قصة واقعية أبكتنى

قصة واقعية أبكتني
الأب والأم وصل معهم العمر مداه الأب عمره 90عاما والأم 88 عام ولكن الأم تجمعت حولها الأمراض فأشفق عليها أبنائها وأخذوها معهم حيث يقيمون فى المدينة تاركين الأب مع باقي الأبناء يصارع هو الآخر المرض وفى عيد الأم أبناء الأبناء كل يحمل هديته إلى الجدة وكلهم يجلسون و يتناولون القفشات العائلية المضحكة وإذا بالجدة تطلب من الأحفاد أن يتصلوا تليفونيا بزوجها ( جدهم) وعلى الطرف الآخر يرد الجد وأخذت منهم التليفون و صارت تكلم زوجها قائلة أنا مسامحاك بعدد الأيام التي قضيتها معك أنا مسامحاك بعدد سنوات العمر الذي مضى وأطلب من المولى عز و جل أن يجمعنا فى الآخرة لعل وعسى أن لا تراني مرة أخرى فبكى الجد بكاء لم يبكيه من ذي قبل فدموع الرجل غالية وبعد أن انتهت المكالمة الهاتفية طلبت من أحفادها أن يسندوها لكي تنام و نامت نوما عميقا وكانت النهاية *

أخى أبو زاهر
فن القصة يحتاج لجد و ليس مجرد نقل قصة حقيقية فهذا ليس بفن
لك ان تأخذ من الواقعية و تضيف له الخيال لتخرج لنا قصة جيدة
و عندك مشكلة أخرى مهمة و هو النحو
تحتاج لمراجعة أعمالك على متخصص لغة عربية

ا أخى أبو زاهر
فن القصة يحتاج لجد و ليس مجرد نقل قصة حقيقية فهذا ليس بفن
لك ان تأخذ من الواقعية و تضيف له الخيال لتخرج لنا قصة جيدة
و عندك مشكلة أخرى مهمة و هو النحو
تحتاج لمراجعة أعمالك على متخصص لغة عربية
=======================
ستاذ عاطف الجندى
لك خالص تحياتى ...............
أرجوا أيقاف عضويتى من الموقع الى أن أحصل على الشهادة الأبدائيه وأتعلم
القراءة والكتابه والنحو وخلافه
وشكرا
ابو زاهر

الأخ أبو زاهر
كلامى هو حبا فيك و ليس تقليلا من شأنك
و من يريد أن يكون شيئا فى الأدب فعليه أن يجتهد
لقد نصحتك صادقا و غير مجامل
و ردك يدل على أنك لم تتقبل كلامى
كان من الممكن أن أكتب كلاما يسعدك من عينة رائعة و عظيمة
و لن أفيدك بهذا الكلام
مراجعة النص عند مدقق لغوى ليست عيبا فكلنا يخطىء و أنا كذلك
و لكنى لا أجد حرجا فى استشارة صديق