كنت أبحث في النت عن مشاركاتي العروضية فظهر ذلك الموضوع
__________
أستاذي عبد الرحمن الشاعر،
أبيات الأحنف، خصيصا، كمثل
عَنَّفَني الأَقوامُ في حُبِّها ** إِلا أَخا شَيبانَ ذا المَكرُماتْ
هَمّي مِنَ الدُنيا خُلُوّي بِها ** بِذاكَ أَدعو خالِقي في الصَلاة ْ
يا أَيُّها الناسُ الزَموا شَأنَكُم ** فَإِنَّما تَلزَمُ نَفسي شَكاة ْ
لا وجه فيها لغير إسكان التاء؛ إذ البحر، كما أنت أعلم، بحر السريع ضرب فاعلانْ
وبالتالي تكون القصيدة مثالا واضحا على ضرورة الوقف على التاء تاء
أعرف أن الموضوع قديم، لكن أردت أن أدلي بدلوي المثقوب، لعل ذلك يكون قربي لك فأرى مداخلتك في الرد عليّ تقرن بين اسمي واسمك البهيّ
والسلام
<<<<