" عفواً فإني أبحث عن عنواني " قصة قصيرة

أستاذي و معلمي الشاعر الكبير القدير و أخي الأكبر عاطف الجندي حقا أن سعيد جدا بهذه الشهادة الغالية التي تظل وسما في قلبي أتباهى به ما دمت حيا ، سررت بمرورك أستاذي

أخي المبدع شريف العجوز

قصة مؤلمة تحدث كثيرا للأسف ليس فقط في فلسطين و إنما أمثالها كثير يحدث بالعراق ندعو الله أن يرفع عنهم

و الأسلوب جيّد يجعل القاريء يتابع الأحداث دون توقف ليصل للنهاية .
لكن ما يقطع القراءة :
1- كثرة الأخطاء الإملائية بشكل لافت جداً مثل :

لتملاء و الصحيح : لتملأ
مطاطا الرأس و الصحيح مطأطيء الرأس
إشتعل و الصحيح اشتعل
ترنوا و الصحيح ترنو
و الله أعلم

2- لم أفهم معنى : عروبتنا كرفات ؟

3- هناك استخدام غير منظّم للأزمنة ، فهل الأحداث في الماضي أم المضارع ؟
مثال ذلك : يطرحونها أرضاً و تلعثموا في كلامهم .

أرجو أن تتقبّل مروري

تحياتي و احترامي

( لكن أعدك أنني سأبحث عن العنوان و حتما سآتي لكم يوماً ، و حينها لن أترككم أبداً ....) الوعد البرىءفى نهاية بالبحث عن العنوان يتماشى مع البراءة فى بداية القصة
عزف رائع
تحياتى

القاص الرائع الأستاذ شريف العجوز :
القصة التى أمتعتنى والتى بداخلها قد بثثت ما أفاء الله عليك من تصوير راقى واقتباسات قرآنية ومعالجة لقضية هامة تدل على مبدع كبير يعى ما يكتب
فن وإبداع حقيقى وهذا ما كنت أتوقعه من شخص بأخلاقك
آسف على تأخرى فى المرور على أعمالك الراقية وذلك لأنشغالى بمربعات فن الواو بعض الشئ
كل الود والتقدير
الزهيرى

بأسعد دائما بدخولى الى عالمك الملىء بالدهشة
أخى شريف
بارك الله فيك و نفعنا بجمال قلمك

القاص الجميل واخى العزيز شريف العجوز
قصة فى منتى الروعة والجمال ومعلش احب اباركلك على منحك انك بقيت مشرف القصة الفصيرة ونا بشكر اساتاذ عاطف الجندى على اختيارة الجميل
اخوك
احمد سعد
تيمو

غادة كتب:

أخي المبدع شريف العجوز

قصة مؤلمة تحدث كثيرا للأسف ليس فقط في فلسطين و إنما أمثالها كثير يحدث بالعراق ندعو الله أن يرفع عنهم

و الأسلوب جيّد يجعل القاريء يتابع الأحداث دون توقف ليصل للنهاية .
لكن ما يقطع القراءة :
1- كثرة الأخطاء الإملائية بشكل لافت جداً مثل :

لتملاء و الصحيح : لتملأ
مطاطا الرأس و الصحيح مطأطيء الرأس
إشتعل و الصحيح اشتعل
ترنوا و الصحيح ترنو
و الله أعلم

2- لم أفهم معنى : عروبتنا كرفات ؟

3- هناك استخدام غير منظّم للأزمنة ، فهل الأحداث في الماضي أم المضارع ؟
مثال ذلك : يطرحونها أرضاً و تلعثموا في كلامهم .

أرجو أن تتقبّل مروري

تحياتي و احترامي

الأستاذة المبدعة الأخت العزيزة الغالية غادة حقا أنا سعيد بقرأتك المتأنية لقصتي و أرجو أن أري مثل هذه النقد دائما سررت بمرورك سيدتي
ردي :
1 - بالنسبة للأخطاء فهي حاسوبية و كلمة مطأطأ صحيحة تماما أما ترنوا فيها ألف زائدة .
2 - الروفات هو ما يتبقي من عظام الأنسان بعد تحللها
3 - الأزمنة مرتبة تماما و ليس بها أي خطاء فعندما أقول " يطرحونها " أنا أقصد بذلك أنها تأبى ذلك و كلما وقعت تقوم فمازالوا يحاولون طرحه أرضاً و هذا أولاً
ثانيا ، تلعثموا أقصدها تماما و هي أن المراءة لم تفهم ما قالوا إما لعدم معرفتها بلغتهم أو لانها لم تسمعهم بوضوح

أستاذي و معلمي ابر الزهيري إنه لشرف رفيع مجرد قراءتك لقصتي و سعيد أكثر بأنها نالت ‘جابك الفريد و أرجو أن أكون عند حسن ظنك دائما , سررت بمرورك سيدي

أستاذي محمد سالم و أنا أسعد دائما بمرورك العباق على أعمالي و أرجو ان أكون عند حسن ظنك بي دائما ، سررت بمرورك أستاذي

الأستاذ المبدع الأخ العزيز الغلي أحمد سعيد جدا بمرورك و الله يبارك فيك و أرجو أن أرى رأيك في قصصي دائما ، سررت بمرورك جدا أخي

القاص شريف العجوز ،القصة مؤثرة تتمحور حول البحث عن الهوية والانتماء ، قصة التشرّد والضياع والترحال والمنفى والبحث عن المكان، تخرج من الهم الذاتي بسردك الى الهم العام لتحول أحداث القصةالى أحداث عامة في الوطن العربي من الممكن أن تحدث في فلسطين وفي العراق وفي أي دولة تقع تحت الاحتلال والغزو ، المشاهد دامية ، والجرح كبير ، صورتها بتقنية وحرفية ، النهاية مؤلمة لكنها هادفة يبقى سؤال الطفولة المشردة من جيل الى جيل،الأسلوب في سردك جاء حكائيا أو في مصاف السيرة الذاتية من خلال الشخصية المركزية ، يبقى أن أهمس أن هناك هنّات خفيفة تحتاج لمراجعة وهذا لا يقلل طبعا من تقنياتك الفنية في سردك القصة .. أحييك والى الأمام
مودتي / هيام

استاذتي المبدعة زيارتك لأحد بناتي لاسيما أغلاهم لهو شهادة كبيرة توج بها قصتي و وسام أضعه علي صدري أتباهي به دائما , و سعيد أنها نالت إعجابك و أرجو أن أكون عند حسن ظنك بي دائما و كنت أتمني أن توضحي لي الهنات لأتجنبها فيما بعد , سررت بمرورك جدا أستاذتي

استاذتي المبدعة زيارتك لأحد بناتي لاسيما أغلاهم لهو شهادة كبيرة توج بها قصتي و وسام أضعه علي صدري أتباهي به دائما , و سعيد أنها نالت إعجابك و أرجو أن أكون عند حسن ظنك بي دائما و كنت أتمني أن توضحي لي الهنات لأتجنبها فيما بعد , سررت بمرورك جدا أستاذتي