مع (( الله ))

موضوع: مع (( الله )) الإثنين ديسمبر 14, 2009 7:04 am

بسم الله الرحمن الرحيم
(( إن معي ربي سيهدين ))
صدق الله العظيم
***
مع (( الله ))
***

(( يا الله ))

يا أول .. بلا بدايــــــــــة
وأخــر .. بلا نهايـــــــــة

ياقبل .. كل .. قبل
وبعد .. كل .. بعد

ياخالق السموات والأرض
ومابينهـن
ومافوقهن
وماتحتهن
وماقبلهـن
ومابعدهن

يامن ســـــــــــرك .. بين
( الكاف والنون )

يامن تقـــــــــــل : للشئ
( كن فيكون )

يامن ( بـــــــــك ) كنت
( وبــــــــك )
أكون

كيف لي أن أختلـــــي إلا
بحضرتك
وكيف لي أن أحتمـــي إلا
بحصنك
ومع من غيرك .. ياحبيبي
يمكنني أن أكون ..
وقد وسعت قلبي حتي لم يبق
لغيــرك .. شئ
يامن ..
وسعت كل شئ
ولم يسعـك شئ
يا قبـل كل شئ
وبعـــد كل شئ
وليس مثلك شئ

يا خالقي
ومولاي .. وإلاهي
وربـــي .. وسيدي
وحبيبي

ما أنا .. إلا .. شئ
ماكان له أن يكون .. شئ
إلا ..
( بأمرك )
وماخلقته بقدرتــك .. إلا
( ليعبدك )

فها أنا ياحبيبي .. بمشيئتك
طـوع
( أمرك )

معك وحـدك .. ياحبيبي
أكون
وبك وحــدك .. باحبيبي
أكتفي
ولك وحــدك .. ياحبيبي
أحتاج

خـــــــلا .. كل حبيب
بحبيبه
وكل .. أنيـــــــــــــس
بأنيسه
وكل .. رفيـــــــــــــق
برفيقه

وأنفض عني .. السُمــــــار
والسامر
وخلا قلبي .. إلا من الواحد
الآمر

لا خلـــــــــــــوة لي .. إلا
( معك )
ولا أنيـــــــــــس لي .. إلا
( ذكرك )
ولا حبيـــــــــب لي .. إلا
( حبيبك )
ولا رفيـــــــــــق لي .. إلا
( كتابك )

فأنت ( الحبيب الوحيد ) المؤتمن
حيث .. لا هجر .. ولا فراق
ولا خيانة

وأنت ( الأنيس ) الذي يمـــــــلأ
الفراغات .. نوراً .. ورحمة
وحكمة

حيث .. لا ظلمة .. ولاغيبة
ولانميمة

وها أنا وحـــدي .. واقفـــة
ببابك
تعلم سري .. وجهـــــــري
ومسعاي .. ومستقـــــــري

يــاأول
ياأخــر
ياظاهر
ياباطن

ياكل شئ في ( شئ )
وليس ( مثلــك ) شئ

يامن أنت ( هـــــو )
ولا إله إلا ( هــــو )

يامن أنت ( أنــــت )
ولا إله إلا ( أنـــت )

يامن أنت ( ربــــي )
وليس غيرك ( ربي )

ياصانع كل .. مصنوع
ياجابر كل .. مكســور
ياحاضر كل .. مــــلأ

باغيّاث .. المستغيثيـــــن
ياصريخ .. المستصرخين
ياأرحم الراحميــــــــــــن

يامـُبدئ .. يامُعيــــــــــد
يافعـّال لما يريــــــــــــد
ياذو العرش المجيــــــــد

عرفتك ( القــــوي )
فما إستعنت إلا
( بك )
وعرفتك ( القــادر )
فما خشيت
( سواك )
وعرفتك ( العاطي )
فما سألت
( إلاك )

وعرفتك ( الرزّاق )
فما خشيت .. غدي
ولا .. حسّدي

وعرفتك ( المعين )
فما توكلت إلا
عليك

وعرفتك ( الحق )
فما أنتصرت إلا
لحق

وعرفتك ( المانع )
فما أستعجلت رزقي
ولا شفائي

وعرفتك ( الضار )
فما أستكثرت بلائي
ولا إبتلائي

وعرفتك ( الوارث )
فما شغلني حصد المال
عن حصد
الأعمال

وعرفتك ( السميع البصير )
فأخرست لساني وأتقنت
عملي

وعرفتك ( الحسيب الرقيب )
فحاسبت نفسي قبل أن
تحاسبني عليها

وعرفتك ( المنتقم الجبار )
فتركت لك .. أعدائي
وأستعظمت .. ذنبي

وعرفتك ( البارئ الشافي )
فتركت لرحمتك دائي
وشُغلت .. بتطهير
قلبي

وعرفتك ( الغفور الغفار )
فأصبح الإستغفار
دأبي

وعرفتك ( الرحمن الرحيم )
فسجدت .. وقلت :
(( ربي ))

وعرفتك ( الغالب علي أمره )
فتركت أمــــــــــري
(( لربي ))

وعرفتك ( الغيـــــــــــــــور )
فأخليت قلبي
(( لربي ))

وعرفتك ( المجيـــــــــــــــر )
فجئت وحدي
(( ياربي ))

ها أنا .. آمتك بنت آمتك
بنت عبدك
بك وحـــــدك .. ياحبيبي
أستجيـــــــر

يامن ..
أنقــذت ( يوســف )
من البير

وآنست ( إبراهيـم )
في النير

وأخرجت ( يونس )
من بطن الحـوت ..
في البحر
الكبير

يامن ..
حفظـــــت ( موسي )
في .. اليـــم
ورددته إلي قلــــــــب
الأم

يامن ..
رددت ( البصـر ) إلي
( يعقوب )

و ( الصحــــــــة ) إلي
( أيوب )

ورددت ( إسماعيل ) إلي
( إبراهيم )
وفديتــــــــــــــــه .. بذبح
( عظيم )

بمن .. أستغـيث .. وأنـت
( المُغيث )

بمن .. ألـــــــوذ .. وأنت
( الملاذ )

ولمن .. ألجـــــأ .. وأنت
( الملجأ )

وأين .. أفر .. إذا فررت
ولا فــرار .. منــك .. إلا
( إليـــــــــــــك )

!!!
...
أروح لميــن .. غيرك
وانا كلي من .. خيرك
الآولـــه .. أنت
والآخره .. أنت
وقلبي بين .. الاتنيـــن
عشمان يكون .. طيـرك
وأروح لميـــــــــــن ..
( غيــــرك )

!!!

أناديك .. بتسمعني
لو أتوه .. ترجعني
رحمن رحيم .. بيّ
تعاملني .. بالنيـّــه
وانا كل شـــئ فيّ
ماشي علي .. سيـرك
طب أروح لميـــــن ..
( غيـــــــرك )

!!!

قلبي اللي عاشق .. ليك
خبط بجرحــــه .. عليك
إفتح بيبان .. النـــــــور
أدخل بقلبــــــي .. أدور
وأقرا .. كتاب مسطــور
محتاج لتفسيــــــــــــرك
وانا ليه ميـــــــــــــن ..
( غيـــــرك )

!!!
الآوله .. أنت
والآخره .. أنت
وقلبي بين .. الاتنين
عشمان يكون .. طيـرك
ومالوش حبيب .. غيـرك
طب أروح لميــــــــــــن
( غيـــــرك )

!!!

آمتك بنت آمتك
بنت عبدك

زينات القليوبي

( بسم الله الرحمن الرحيم )
" إن معي ربي سيهدين "
( صدق الله العظيم )
...
إلهي وسيدي ومولاي وحسبي ووكيلي

هاأنا ..
وقد بلغ بي الكبر عتيا .. وأشتعل الرأس شيبا
أنظر إلي الدنيا ..
من فوق قمة جبل جاوز إرتفاعه .. الستة وخمسون عاماً
فأراها ..
أصغر بكثيـــر جداً .. مما ظننتها ..
وأبعـــــد بكثير جداً .. من أن يهوي قلبي إليها ..
وأهون بكثير جداً .. من كل ماأنفقته فيها .. من سنوات !!!
...
هاأنا أراها الآن ..
برؤيـــــــــــــة / الحسن البصري
الذي قال :
( إنما الدنيا حلم .. والآخرة يقظة .. ومانحن إلا في أضغاث أحلام )
وقال :
( إنما الدنيا بابان .. أحدهما دخلت منه .. والأخر أخرج منه )
...
وهاأنا الآن ..
أقف علي عتبات باب الخـــــــــروج
أتطلع خلفي ..
فأجد حياتي في هذه الدنيا .. ماكانت إلا ( رحلة ) من الشقاء .. والصبر علي البلاء والإبتلاء .. وفقد الأحباء والأصدقاء .. والمجاهدة مع النفس .. والجهاد في سبيل إعلاء كلمة الحق ..
وسبيل تربية الأبناء والأحفاد
رحلــــــــــــــة .. لا يعلم قدر ماعانيته فيها
( غيـــــــرك ) وكفي ( بــــك ) عليها ( شاهـــــــــداً ) .

...
وأتطلع أمامي ..
فلا أري إلا دنو الأجـل .. وأقتراب الساعة .. وموعد اللقاء
فأخلع ثوب الدنيـــــــــا .. وألقيه بعيــــــــــداً
وأرتدي ثوب الإستغفار والتذلل والرجاء .. طمعاً في بلوغ
( الرحمة )
( يا أرحــــــــــــــــم الراحميـــــــــن )

...
إلهي وسيدي ومولاي وحبيبي

أعلم ..
أنني لن أدخل الجنة .. بعملي
بل ..
( برحمتـــــــــــــك )
التي ..
( وسعت كل شئ .. ولم يسعها شئ )

...
وهاأنا .. أقف علي عتبات
( المغفــــــــــرة )
إنتظاراً
( للرحمــــــــــة )

أبوء بنعمتك عليّ .. وأبوء بذنبي
ولايسعني سوي
النـــــــــــــــــــدم !!!

...
آمتك وبنت آمتك
وبنت
عبدك

زينات القليوبي

( بسم الله الرحمن الرحيم)
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ
وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
( صدق الله العظيم )
***
إلهي وسيدي ومولاي وحبيبي
ياعالم بنفوس .. خلقك .. ولايعلم مابنفسك .. غيرك
أسألك .. بحق جاهك وسلطانك .. وبحق

( بسم الله الرحمن الرحيم )
(( إن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو ))
( صدق الله العظيم )

...
النجاة لي ولأمة المسلمين / من شر حاسد إذا حسد ؟؟؟
فمنذ بداية التاريخ ..
قتل قابيل .. أخيه هابيل .. حســــــــداً
وألقي أخوة يوسف .. بأخيهم في البئر .. حسداً
وقطعن صويحبات إمرأة العزيز .. إيديهن .. حسداَ
وقتل قوم صالح .. ناقته .. حسداً
وماهي إلا أمثلة قليلة .. من كثير .. ورد بالقرآن
والأحاديث الشريفة .. عن شر .. الحسد ؟!!
وأسأل نفسي وحاسدي .. لما .. الحسد ؟؟؟
وماهو .. الحسد ؟؟؟
وكيف يتحول إلي طاقة حارقة .. سواء كان بالنظرة
أو بالفعل الغاضب .. الكاره .. للمحسود !!!
...
أسألة كثيرة .. إعتملت برأسي .. خلال هذا الأسبوع
فقد حدث .. أن سقطت علي كفي في معرض الكتاب
وأصيب كتفي بتمزق حاد في الأربطة .. منع ذراعي
من الحركة .. في أي إتجاه .. إلا مع صرخات الألم
وقد إعتدت ( بفضلك ياالله ) .. أن ( أحمدك كثيراً )
كلما أصابني مصاب .. لإيماني العميق .. أنه كان من
الممكن أن يكون أفدح .. وأفظع .. لولا ( رحمتك )
وهذا مايجعلني .. أصبر علي أي مصاب .. ولا أعترض
أبداً .. بل أردد في سري وعلانيتي آيات الحمد والشكر لك
ليقيني أن ماحدث .. هو أخف مما كان يمكن أن يحدث !!!
ولكن العجيب ..
أنني .. منذ هذه الواقعة الأخيرة .. وأنا أسمع من الجميع
عبارة واحدة ..
(( الظاهر إنك إتحسدتي ))
!!!
قالها كل زملائي بمعرض الكتاب .. الذي علموا بمسألة
إصابتي .. وكان أولهم الإبن العزيز / وحيد وصفي .. الذي كان
أول من تألم لألمي .. ووصف لي دواء هو ( مايو فين ) وقد سارعت إلي الصيدلية .. للحصول عليه وتناوله .. قبل ذهابي
إلي الطبيب .. وقد ساعدني علي الراحة والنوم بالفعل ..
وكان آخرهم أخي الحبيب / عاطف الجندي .. الذي تابعني
بالسؤال عن حالي بتليفون يومي .. ليطمأن عن صحتي ..
ويسأل هل سأتمكن من الحضور إلي المعرض .. أم لا ؟؟؟
وكنت قد إعتذرت له في رسالة خاصة .. لعدم تمكني من
حضورة ندوة المنتدي بالإتحاد .. حيث كان وجودي بالقاهرة
فرصة لحضورها !!!
قالها عاطف ضاحكاً كعادته / الظاهر إنك إتحسدتي ؟!!!
أغلقت التليفون .. وجلست وحدي .. أفكر ؟؟؟
ماهذا الإجماع من كل الزملاء والأخوة والأصدقاء .. بل
والزوج والأبناء .. علي أني / محســــــــــــــــودة !!!
وتري من حسدني ؟ .. ولم حسدني ؟
...................
من حسدني ؟ ..
وأنا حياتي كلها .. منحصرة .. في أحبــــــــــاب قلبي
الزوج الأبناء الأحفاد الشعراء الصحفيين الإعلامييـــــن
وباقي جمهورالشعب المصري والعربي .. كلهم أحبابي
وأهلي الذي عوضني بهم الله .. بعد أن فقدت الأهـــــــل
الواحد تلو الأخر !!!
ولم حسدني .. هذا الحاسد .. وعلي أي شئ ؟؟؟
...................

قال أحدهم / أيوه ياعم .. ديوانك بيتابع في المعرض عند
مدبــــولي بـــ ( أربعين جنيه ) !!!
وأنا ديواني بـــ ( بأتنين جنيه ) ؟؟؟
***
وأقول :
ديواني يباع بـــ 40 جنيه .. بعد 43 سنة شعر .. وشهرة
كشاعرة شعبية .. تصرخ بآلام الناس .. ولا تتأوه بقصائد
العشق والغزل في محبوب خاص ؟!!!
شاعرة شعبية .. ماعشقت سوي الوطن شعباً وعزة وكرامة
وماتغزلت .. إلا في حبات العرق .. وصوت المكن .. وضربات
الفأس .. وصوت الآذان !!!
نعم ..
يباع ديواني بــ 40 جنيه .. في حين أني لم أتقاضي فيه
سوي 2000 جنيه مثبتة في عقدي في 5/ 6/ 2008
مع الحاج مدبولي رحمة الله عليه .. والذي أصر هو علي
طبع ديواني
( أم أحمد المصرية ورئيس الجمهورية ) بعد أن قرأ
في الصحف أنه أجرأ ديوان شعر سياسي .. صدر معلناً
الفساد الحكومي وموجهاً لرئيس جمهورية في عصره !!!
ديواني يباع بــ 40 جنيه .. لأن طباعته فاخرة جداً .. ولأن
الناشر .. يدرك قيمة محتواه .. ولأنه يقوم بالتوزيع عالمياً
ولأنه يعلم أنه ( كتاجر ) سيربح من وراء هذا الديوان مادياً
عشرات أضعاف تكلفتة .. في حين .. أني لن أربح سوي
مزيد من الشهرة .. التي
لم أكن أسعي أبداً إليها .. بل كان أملي ويعلم الله وحده ..
أن يصل ديواني ( بأقل سعر ) إلي كل ..
مواطن مصري بسيط .. ليعلم أن ( شاعرة الشعب ) قد
صرخت بمطالبه المشروعة في وجه أعلي مسئول في الدولة
دون أي حساب (( للعواقب )) !!!
وقد كان سقوطي / إثر تعرضي لغيبوبة سكر مفاجأة !!!!!!
حزنــــــــــــــــاً ..
وهذا حين علمت بسعر الديوان ؟؟؟؟؟؟؟
فقد علمت أن هذا السعر .. سيكون حائلاً .. بين وصوله إلي
أيدي البسطـــــــاء .. الذي أنا منهـــــــــم ولهـــــــم وبهــــم
وأن هذا الدعم الإنساني .. لن يصل إلي مستحقيه الحقيقين !!!
والذين ليس بمقدورهم دفع / أربعون جنيهاً ثمناً لشراء ديوان
في حين أن هذا المبلغ يمكنه شراء / 800 رغيفاً من الخبز !!!
وهنــــــــــــــــــــا .. لم أفرح .. بل حزنت .. وبكيت .. وصرخت في وجه المسئول عن الطباعة والنشر بمكتبة مدبولي
قائلة : ـــ حـــــــــــــــــرام عليـــــــــــــــــك .. كده حرمت
الشعب من ديواني .. منك لله !!!
وأنصرفت من مكتبة مدبولي بالمعرض .. لأسقط علي بعد خطوات .. منها .. وعندها .......................
إلتف حولي / الشعـــــــــــــــــب .. ليرفعني من سقوطي
فزاد بكائــــــــــــــــــــي .. وزاد همي وحزني !!!
أنهم لا يعرفون من هي المرأة المسنة التي يلتفون حولها
ليرفعوها من علي الأرض ؟؟؟
لا يعرفون أنها / شاعرتهـــــــــــــم ؟؟؟
لا يعرفون سر غيبوبتها المفاجأة !!!
ولا سر بكائها وحزنها !!!
كل مايعرفوه أنها إمرأة في مثل عمر ( أمهاتهم وجداتهم )
سقطت أمامهم / بلا حول ولا قوة .. فسارعوا لنجدتها !!!
أنهم آحبة قلبي / المصريون الطيبون .. أهلي وعزوتي وسندي
هؤلاء هم الذين صرخ ديواني مطالباً بحقهم ..
وهؤلاء هم أيضاً / الذي لن يستطيع ديواني بسبب
( الأربعون جنيها ) أن يصل إليهـــــــــــــــــم !!!
تري .. علي ماذا حسدني / الحاســــــــــــــــــــــــد ؟؟؟
وهل عرف الآن .. أنني كنت أحلم أن يباع ديواني أنا .. لا هو بــ 2 جنيه .. كي يصل إلي شعب مصر كله ؟؟؟
***************

وقال أخر / مين قدك ؟!! .. بتدخلي القاعة .. تاخدي
الجمهور كله لحسابك .. وتخليه مش عاوز يسمع حد بعدك !!!
***
وأقول :
هل سأل نفسه .. لماذا ؟؟؟
وأجيبه / لأن هذا الجمهور .. وجد في صوتي المجاهر بالحق
ضالته .. وسعد وأنتشي وصفق .. لي ولكل شاعر .. ينطق
بلسان حال شعبه .. في وجه الحُكام ..
فهل حاول هو / أن يكون مثلي ومثل هؤلاء .. وفشل ؟؟؟
لا والله .. فما فشل أبداً .. وعلي مدار التاريخ .. شاعر ..
صرخ بالحق .. وسخر الشعر .. لتكون كلمتة دفاعاً عن
شعبه في وجه حكامه .
لو كان هذا الشاعر الحاسد .. ترك الحسد .. وبحث عن
مواطن ضعفه .. وقواها .. ونظر إلي مواطن قوة غيره
وتمثل بها .. لكان .. قد أصبح مثلي .. وربما أحسن !!!
ولكن .. شغله حسده .. فقتل روحه .. وسحق إبداعه ..
وجعله يجلس في المؤخرة .. فقط / ليحســـــــــــد !!!
**************

وقال أخر / من فضلك والنبي .. شيلي الشارة اللي كتفك ..
بتاعة أم جنود الشرطة دي .. لاحسن بتجبلي حساسية ؟!!!
***
وأقول :
لماذا .. تأتي لك شارة ( أم الجنود ) بالحساسية ؟!!!
هل لأنك لم تحصل علي شارة ( أبو الجنود ) ؟؟؟
ومامنعك أن تحصل عليهـــــــــــــــــا ؟؟؟
هل لأنك كنت تنام في بيتك في البرد والحر .. لمدة خمسة
وعشرون عاماً .. وزينات القليوبي .. تذهب أسبوعياً إلي
مواقع الجنود في كل أنحاء الجمهورية من أقصاها إلي أقصاها
ذهاباً وأياباً في أربعة مواصلات للذهاب وأربعة أخري للإياب
علي نفقتها الخاصة .. وبلا أدني مقابل سوي / الحب !!!
(( دعماً معنوياً وطنياً للجنود والضباط ))
!!!
فإذا بالعميد / ماهر سعيد .. قائد وحدة حماية المنشأت الخاصة
بقوات الأمن .. يرفع إلتماساً لوزير الداخلية .. مطالباً بعد خمسة
وعشرون عاماً من العطاء .. أن تمنح / زينات القليوبي لقب
(( أم الجنـــــــود ))
وقبل الإلتماس .. وأرسل وزير الداخلية .. اللواء / عبد الرحمن
عبد الحميد مساعد أول وزير الداخلية لمنحي اللقب في الأسكندرية
في حفل صباحي حضره 8000 جندي وضابط شرطة مصري
بقوات أمن الأسكندرية ..
وحفل آخر مسائي حضرة حضره 1500 جندي وضابط شرطة
مصري من كافة وحدات الشرطة .. بمسرح قصر ثقافة الأنفوشي بالأسكندرية .. في عيد الشرطة 25 يناير عام 2003 ..
بحضور وكيل أول وزارة الثقافة / حنان شلبي التي منحتني ليلتها
شهادة تقدير بإسم وزارة الثقافة .. ثم منحتني عام 2006
شهادة تقدير تشهد فيها وزارة الثقافة بريادتي لفن الزجل النسائي
علي مدار أربعون عاماً من التفوق الإبداع الريادة منذ 1966
وحتي عام 2006 .. ووثقت فيها حصولي علي الجوائز المصرية
والعربية والعالمية في مجال الشعر والزجل .
فلماذا إذن .. يصاب زميلي بالحساسية ؟؟؟
هل شعوراً .. بتميزي .. أم بتقاعسه .. عن أداء دور مماثل
أم كرهاً .. للشرطة في حد ذاتها .. كسلطة ؟؟؟
إن كان هذا هو السبب .. فهذا مدعاة لكي أسأل
من هم رجال الشرطة ؟؟؟
وأسأل :

مين بيكــره أب .. ف إبــــــــن ؟؟؟
مين بيكــره إبــــــــــــن ف أب ؟؟؟
هوه الشعب ماهوش الشرطــــــــــة
ولا .. الشرطة ماهيش الشعــب ؟!!
...

لماذا .. لم يسعي الشعراء .. لحل هذه المعادلة الصعبة
كما فعلت أنا ؟؟؟
وأكتفوا .. بالحساسية .. أو الحســـــــــــــــــد .. لماذا ؟؟؟
****************

وقالت واحدة / آه قولي في السياسية براحتك .. ماانتي بنت
الحكومة .. ومسنودة منها .. وعاطينك أم الجنود ؟!!!
***
وأقول بداية :
إن كلامها يناقض نفسه ؟!!!
فكيف أكون ( بنت الحكومة ) وأعصاها ؟؟؟!!!
ثم أقول :
أن الفرق بيني وبينك .. أنك :
شاعرة / بنفســــــــــــك ..
...
أما أنا فشاعرة
( بهذا الشعب وبنت هذا الشعب ) ..
وقد رأيت وأعلنت علي الملأ وبكل الطرق .. وفي كل وسائل
الإعلام المسموعة والمقرؤة .. وفي المؤتمرات والساحات والميادين والمعارض الدولية .. أن هذه الحكومة فاسدة ..
وعاجزة تمام العجز عن إدارة .. شئون هذا الشعب الطيب المسالم .. الذي أصبح غاية حلمه .. أن يعود منتصراً من طوابير العيش .. دون أن يسقط
(( قتيلاً ))
!!!
و للأسف / أن تكون هذه الحكومة من الشعب .. وليست حكومة مستعمرة له من دولة أخري / تحتلــــــــــــــــه !!!
ووجدت أن وجودها علي مقاعد السلطة .. لابد أن يتحكم فيه إرادة الشعب .. وأن سكوت الشعب علي فسادها .. يعد للأسف .. موافقة ضمنية تساهم في إبقاء هذه الحكومة
فوق أنفاسه .. !!!
لذا .. صرخت بالنيابة عنه في وجهها .. حتي تعلم
أنه رافض لفسادها .. وأنه يبحث ويطالب بكافة حقوقه وحقوق أبنائه .. في حكومة نظيفة .. تعمل علي حل مشكلاته جميعها ..
وأصدرت ديوان / أم أحمد المصرية ورئيس الجمهورية .. في طبعة شعبية .. عام 2005 قبل ( طبعة مدبولي ) هذا العام 2010 فاضحاً .. وكاشفاً .. لكل أشكال هذا الفساد الحكومي ؟!!وهذا يعني ..
أنني لو كنت إبنة الحكومة .. ( كما تفضلت الزميلة ) التي ادعت عليّ هذا زرواً وبهتاناً
لما .. كان لي أبداً أن :
فضحت الحكومة التي إدعت .. أنني / إبنتها ؟!!!
ولو كان لقب ( أم الجنود ) قد قدم لي من وزارة الداخلية علي سبيل الرشوة ..
أو إعتبرته أنا / سنـــــداً ؟!!!
لم صدر هذا الديوان ضد نفس الحكومة وفي عهدها !!!
حيث أن حصولي علي اللقب كان عام 2003
وصدور الديوان عام 2005
كما أنني كتبت قصيدة علي الغلاف الخلفي للديوان أقول فيها :

حضرة سيادة الرئيــــــــــــس ..
إسمحلي أقولهـــــــا بكل .. حب
مكتوب عليك تبقي الرئيــــس ..
مكتوب علينا نبقي .. شعـــــــب
تنقذنا .. لما نستغيــــــــــــث ..
تحمينا لما الريــــح .. تهــــــب
مايكونش يوم الشعـــب ميس ..
وزراء تشوطه ف كـل .. جنب
والشعب .. يغرق ف الهاويــس
ومارينـــا .. فيها الكل .. قـــب
وابن الغني ( ظابـــط بوليس )
وابن الفقير يبقي أبـــن .......
لو كنت يوم للناس .. مغيـــــث
راح تبقي ساكـــن كل .. قلــب
وعشان تكون ع الناس حريص
لازم تكون للشعـب .. أب !!!
...
ولو كان لقب ( أم الجنود ) بالفعل رشوة .. تقاضيتها أنا في صورة شهادة موثقة بخاتم شعار الجمهورية ووزارة الداخلية
ووسام علي كتفي يحمل شعار الشرطة واللقب ..
لما كنت أقوي علي ذكر/ أن الأغنياء فقط هم الذين بإمكانهم
أن يصبح أبنائهم ( ضباطاً في البوليس ) !!!
هذا إشارة إلي الخطاب الذي ورد إلي أحد أبنائي المتفوقين الفقراء
من شعب مصر يفيد بأنه تم رفضه لكونه / غير لائق إجتماعياً
فألقي بنفسه منتحراً من فوق كوبري ( 6 أكتوبر ) والخطاب
في جيبه .. في حادثة مشهورة !!!
ولو كنت أعتبره .. سنداً .. لما تخليت ( بالعقل ) عن سندي .. ووقفت ..
مكشوفة الظهر .. مفتوحة الصدر .. في مرمي الحكومة !!!
بداية من ديواني الموجه / لرئيس الجمهورية .. كاشفاً لفسادها
إلا لثقتي ..
أن الله هو الحق .. وأنه سيكون ناصري في الحق
وأنه / سندي ومعتمدي .. وأن شعبي .. يستحق .. أن تصرخ شاعرتة .. مطالبة بكافة حقوقه المشروعة .. في حضرة الحاكم ووجه الحكومة .
.......
كما أن هذا اللقب جاء تقديراً وعرفاناً بالجميل .. هذا لأنه
لو كان هذا أو ذاك .. لكان من الأولي أن يمنح لشاعرة أخري
كبيرة ومعروفة أكثر مني .. كان زوجها أحد كبار وزارة الداخلية
ومع هذا .. لم تمنح هذا اللقب !!!
لكونهم يعلمون جيداً .. أنها لم تقدم علي تقديم أي دعم معنوي يجعلها
(( أماً فعلية )) لهؤلاء الجنود ..
ولم تقدم ماقدمته لهم ماقدمته علي مدار ..
خمسة وعشرون عاماً من عطاء .. بلا مقابل سوي :
الحب .. والتقدير .. واللقب ؟!!!
كما أنني ..
لو كنت (( بنت الحكومة )) لما ظل ديواني بهيئة الكتاب (( قلبي جدارية وطن )) ينتظر دوره مثلي كمثل المئات
من المبدعين لمدة (( سبع سنوات )) في حين طبعت هي وغيرها في خلال نفس المدة
أكثر من ديوان !!!
كما أن وزارة الثقافة طبعت لها ديوان ..
ولم أتقدم أنا لوزارة الثقافة .. (( بديوان لطبعه )) .. تلك الوزارة ذاتها هي التي معي منها :
شهادة موثقة بخاتم شعار الجمهورية والوزارة ..
(( بأربعين عاماً من الإبداع والتفوق والريادة ))
!!!
ولم أتقدم حتي الآن .. لإتحاد الكتاب .. الذي أنا عضو عامل فيه
منذ سنوات .. ليطبع لي ديـــــــــوان حتي !!!
فماذا إستفدت من الحكومة أو غيرها .. لاشـــــــئ ..
(( ولله الحمد من قبل ومن بعد ))
والله علي ماأقول شهيد

*******************************
آمـــــا ..
العجيب الغريب ..
هو تلك المقدمات التي يقدمني بها .. السادة الزملاء مقدمي
الشعراء في الندوات .. ومنها .. المقدمات الآتية : ـــ

1 ــ والآن مع الغول الذي سيلتهم كل من في القاعة !!!
2 ــ والآن مع التوربيني الذي سيدهس قلوبكم !!!
3 ــ أربطوا الأحزمة .. وأنبطحوا أرضاً .. فسوف تنفجر
الآن قنبلة في القاعة .. هي / زينات القليوبي !!!!!!
***

وأقول لهؤلاء وغيرهـــــــم :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1 ــ أن الغول .. لا يأكل أبنائه .. بل يأكل من يتعرض لهم .
3 ــ وأن التوربيني .. لايدهس من هم في قلبه .. بل يدهس
العابثون فوق خط مســـــــــــــاره الطبيعي .
3 ــ وأن زينات القليوبي / قنبلــــــة .. لاتنفجر في القاعات ..
التي تضم / شعبهــــــــــا وأهلهـــــــــــــا وعزوتهـــــــــا ..
بل تنفجر في الميكريفونات التي تسمعها جيداً
(( الحكومـــــــــــــــــة ))
كي يصل صوتها .. حاملاً إليها وحدها .. مطالب وحقوق
(( شعب مصر ))
وكفي بالله شاهــــــــــــــــــــداً .. ووكيـــــــــــــــــلاً
وكفي الحاسدون ..
أنهم .. باعوا أنفسهم للشيطان ..
ونسوا الله فأنساهم أنفسهم
فأنصرفوا إلي الحسد
تاريكن / نعمة الله
(( الإبـــــــــــــــــــداع ))
لتتحول إلي / تبــــدّع !!!
وكفاهم .. قول :
رسول الله صلي الله عليه وعلي آله وصحبه وسلم

(( كل بدعة ضلالة .. وكل ضلالة في النــــــــــــــار ))
....
وقوله :
(( الحاقد والحاسد في النــــــــــــــــــار ))
صدق رسول الله

***
ماذا أقول بعدها / لحاسدي .. هذا الذي ترك نفسه نهباً ..
للحسد .. حتي .. أكلته نار الغيرة قلبه .. في الدنيا
ولم يتب .. قبل أن ..
تحرقه ( نار الله الموقدة ) في الآخرة ؟؟؟
.....
ليس عندي ما أقولــــــــــــه ..
سوي ..
أما آن لك .. أن تتوب .. وتتقي الله .. وتنظر لما آتاك
الله .. من نعمة وفضل .. مساو لما آتاني به .. تماماً
لأنه .. سبحانه وتعالي ..
العـــــــــــادل / الذي حرم الظلم علي / نفســـــــــــه
آما آن لك .. أن تقول لنفسك :
أن الله سبحانه وتعالي / قد أعطاني .. أنا حب الناس ..
( ربما .. والعلم عنده وحده ) .. عوضاً عن أهل فقدتهم
منهم / أخ وإبن أخت راحوا شهداء في 67 و 73 وثلاثة
أخوة وأخت واحدة .. ماتوا ودفنوا جميعاً .. غرباء !!!
دون أن تراهم عيني .. حتي في لحظة الوداع !!!
وأعطاك أنت .. ( الأهل جميعاً ) في المقابل .. بفضله .
....
قل لنفسك / أنه ( ربما .. والعلم عنده وحده ) قد أعطاني
الألقاب والشهادات .. عوضاً عن ذبحة وجلطة بالقلب وسكر وضغط والكثير من الآلام والأحزان التي لا يعلمها سواه ..
وأعطاك في المقابل / الصحة والسعادة .. بفضله .
...
قل لنفسك / أنه ( ربما والعلم عنده وحده ) قد أعطاني الأبناء والأحفاد .. من بطني وروحي حتي أصبحوا بالملايين ..
لعلمه سبحانه .. أنه وضع في نفسي صبراً .. وفي صدري
قلب يتسع لهم جميعاً .. رغم مرضه .
لعلمه سبحانه .. أنه سيكلفني بمهمة .. وجب عليّ أدائها
كاملة .. للدفاع عن حقوق الناس آجمعين .. دون تفويض
أو توكيل إلا من ضمير .. يعلمه الله .. وأعلم أنه سيحاسبني
عليه .. فيعز نومي وتقلق راحتي .. وينفطر قلبي .. خوفاً !!!
آلا أكون قد آديت الأمانة علي أكمل وجه .. يرضي الله .
في حين أنه سبحانه ..
قد أعطاك في المقابل / ربما قلباً واحداً .. يحبك حباً عظيماً
يجعلك .. تستغني به عن الدنيا ومافيها .. فأراح قلبك وبالك وضميرك .. من حمل مسئولية .. لم يكلفك الله بها ..
ولذا عافاك ( برحمتة وأمره ) من محاسبتك عليها .. برحمة ربك بك .. وعلمه سبحانه .. بمدي قدرتك .. عن حمل الشئ
من عدمه ..
..................
بل وفضّلك ( مثلي تماماً ) عن غيرك من عباده ..
بموهبة ..
سيسألك عنها .. فيما جعلتها .. وهل سخرتها فيما ينفع
الناس .. أم فيما تحسبه / نافعك ؟؟؟
(( يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من آتي الله بقلب سليم ))
( صدق الله العظيم )
.................................
ياحاســــــــــــــــــدي ..
عفاك الله من شر عاقبة الحســــــــــد
وعفاني وعافي المسلمين آجمعين
(( من شر حاسد إذا حسد ))
أقول قولي هذا ..
وأستغفر الله لي ولك ولأمة المسلمين ..
والحمد لله .. إله العالمين
من قبل ومن بعد
....................................
(( اللهـــم أغفر لأخوتي فأنهم لا يعلمون ))
كما / غفرت لأخوة يوسف .. بعد أن تابوا وأنابوا
أنك أنت
(( الغفــــــــــــــور التـــــــــــــواب الرحيـــــــــم ))
وكفي بك ..
ياسيدي ومولاي وحبيبي وطبيبي
عالماً .. بحالي
وغنياً عني .. وعن سؤالي
برحمتك .. أستغيث
(( ياأرحم الراحمين ))

عبدتك
بنت أمتك وعبدك

زينات القليوبي

موضوع: رد: مع (( الله )) السبت مايو 07, 2011 8:26 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

بداية اسمحى لى الأستاذة الشاعرة الكبيرة زينات القليوبى ان اعبر عن اعجابى الشديد بقلمك المميز
وعطائك الرائع الذي جعلنى اتابع وابحث باستمرار عن المزيد من ابداعتك في المنتديات الأدبية وعلى موقع اليوتيوب

Very Happy

اتمنى لك النجاح في الدنيا والاخرة Very Happy

ابنتك وديعة الغالية

موضوع: رد: مع (( الله )) الأحد مايو 08, 2011 8:45 am

الاخت الشاعره الاستاذه زينات القليوبى
امدك الله بالصحه والعافيه وطول العمر اختنا العزيزه
وجعل الله مداد قلمك المعبر عن الام البسطا وامالهم فى ميزانك
ادام الله عليك نعمة العطاء و سمو الكلمه وعلو الهدف
كل التقدير و الاحترام لكم اختى العزيزه

موضوع: رد: مع (( الله )) الخميس فبراير 23, 2012 6:37 pm

اكثر من رائعة
تسلمى ويسلم قلمك لنا Very Happy

» الله عليك ياابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم؟؟
» الضب يشهد بنبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم
» "تاج العلا" في مدح سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم
» هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى النظافة الشخصية
» قصيدتي / ذبًّا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم