{...أوفى صديق ...}

يعني " فوز " دلوقتي يا عم عادل بقت الصديق الوفي وانا بقيت ابن ........ ههههههههههههههههههه
اوعى يا واد أكون أنا من أصدقائك الخاينين دول ؟ هههههههههههههههههههههه
على فكرة أنا أسعد خلق الله إنك قربت من فوزية كأخت وصديقة لأنها وبمنتهى الصدق على الرغم من شراستها
الظاهرية إلا أنها تحمل قلب الحمامة الأم بكل ما فيه من وفاء وتفان في خدمة من تحب والإخلاص لهم
دامت صداقتكما .... وأنا بقى أنام في أم الشارع ههههههههه

أبو القوافي كتب:: يعني " فوز " دلوقتي يا عم عادل بقت الصديق الوفي وانا بقيت ابن ........ ههههههههههههههههههه
اوعى يا واد أكون أنا من أصدقائك الخاينين دول ؟ هههههههههههههههههههههه
على فكرة أنا أسعد خلق الله إنك قربت من فوزية كأخت وصديقة لأنها وبمنتهى الصدق على الرغم من شراستها
الظاهرية إلا أنها تحمل قلب الحمامة الأم بكل ما فيه من وفاء وتفان في خدمة من تحب والإخلاص لهم
دامت صداقتكما .... وأنا بقى أنام في أم الشارع ههههههههه

والله العظيم اخويا عبده
انا كنت عايز افضفض لأى حد تعبت وما لقيتش حد قدامى إلا الاخت فوزيه ولقيتنى بقرأ قصيدتها مرة اخرى
واصدقك القول واقسم بالله العلى العظيم دمعت عيناى وانا اكتب .
رغم انى كنت عايز اكسر رقبتها لكن ياللا المسامح كريم . واظن دلوقتى غيروا المثل بقى :
المسامح عبيط . ياللا خلينا عبط على الله يعجب ...

وعلى فكره انا اشك فى حكاية قلب الحمامه الام دى
ها ها ها ها ها

عادل عوض سند كتب:: الاخت الغاليه
فوزيه شاهين
جاءت كلماتك كنقطة الماء على شفاة اكتست بملح الظمأ
فأعادت لى الحياة .
كل الشكر على كلماتك الشافيه ...

النقي بشفافية طاغية / عادل سند

لقد قطب جبيني عندما وجدتك حزينا من بشر لا يستحقون التحدث عنهم الأن

ولكن انفرجت اسارير وجهي سعادة . وارتعدت فرائسي طربا

عندما أزلت عنك بعضا من حزنك

فإذا كنتُ الماء الذي ابتلت به عروقك

فأنت دواء للجميع ... يا بسمة المنتدى

أبو القوافي كتب:: يعني " فوز " دلوقتي يا عم عادل بقت الصديق الوفي وانا بقيت ابن ........ ههههههههههههههههههه
اوعى يا واد أكون أنا من أصدقائك الخاينين دول ؟ هههههههههههههههههههههه
على فكرة أنا أسعد خلق الله إنك قربت من فوزية كأخت وصديقة لأنها وبمنتهى الصدق على الرغم من شراستها
الظاهرية إلا أنها تحمل قلب الحمامة الأم بكل ما فيه من وفاء وتفان في خدمة من تحب والإخلاص لهم
دامت صداقتكما .... وأنا بقى أنام في أم الشارع ههههههههه

هههههههههههههههههههه

صديقي الوافي / عبد الله

كنت وما زلت صديقا وفيا معي على صروف الدهر

اصدقك قولا

لقد وجدت فيك الاخ والصديق

والمساعد لي وقت الضيق

فكنت تأخذ بيدي في وقت الشدة

احيانا كنتُ اجد منك العنف . اذا ثرتُ على ادارة المدرسة

وكنتُ اتضجر احيانا منك . عندما تقف في وجهي لتمنعني من ثورتي

ولكن عندما تهدأ ثورتي .. أجدك على حق فيما قلته لي

فكان لي معك مواقف لا تنسى

في وقت الرخاء اجدك اخا لي

وفي وقت الضيق اجدك صديقا وفيا

ولذلك اسميتك أوفى صديق

فإذا لم يسعك قلب البشر ( اقصد الشارع ) ههههههههههههههه

فقلبي لك وطن

عادل عوض سند كتب:

أبو القوافي كتب:: يعني " فوز " دلوقتي يا عم عادل بقت الصديق الوفي وانا بقيت ابن ........ ههههههههههههههههههه
اوعى يا واد أكون أنا من أصدقائك الخاينين دول ؟ هههههههههههههههههههههه
على فكرة أنا أسعد خلق الله إنك قربت من فوزية كأخت وصديقة لأنها وبمنتهى الصدق على الرغم من شراستها
الظاهرية إلا أنها تحمل قلب الحمامة الأم بكل ما فيه من وفاء وتفان في خدمة من تحب والإخلاص لهم
دامت صداقتكما .... وأنا بقى أنام في أم الشارع ههههههههه

والله العظيم اخويا عبده
انا كنت عايز افضفض لأى حد تعبت وما لقيتش حد قدامى إلا الاخت فوزيه ولقيتنى بقرأ قصيدتها مرة اخرى
واصدقك القول واقسم بالله العلى العظيم دمعت عيناى وانا اكتب .
رغم انى كنت عايز اكسر رقبتها لكن ياللا المسامح كريم . واظن دلوقتى غيروا المثل بقى :
المسامح عبيط . ياللا خلينا عبط على الله يعجب ...

وعلى فكره انا اشك فى حكاية قلب الحمامه الام دى
ها ها ها ها ها

ههههههههههههههههه شك براحتك مانا عارفة انك دبوس

أخي الصادق / والضاحك الباكي / عادل بيه سند ( طبعا عشان انت المدير )

:
:

المهم

كم بلغت سعادتي مداها عندما خط قلمك حدثني بكل شفافية

وكم كنت أشفق عليك في تلك اللحظة

لأني أصبت بمثل ما أصابك

فتذكرت بعضا من طعون الأخرين

ولكن اصدقك قولا ..

لقد ألقيت حبالهم على غاربهم .. فلم يحركوا فيّ ساكنا بعد أن تركتهم

لأني سعدت باكتشاف خناجرهم في ظهري

واتضحت ليّ الرؤيا

وتعلمتُ درسا

اني لا أثق في كل البشر عندما اختلط بهم عن كثب

ولكن التعامل معهم يكون بحذر تام حتى يفصل الأمر عندما تظهر نواياهم

اذا كانت صالحة أم طالحة وهنا نحكـّم العقل فيما نراه سويا

وعندي لك نصيحة من أخت لا تعرف المـُراء

إذا جلستَ مع شخص ووجدته يتحدث عن صديق له بكلام رث

فلا تصادقه ( اي المتحدث )

لان هناك مثل يقول ( من قال لك قال عليك )

وفي النهاية . وليس بيننا نهاية

أنا أعتز بك أخا صادقا صدوقا

:

ملحوظة

في المساجلة ملناش دعوة بالكلام دة

يعني هتتفرم هتتفرم ههههههههههههههههه يعني مش هرحمك

وهقول لك كررررررررر وكرررررررر للصبح

صباحك فل يا " عدولة " قلبي
طبعا أنا أسعد خلق الله لأنك نفست عما يجيش في صدرك مع أخت أنا أعرف وأعي كم هي صادقة صدوقة
ولديها من القدرة على استيعاب أصدقائها بصورة فائقة .
وما زاد سعادتي أنها قد نجحت في التخفيف عنك وإعادتك إلى حالتك المزاجية الطبيعية حيث الوفاء والصفاء
وبالنسبة لقلب الحمامة أنا صادق في ادعائي بس انت قرب منها وهتعرف إني على حق

الأستاذة الشاعرة / أم القوافى

قرأت قصيدتك أربع مرات ... أتركها .. وأعود إليها

غضباً ........ تذكرنى بأننى لم أكن على قدرِ من الذكاء

حين أخترت بعضاً من الأصدقاء !

أو ربما لم أخترهم .. بل هم من أختارنى وفرضوا علىَّ

صداقاتهم الموجعــــــــــة .

ولكن بقصيدتك أيضاً عودتِ بى إلى هدوء نفســــــــى

ورضائى عنهـــــــا .. فـ أنا لم أخســـــر بفقدهم بل كانوا هم

من خســــــــر وذلك بإعترافهم وهذا يكفينى .

قصيدتك إنسانية إلى أبعد الحدود ورائعـــــــــة فنياً

دمت مبدعــــــــــة

وداد الهــــــــــــــــوارى

أبو القوافي كتب:: صباحك فل يا " عدولة " قلبي
طبعا أنا أسعد خلق الله لأنك نفست عما يجيش في صدرك مع أخت أنا أعرف وأعي كم هي صادقة صدوقة
ولديها من القدرة على استيعاب أصدقائها بصورة فائقة .
وما زاد سعادتي أنها قد نجحت في التخفيف عنك وإعادتك إلى حالتك المزاجية الطبيعية حيث الوفاء والصفاء
وبالنسبة لقلب الحمامة أنا صادق في ادعائي بس انت قرب منها وهتعرف إني على حق

أستاذي وصديقي / عبد الله

كلامك تاج يعتلي هامتي

وشهادة تقدير لي منك لأني وجدتك أنت الوحيد الذي تفهمت طبعي

قد أكون مندفعة بعض الشيء وأقل الأشياء تستفزني

وكنت أرى في نفسي العصبية الزائدة ( ولكن دائما اكون على حق لأني لا أحب الظلم )

وانت الوحيد الذي احتويت ثورتي وانفعالاتي على الأخرين

وقدمت لهم البراهين على أني لا أثور إلا بحق

كما حدث هنا في المنتدى أيضا

ومن هنا معظم من المدرسة تفهموا طبعي دون مراء

وهم من تغيرتْ وجهة نظرهم في ّمن خلال كلماتك الصادقة

دمت لي أخا وصديقا وفيا أبد الدهر

وداد الهوارى كتب:: الأستاذة الشاعرة / أم القوافى

قرأت قصيدتك أربع مرات ... أتركها .. وأعود إليها

غضباً ........ تذكرنى بأننى لم أكن على قدرِ من الذكاء

حين أخترت بعضاً من الأصدقاء !

أو ربما لم أخترهم .. بل هم من أختارنى وفرضوا علىَّ

صداقاتهم الموجعــــــــــة .

ولكن بقصيدتك أيضاً عودتِ بى إلى هدوء نفســــــــى

ورضائى عنهـــــــا .. فـ أنا لم أخســـــر بفقدهم بل كانوا هم

من خســــــــر وذلك بإعترافهم وهذا يكفينى .

قصيدتك إنسانية إلى أبعد الحدود ورائعـــــــــة فنياً

دمت مبدعــــــــــة

وداد الهــــــــــــــــوارى

الأخت الحبيبة / وداد الهواري

أصدقك قولا :

لقد راقني تواجدك الندي لإحياء قصيدة كانت على أعتاب الطي والنسيان

فأحييتِ فيها نبضا قد هدأ

وأشعلتِ بداخلي حنينا لاحتواء قلبك النقي

ولا أخفيك سرا

لقد أخطات مثلك في اختيار بعض الأصدقاء واكتشفتُ غدرهم بعد سنين طوال

لأني كنتُ أغمض عيني عن بعض أخطائهم الصغيرة

حتى أتاني اليقين بغدر أكبر ولذلك تركتهم في تيه الفراغ دون عودة

:

وكما قلتِ لي إنك تركتِ من أسميتيهم أصدقاء في مفازة الأيام يتيهون فيها

وعندما تاهوا أحبوا العودة فكنتِ نـِعـْم من يرفض هؤلاء الذين لا يستحقون كلمة ( أصدقاء )

فإذا أخطأتِ في اختيار بعض الأصدقاء فهذا ليس بعيب

لأن العيب كل العيب أن تستمري في صداقتهم بعد اكتشاف غدرهم

وأنت والحمد لله بعقل واعٍ وفكر راجح أعطيتِ كل ذي حق حقه

ويكفيك فخرا وعزا أنهم اعترفوا بخيانتهم و خسارتهم لصداقتك

وهذا دليل قوي على نقاء سريرتك وطهر قلبك

وأخيرا وليس بآخر بيني وبينك

راقني أن ينفرج قلبك لي

كما يروق لي أن تكون كلماتي رست في قلبك النقي كـــ بلسم

كوني دائما بالجوار كي أسعد بصحبتك النقية

» قصة صديق
» إهداء إلى صديق
» خيانة صديق صدام
» عيد ميلاد صديق عزيز
» حاجة فيك ( هاشم صديق)