عاطف الجندي
أخيرًا هل البدر و أضاءت الدنيا بوجودك فى منتداك
يسعدنا تواجدك معنا يدا بيد و قلبا بقلب
لنسبح معا فى سماء الإبداع
ننتظر دخولك الآن
عاطف الجندي
أخيرًا هل البدر و أضاءت الدنيا بوجودك فى منتداك
يسعدنا تواجدك معنا يدا بيد و قلبا بقلب
لنسبح معا فى سماء الإبداع
ننتظر دخولك الآن
عاطف الجندي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى عاطف الجندي الأدبى يهتم بالأصالة و المعاصرة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
صدر عن دار الجندي بالقاهرة ديوان مكابدات فتى الجوزاء للشاعر عاطف الجندي .. ألف مبروك
أحبائي بكل الحب تعود ندوة المنتدى السبت الأول من كل شهر باتحاد كتاب مصر ويسعدنا دعوتكم السادسة مساء السبت الأول من كل شهر باتحاد الكتاب 11 شارع حسن صبري الزمالك فى ندوة شعرية مفتوحة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» في يوم الاسير الفلسطيني/ د. لطفي الياسيني
أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالسبت أبريل 15, 2023 1:27 am من طرف لطفي الياسيني

»  مطولة شعرية الجزء الاول مهداة للاستاذة الشاعرة حنان شاعرة م
أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالأحد مارس 12, 2023 4:27 pm من طرف لطفي الياسيني

»  عيد الاحزان والاسرى في عتمة الزنزان/ د. لطفي الياسيني
أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالجمعة مارس 10, 2023 8:49 pm من طرف لطفي الياسيني

» تحية الى المرأة في 8 آذار / د. لطفي الياسيني
أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالثلاثاء مارس 07, 2023 7:54 am من طرف لطفي الياسيني

»  ردا على قصيدة الاستاذ الشاعر الفلسطيني الكبير شحده البهبهان
أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالخميس مارس 02, 2023 9:19 pm من طرف لطفي الياسيني

» الى روح رفيق دربي عمر القاسم/ د. لطفي الياسيني
أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالإثنين فبراير 20, 2023 12:07 pm من طرف لطفي الياسيني

»  انا المجاهد في العصور / لشاعر دير ياسين*لطفي الياسيني
أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالسبت فبراير 18, 2023 11:51 am من طرف لطفي الياسيني

»  في ذكرى الاسراء والمعراج/ د. لطفي الياسيني
أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2023 1:12 pm من طرف لطفي الياسيني

» الى روح شاعر فلسطين الكبير محمود درويش / د. لطفي الياسيني
أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالخميس يناير 26, 2023 1:11 am من طرف لطفي الياسيني

Navigation
 البوابة
 فهرس
 قائمة الاعضاء
 الملف الشخصي
 س و ج
 ابحـث
منتدى عاطف الجندى الأدبى
Navigation
 البوابة
 فهرس
 قائمة الاعضاء
 الملف الشخصي
 س و ج
 ابحـث

 

 أعمى يسدد الهدف

اذهب الى الأسفل 
+7
محمد زكى
بنت النيل
د.عبدالرحمن أقرع
سارة الجندي
عاطف الجندى
آمال مصطفى
رنا عماد البحراوى
11 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رنا عماد البحراوى
عضو مبدع
عضو مبدع
رنا عماد البحراوى


الدولة : غير معرف
الجوزاء عدد الرسائل : 820 نقاط : 356 تاريخ التسجيل : 05/07/2007
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

أعمى يسدد  الهدف Empty
مُساهمةموضوع: أعمى يسدد الهدف   أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالخميس أغسطس 09, 2007 3:10 pm







لم
أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أول أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة
.. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات .. كانت سهرة مليئة
بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة .. كنت أنا الذي أتولى
في الغالب إضحاكهم .. وغيبة الناس .. وهم يضحكون أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم
كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي
حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه أجل كنت أسخر من هذا وذاك .. لم
يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي .. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني
.. أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق.. والأدهى
أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول .. وانطلقت
ضحكتي تدوي في السّوق ..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة .. وجدت زوجتي في انتظاري .. كانت في حالة يرثى لها .. قالت بصوت متهدج : راشد .. أين كنتَ ؟

قلت
ساخراً : في المريخ .. عند أصحابي بالطبع .. كان الإعياء ظاهراً عليها ..
قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار
وشيكا .. سقطت دمعة صامته على خدها .. أحسست أنّي أهملت زوجتي .. كان
المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع ..
حملتها إلى المستشفى بسرعة .. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام
ساعات طوال .. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر .. تعسرت ولادتها .. فانتظرت
طويلاً حتى تعبت .. فذهبت إلى البيت .. وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني ..
بعد ساعة .. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم .. ذهبت إلى المستشفى
فوراً .. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها .. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي
أشرفت على ولادة زوجتي .. صرختُ بهم : أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني
سالم .. قالوا .. أولاً .. راجع الطبيبة .. دخلت على الطبيبة .. كلمتني عن
المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت : ولدك به تشوه شديد في عينيه
ويبدوا أنه فاقد البصر !! خفضت رأسي .. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك
المتسوّل الأعمى .. الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .. سبحان الله
كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً .. لا أدري ماذا أقول .. ثم تذكرت
زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها .. ومضيت لأرى زوجتي .. لم تحزن
زوجتي .. كانت مؤمنة بقضاء الله .. راضية .. طالما نصحتني أن أكف عن
الاستهزاء بالناس .. كانت تردد دائماً .. لا تغتب الناس .. خرجنا من
المستشفى .. وخرج سالم معنا .. في الحقيقة .. لم أكن أهتم به كثيراً..
اعتبرته غير موجود في المنزل .. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام
فيها ..
كانت زوجتي تهتم به كثيراً .. وتحبّه كثيراً .. أما أنا فلم
أكن أكرهه .. لكني لم أستطع أن أحبّه ! كبر سالم .. بدأ يحبو .. كانت
حبوته غريبة .. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي .. فاكتشفنا أنّه أعرج
.. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر .. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .. مرّت
السنوات .. وكبر سالم .. وكبر أخواه .. كنت لا أحب الجلوس في البيت ..
دائماً مع أصحابي .. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم .. لم تيأس زوجتي
من إصلاحي..
كانت تدعو لي دائماً بالهداية .. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة ..
لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته ..
كبر
سالم .. وكبُر معه همي .. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس
الخاصة بالمعاقين .. لم أكن أحس بمرور السنوات .. أيّامي سواء .. عمل ونوم
وطعام وسهر .. في يوم جمعة .. استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً.. ما يزال
الوقت مبكراً بالنسبة لي .. كنت مدعواً إلى وليمة .. لبست وتعطّرت وهممت
بالخروج .. مررت بصالة المنزل .. استوقفني منظر سالم .. كان يبكي بحرقة !
إنها
المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً .. عشر سنوات
مضت .. لم ألتفت إليه .. حاولت أن أتجاهله .. فلم أحتمل .. كنت أسمع صوته
ينادي أمه وأنا في الغرفة .. التفت .. ثم اقتربت منه .. قلت : سالم !
لماذا تبكي ؟!
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء .. فلما شعر بقربي .. بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين .. ما بِه يا ترى ؟!
اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني !!
وكأنه يقول : الآن أحسست بي .. أين أنت منذ عشر سنوات ؟!
تبعته .. كان قد دخل غرفته .. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه ..
حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه .. وأنا أستمع إليه وأنتفض .. تدري ما السبب !!
تأخّر
عليه أخوه عمر .. الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد .. ولأنها صلاة جمعة ..
خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل .. نادى عمر .. ونادى والدته .. ولكن
لا مجيب .. فبكى .. أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين .. لم
أستطع أن أتحمل بقية كلامه .. وضعت يدي على فمه .. وقلت : لذلك بكيت يا
سالم !!..
قال : نعم .. نسيت أصحابي .. ونسيت الوليمة .. وقلت : سالم لا تحزن .. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد ؟
قال : أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائما ..
قلت
: لا .. بل أنا سأذهب بك .. دهش سالم .. لم يصدّق .. ظنّ أنّي أسخر منه ..
استعبر ثم بكى .. مسحت دموعه بيدي .. وأمسكت يده .. أردت أن أوصله
بالسيّارة .. رفض قائلاً : المسجد قريب .. أريد أن أخطو إلى المسجد .. -
إي والله قال لي ذلك .. لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد ..
لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف .. والنّدم على ما فرّطته طوال
السنوات الماضية .. كان المسجد مليئاً بالمصلّين .. إلاّ أنّي وجدت لسالم
مكاناً في الصف الأوّل .. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي .. بل في
الحقيقة أنا صليت بجانبه .. بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً ..
استغربت !! كيف سيقرأ وهو أعمى ؟
كدت أن أتجاهل طلبه .. لكني جاملته
خوفاً من جرح مشاعره .. ناولته المصحف .. طلب منّي أن أفتح المصحف على
سورة الكهف.. أخذت أقلب الصفحات تارة .. وأنظر في الفهرس تارة .. حتى
وجدتها .. أخذ مني المصحف .. ثم وضعه أمامه .. وبدأ في قراءة السورة ..
وعيناه مغمضتان .. يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!
خجلت من
نفسي.. أمسكت مصحفاً .. أحسست برعشة في أوصالي.. قرأت .. وقرأت.. دعوت
الله أن يغفر لي ويهديني .. لم أستطع الاحتمال .. فبدأت أبكي كالأطفال ..
كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة .. خجلت منهم .. فحاولت أن
أكتم بكائي .. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ..
لم أشعر إلاّ بيد صغيرة تتلمس وجهي .. ثم تمسح عنّي دموعي ..
إنه
سالم !! ضممته إلى صدري .. نظرت إليه .. قلت في نفسي .. لست أنت الأعمى ..
بل أنا الأعمى .. حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار ..
عدنا إلى
المنزل .. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم .. لكن قلقها تحوّل إلى دموع
حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم .. من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة
في المسجد .. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في
المسجد.. ذقت طعم الإيمان معهم .. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا ..
لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر .. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر ..
رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس .. أحسست
أنّي أكثر قرباً من أسرتي .. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من
عيون زوجتي .. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم .. من يراه يظنّه
ملك الدنيا وما فيها .. حمدت الله كثيراً على نعمه .. ذات يوم .. قرر
أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة .. تردّدت
في الذهاب.. استخرت الله .. واستشرت زوجتي .. توقعت أنها سترفض .. لكن حدث
العكس !
فرحت كثيراً .. بل شجّعتني ..فلقد كانت تراني في السابق
أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً .. توجهت إلى سالم .. أخبرته أني مسافر
.. ضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف .. كنت
خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي .. اشتقت
إليهم كثيراً .. آآآه كم اشتقت إلى سالم !!
تمنّيت سماع صوته .. هو
الوحيد الذي لم يحدثني منذ سافرت .. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد
ساعة اتصالي بهم .. كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه .. كانت تضحك فرحاً
وبشراً .. إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها .. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة ..
تغيّر صوتها .. قلت لها : أبلغي سلامي لسالم .. فقالت : إن شاء الله ..
وسكتت .. أخيراً عدت إلى المنزل .. طرقت الباب ..
تمنّيت أن يفتح لي
سالم .. لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره .. حملته
بين ذراعي وهو يصرخ : بابا .. يابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت
البيت .. استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي .. كان وجهها متغيراً .. كأنها تتصنع الفرح .. تأمّلتها جيداً .. ثم سألتها : ما بكِ؟
قالت : لا شيء .. فجأة تذكرت سالماً .. فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها .. لم تجب .. سقطت دمعات حارة على خديها .. صرخت بها .. سالم .. أين سالم ..؟
لم
أسمع حينها سوى صوت ابني خالد .. يقول بلثغته : بابا .. ثالم لاح الجنة ..
عند الله.. لم تتحمل زوجتي الموقف .. أجهشت بالبكاء .. كادت أن تسقط على
الأرض فخرجت من الغرفة .. عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي
بأسبوعين .. فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى .. ولم
تفارقه .. حين فارقت روحه جسده
.

أعمى يسدد  الهدف 3-16
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
آمال مصطفى
عضو مبدع
عضو مبدع
آمال مصطفى


الدولة : غير معرف
القوس عدد الرسائل : 927 نقاط : 180 تاريخ التسجيل : 07/05/2007
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

أعمى يسدد  الهدف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أعمى يسدد الهدف   أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالخميس أغسطس 09, 2007 4:00 pm

أشكرك رنا على هذه القصة
وهى مليئة بالمواعظ والعبر
لعلنا نتقى الله فى أنفسنا ليجعل لنا دائما مخرجا
مرة ثانية أشكرك

cat
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاطف الجندى
المدير العام
المدير العام
عاطف الجندى


الدولة : مصر
الجوزاء عدد الرسائل : 14290 الهواية : الشطرنج
نقاط : 13287 تاريخ التسجيل : 01/05/2007
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

أعمى يسدد  الهدف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أعمى يسدد الهدف   أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالجمعة أغسطس 10, 2007 1:44 pm

بارك الله فيك قصة مؤثرة فعلا وهكذا يخلق الله من ظهر الفاسد عالم تقى يخشى الله
شكرا لك يا رنا

afro
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elgendy.ahladalil.com
سارة الجندي
مشرفة صور شخصية
مشرفة صور شخصية
سارة الجندي


الدولة : مصر
العقرب عدد الرسائل : 3397 نقاط : 954 تاريخ التسجيل : 05/05/2007
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

أعمى يسدد  الهدف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أعمى يسدد الهدف   أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالسبت أغسطس 11, 2007 6:45 am

بارك الله فيكِ و جعله في ميزان حسناتكِ
لكِ جزيل الشكر تقبلِ مروري المتواضع

afro
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
د.عبدالرحمن أقرع
شاعر
شاعر
د.عبدالرحمن أقرع


الدولة : فلسطين
السمك الخنزير
عدد الرسائل : 27 53
نقاط : 0 تاريخ التسجيل : 31/05/2007

أعمى يسدد  الهدف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أعمى يسدد الهدف   أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 14, 2007 8:03 pm

الأخت رنا
قصة-كما ذكر الإخوة- مليئة بالعبر
تأثرت بها شخصيا ..بيدَ أن هذا لا يمنع أن أناقشها فنيا- إن سمحتِ لي-
لا شك ان شخوص القصة واضحون ، وهنالك تناغم جيد بين الشخوص والحدث ، والحبكة لا بأس بها.
بيدَ أنك جعلتِ من القصة وعاءً للفكرة ، وكان حريا أن يكون العكس: أي أن تتركي مساحة للقارئ أن يستكنه الحدث ويؤوله من خلال النص ، لو قمتِ بذلك لما اقترب النص من المباشرة ، والتي هي من أكبر عيوب القصة القصيرة.
أتمنى لكِ التوفيق في القصص القادمة
مع وافر مودتي واحترامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://aqra.maktoobblog.com
بنت النيل
عضو مجلس الإدارة
عضو مجلس الإدارة
بنت النيل


الدولة : مصر
السمك الفأر
عدد الرسائل : 3733 52
نقاط : 2683 تاريخ التسجيل : 03/05/2007

أعمى يسدد  الهدف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أعمى يسدد الهدف   أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالجمعة أغسطس 17, 2007 5:17 am

شكرا لك يا أخت رنا
وبالتوفيق دائماً

afro
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاطف الجندى
المدير العام
المدير العام
عاطف الجندى


الدولة : مصر
الجوزاء عدد الرسائل : 14290 الهواية : الشطرنج
نقاط : 13287 تاريخ التسجيل : 01/05/2007
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

أعمى يسدد  الهدف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أعمى يسدد الهدف   أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 17, 2007 9:00 am

ألف شكر لقصتك الجميلة
تقبلى مرورى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elgendy.ahladalil.com
محمد زكى
مشرف قضايا سياسية
مشرف قضايا سياسية
محمد زكى


الدولة : غير معرف
السمك القرد
عدد الرسائل : 1415 44
نقاط : 1308 تاريخ التسجيل : 24/07/2007
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

أعمى يسدد  الهدف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أعمى يسدد الهدف   أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 17, 2007 9:56 am

رائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الوردة الحمراء
عضو ملكي
عضو  ملكي
الوردة الحمراء


الدولة : مصر
عدد الرسائل : 1659 نقاط : 995 تاريخ التسجيل : 24/07/2007

أعمى يسدد  الهدف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أعمى يسدد الهدف   أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 17, 2007 10:34 am

قصة جميلة أعجبتنى جداً
ألف شكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عماد فتحى
عضو ماسى
عضو ماسى
عماد فتحى


الدولة : غير معرف
العقرب الفأر
عدد الرسائل : 506 39
نقاط : 160 تاريخ التسجيل : 21/06/2007

أعمى يسدد  الهدف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أعمى يسدد الهدف   أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 29, 2007 9:49 am

أعمى يسدد  الهدف 14e5eca257pa4
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ياسر الجندى
شاعر
شاعر
ياسر الجندى


الدولة : غير معرف
القوس الديك
عدد الرسائل : 242 54
نقاط : 243 تاريخ التسجيل : 07/09/2007
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

أعمى يسدد  الهدف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أعمى يسدد الهدف   أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالسبت نوفمبر 03, 2007 3:52 pm

أعمى يسدد  الهدف W6w20050925155939fd43e5xx7
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
gana_ahmed
عضو فضى
عضو فضى
gana_ahmed


الدولة : غير معرف
عدد الرسائل : 354 نقاط : 0 تاريخ التسجيل : 04/06/2008

أعمى يسدد  الهدف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أعمى يسدد الهدف   أعمى يسدد  الهدف Icon_minitimeالخميس يونيو 05, 2008 5:00 pm

شكرا لكى يا اخت رنا على هذة القصة الجميلة elephant
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أعمى يسدد الهدف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الهدف مش جون (مصر والجزائر)
» الهدف مش جون (مصر والجزائر)
» ماجدة قناوي و قصصها القصيرة .. الهدف من الأدب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عاطف الجندي :: منتدى الإبداع الأدبى :: ابداع قصصى-
انتقل الى: