|
| ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 | |
|
+3ابراهيم خليل ابراهيم dr asmaa الإدارة 7 مشترك | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
الإدارة الإدارة
الدولة : عدد الرسائل : 1256 نقاط : 2213 تاريخ التسجيل : 23/06/2009
| موضوع: ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 السبت مايو 01, 2010 1:26 am | |
|
عدل سابقا من قبل الإدارة في الجمعة مايو 21, 2010 9:41 am عدل 1 مرات | |
| | | dr asmaa عضو نشيط
الدولة : عدد الرسائل : 119 نقاط : 141 تاريخ التسجيل : 28/12/2009
| موضوع: رد: ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 الجمعة مايو 07, 2010 7:59 am | |
| حلم البطولة
وقفت أمام المرآة أنظر إلى نفسى أضع يدى حول خصرى أتمايل يميناً ويساراً فجسمى رشيق ومتناسق , ثم أقتربت أكثر من المرآة لأتفحص ملامحى فهل أنا جميلة حقا كما يقولون ...؟ أنظر إلى شعرى الأسود الناعم الطويل الذى يتدلى جزء منه على وجهى وعينى , ولكن ما هذا ؟!! أتذكر إنها تلك الشعيرات القليلة البيضاء التى بدأت تظهر فيه فينتابنى نوع من الحزن أحاول أن أسيطر عليه ,, أنظر إلى وجهى , أتلمسه بيدى كم هو هادئ وجميل إلا أنه تخللته بعض التجاعيد وعلامات الكبر وأصبحت ملامحى تختلف كثيرا عن ما كانت عليه منذ سنوات , ربما أصبحت أجمل ولكن ملامح الطفولة فى وجهى ونظرة البراءة فى عينى قد أختفت ,, حاولت مرة أخرى ألا أحزن وأن أرمى بكل هذا وراء ظهرى فعندى مناسبة سعيدة لذا يجب ان أسعد .., اليوم زفاف صديقتى ( رشا ) وأنا من تكون مع أصدقائها فى كل المناسبات و جميع اللحظات السعيدة , دائما أساعدهم وأشاركهم الرآى فى مسائل الزواج وأختيار ابن الحلال ,أو بنات الحلال وهذا بالنسبة لأصدقائى الشباب , مرورا بالخطوبة والزفاف حتى أسماء ابنائهم فأحيانا أختارها لهم ,,, أعتقد أننى إنسانه محبوبه من أصدقائى والحمد لله .... نظرت فى ساعتى وتمنيت ألا أكون تأخرت على الحفل , أرتديت مسرعة ثياب جميل يناسب هذه المناسبة السعيدة وذهبت لأحضر مراسم الزفاف منذ البداية , كم كنت سعيدة بهذا الحفل ولكن بصراحة لم تكن تلك السعادة التى كنت أشعر بها فى مثل هذه المناسبات منذ سنوات , لعلى اعتدت على هذه الحفلات وأصبحت لا تثيرنى بنفس درجة ما كان يحدث من قبل .. وصلت إلى قاعة الفرح كم كانت جميلة أنيقة يتوسطها ذلك العرش الكبير المزخرف بالطل الناصع والورود الزاهية , هذا العرش الذى يسع لفردين لا ثالث لهما , هما العريس والعروسة , ولما لا فهما بطلان هذا الحفل وكلنا تقف بجوارهما نجمل عرسهما بسعادتنا وفرحتنا .. ذهبت مسرعة مليئة بالسعادة إلى صديقتى البطلة التى تجلس على عرشها بكل زهو وفخر وسعادة , كم هى جميلة مثل الأميرات بهذا التاج وتلك الفستان الناصع البياض , كما يجلس بجوارها هذا الفتى الجميل الوسيم بتلك البدلة السوداء التى يتوسطها بعض البياض , يجلس كالشاطر حسن الذى تتمناه وتحلم به كل الفتيات .. أقتربت منهما لأقف بجوارها أسعد لسعادتها , كما أساعدها فى هندمت ثيابها الملائكى عند قيامها وجلوسها , وأشارك فى وضع الورود والزهور عليها فأنا خبيرة بمثل هذه المسائل , دائما اقف فى هذا المكان بجوار البطلة , هذا هو دورى دائما مساعدة لها ,, وهذا الدور كان يبهرنى ويسعدنى كثيرا ولكنى وبكل صراحة أصبحت أمله مع كثرة تكراره ,,, كم أتمنى أن أجلس يوما على هذا العرش العظيم وبجوارى فتى وسيم أحبه ويحبنى لأتوج بطلة لحفل مثل هذا .... وانتهى العرس فى سعادة وسرور وخرج البطل والبطلة والجميع خلفهم وأخذت انا بذيل ثوب فستان صديقتى وأنا أسير خلفها حتى وصلت إلى تلك السيارة الجميلة التى تزينت بالطل والستان وأمتلأت بالزهور والورود , تلك السيارة التى تجذب أنتباهنا وتخطف قلوبنا دائما بمجرد مرورها بجوارنا فى الشوارع ...... ودخلا البطلان هذه السيارة لتسير بهما وتوصلهما إلى حياتهما الجديدة التى أتمنى أن تكون جميلة وسعيدة ... ووقفت أنا رافعة يدى لأحرك أصابعى يميناً ويساراً لأودع صديقتى .. وتذكرت هذا الموقف فقد مر بى كثيراً فدائما اقف أنا خارج تلك السيارة لأودع صديقاتى اللاتى يركبن ليذهبن إلى حياتهن الجديدة حياة البطولة , ثم اذهب أنا إلى حياتى القديمة باردة الملامح التى أعتدت عليها ...., كم أتمنى أن يأتى اليوم الذى أتوج فيه بطلة فى حفل مثل هذا لأبدأ حياة جديدة , حياة البطولة مع من يستحق أن يتوج بجوارى بطل ,, لأصبح أنا البطلة ....... | |
| | | ابراهيم خليل ابراهيم مشرف أخبار ثقافية
الدولة : عدد الرسائل : 3444 نقاط : 3334 تاريخ التسجيل : 01/10/2008 بطاقة الشخصية مرئى للجميع:
| موضوع: رد: ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 السبت مايو 08, 2010 9:25 am | |
| ذرات الرمال كنت مدعوا لحفل زفاف فى قريتى وكانت تجلس معى أبنتى الصغيرة .. يارا .. وفجأة قالت : بابا .. مامعنى .. الأم مدرسة ؟ وهممت بالرد بين الطبل والزمر والزينة وإنشغال الحضور بالرقص والزغاريد والغناء إلا واحدة .. هى أم العروسة .. نظرت إليها فوجدتها تهمس فى أذن أبنتها : بعد قليل سوف نتركك مع عريسك .. ثم أخذت حفنة من الرمال الموجودة على الأرض وأطبقت عليها بيدها وكانت كلما أطبقت عليها تساقطت ذرات الرمال .. وهنا قالت الأم لإبنتها : عاملى زوجك برفق ولا تضغطى عليه حتى لايهرب منك كما هربت من يدى ذرات الرمال . أستمعت ابنتى لهذا الكلام فنظرت .. وابتسمت | |
| | | إيمان الروبى شاعرة
الدولة : عدد الرسائل : 1155 نقاط : 1449 تاريخ التسجيل : 07/08/2009 بطاقة الشخصية مرئى للجميع:
| موضوع: رد: ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 السبت مايو 15, 2010 3:43 pm | |
| | |
| | | إيمان الروبى شاعرة
الدولة : عدد الرسائل : 1155 نقاط : 1449 تاريخ التسجيل : 07/08/2009 بطاقة الشخصية مرئى للجميع:
| موضوع: رد: ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 الأحد مايو 16, 2010 3:28 pm | |
| - dr asmaa كتب:
- حلم البطولة
وقفت أمام المرآة أنظر إلى نفسى أضع يدى حول خصرى أتمايل يميناً ويساراً فجسمى رشيق ومتناسق , ثم أقتربت أكثر من المرآة لأتفحص ملامحى فهل أنا جميلة حقا كما يقولون ...؟ أنظر إلى شعرى الأسود الناعم الطويل الذى يتدلى جزء منه على وجهى وعينى , ولكن ما هذا ؟!! أتذكر إنها تلك الشعيرات القليلة البيضاء التى بدأت تظهر فيه فينتابنى نوع من الحزن أحاول أن أسيطر عليه ,, أنظر إلى وجهى , أتلمسه بيدى كم هو هادئ وجميل إلا أنه تخللته بعض التجاعيد وعلامات الكبر وأصبحت ملامحى تختلف كثيرا عن ما كانت عليه منذ سنوات , ربما أصبحت أجمل ولكن ملامح الطفولة فى وجهى ونظرة البراءة فى عينى قد أختفت ,, حاولت مرة أخرى ألا أحزن وأن أرمى بكل هذا وراء ظهرى فعندى مناسبة سعيدة لذا يجب ان أسعد .., اليوم زفاف صديقتى ( رشا ) وأنا من تكون مع أصدقائها فى كل المناسبات و جميع اللحظات السعيدة , دائما أساعدهم وأشاركهم الرآى فى مسائل الزواج وأختيار ابن الحلال ,أو بنات الحلال وهذا بالنسبة لأصدقائى الشباب , مرورا بالخطوبة والزفاف حتى أسماء ابنائهم فأحيانا أختارها لهم ,,, أعتقد أننى إنسانه محبوبه من أصدقائى والحمد لله .... نظرت فى ساعتى وتمنيت ألا أكون تأخرت على الحفل , أرتديت مسرعة ثياب جميل يناسب هذه المناسبة السعيدة وذهبت لأحضر مراسم الزفاف منذ البداية , كم كنت سعيدة بهذا الحفل ولكن بصراحة لم تكن تلك السعادة التى كنت أشعر بها فى مثل هذه المناسبات منذ سنوات , لعلى اعتدت على هذه الحفلات وأصبحت لا تثيرنى بنفس درجة ما كان يحدث من قبل .. وصلت إلى قاعة الفرح كم كانت جميلة أنيقة يتوسطها ذلك العرش الكبير المزخرف بالطل الناصع والورود الزاهية , هذا العرش الذى يسع لفردين لا ثالث لهما , هما العريس والعروسة , ولما لا فهما بطلان هذا الحفل وكلنا تقف بجوارهما نجمل عرسهما بسعادتنا وفرحتنا .. ذهبت مسرعة مليئة بالسعادة إلى صديقتى البطلة التى تجلس على عرشها بكل زهو وفخر وسعادة , كم هى جميلة مثل الأميرات بهذا التاج وتلك الفستان الناصع البياض , كما يجلس بجوارها هذا الفتى الجميل الوسيم بتلك البدلة السوداء التى يتوسطها بعض البياض , يجلس كالشاطر حسن الذى تتمناه وتحلم به كل الفتيات .. أقتربت منهما لأقف بجوارها أسعد لسعادتها , كما أساعدها فى هندمت ثيابها الملائكى عند قيامها وجلوسها , وأشارك فى وضع الورود والزهور عليها فأنا خبيرة بمثل هذه المسائل , دائما اقف فى هذا المكان بجوار البطلة , هذا هو دورى دائما مساعدة لها ,, وهذا الدور كان يبهرنى ويسعدنى كثيرا ولكنى وبكل صراحة أصبحت أمله مع كثرة تكراره ,,, كم أتمنى أن أجلس يوما على هذا العرش العظيم وبجوارى فتى وسيم أحبه ويحبنى لأتوج بطلة لحفل مثل هذا .... وانتهى العرس فى سعادة وسرور وخرج البطل والبطلة والجميع خلفهم وأخذت انا بذيل ثوب فستان صديقتى وأنا أسير خلفها حتى وصلت إلى تلك السيارة الجميلة التى تزينت بالطل والستان وأمتلأت بالزهور والورود , تلك السيارة التى تجذب أنتباهنا وتخطف قلوبنا دائما بمجرد مرورها بجوارنا فى الشوارع ...... ودخلا البطلان هذه السيارة لتسير بهما وتوصلهما إلى حياتهما الجديدة التى أتمنى أن تكون جميلة وسعيدة ... ووقفت أنا رافعة يدى لأحرك أصابعى يميناً ويساراً لأودع صديقتى .. وتذكرت هذا الموقف فقد مر بى كثيراً فدائما اقف أنا خارج تلك السيارة لأودع صديقاتى اللاتى يركبن ليذهبن إلى حياتهن الجديدة حياة البطولة , ثم اذهب أنا إلى حياتى القديمة باردة الملامح التى أعتدت عليها ...., كم أتمنى أن يأتى اليوم الذى أتوج فيه بطلة فى حفل مثل هذا لأبدأ حياة جديدة , حياة البطولة مع من يستحق أن يتوج بجوارى بطل ,, لأصبح أنا البطلة ....... حلم البطولة حلم جميل يراود خيال كل انثى .. وقصة جميلة تنم عن وجود
إحساس أدبى وقدر من الثقافة الإبداعية .. أحسنت ايتها الأخت الرقيقة أســـماء | |
| | | dr asmaa عضو نشيط
الدولة : عدد الرسائل : 119 نقاط : 141 تاريخ التسجيل : 28/12/2009
| موضوع: رد: ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 الثلاثاء مايو 18, 2010 12:21 pm | |
| شكرا لك أختى إيمان على رأيك المشجع لى على قصتى المتواضعة وأتمنى أن أكون عند حسن ظنك دائما | |
| | | نور الدين محمود أبو النور قاص
الدولة : عدد الرسائل : 452 نقاط : 720 تاريخ التسجيل : 09/04/2010 بطاقة الشخصية مرئى للجميع:
| موضوع: رد: ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 الأربعاء مايو 19, 2010 3:59 am | |
| شر البلية ما يضحك ضَحَكْتُ كثيراً الآن وشرُ البليةِ ما يضحك ،، قصة طريفة نُسِجَتْ كلماتها من دقائق معدودة وفي آخر أحداثها استغرقت في الضحك بصوت عالِ ،، سمعته أنا فقط وربي أيضاً لحظة أن قلت حسبي الله ونعم الوكيل ،، قصة لها مدلول واحد فقط ،، الجهل ثم الجهل ،، على ما أتكلم ؟ ،، إنها من عميلة لي في موقع عملي .. خدمات النت ... جاءت حيث أعمل ،، جاءتْ لتطلبُ مني أن أدخل على شبكة النت والبحث عن موضوع تاريخي .. هنا قلت في نفسي هذه هوايتي والتي طالما قرأت فيها ،، تاريخ قدماء المصريين ولا مانع من أن أتصفح عدة مواقع وأقرأ ما بها حتى أفي بطلب هذه العميلة ،، خوفو وخفرع ومنقرع ،، ملوك مصر العظماء والتي تنتشر المواقع التي تكلمت عنهم بشكل أو بآخر ،، إذن كان يجب عليَّ أن أقوم بدور الباحث من على هذه الشبكة متنامية الأطراف ،، أمهلتها ساعة من الزمن ،، فقط ساعة من الزمن ،، أجريت بحثي ونفذته على وجه الدقة ،، قام نجلها هذا طالب السنة الأولى الإعدادي باستلام ذلك البحث الذي قمت بعمله على خير وجه نظير ثلاث جنيهات ،، ولكن ما حدث كان من قبيل الخيال ،، كيف ذلك ؟ فوجئت بتلك الإنسانة تدخل إلى عملي وعليها استشاطة من الغيظ على ماذا ؟ لم أدري بعد !! قلت لها مستوضحاً الأمر .. فقط اجلسي لأن الشيطان يسيطر عليك الآن .. فقط استريحي لأعرف ما يجعلك في هذه الحالة !! وبعد أن هدأت قليلاً بدأت في سرد طلباتها ،، تقول هذا الكلام لا يدل على ما طلبته منك ،، قلت لها ما طلبتيه هو ذلك الذي سلمته لك ،، تقول لا فيه أفضل من ذلك . . أرد مستوضحا الأمر اعطيني العنوان الألكتروني لمدخل أي موضوع تريدين طبعه حتى أفي بما تطلبيه ولكن ،، ولكن بدأ يعلوا صوتها تقول لم أعرف ما هو النت ،، أقول لها أنا أعرف وأنتي لست إلا أم وهناك من يقول هل هذا البحث مناسب للموضوع أم لا ! إنها الأستاذة المتخصصة في التاريخ ،، رأيتها تصيح ويعلوا صوتها بانفعال شديد !! على ماذا ؟ لا أدري !!! وأخيراً زادت حيرتي عندما علمت منها أنها تحمل بكالوريوس تجارة للأسف الشديد ،، يا ربي ،، هل يكون الجهل امتد إلى أم تحمل بكالوريوس تجارة وإلى هذا الحد من الانحطاط ؟؟ ،، وبعد جدال طال كثيراً ووجدت أن اقوم بتعليمها كيفية الدخول في مواقع الأنترنت المختلفة ولكن باء هذا الحل أيضاً بفشل !!،، لم يكن لي مناص من عمل محاولة أخيرة ،، تلك كانت اضطراري بعد تهدئتها مرة خامسة أو سادسة حتى أستطيع الكلام ،، ربي ،، ما هذه المصيبة ،، أقول لها ما دامت الأمور هكذا تفضلي ما دفعتيه كأجر لهذا العمل ،، وأعطيها مبلغها الزهيد .. ثلاث جنيهاًت فقط .. فقط ثلاث جنيهات ،، ظننت أنها محتاجة لهذه الجنيهات البسيطة ولكني أعرف ما لا يصدقه عقل !! أعرف من خلال تلك المشاحنة أنها تعمل موظفة كبيرة في مكان ما !! قلت في نَفْسِي ،، لا مناص من أن أدخل إليها كي تهدأ ثورتها هذه الغير مبررة ،، أقول لها اهدأي لابد وأن تكوني في غير وعيك الآن لابد وأن يكون هناك شئ ما في حياتك الخاصة .. أنا بعيد عن هذا الشئ تماماً .. طلبْتي طلباً وقمت بإنجازه ، ورغم ذلك قمت بتمزيقة وأعطيتك المقابل الذي دفعته ،، غلب حماري كما يقولون في الأمثال ،، حينما يقوم المرئ بطرح كل الحلول لشئ ما ولا يوافق الآخر عليه يقول في هذه الحالة فقط " غلب حماري " يا إلاهي !! .. أجدها تهددني وتستبيح دمي !! على ماذا ؟ لم أدري ،،انعقد لساني تماماً وبدأت ذاكرتي تنفض عن نفسها غبار الزمن ،، هنا فقط أتذكر واقعة لنفس المرأة ،، نفس المرأة عندما علا صوتها في زمن مر عليه كثيراً لم أدري ما هو ولكن حدث منها نفس المشكلة ،، نفس المشكلة وهي التي أكدت ذلك من خلال حديثها معي ــ وجدتها تقول أنا التي كتبت عندك عقد بيع وقمت انت بتمزيقه من قبل هنا فقط تأكد لي أن نفس السيناريو حدث من قبل .. نفس السيناريو ،، من نفس المرأة هذه المتخلفة ،، آه لو أنني تذكرتها قبل أن أقبل هذا العمل الذي أفعله تشجيعاً لنجلها هذا الذي نصحته أن يقرأ هذا البحث جيداً لترد هذه المتخلفة " ما هما مش " بيبصوا" لهذه الأبحاث .. كلها أونطة مدرسين ،، بتترمي في الزبالة !!!! ،، ربي .. أصيح بأعلى صوتي وأقول لها كيف تكونين أماً لهذا الصبي ؟ أنت بذلك تعلمي نجلك التبلد ،، يفعل ما لا يقتنع به ،، تأدية واجب ،، ربي ،، ماذا يحدث ؟ وأشياء أخرى تفوهت بها وهنا فقط ،، هنا فقط أقول لها أغربي عن وجهي " حسبي الله ونعم الوكيل " أنت أخذتي مني الوقت والمجهود ولم تعطيني أجري قبل أن يجف عرقي . . إنها فقط ثلاث جنيهات تنفيذا لهذا العمل الذي ما يزال شاهدا على صدق ما أقول ... هذا هو الجزاء إذن الذي أخذته من تلك ال..... ! متخلفة ،، أقول لها بصوت عالِ " أغربي عن وجهي وإلا... !!! وهنا فقط يغلب عني الضحك رغماً عني وشر البلية ما يضحك !!! | |
| | | نور الدين محمود أبو النور قاص
الدولة : عدد الرسائل : 452 نقاط : 720 تاريخ التسجيل : 09/04/2010 بطاقة الشخصية مرئى للجميع:
| موضوع: رد: ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 الأربعاء مايو 19, 2010 4:07 am | |
| د. أسماء استمتعت كثيراً عندما قرأت قصتك الجميلة " حلم البطولة " أسلوبك شيق به جاذبية لأنه أسلوب واقعي ،، تقبلي تهنئتي وترشيحي لهذا العمل بالفوز بمسابقة مايو إن شاء الله | |
| | | dr asmaa عضو نشيط
الدولة : عدد الرسائل : 119 نقاط : 141 تاريخ التسجيل : 28/12/2009
| موضوع: رد: ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 الأربعاء مايو 19, 2010 11:27 am | |
| أستاذ نور الدين أولا شكرا جدا على مرورك على قصتى ورأيك المشجع الذى أسعدنى جدا جدا
ثانيا هو فعلا شر البلية ما يضحك وهذا الموقف بالفعل كما مر عليك فهو مر عليا وأعتقد أنه مر على الكثير فبما أنى دكتورة وتعاملى مع الناس كتير فهؤلاء الأناس أصادفهم كتير وخصوصا فى مجالى مجال الأسنان
فهى بالفعل قصة واقعية مرت علينا ولكن قلما من أستطاع أن يمسك القلم ويكتبها بكل هذه البراعة
تحياتى لك أسماء مصطفى | |
| | | شريف العجوز مشرف القصة القصيرة
الدولة : عدد الرسائل : 1820 36 نقاط : 2223 تاريخ التسجيل : 27/09/2009 بطاقة الشخصية مرئى للجميع:
| موضوع: رد: ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 الخميس مايو 20, 2010 1:40 pm | |
| | |
| | | الاستاذ احمد النجار عضو مميز
الدولة : عدد الرسائل : 57 64 نقاط : 63 تاريخ التسجيل : 04/04/2010 بطاقة الشخصية مرئى للجميع:
| موضوع: رد: ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 الخميس مايو 20, 2010 6:57 pm | |
| العبيط وجدته واقفا فى وسط الميدان المكتظ بكل انواع البشر ينادى سائلا هل من منقذ من الحكم الصادر . اقتربت منه واذا به ساكن صامت صمت الحجر؛ نظرت الى عينيه رغم ثبات جسده الا انى قد شعرت بالأأبعاد الثلاثيه فى عينيه فهى تتحرك معى فى جميع الاتجاهات. سألته لماذا هذاالحكم الصادر ضدك؟ أشارعلى شيء كنت ممسكا به. اه تعنى ان الأجابه فى هذه الجريده. أومأ بنعم .قلت له انى قد قرأتها من قبل .فهل حقا كما قالوا؟ سألنى ماذا قالوا؟ اجبته قالوا انك مريض وبك عطب فى ساقك ولابد ان يذهبوا بك الى المشفى وللحفاظ عليك لابد من وضعك فى مكان اخر غير هذا الميدان . ضحكت عيناه ضحكه سخرت منى ومن كلامى ومن الدنيا بأثرها. ثم قال لى هل من منقذ حتى لاأباع فى سوق النخاسه ؟ وقفت مستغربا مما يقول ولما كانت سخريته التى اشعرتنى بضألتى. فروحت اسأله بحده هل هناك ماتعرفه ولا أعرفه انا والأخرين ؟ أومأ بنعم . ولكن قد استغبيت معه في الحوار فسخر مني ... فقلت له اني فعلا لا اعرف السبب او الاسباب الداعيه لهذا الحكم الصادر ضدك سوي ماقالوا عنه في الجريده . فضحك ساخرة عيناه مره اخري , فندفعت معلنا انسحابي , قال في سخريه لماذا انت غاضب لو علمت سر ما سيفعلوا بي لااعلنت مدي عدم معرفتك بالامور فلما الغضب . انهم يردون نقلي الي المكان الذي يفعلوا به وبي ما ياحلو لهم فهل فهمت ؟ عاودني الغباء فاقلت لا. قال ماهذا الغباء الذي انت فيه وهل الاخرين مثلك هكذا الا تعرف اننا في عصر العولمه الا تعرف انك وانا في طريقنا الي الخصخصه !!! لم اجب ولكن رحت ابحث عن رد بداخلي فلم اجد سوي ماذا تقصد؟ قال لا اقصد اذهب بعيد واقسم انك لعبيط ............................. تمت الرجاء اشراكي في المسابقه بقصتي المتواضعه ولكم جزيل الشكر badrhhhh احمد النجار | |
| | | إيمان الروبى شاعرة
الدولة : عدد الرسائل : 1155 نقاط : 1449 تاريخ التسجيل : 07/08/2009 بطاقة الشخصية مرئى للجميع:
| | | | | ضع هنا مشاركات القصة القصيرة مايو 2010 | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |