وحش الشاشة الفائزة بجائزة مارس 2011

الشاعرة المتألقة دوما"د./هناء المشرقى
وهاهو اليوم صحوا" حين أشرقت علينا ،لنشكر لك الحال والمقال ،رغم أنك قامة كبرى بين الكبار، فمعك نعيد قراءة الشعر الجميل لرواده الاوائل ،التمكن والاقتدار ،والروعة والابهار ،نشكرك أختى الفاضلة على التهنئة،واتمنى لك صالح الاعمال إن شاء الله.
تحياتى وتقديرى

الإبن العزيز/محمود محمد الميدانى
أولا":أشكرك على التهنئة وكلماتك الطيبة.
ثانيا":أنت خامة طيبة جدا"،يمكن أن تنسج لنفسك منها مايروق لك من أعمال ،لديك الموهبة،ومعك الدافع لتكتب بيئتك بما تراه عينك فيها ،وهى غنية جدا" بملاحم إنسانية رائعة، تنتظر العين الخبيرة ،والعقل المغكر الذى يبلورها ليصنع منها قطعة نادرة حريرية الملمس ،وسلاحك هو قلمك ،إجعله دائما" على أهبة الأستعداد ،ليسجل الحدث بمداد هو طوع بنانك ،إقرأ كثيرا" كما قلت لك من قبل ،تنوع بين الثقافات ،وحينها ستنطلق وحدك فى طريق إخترته لنفسك ،لتكون متفردا" فيه ،ذو بصمة وملامح واضحة ، وأنا يقينى أنك ستفعل وستكون بإذن الله ميهرا" مع قادم الأيام ، فقط الآن وازن بين الدراسة والهواية ،ولا تجعل أحدهما يغلب على الآخر ، فمستقبلك المهنى أهم لتحقق ذاتك ،ثم إفعل ماتشاء بعدها ، فلك مطلق الحرية فى الاختيار .
أشكرك مرة أخرى وتقبل كلماتى الابوية الخالصة.
تحياتى وتقديرى

الأديب المبدع الأستاذ حمدي البابلي

قصة وحش الشاشة رائعة
بحق تستحق الفوز ..

ألف ألف مبروك
تهنئة من قلبي

مع خالص تحياتي

الاخ حمدي البابلي
مبروك الفوز مرتين
مرة بجائزة المنتدى
وثانية لانك استطعت بمهارتك السردية ان تصل الى عقول وقلوب الاخوة في صرحنا العظيم .

[b]
لقد برا الله الحب في الارض واقدس حب هو حب الام والوطن هذا الحب الذي تتحد فيه الاخوة المسلمون والمسيحيون

اخى العزيز/خالد نور
اكرر عذرى لتأخرى فى الرد على تهنئتكم التى هى عنوان قلبكم الطيب ،وغدا" سنزف لكم التهانى لانكم بالفعل تستحقون كل خير
تحياتى ومودتى

اختى الاديبة المبدعة/فاطمة احمد
اشكرك من صميم الفؤاد على مبادرتكم الطيبة لتهنئتى ،وهذا من نبل القصد والغاية
ونتمنى لكم الفوز فى لاحق الاعمال
تحياتى ومودتى

الاخت الاديبة الرائعة/شيرين مصاروة
اشكر لك التهنئة وكلماتك الرقيقة التى اسعدتنا بحق ،وانعكاس رؤيتى للقصة على مجتمعكم الذى هو كما نحن نسيج واحد ، شعاره الله والوطن.
تحياتى ومودتى

صديقى وأخى الكريم
وحش القصة القصيرة
حمدى البابلى
إستمتعت بقراءة رائعتك
دمت مبدعاً