الشاعرة المتألقة دوماًالجولانية ..
تحية الشعر والنثر و شذا العطر (ولله الأمر..!) وبعد:
أشكرك .. وما قلته في القصيدة السابقة (أهزوجة ) ينسحب على هذه القصيدة أيضاً..!
تسأل الشاعرة منذ البداية :يا سيد الصمت ؟ بعدها يا سيد الكلمات؟ بعدها يا سيد الواحات ؟ بعدها يا سيد الغيمات.. ولهذا كنت أتمنى عليها أن يكون عنوان القصيدة(لمن ألوذ يا سيدي.؟!) وهو مجرّد رأي .. لأن الجواب سيكون أخيراً ..!
#
تقول الجولانية في نهاية القصيدة:
سألوذ بقيثارٍ بابلي
وأشرع طقوس الحنين
بشموع صمتك .......
#
والشاعرة أغلقت القصيدة مجرد أن قالت
سألوذ بقيثار بابلي ..الخ) ولو تركتها مفتوحة لحلّت بها أكثر ولو كنت مكانها(ولن أكون) لقلت ألوذ إليك يا سيدي ..(وأبقيتها مفتوحة)
#
أستودعك الله
وإلى اللقاء.؟!