شهقة خوف

الأستاذ الشاعر الجميل
عادل عوض سند
نص جميل قوي قدره عاليه من التخييل
وقدره عاليه علي الحكي
ودمج الروايه مع النص ببراعه
بجد الله عليك ياأستاذ عادل
ربنا يكرمك
مع تحياتي/
السلاموني

االحبيب عادل بــــك سند


انها لأحد الروائع التى ازهرت بستاننا الأدبى


ولاكن............
[b]


النهاية ......

باعزيزى ان هيه

خايــــنة تانــى

تعشق المصاص دماها ..

تعشق اللص الأنانى

تعشق الغاوى اذاها ...

مش بيحب وكفة حــانى

تعشق السارق فى قوتها ..

مش بيزرع فى الأمانى...

تعشق اللى ..

فرنجوها ..

وأمركوها ..

ولبسوها...

التوب ملطخ ..

تعشق الكافر بربه....

اللى حافظ عهد غربه

نرجسية تحب روحها ..

هوه سادى وطبعة زانى

نفســى تعرف ياحبيبــى ..!!

هو ده طبع الغــــــوانى...!!!؟؟؟

[/b]

استاذى عادل
مشهد مسرحى عالى جداجدا فى تمثيل انفعالات
تلك الخائنه لهثت كثيرا خلف تلك الصور المعبه
ولكنى افقت على مشهد شعرى اكثر من لاائع
سلمت يداك وتقبل مرورى

الله الله على اسلوبك في التعبير
ومين زى بابا عادل
الفن والشعر كله
دمت بكل الابداع
تسلم ايديك وافكارك

تفتكر يا ابويا الواحد بيرد على المبدع الراقى يقوله ايه
غير ان الحروف بتعجز عن وصف الحاله اللى ب اكون فيها وانا قدام الابداع
تقبل فائق احترامى وتقديرى
دمت بكل خير

أستاذى الشاعر :عادل عوض سند
هقولك أيه
أنا فى عز أمتحاناتى ومذاكرتى حسيت انى عاوزه أقرأ شعر مفكرتش غير فى قصايدك
بس دلوقتى أنا مش عارفه أتكلم بجد
احساس ورقى اسلوب صور
مش قادرة الدهشة تفوتنى ولا عارفة اقولك ايه
أنت شاعر مشكلة وخطييييييييييييييييييير
بس بجد عرفت أختار القصيدة اللى تطلعنى من جو المذاكرة الرخم
شعر رااااااااااااااااقى من استاذ فعلا
اعذرنى بقه شكلى اتاخرت كتير بس بجد انا لسه بمتحن اول مخلص
انت عارف مش هرد على ولا قصيدة
ههههههههههههههههههههههههههه
لاء طبعا مش هسيب ولا قصيدة
بس اوعى تزهق منى

[quote="عادل عوض سند"]

شهقة خوف

وانا اللى كنت متصوّر
حنطفى الشوق برؤياكى
ززهر العمر حيفتّح
بلقياكى .
وكان ويّاكى مش بحسب
انا عمرى
وبندم عاللى فات منه
واشوف عمرى اللى جاى لحظه
اعيشها بس ف عنيكى
طويت الارض مااعرفشى
طويتها إزاى
وفرح الدنيا فى عيونى
ولابس احلى ماعندى
وراشش عطرك الهادى
هديه ليّه جبتيها
فى ليلة حفل ميلادى
وروحى سابقه رجليه
وباتخيّل
لخصرك لفّه بايديه
وانا بهمسها فى ودانك
وحشتينى .
وانا جايلك شغلتينى
وصلت لدورك الرابع
ولسّه حادوس زرار بابك
وانا ناسى بإنّك
ساكنه فى السابع
وقفت كتيييير . على بابك
وفيييييين . جيتى فتحتيلى
وشهقة خوف حبستيها
وشفت الدهشه فى عيونك
وزاد الوسع فى جفونك
ورعشة إيد على صدرك
بتفشل إنها تلضم
عراوى توبك الفاضح
وكان واضح
فى تلج إيديكى نار تغلى
دمايا جوّه فى عروقى
دا إنتى ؟؟!!
لأه مش إنتى !!
ولا ده شكل محبوبتى
اكيد خنتى .
وعدّوا لحظتين فى عذاب
رميت جسمى على كرسى
بجنب الباب
وغاب عقلى .. وهيألى
بأنى فى مكان تانى
لكن لأه ..
دا نفس الركن والشقه
على كرسيّه كان قاعد
حبيب تانى
وجنبه شمعدان عاكس
على وشّه
توتر وإمتزج بالخوف
بيتحاشى يكون بينى
وبين عينه
خيوط الشوف
وبيحاول يعيد ترتيب
زراير فى عراويها
ويمسح روج على كتافه
بقع م الصعب يخفيها
بدأ يفرك كفوف إيده
ببعضيها .
وخد شربه من الميّه
وعالترابيزه فنجانه على صينيه
وطفايه ومليانه
وفيها الجمر راح يفضح
ورق مناديلها المرمى
بروج الوانه ورديه
هديه جبتها ليها
بكل الحب اهديتها
عشان غيرى يدوق زيتها
ولذتها .
لكن لذه . ومش ح تطول
ومش ح يدوم
عشان غيرك
ح ييجى ف يوم
فى نفس الركن يتدفى
ويستعفى . عشان يروى
جدور مشتاقه للميّه
وتقعد قعدتى ديّه .
منا قبلك
كفوفى فاركه بعضيها
وازرارى بنفس الرعشه
ردتها ف عراويها
ونفس الروج فى قمصانى
على كتافى
بقع صعبه
لحد اليوم بازيل فيها
فى ساعة دخلة العاشق
حبيبها اللى كان قبلى
وعدوا اللحظتين فى عذاب
توازنه إختل .. ساعتها
رمى جسمه على كرسى
بجنب الباب ...

[/qe
[/center][/i][/u][center][i]
[u] يااااااااااه
ايه الروعة ديه
تسلم يا استاذنا
بجد انا مش عارف ارد عليبك بأيه
دى انسيابية فى السرد
وبلاغة فى الصياغة
وتصوير للحكاية كأنها بتجرى قدام عنينا
بجد مشكور على تحفتك الروعة
تحياتى

عادل عوض سند كتب:

شهقة خوف

وانا اللى كنت متصوّر
حنطفى الشوق برؤياكى
ززهر العمر حيفتّح
بلقياكى .
وكان ويّاكى مش بحسب
انا عمرى
وبندم عاللى فات منه
واشوف عمرى اللى جاى لحظه
اعيشها بس ف عنيكى
طويت الارض مااعرفشى
طويتها إزاى
وفرح الدنيا فى عيونى
ولابس احلى ماعندى
وراشش عطرك الهادى
هديه ليّه جبتيها
فى ليلة حفل ميلادى
وروحى سابقه رجليه
وباتخيّل
لخصرك لفّه بايديه
وانا بهمسها فى ودانك
وحشتينى .
وانا جايلك شغلتينى
وصلت لدورك الرابع
ولسّه حادوس زرار بابك
وانا ناسى بإنّك
ساكنه فى السابع
وقفت كتيييير . على بابك
وفيييييين . جيتى فتحتيلى
وشهقة خوف حبستيها
وشفت الدهشه فى عيونك
وزاد الوسع فى جفونك
ورعشة إيد على صدرك
بتفشل إنها تلضم
عراوى توبك الفاضح
وكان واضح
فى تلج إيديكى نار تغلى
دمايا جوّه فى عروقى
دا إنتى ؟؟!!
لأه مش إنتى !!
ولا ده شكل محبوبتى
اكيد خنتى .
وعدّوا لحظتين فى عذاب
رميت جسمى على كرسى
بجنب الباب
وغاب عقلى .. وهيألى
بأنى فى مكان تانى
لكن لأه ..
دا نفس الركن والشقه
على كرسيّه كان قاعد
حبيب تانى
وجنبه شمعدان عاكس
على وشّه
توتر وإمتزج بالخوف
بيتحاشى يكون بينى
وبين عينه
خيوط الشوف
وبيحاول يعيد ترتيب
زراير فى عراويها
ويمسح روج على كتافه
بقع م الصعب يخفيها
بدأ يفرك كفوف إيده
ببعضيها .
وخد شربه من الميّه
وعالترابيزه فنجانه على صينيه
وطفايه ومليانه
وفيها الجمر راح يفضح
ورق مناديلها المرمى
بروج الوانه ورديه
هديه جبتها ليها
بكل الحب اهديتها
عشان غيرى يدوق زيتها
ولذتها .
لكن لذه . ومش ح تطول
ومش ح يدوم
عشان غيرك
ح ييجى ف يوم
فى نفس الركن يتدفى
ويستعفى . عشان يروى
جدور مشتاقه للميّه
وتقعد قعدتى ديّه .
منا قبلك
كفوفى فاركه بعضيها
وازرارى بنفس الرعشه
ردتها ف عراويها
ونفس الروج فى قمصانى
على كتافى
بقع صعبه
لحد اليوم بازيل فيها
فى ساعة دخلة العاشق
حبيبها اللى كان قبلى
وعدوا اللحظتين فى عذاب
توازنه إختل .. ساعتها
رمى جسمه على كرسى
بجنب الباب ...

استاذى المتميز شعرا وشخصا

دمت ودام حرفك النابض لينتعلم منه ونهتدى به

دمت نبراسا

شهقة خوف منذ اول وهله تستطيع ان تاخذ اذن
المتلقى ايها الشاعر العظيم من عنوان القصيده
فى قوته وعظمته فما بالك بالقصيده التى تحتاج
لدواوين لااستخراج مابها من صور ومن محسنات
ومن بلاغه ومن ومن ومن وفقك الله اخى عادل عينى
عليك بارده
صلاح الكومى

[quote="الشاعر محمود قطب"]

عادل عوض سند كتب:

شهقة خوف

وانا اللى كنت متصوّر
حنطفى الشوق برؤياكى
ززهر العمر حيفتّح
بلقياكى .
وكان ويّاكى مش بحسب
انا عمرى
وبندم عاللى فات منه
واشوف عمرى اللى جاى لحظه
اعيشها بس ف عنيكى
طويت الارض مااعرفشى
طويتها إزاى
وفرح الدنيا فى عيونى
ولابس احلى ماعندى
وراشش عطرك الهادى
هديه ليّه جبتيها
فى ليلة حفل ميلادى
وروحى سابقه رجليه
وباتخيّل
لخصرك لفّه بايديه
وانا بهمسها فى ودانك
وحشتينى .
وانا جايلك شغلتينى
وصلت لدورك الرابع
ولسّه حادوس زرار بابك
وانا ناسى بإنّك
ساكنه فى السابع
وقفت كتيييير . على بابك
وفيييييين . جيتى فتحتيلى
وشهقة خوف حبستيها
وشفت الدهشه فى عيونك
وزاد الوسع فى جفونك
ورعشة إيد على صدرك
بتفشل إنها تلضم
عراوى توبك الفاضح
وكان واضح
فى تلج إيديكى نار تغلى
دمايا جوّه فى عروقى
دا إنتى ؟؟!!
لأه مش إنتى !!
ولا ده شكل محبوبتى
اكيد خنتى .
وعدّوا لحظتين فى عذاب
رميت جسمى على كرسى
بجنب الباب
وغاب عقلى .. وهيألى
بأنى فى مكان تانى
لكن لأه ..
دا نفس الركن والشقه
على كرسيّه كان قاعد
حبيب تانى
وجنبه شمعدان عاكس
على وشّه
توتر وإمتزج بالخوف
بيتحاشى يكون بينى
وبين عينه
خيوط الشوف
وبيحاول يعيد ترتيب
زراير فى عراويها
ويمسح روج على كتافه
بقع م الصعب يخفيها
بدأ يفرك كفوف إيده
ببعضيها .
وخد شربه من الميّه
وعالترابيزه فنجانه على صينيه
وطفايه ومليانه
وفيها الجمر راح يفضح
ورق مناديلها المرمى
بروج الوانه ورديه
هديه جبتها ليها
بكل الحب اهديتها
عشان غيرى يدوق زيتها
ولذتها .
لكن لذه . ومش ح تطول
ومش ح يدوم
عشان غيرك
ح ييجى ف يوم
فى نفس الركن يتدفى
ويستعفى . عشان يروى
جدور مشتاقه للميّه
وتقعد قعدتى ديّه .
منا قبلك
كفوفى فاركه بعضيها
وازرارى بنفس الرعشه
ردتها ف عراويها
ونفس الروج فى قمصانى
على كتافى
بقع صعبه
لحد اليوم بازيل فيها
فى ساعة دخلة العاشق
حبيبها اللى كان قبلى
وعدوا اللحظتين فى عذاب
توازنه إختل .. ساعتها
رمى جسمه على كرسى
بجنب الباب ...

[/qe
[/center][/i][/u]

[i]
[u] يااااااااااه
ايه الروعة ديه
تسلم يا استاذنا
بجد انا مش عارف ارد عليبك بأيه
دى انسيابية فى السرد
وبلاغة فى الصياغة
وتصوير للحكاية كأنها بتجرى قدام عنينا
بجد مشكور على تحفتك الروعة
تحياتى

[center] الاخ الحبيب الشاعر

محمود قطب

ياسيدى اشكرك والله على كلماتك الاكثر من رائعه

والتى منحتنى الشرف وانارت متصفحى .

ياريت تمنحنى هذا الشرف دائماّ .

كل الشكر والتقدير ...

م/عطية شواش كتب:

ياعينك يا جبايرك انت بتخاف ؟؟؟؟

وكمان بتخاف بشهقه ؟؟

انت جيت يارمضان ... شهقه

ههههههههههههه بس لما اشوفك

هناء سعيد كتب:

عادل عوض سند كتب:

شهقة خوف

وانا اللى كنت متصوّر
حنطفى الشوق برؤياكى
ززهر العمر حيفتّح
بلقياكى .
وكان ويّاكى مش بحسب
انا عمرى
وبندم عاللى فات منه
واشوف عمرى اللى جاى لحظه
اعيشها بس ف عنيكى
طويت الارض مااعرفشى
طويتها إزاى
وفرح الدنيا فى عيونى
ولابس احلى ماعندى
وراشش عطرك الهادى
هديه ليّه جبتيها
فى ليلة حفل ميلادى
وروحى سابقه رجليه
وباتخيّل
لخصرك لفّه بايديه
وانا بهمسها فى ودانك
وحشتينى .
وانا جايلك شغلتينى
وصلت لدورك الرابع
ولسّه حادوس زرار بابك
وانا ناسى بإنّك
ساكنه فى السابع
وقفت كتيييير . على بابك
وفيييييين . جيتى فتحتيلى
وشهقة خوف حبستيها
وشفت الدهشه فى عيونك
وزاد الوسع فى جفونك
ورعشة إيد على صدرك
بتفشل إنها تلضم
عراوى توبك الفاضح
وكان واضح
فى تلج إيديكى نار تغلى
دمايا جوّه فى عروقى
دا إنتى ؟؟!!
لأه مش إنتى !!
ولا ده شكل محبوبتى
اكيد خنتى .
وعدّوا لحظتين فى عذاب
رميت جسمى على كرسى
بجنب الباب
وغاب عقلى .. وهيألى
بأنى فى مكان تانى
لكن لأه ..
دا نفس الركن والشقه
على كرسيّه كان قاعد
حبيب تانى
وجنبه شمعدان عاكس
على وشّه
توتر وإمتزج بالخوف
بيتحاشى يكون بينى
وبين عينه
خيوط الشوف
وبيحاول يعيد ترتيب
زراير فى عراويها
ويمسح روج على كتافه
بقع م الصعب يخفيها
بدأ يفرك كفوف إيده
ببعضيها .
وخد شربه من الميّه
وعالترابيزه فنجانه على صينيه
وطفايه ومليانه
وفيها الجمر راح يفضح
ورق مناديلها المرمى
بروج الوانه ورديه
هديه جبتها ليها
بكل الحب اهديتها
عشان غيرى يدوق زيتها
ولذتها .
لكن لذه . ومش ح تطول
ومش ح يدوم
عشان غيرك
ح ييجى ف يوم
فى نفس الركن يتدفى
ويستعفى . عشان يروى
جدور مشتاقه للميّه
وتقعد قعدتى ديّه .
منا قبلك
كفوفى فاركه بعضيها
وازرارى بنفس الرعشه
ردتها ف عراويها
ونفس الروج فى قمصانى
على كتافى
بقع صعبه
لحد اليوم بازيل فيها
فى ساعة دخلة العاشق
حبيبها اللى كان قبلى
وعدوا اللحظتين فى عذاب
توازنه إختل .. ساعتها
رمى جسمه على كرسى
بجنب الباب ...

استاذى المتميز شعرا وشخصا

دمت ودام حرفك النابض لينتعلم منه ونهتدى به

دمت نبراسا