي توضع على الموقع يتم تعديلها وتركيبها بشكل يظهرها وكأنها صور غير أخلاقية.
لا ينبغي وضع الصور الشخصية بهذه البساطة على مواقع التواصل الاجتماعي، هناك حالات واقعية حدثت جراء استخدام «فيس بوك» حيث وصلت الأمور إلى تدمير عدد من الأسر وتفكيك الروابط الأسرية، وهناك قضايا منظورة لدى القضاء تتعلق بتلك الممارسات..
أن وضع الصور مسألة خطيرة ولها أبعاد شرعية ونفسية واجتماعية وأخلاقية.
أن قيام المرأة بوضع صورها الشخصية على «فيس بوك» قد يؤدي إلى إلحاق الأذى والضرر بأسرتها، مشيرا إلى أن معظم الفتيات المستخدمات لهذا الموقع لا تزيد أعمارهن عن 20 عاماً، ما يعرض سمعتهن
واستبعد إمكانية الملاحقة القضائية لمن يسيء استخدام الصور الموجودة على موقع «فيس بوك» في ظل غياب تشريعي يجرم تلك الممارسات، وأن التجربة أثبتت أن تلك الملاحقة غير مجدية في دول العالم الثالث.
اننالا نـــــــؤيد ما ذهب إليه البعض من عدم التعامل مطلقاً مع «فيس بوك» اننانـــدعو فقط إلى توخي الحذر وخاصة من قبل البنات لدى استخدامهن لذلك الموقع.
إن التكنولوجيا أصبحت جزءاً من حياتنا، ولا نستطيع أن نعيش بمعزل عنها، ولكن ما يجب فعله أن ننشر التوعية بين شبابنا ليحسنوا استخدام تلك التكنولوجيا.
في الرابع من شباط (فبراير) 2004 مارك كربيرج... أسس الموقع واطلقه حين كان طالباً في جامعة هارفارد، وكان الموقع في البداية مخصصاً فقط للطلبة في جامعة هارفارد، لكن تم توسعته لاحقاً ليسمح لطلبة الجامعات عموماً بالاشتراك في الموقع ومن ثم تم توسعته ليشمل طلبة المدارس الثانوية وأي شخص يتجاوز عمره 13 سنة،
وهو في الأصل كان يشير لدفتر ورقي يحمل صوراً ومعلومات لأفراد تجمعهم سنوات دراسة أو عمل كالمتخرجين من الجامعة في كل عام أو مجموعة عمل ليكون تذكاراً توثيقياً، ومن هذا جاءت تسمية الموقع وانشر سريع
مصر تأتي في المركز الأول عربيا والرابع عالميا في عدد المستخدمين وهذا شئ طبيعي من دولة لها أكبر كثافة سكانية بين الدول العربية، تليها الامارات بنصف عدد مستخدمين مصر تقريبا
وقد صرح رئيس قناة وإذاعة الـ العربية حسام السكري إن "الإعلام الإذاعي استغرق 40 سنة للوصول إلى 50 مليون متلقْ في العالم ، والتلفزيون استغرق 13 سنة حتى استقطب العدد نفسه ، والإنترنت أخذ 3 سنوات ، في حين أن (الفيس بوك) وصل إلى 100 مليون في 9 أشهر فقط."
تصريح السكري يضع يده على مسألة خطيرة ، ربما لم يتنبه لها الكثيرون ، خاصة أولئك الذين يتحدثون عن "ضبط" الإعلام الإلكتروني الحديث وتقنين عمله ، ومراقبته ، ذلك أن الأمر متعلق بفضاء مفتوح لا تحده حدود ، ومتاح لأصغر متصفح للإنترنت ، كما هو كذلك للمحترفين
لــــن ينفع الانسان بعد وفاته الا لحظات استغلها في الإفادة والنصح والإرشاد ولكن ما دون ذلك لـــن ينفع وإنـــما يـــضر ، وستبقي بصماتنا تنوب عنا بعد وفاتنا ، وكلها اعمال جارية .
نسال الله السلامة .