مساجلة بلكونة عادل

ف البلكونة شفت غسيل
يعني ملاية ..
وكام منديل
قلت لصاحبي القاعد جنبي
بص يا دُولة ..
دي بلكونة تهد الحيل
واسعة .. كبيرة
ناعمة .. خميرة
يعني يا صاحبي
ترمح فيها حوافر خيل
قلت يا عادل ..
نفسي أتشعبط في البلكونة
قال لي اسكت ..
يابن المجنونة
دي مش لينا
دي علشان واد خفة ومنظر
أما العواجيز زي حالاتنا
تقعد تتنيل ف المنور

هذه مساجلة بعنوان ( بلكونة عادل ) وعلى كل من أراد أن يشارك في هذه المساجلة أن يشاركنا بشرط أن يصف كل مشارك مشاعره تجاه بلكونة البلكونة

يانهار اسود .. مش بلكونه

ياابنى { تراس } من نوع متنيّل

تفتح شيشه وتدخل راجل

هيّه دقايق .. تطلع عيّل

طب بالذمة يا صاحبي يا رايق
وأنا عارفك دايما حقاني
مش بلكونة طراوة وشيك ؟
تدخل تطلع ..
وتقول تاني ؟
أحسن من كل الشبابيك ؟
عارف لما فتحت الباب
شفت طراوة تقولش سحاب
قلت ياربي
لما خلقت جمال الدنيا
في البلكونة
كنت يا ربي
خلقتك العبد الواقف يحلم
بالبلكونة ...
يا دوب مزراب !!!

من بلكونة قدام بيتنا
هلت أنوار الاحباب
لعب اللون الابيض بيا
وقلبي الاخضر حب وداب
لما السور الدهبي اتشرف
والحلوة بتنشر في شراب
السور قال مقدرش ياعالم
لمسة تحول جسمي تراب
نط الحلم المحبوس فيا
ولقيتني قدام الباب
والحلوة بترحب بيا
وتقدم لي كاسات عناب
وانا في العسل الابيض عايم
أأمر امرك عندي مجاب
فجأءة ..انتفض الحلم الوردي
وصحيت من حلمي الكداب
انت بتستهبل يا سي عادل
بتعمل عندك اية ياهباب

لأ . بالفعل طراوه وشيك

لأ . وعاديك لو شفت دلافها

من حلاوتهم تلقى عنيك

تجزع تقفل فجأه حروفها

آه لو شفت يا حوده الجوده

ولاّ الدقه فى التشطيب

تلمح فى جنابها المحروده

طالبه ايدين فنان لعيب

لأ يا عادل والسراميك
ارضية تقف.. تلعب بيك
رسمة من فن ايطاليا
تستخسر تمشي برجليك

تمشى عليها ؟؟!! لأ مش ممكن

تستحرم تلمسها ايديك

من تدويرة سورها .. ياروحى

تتبظظ من الفرجه عينيك

البلكونة دي واسعة وبرحة

فيها قرايب مش أغراب

لو هتبص عليها بفرحة

راح تقفل على طول الباب

طول عمرك في البلكون دايب

تتشعبط ع الحيط وتبص

تاخد إيه والراس فيك شايب

واحفادك حواليك تتــــرص

عارف لما بدأت أتأمل في البلكونة
والأحلام طاغية ومجنونة
كنت هقوم ع المنشر دوغري
واخطف كل غسيلها بإيدي
وعدي يا سيدي
بس المنشر كان متداري
بين شبابيكها
قمت سألت المنشر فين ؟
قالوا المنشور كان من جُوَّه
واللي يطول المنشر لازم
يبقى حويط
راجل بمروَّة

محمود جمعة كتب:: لأ يا عادل والسراميك
ارضية تقف.. تلعب بيك
رسمة من فن ايطاليا
تستخسر تمشي برجليك

السيراميك ساقع وطراوة
وقت الحر يخفف عنك
لما تحس ببرده تمدد
آه يا نهار أهلي المش باين
كنز حلاوة

عيني عليكي يادي البلكونة

حاسدين سراميك الأرضية

اوعى ياروحي تكوني مسكونة

عفريتك تطلع له حورية

كان جنب البلكونة فراندة
بس كبيرة
عادل قال لي :
إيه ده يا واد ده
قلت حظيرة
إنما بلكونتي المقصودة
جنة ورحمة أمي الغالية
ناعمة ... وهادية
كمان ع الموضة
و( قعدة ) رقيقة
حلوة ونادية

هههههههههههههههه

يانهار ابيض لونه الصافى

جاى بيشكى لام قوافى

عملوا مساجله للبلكونه

واهى داخله وراكبه على كتافى

هههههههههههههههههههههه

بعت لها يا نمس

نهاركم لون وشكم انت وهيّه ..

أم القوافي كتب:: عيني عليكي يادي البلكونة

حاسدين سراميك الأرضية

اوعى ياروحي تكوني مسكونة

وعفريتك طلعت له حورية

رابطين فيكي حبل غسيل

وحياتك بلكونه عموله

عمرى ما شفت جمال تشطيبها

لو حا ادخلها وروحى عليله

هيّه دقايق وتطيبها

عارف لما اتهز غسيلها
يمين وشمال
كان مع ميلها
قلبي المتلخبط شغال

عارف لما سألت يا عادل :
فين منشرها
وأنا رديت من غير ما أجادل :
جوه قرارها

أصل الموضة
إن المنشر من دواخلها
علشان الغلبان يمتع
لما يشوفها
مش يفضل
مشغول بغسيلها

أبو القوافي كتب:: كان جنب البلكونة فراندة
بس كبيرة
عادل قال لي :
إيه ده يا واد ده
قلت حظيرة
إنما بلكونتي المقصودة
جنة ورحمة أمي الغالية
ناعمة ... وهادية
كمان ع الموضة
و( قعدة ) رقيقة
حلوة ونادية

لأه ياراجل مش بلكونه

دى حظيره وبتربى عجول

زى سرير من غير { سكّونه }

لو تدخل حاتبات مقتول

آه وحياة أمي المرحومة
دي حظيرة
ودايما مكتومة
واللي هيدخل فيها هيطلع
مخنوق من غير الزلُّومة

أصل زمان كان موضة جيلنا
البلكونة خشب وقزاز
وستاير بتهد ف حيلنا
وعَبَك , بَفْتَة ...
ستاير دايبة ...
وخيط برواز

وحبال المنشر بِتْهُرّ
وغسيلها المبلول بيخُرَ
مش معصور
ما فيهاش نور
يعني من الآخر ...
بلكونة مش بتفيد ..
على طول بتضُرّ

آه على رقة ام غسيلها

من النايلون وكمان شفاف

اقعد جوه وابقى قتيلها

بس افتح لى الشيش ما تخاف

عادل عوض سند كتب:: آه على رقة ام غسيلها

من النايلون وكمان شفاف

اقعد جوه وابقى قتيلها

بس افتح لى الشيش ما تخاف

طب راح تدخل فيها لوحدك ؟
مش معقول
خدني معاك ونبرتع فيها
عرض وطول

يا لهو بال أمي مين اللي اخترع البلكونات ما كنا عايشين وكويسين هي المناور كفرت هههههههههههههههههههههه

أبو القوافي كتب:: أصل زمان كان موضة جيلنا
البلكونة خشب وقزاز
وستاير بتهد ف حيلنا
وعَبَك , بَفْتَة ...
ستاير دايبة ...
وخيط برواز

وحبال المنشر بِتْهُرّ
وغسيلها المبلول بيخُرَ
مش معصور
ما فيهاش نور
يعني من الآخر ...
بلكونة مش بتفيد ..
على طول بتضُرّ

آه بعبكها وام البفته

ويادوب المنشر بلونين

واحنا بطيبه نقول عالزفته

بلكونه خساره ف { برلين }

عادل عوض سند كتب:: هههههههههههههههه

يانهار ابيض لونه الصافى

جاى بيشكى لام قوافى

عملوا مساجله للبلكونه

واهى داخله وراكبه على كتافى

هههههههههههههههههههههه

بعت لها يا نمس

نهاركم لون وشكم انت وهيّه ..

أيوة بعت عشان تشاركنا
أصل الكل لابد يشارك
لازم تبقى مساجلة حريقة
لازم كله يخش يبارك

نفسى اجيب اللى بيحردها

ويصمم فى جمال تدويرها

وابوس اللى يركب منشر

ويحلّى { الاسود } تصويرها

هطلع وارجع بعد شوية
عندي ضيوف وراح ارجع تاني
اوعى تخش يا دولة لوحدك
أحسن تبقى جبان وأناني

اغبر يومك لونه الداكن

وبيطلب تدخل فوزيه

فى البلكونه ويادوب راكن

حا تطلّعنى وتدخل هيّه

» بدلة عادل - مساجلة شعرية
» مساجلة عادل أصبح جد يا ناس
» دكان عادل ( مساجلة شعرية )
» كرسي عاطف
» حبيبة عادل / ردا على عادل سند..يالا نضحك