ثنائية الماء والنار

سلمى 1 كتب:: قصيدة عظيمة
من شاعر كبير
بتعلم منه كتيييييييير

الأخت الرائعة سلمى
شكرا لك على مرورك الجميل
تقبلى خالص الود
أخوك

مها عبود باعشن كتب:: جميلة هذه القصيدة أستاذ عاطف
يسلمون

القديرة مها عبود
شكرا لمرورك البهى
خالص المودة

أخى أيها الشاعر الكبير تدرى قد شعرت بأسف بالغ بعد قراءتى لهذه القصيدة الرائعة لغة وموضوعا وأسلوبا وصورا تدرى مبعث هذا الأسى ؟أننى لم أقرأ لك من قبل أو اتشرف بمعرفتك سيدى أنت شاعر حقيقى وأصيل: لك كل المحبة

الشاعر الكبير / عاطف الجندي

للعودة مغزى

أحببتُ أن أسجل ملكيتك لتلك القصيدة رغم كل الدلائل التي تدل على انها لك

ولسوف تحتل المتصفح الأول على رأس القصائد

:
:

لشعراء المعارضة الشعرية حب الاختلاس

ولكنه اختلاس مشروع ( وزن وقافية لا مضمون )

ولكن السرقة هي اختلاس بدون وجه حق

وللسارق حد السرقة

( قطع اليد ) ويكفي كشف حقيقتهم الخاوية من الانسانية

وهنا وقد قرأنا ثنائية الماء والنار للشاعر الكبير عاطف الجندي

نسجل إعجابا ثانيا بها

ولــــ تبق باسمه أبد الدهر مهما مكر الماكرون

قال تعالى :

( ويمكرون ويمكر الله والله خير المكارين )

عماد على قطرى كتب:: أخى أيها الشاعر الكبير تدرى قد شعرت بأسف بالغ بعد قراءتى لهذه القصيدة الرائعة لغة وموضوعا وأسلوبا وصورا تدرى مبعث هذا الأسى ؟أننى لم أقرأ لك من قبل أو اتشرف بمعرفتك سيدى أنت شاعر حقيقى وأصيل: لك كل المحبة

سمير عبود كتب:: بارك الله فيها أيها الرومانسى الثائر
و يعسوب الشعر على قصيدتك الجميلة هذه
سجلك مشرف بالقصائد
أستاذ عاطف

شكرا لمروك الحبيب أخى سمير
دمت جميلا
اخوك

عمر باشا كتب:: رونق و بهاء خاص
و مطوله بها من الصور الجمال المدهش
و تراث و معاصرة أيضا
شكرا أخ عاطف

شكرا لمرورك اخى عمر
بارك الله فيك

اووووو
ما اروع ان تبحرفي بحور التيه خلف بلاغة الحرف الندي وما اشهي ان تطوف عوالم الرفعة والسمو مع هكذا الابداع الراقي....
حضور لابن الملوح وعروس البحر وتساؤلات حول حقتائق واوهام واسرار صبحها الوردي والرقابة ان تولت علي الخيال الرحب.
ما اروعها قصيدة اثق انها عانت تعثر في مخاضها لتخرج في رداء العبقرية راضية متلقيها
وراض عنها.
اخي عاطف الجندي
اشكر لك طوافي في ساحة الجمال خاصتك
تقبل مروري.

الله عليك شاعرنا القدير \عاطف الجندى

بديع ما قرأت هنا
كلماتكم اخذتنى بعيدا , تسلم الايادى ويسلم هذا الابداع الشيق

احترامى أستاذنا

أم القوافي كتب:: الأستاذ الشاعر ذو الاحساس الراقي / عاطف الجندي

لقد نجحت في نقش قصيدتك على صخور قلما أن تذوب

فــ تبقى أبد الدهر نبراسا لمن مرّ عليها

وتراثا خالدا يزهو به أجيال قادمة

تلك الثنائية أشعلت فينا حماسا لرؤية الطبيعة على حقيقتها

لقد وصفت وأبدعت في الوصف

ورسمت لنا صورة مكتملة العناصر مدعّمة بثقافة الدارس

العاكف في معبد العلم والإبداع

راقني قراءة تلك الثنائية

التي تـُعبّر عن مدى عمق فكرك وسلاسة أسلوبك وخيالاتك المدعمة بالواقع

لك مني إعجاب بحجم رائعتك النادرة

الرائعة أم القوافي
شكرا لمرورك الجميل و كلماتك التى زينت صفحتي
و هى بمثابة شهادة تقدير غالية جدا
و اعتذر لتأخرى الطويل - كالعادة - فى الرد
تقبلي خالص الود
Very Happy

أبو القوافي كتب:: أخي الشاعر المتفرد ( عاطف الجندي )
إن العبقرية الحقيقية للشاعر لا تتأتى لمجرد التعبير الجميل
فهذا أمر طبيعي لشاعر بلغ مبلغ النضج الفني
ولكن العبقرية الحقيقية في سعي الشاعر إلى التجريب
والتجديد في شكل القصيدة أو مضمونها لذلك لن أقف على
التركيب الفني فأنت أهل لهذا التركيب الفني الذي أمتع كل
من قرأ رائعتك هذه
ولكني أقف على سعيك لوضع لمسة جديدة عضَّدت النسيج الفني
وهي الاعتماد على لغة الحوار وكأنك تفتح الفنون السبعة على بعضها البعض
فقد استعرت من الرواية لغة الحوار ودمَّجته نسيجك الفني فجاء غاية في الروعة
وغاية في الإبهار والدهشة التي يسعى كل شاعر إلى تحقيقهما
في أي عمل يخرج منه إلى النور
دمت ودام إبداعك

أخى عبد الله
شكرا لروعة مرورك و أشهد الله بأنك قد أوحشتني
يا رجل و كلماتك وسام على صدري
فكن فى الجوار دائما
أخوك

هناء سعيد كتب:: الاستاذ الشاعر القدير الكبير الرائع / استاذ عاطف الجندى

لاتسعفنى الحروف كى اوفيك حقك ولو استطعت وانتصرت عليها حروف الابجدية كاملة لن توفيك حقك

دُمت مبدعا كبيرا متألقا دوما كما انت

تقبل مرورى المتواضع على رائعتك أم الروائع

القديرة هناء
شكرا لمرورك الجميل أيتها البهية
كلماتك ضوأت صفحتى
خالص ودى
Very Happy

سامى عباس كتب:: لو انا منكم يا أستاذ عاطف كنت كتبتها بماء الذهب و علقتها فى حجرة الجلوس
ليراها الضيوف لروعتها
و الله بكلمك جد

أخى سامى
شكرا لك
بارك الله فيك
أخوك

وداد الهوارى كتب:: الشاعر والناقد / عاطف الجندى ....... ولد التفرد

عازف الأشـــــــــواق

سواء كان هذا العشق للحبيبة أم للأرض الحبيبة

فلا أكثر ولا أبدع ولا أجمل ولا أرق من هذا التعبير عنه

ولهــــــــا أن تفخــــــــر وتتباهـــــــــى به .!!!

منتهى الإبداع

وداد الهـــــــــــــــوارى

الأخت الغالية
وداد العواري
شكرا لمرورك الجميل و الذى انتظره دائما
بارك الله فيك
تقبلى كل ودي
أخوك
Very Happy

إيمان الروبى كتب:: مَنْ أنتِ ؟

قالت : زهرة ُ التفاح ِ

حين باغتها المخاضُ

للحظةِ الإشراق ِ ؛
.....
قلت : طالبُ بسمةٍ

وأنا المسافرُ خِلسة ً فى حسنِها

هل تسمح الأرضُ الحنونُ

بأن يداعبها المدى

جُمل شاعرية بمعانى جميلة نتذوق حلوتها
وننساب مع خفتها ورشاقتها
قصيدة رائعة شاعرنا الجميل .
اسجل تقدير لرشاقة قلمك .
دمت بخير .

و أنا أسجل شكرى و تقديرى لمرورك
أيتها الرائعة
إيمان
تقبلي كل زهور العالم منى
أخوك
Very Happy

محمد محمود محمد كتب:: أستاذي العزيز ما أجملها وهذا ليس جديد عليك فقد تعودنا علي ابداعك واتمني ان ترفع القصيدة التي جاء فيها عن يوسف واخوته فقد سمعت مقتطفة منها وارغب في قراءتها بأكملها

أخى الجميل محمد
شكرا لمرورك الجميل
و لكلماتك الراقية
تقبل خالص ودى

محمودالشامي كتب:: اووووو
ما اروع ان تبحرفي بحور التيه خلف بلاغة الحرف الندي وما اشهي ان تطوف عوالم الرفعة والسمو مع هكذا الابداع الراقي....
حضور لابن الملوح وعروس البحر وتساؤلات حول حقتائق واوهام واسرار صبحها الوردي والرقابة ان تولت علي الخيال الرحب.
ما اروعها قصيدة اثق انها عانت تعثر في مخاضها لتخرج في رداء العبقرية راضية متلقيها
وراض عنها.
اخي عاطف الجندي
اشكر لك طوافي في ساحة الجمال خاصتك
تقبل مروري.

أخي الحبيب محمود الشامي
شكرا لمرورك الجميل
و كلماتك هى شهادة تقدير اعتز بها
دمت جميلا
أخوك
Very Happy

بسمة الورد كتب:: الله عليك شاعرنا القدير \عاطف الجندى

بديع ما قرأت هنا
كلماتكم اخذتنى بعيدا , تسلم الايادى ويسلم هذا الابداع الشيق

احترامى أستاذنا

شكرا لروعتك بسمة الورد
تقبلى خالص مودتي
لمرورك الرائع
Very Happy

عاطف الجندى كتب:: ثنائية ُ الماء والنار
*****

هل حين غنيت البلاد تماوجتْ

أعطاف ليلي

أم قلت أهلا بالمليحة

هل يردُّ النار غيرُ الماءِ ،

والماء اختصارٌ

للحياة وللنشور

قالت

وأورق ثغرها

قل : هل يردُّ الماء غير السَّدِّ

والسَّدُّ امتدادٌ للأواصر ِ

يجمعُ الضدين ِ

يرسلُ ومضة ً

من كهرباءِ الروح ِ

في ليل ِالشعورْ

مَنْ أنتِ ؟

قالت : زهرة ُ التفاح ِ

حين باغتها المخاضُ

للحظةِ الإشراق ِ ؛

سنبلة ٌ تكاشفُ عريَها

أو بسمة ٌ للشوق ِبللها الندى ؛

أوقلْ : عروسَ الماءِ

تخرج من بكارةِ صمتها

لتريكَ من آلآئها

عشرينَ قوسا ً في بهاء سمائها

مَنْ أنتَ قل لى ؟

قلتُ: المليحة ساءلتْ

ولد التفرد ،

عازف الأشواق؛

يبحر فى جنون هيامه ؛

بل طائر الفينيق ِ

يبعث ُ من رماد مواته

من أجل عينيك ِ البريئةِ راسمًا

سمت الأميرةِ

مقسما ً باللازورد ِ
بأنك الأحلى

وأنكِ قِبلة ٌ

للسائرينَ بدرب قيس بن الملوح ِ

يا فجاءة يومىَ المشتاق ِ

للمطر الربيعي الشفيفْ

قالت : أتطلبُ ؟

قلت : طالبُ بسمةٍ

وأنا المسافرُ خِلسة ً فى حسنِها

هل تسمح الأرضُ الحنونُ

بأن يداعبها المدى

ويجول هذا الأسمرُ القرويُّ

فى فردوسِها

قالت : أتعرفُ ؟

قلت : من زغب الطفولةِ

كنت أحمل معولي

وأشدُّ محراثي

أفجِّر فى حقول الأبجديةِ ،

أشتهي زهو السنابل ؛

أصعد الأحلام ؛

أجمع ما يحيل صبابتي وَلَهًا

و يرجعنى إمام العاشقينْ

قالت تفضل

قلت

أدخل من يمين الحسن ِ

هذا زنبقٌ شرهٌ

و آسٌ

قام يخطبُ ودَّ قافيتي

ويسلمني لطلة برتقال ٍ

ثار فى صدر الربيعْ

نادى شمال الحسن ِ

يا ولد التفرد من هنا

هذا أوان الجني

فاقبل أيها الحصَّادُ واملأ

فى سلال الروح ِ

فاكهة ً

و زهرا ً من حنينْ

فبأي ألآءٍ أكذبُ

من صنوفِ الإختيار

و كل حديقتي تدنو

وتعلن عن ثمار كنوزها

شيئا فشيئا ً

يا زمانَ الوصل مهلا ً

كى أعيدَ كتابة التاريخ ِ

ما كان الأوائلُ

فى كتاب العشق إلاَّ بعضَ حمقى ؛

مارسوا لغة التخاطبِ من بعيدٍ ،

أدمنوا لغة الإشارة ِ

و ارتضوْا بالقشر ِ

من لوز الجنونْ

إن اختيارَ بداية التعبِ اللذيذِ

تحيلُني

لثقافة الهكسوس

ممتشقا ً حسام صبابتي

والكرُّ أقرب ما يكونُ

إلى اختبار النفس ِ

فى حُمَّى الأتونْ

جَرِّبْ 00 هنالك فرصة ً

للبوح واقرأ ما تيسَّر

من قصائدِ صبحها الوردي؛

واختبر الحياة َ

ولا تقف ْ

بجوار عناب المليحة برهة ً

فهناك متسعٌ

لألف ِ طريقةٍ للقطفِ من

ألق ٍ يباغت قصفك الوحشيَّ

بالطلِّ الذى

يحيى المواتَ من انبهارْ

ماذا سأذكرُ ؟

والرقابة ُ سوف تحذفُ

ما يخط السحرُ

فى وصف الذى قد كانَ

أتركُ

للخيال الرحبِ متسعا ً

لتصور الأحداثِ فى ذاك النهارْ

و سأكتفي

بالقول أنى

حينما استرعى انتباهىَ

كأسُ عشق ٍ

دارت الدنيا وضاعت

من فمي

لغة ُ القصائدِ

وانمحى

سحرُ الحوارْ

****

ا

الرائع الخطير/ عاطف الجندى
عندما اردت اختيار شطرا او بيتا ابدا به التعليق على القصيده لم اجد شطرا افضل من اخر . فطمعت فى اختيار القصيدة كلها. وكاننى احتسيت من النبيذ المعتق والمصفى حتى الثماله . وعندما افاقت من نشوتى ولذة النبيذ الفاخر اردت ان احل لوغارتيمات القصيدة فلم اجد بها الوغارتيم فتحسست هذا وذاك لاجد ان الوغارتيم الحقيقى يكمن فى عقل ووجدان الشاعر وبراعته فى تناوله للعمل المعزوف كقطعه موسيقيه لمسرحيه شعريه فرضت نفسها على العالميه فتخيرت موتسارت وموزار وبيتهوفن . عزيزى عازف وساحر الكلمة الان عرفت انك تمتلك المعصرة ومصفاة المصافى وقنينة التكثيف التى تنتج لنا افخر الكلمات والافكار لتنقل لنا حدثك للعالميه
واطمنيت ان مصر انجبت ومازالت تنجنب افذاذ ... وليست مجامله
سعدت بقرائتى وانتشيت وشربت خمر الكلام وعسله
شكرا شاعرنا الملهم
عصام سالمان

عصام سالمان كتب:: الرائع الخطير/ عاطف الجندى
عندما اردت اختيار شطرا او بيتا ابدا به التعليق على القصيده لم اجد شطرا افضل من اخر . فطمعت فى اختيار القصيدة كلها. وكاننى احتسيت من النبيذ المعتق والمصفى حتى الثماله . وعندما افاقت من نشوتى ولذة النبيذ الفاخر اردت ان احل لوغارتيمات القصيدة فلم اجد بها الوغارتيم فتحسست هذا وذاك لاجد ان الوغارتيم الحقيقى يكمن فى عقل ووجدان الشاعر وبراعته فى تناوله للعمل المعزوف كقطعه موسيقيه لمسرحيه شعريه فرضت نفسها على العالميه فتخيرت موتسارت وموزار وبيتهوفن . عزيزى عازف وساحر الكلمة الان عرفت انك تمتلك المعصرة ومصفاة المصافى وقنينة التكثيف التى تنتج لنا افخر الكلمات والافكار لتنقل لنا حدثك للعالميه
واطمنيت ان مصر انجبت ومازالت تنجنب افذاذ ... وليست مجامله
سعدت بقرائتى وانتشيت وشربت خمر الكلام وعسله
شكرا شاعرنا الملهم
عصام سالمان

أخى عصام
شكرا لمروك الجميل
و هذه القراءة الواعية للقصيدة
كلماتك شهادة تقدير حقيقية
سأعتز بها دوما
أخوك

الاخ الكريم الشاعر الكبير .. دخلت ابحث عن قصيدة لك لاتعرف عليك حيث تعرف انه اول ايامي هنا ..فوجدتك شاعرا عملاقا ..تلين في قريحتك لغتك السهلة الممتنعة حتي ترسم لنا لوحة بديعة ..وتعزف لنا موسيقي تداعب الروح قبل العقل والقلب...احييك وأهنئك ..واغبط نفسي انني بينكم ..تحياتي ومحبتي وتقديري

الشاعر المبدع عاطف الجندى
أنا فى حضرة الجمال و الحرف الأنيق فهذه القصيدة تعد واحدة من اجمل القصائد من وجهة نظرى
ففيها الصور الجميلة و اللغة السهلة الممتنعة و الموسيقى الرائعة
فلم تخدش أذنى مطلقا

محمود جمعة كتب:: الاخ الكريم الشاعر الكبير .. دخلت ابحث عن قصيدة لك لاتعرف عليك حيث تعرف انه اول ايامي هنا ..فوجدتك شاعرا عملاقا ..تلين في قريحتك لغتك السهلة الممتنعة حتي ترسم لنا لوحة بديعة ..وتعزف لنا موسيقي تداعب الروح قبل العقل والقلب...احييك وأهنئك ..واغبط نفسي انني بينكم ..تحياتي ومحبتي وتقديري

أخي الرائع محمود جمعة
شكرا لمرورك الجميل
و كلماتك التى زينت صفحتى
أخوك المحب
Very Happy

استاذنا القدير والشاعر الكبير عاطف الجندى ماذا اقول بعد كل ماقيل الا انك شاعر جميل ومبدع جميل ونحن نتعملم من منك وننهل من نبعك دام ابداعك ودومت جميلا كما تعودناك تقبل مرورى المتواضع
حسنى شاكر

مشكور شاعرنا الكبير
يسلموووووووون على الروعة

» ثنائية الماء والنار ... على رؤية مصرية
» سَلٍيلَة ُ الماء
» لصان يسرقان قصيدتي ثنائية الماء و النار
» نقد لقصيدة ثنائية الماء و النار بقلم هيام قبلان
» الماء