عاطف الجندي
أخيرًا هل البدر و أضاءت الدنيا بوجودك فى منتداك
يسعدنا تواجدك معنا يدا بيد و قلبا بقلب
لنسبح معا فى سماء الإبداع
ننتظر دخولك الآن
عاطف الجندي
أخيرًا هل البدر و أضاءت الدنيا بوجودك فى منتداك
يسعدنا تواجدك معنا يدا بيد و قلبا بقلب
لنسبح معا فى سماء الإبداع
ننتظر دخولك الآن
عاطف الجندي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى عاطف الجندي الأدبى يهتم بالأصالة و المعاصرة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
صدر عن دار الجندي بالقاهرة ديوان مكابدات فتى الجوزاء للشاعر عاطف الجندي .. ألف مبروك
أحبائي بكل الحب تعود ندوة المنتدى السبت الأول من كل شهر باتحاد كتاب مصر ويسعدنا دعوتكم السادسة مساء السبت الأول من كل شهر باتحاد الكتاب 11 شارع حسن صبري الزمالك فى ندوة شعرية مفتوحة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» متفتكرش
لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالأحد نوفمبر 17, 2024 9:53 pm من طرف محمود جمعة

» في يوم الاسير الفلسطيني/ د. لطفي الياسيني
لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالسبت أبريل 15, 2023 1:27 am من طرف لطفي الياسيني

»  مطولة شعرية الجزء الاول مهداة للاستاذة الشاعرة حنان شاعرة م
لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالأحد مارس 12, 2023 4:27 pm من طرف لطفي الياسيني

»  عيد الاحزان والاسرى في عتمة الزنزان/ د. لطفي الياسيني
لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالجمعة مارس 10, 2023 8:49 pm من طرف لطفي الياسيني

» تحية الى المرأة في 8 آذار / د. لطفي الياسيني
لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالثلاثاء مارس 07, 2023 7:54 am من طرف لطفي الياسيني

»  ردا على قصيدة الاستاذ الشاعر الفلسطيني الكبير شحده البهبهان
لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالخميس مارس 02, 2023 9:19 pm من طرف لطفي الياسيني

» الى روح رفيق دربي عمر القاسم/ د. لطفي الياسيني
لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالإثنين فبراير 20, 2023 12:07 pm من طرف لطفي الياسيني

»  انا المجاهد في العصور / لشاعر دير ياسين*لطفي الياسيني
لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالسبت فبراير 18, 2023 11:51 am من طرف لطفي الياسيني

»  في ذكرى الاسراء والمعراج/ د. لطفي الياسيني
لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2023 1:12 pm من طرف لطفي الياسيني

Navigation
 البوابة
 فهرس
 قائمة الاعضاء
 الملف الشخصي
 س و ج
 ابحـث
منتدى عاطف الجندى الأدبى
Navigation
 البوابة
 فهرس
 قائمة الاعضاء
 الملف الشخصي
 س و ج
 ابحـث

 

 لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز

اذهب الى الأسفل 
+2
الشاعرة عزة الزرقانى
جابر سلطان
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جابر سلطان
مبدع كبير
مبدع كبير
جابر سلطان


الدولة : غير معرف
عدد الرسائل : 81 نقاط : 119 تاريخ التسجيل : 03/06/2009
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Empty
مُساهمةموضوع: لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز   لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالإثنين يوليو 13, 2009 9:31 pm

انتفض من قشعريرة برد
لما الهوا زق شباكه القزاز
لم ياقة معطفه
ناحية الشباك ؛ وبص
ملتقاش غير الشجر
بيهز للريح الغصون
تحت ضوء قمر ميت كئيب
ركز النظرة في اتجاهات الرؤي
سابها تلمس كل شئ
في عتمة الليل والسكون
وفجأة حس
بشموع عيونه بتنسحب
من بين جفونه
ومللي مللى بيخرجوا
وبيطولوا
وكأنهم شيطانين
وقمقمهم فتح كل البيبان
روسهم قرون
ومرامش الجفنين سنان
عاضين علي صقرين سمان
مصوا في سالف عصرهم
دم البراءة في عشّهم
لحد م العش إنفجر
والقش خان
صقرين سمان
زيهم زي صقور كتار
لسه علي الأغصان بتضرب
بجناحها والمنقار
عصافيرصغار
مالهومش ذنب غير انهم
أتولدوا فوق قش امهم
لكنهم
مالهومش في العش اختيار
زغبار
يفرقهم هوا
نفخ الكبار
وفجأه دار
في عتمةالأشجار
هوا تلجي البروده
متعبّي بالأمطار
نفخ
في لمبة الحلم انطفت
وانطفت
رؤي الرائي علي عتبة المشوار
لحظة إيلاج الفجر
برموش النهار
لحظة م عاد الوعي
وصحيت الأفكار
لحظتها عاد المنتفض
من غابةالأسرار
فتّح زراير معطفه
وزراير الراديو
اللي فوق خد الجدار
وفجأه بالود ابتسم
وعيونه لمعت بانبهار
لحظة م شاف لقمة فطاره
بيجرها ع الجحرفار


فى البدء كلمة لا بد منها ؛ قراءة هذه القصيدة تحديدا ليست من قبيل التماس الإنساني مع شاعرها بعد ما كان ، لكن ويعلم الله أنه فى نظرى شاعر كبير ولكنها المذاهب الفكرية والتوجهات التى تشكل فكر الإنسان ومعتقده ونظريته فى الكتابة ، ربما أستفزنى وانا كذلك فعلت ؛ لكنه على زعمى إنسان فعلا .. وكان خصما شريفا قال ما آمن به فعلا …

كنت فى حيرة من أمرى أتكلم عن لقمة فطار أم تحميض الصورة .. لكن هدانى فكرى أن أبدا بلقمة فطار لعلة فى نفسى سأعلن عنها فى نهاية ما نود قوله .

قلت وحسب رأى خاص جدا ، أن الطعن فى شاعرية مبدعنا جريمة ولكننا نحاول بقدر المستطاع خلق أجواء أخرى تساعدنا على تلقى المنتج الشعرى بشكل مختلف .. تكون فى خدمة المبدع قبل أن تكون فى خدمتنا ؛ والحق أن شاعرنا يعرف بشكل قد يبدو فطرى ما هو الشعر وحسبى منه أننا مهما نختلف معه؛ لكننا نتفق على وجود رؤية معينة ينظر بها على عالمه .
تلعب هذه القصيدة على وتر الحداثة من منطلق الحديث الشعرى عن المُهمش فى المطلق ومن خلال وصف عميق الدلالة عن هذا المهمش استنادا على إشكالية الفقر ؛ مع تلميح متوازى للإشارة لواقع سياسى واجتماعي شديد الجور ومن خلال أوضاع طبقة عريضة تشارك الشاعر همه الخاص فيستحيل معها الطرح برمته إلى هم عام بالضرورة .

لكن رغم احتفال الحداثة باللاوعي فى اتجاه عرض الفكرة من خلال معنى الهاجس والمكبوت؛ تتراجع الحداثة لحساب الرغبة الكامنة التى تعتمل فى عقل مبدعنا لحساب الصورة الشعرية المبتعدة بقوة عن سريالية الكتابة المعروفة فى الحداثة وفى شعر جابر سلطان خصوصا ؛ حيث تظل الصورة الشعرية عنده هى منطقة شغله الشاغل ولكن بدون غموضها المعتاد فى نماذج أخرى له ؛ وربما يعود ذلك إلى الفكرة الرئيسية التى يود الحديث عنها ؛ حيث تظل الفكرة ، فكرة تحتاج إلى إعمال الذهن أكثر من أمعان العاطفة والتى بدورها تتراجع لحسابها ومن خلال حديث ضاغط نفسيا طالما كان محوره الفقر والمعاناة ؛ لكنه بلا ثقل فلسفى وسفسطة تحسب لمبدعنا ؛ حيث نرى تدخل الصورة الشعرية هنا لتخفيف اللهجة الناقدة وتخفيف تراجيدية الموقف ككل .

إذا جاز لنا أن نجعل من هذه القصيدة مسوّدة لسيناريو مُراد طرحه .. هل نجافى الحقيقة ؟
من المفاتيح المهمة - على زعمى – عند قراءة جابر سلطان أن نفكر فى هذه الإشكالية ، وعلى اعتبار التواصل المتدفق للصورة الشعرية .. فعلى سبيل المثال :
· مشهد (1) ليل داخلى غرفة نوم الشاعر مثلا ثم لقطة close up يتجه نحو شباك الغرفة .
· مشهد (2) ليل خارجى لقطة zoom in من زاوية مرتفعة high angle للشارع وما فيه من معالم .. { صوت رياح- أمطار- أجواء شتوية – إضاءة ضعيفة}
وتستمر حرفية جابر سلطان التى يجيدها تماما فى السباحة من خلال السيناريو الذى يرسمه المشهد فى مجمله فى استرسال بديع لباقى أركان الصورة حيث تطل العين من خلال النظر للصقور الضارية التى لا ترحم من هم فى ضعف العصافير المستكينة من برد لشتاء القارص وفى الوقت ذاته ؛ ومن خلال أستخدام بديع للرمز ما بين الصقور والعصافير والعش وجدلية الصراع بين جبروت الكبار وضياع المستضعفين واستسلام الوطن فى صورة عش لم يكن لمن فيه من سكان اختيار؛ فى تأويل صارخ لحقيقة اجتماعية وسياسية مُعاشة بقسوة .. ثم تبدأ العودة إلى الوعى من خلال ممارسة شكلا من أشكال استسلام الشخصية المحورية فى بنية القصيدة إلى المعتاد اليومى بعد انقضاء هذا المشهد الليلى الرهيب تحت أجنحة الفجر وإنذار النهار ليجد أن كل ما ادخره للقمة أفطاره ذهبت لفأر يبدأ بها يومه فى مشهد تأملى لا يخلو من سخرية موجعة .
رغم أ القصيدة صورة شعرية مكتملة الأركان من صوت ولون وحركة ومن خلال تقنيات الصورة الجزئية من تشبيهات أرى منها : دم البراءة ؛ القش خان ؛ زغباريفرقهم هوا ؛لمبة الحلم انطفت ؛ لحظة إيلاج الفجربرموش النهار؛الراديو اللي فوق خد الجدار
صور شعرية مبتكرة حقا ؛ وموهبته فيها عارمة من فرط التلقائية التى تبدو منها وحسن صياغتها وموائمتها للقيمة الدلالية التى تخدم سياق الفكرة المُراد طرحها ؛ واتوقف عند
زغبار يفرقهم هوا وأرى من خلالها شاعرا عجوزا.. طاف كثيرا بشعر العامية فزغبار لفظة موغلة فى القدم ؛ وإن كنت قد أعترانى هاجس أن جابر سلطان قد أصابه شيئا من التسرع وهو بصدد تلافى مشكلة التداعى فى أكثر من شطرة كانت كفيلة بتعميق الفكرة وتركيزها وخصوصا فى معرض الوصف المرسل عن هذه الصقور التى يُسقط دلالتها على جبابرة واقعه ؛ لكن أريد التلميح إلى موهبة شاعر بالفطرة لا يمكن الرهان على تطرفها الإيجابي ؛ ربما يقول قائل .. لماذا الصقور تحديدا ؟ على الرغم مما هو معروف عن الصقر من انه صياد محترف وحاد البصر وقوى وطائر يمكن القول أنه ليس فى خسة بعض أنواع الطيور ؛ لكن وأكاد أجزم أن عدم التورط فى ذكر النسر تحديدا لعلة ما تكمن فى وعى مبدعنا ؛ حيث يصل الصقر فى بعض أنماط حياته إلى صياد للغير ؛ وهنا تلميح ذكى لشمولية ألوان الاستغلال المختلفة ؛ وعم التلميح بالنسر على سبيل الرمز نوع من التخفيف من حدة الطعن فى أزمة الناس الذين يرضخون تحت سطوة جلاديهم فلا يُعقل أن يعشوا تحت سطوة هذه الظروف الشديد القسوة ثم يجعل منهم شاعرنا مجرد جيفة لو كان تورط فى استخدام النسر كمرموز للإسقاط . حيث يظل النسر آكل جيّف على ما يُعرف . وهنا تجدر بنا الإشارة إلى تلك النهاية الساخرة التى انتهى عندها النص والتى تعبر عن عدة مضامين منها : تعاطف المستضعفين حيال معنى القهر ؛ وإلقاء الضوء من بعيد على ما يمكن تسميته كراكيب الوضع القائم فعلا .

تظل تجربة جابر سلطان على ما يبدو تجربة واقعية ورغم شاعريتها الشديدة تظل على الدوام تجربة بصرية تخاطب الوجدان من خلال العين وتحريض شديد الخصوصية للخيال لدى المتلقى وربما هذا من وجهة نظرى أهم جانب يطل من خلال تجربته ومنتجه الشعرى على الإطلاق لذا كانت لقمة فطار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشاعرة عزة الزرقانى
شاعرة
شاعرة
الشاعرة عزة الزرقانى


الدولة : مصر
عدد الرسائل : 10688 نقاط : 11193 تاريخ التسجيل : 27/04/2009
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز   لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 14, 2009 4:09 pm

جابر سلطان كتب:
انتفض من قشعريرة برد
لما الهوا زق شباكه القزاز
لم ياقة معطفه
ناحية الشباك ؛ وبص
ملتقاش غير الشجر
بيهز للريح الغصون
تحت ضوء قمر ميت كئيب
ركز النظرة في اتجاهات الرؤي
سابها تلمس كل شئ
في عتمة الليل والسكون
وفجأة حس
بشموع عيونه بتنسحب
من بين جفونه
ومللي مللى بيخرجوا
وبيطولوا
وكأنهم شيطانين
وقمقمهم فتح كل البيبان
روسهم قرون
ومرامش الجفنين سنان
عاضين علي صقرين سمان
مصوا في سالف عصرهم
دم البراءة في عشّهم
لحد م العش إنفجر
والقش خان
صقرين سمان
زيهم زي صقور كتار
لسه علي الأغصان بتضرب
بجناحها والمنقار
عصافيرصغار
مالهومش ذنب غير انهم
أتولدوا فوق قش امهم
لكنهم
مالهومش في العش اختيار
زغبار
يفرقهم هوا
نفخ الكبار
وفجأه دار
في عتمةالأشجار
هوا تلجي البروده
متعبّي بالأمطار
نفخ
في لمبة الحلم انطفت
وانطفت
رؤي الرائي علي عتبة المشوار
لحظة إيلاج الفجر
برموش النهار
لحظة م عاد الوعي
وصحيت الأفكار
لحظتها عاد المنتفض
من غابةالأسرار
فتّح زراير معطفه
وزراير الراديو
اللي فوق خد الجدار
وفجأه بالود ابتسم
وعيونه لمعت بانبهار
لحظة م شاف لقمة فطاره
بيجرها ع الجحرفار


فى البدء كلمة لا بد منها ؛ قراءة هذه القصيدة تحديدا ليست من قبيل التماس الإنساني مع شاعرها بعد ما كان ، لكن ويعلم الله أنه فى نظرى شاعر كبير ولكنها المذاهب الفكرية والتوجهات التى تشكل فكر الإنسان ومعتقده ونظريته فى الكتابة ، ربما أستفزنى وانا كذلك فعلت ؛ لكنه على زعمى إنسان فعلا .. وكان خصما شريفا قال ما آمن به فعلا …

كنت فى حيرة من أمرى أتكلم عن لقمة فطار أم تحميض الصورة .. لكن هدانى فكرى أن أبدا بلقمة فطار لعلة فى نفسى سأعلن عنها فى نهاية ما نود قوله .

قلت وحسب رأى خاص جدا ، أن الطعن فى شاعرية مبدعنا جريمة ولكننا نحاول بقدر المستطاع خلق أجواء أخرى تساعدنا على تلقى المنتج الشعرى بشكل مختلف .. تكون فى خدمة المبدع قبل أن تكون فى خدمتنا ؛ والحق أن شاعرنا يعرف بشكل قد يبدو فطرى ما هو الشعر وحسبى منه أننا مهما نختلف معه؛ لكننا نتفق على وجود رؤية معينة ينظر بها على عالمه .
تلعب هذه القصيدة على وتر الحداثة من منطلق الحديث الشعرى عن المُهمش فى المطلق ومن خلال وصف عميق الدلالة عن هذا المهمش استنادا على إشكالية الفقر ؛ مع تلميح متوازى للإشارة لواقع سياسى واجتماعي شديد الجور ومن خلال أوضاع طبقة عريضة تشارك الشاعر همه الخاص فيستحيل معها الطرح برمته إلى هم عام بالضرورة .

لكن رغم احتفال الحداثة باللاوعي فى اتجاه عرض الفكرة من خلال معنى الهاجس والمكبوت؛ تتراجع الحداثة لحساب الرغبة الكامنة التى تعتمل فى عقل مبدعنا لحساب الصورة الشعرية المبتعدة بقوة عن سريالية الكتابة المعروفة فى الحداثة وفى شعر جابر سلطان خصوصا ؛ حيث تظل الصورة الشعرية عنده هى منطقة شغله الشاغل ولكن بدون غموضها المعتاد فى نماذج أخرى له ؛ وربما يعود ذلك إلى الفكرة الرئيسية التى يود الحديث عنها ؛ حيث تظل الفكرة ، فكرة تحتاج إلى إعمال الذهن أكثر من أمعان العاطفة والتى بدورها تتراجع لحسابها ومن خلال حديث ضاغط نفسيا طالما كان محوره الفقر والمعاناة ؛ لكنه بلا ثقل فلسفى وسفسطة تحسب لمبدعنا ؛ حيث نرى تدخل الصورة الشعرية هنا لتخفيف اللهجة الناقدة وتخفيف تراجيدية الموقف ككل .

إذا جاز لنا أن نجعل من هذه القصيدة مسوّدة لسيناريو مُراد طرحه .. هل نجافى الحقيقة ؟
من المفاتيح المهمة - على زعمى – عند قراءة جابر سلطان أن نفكر فى هذه الإشكالية ، وعلى اعتبار التواصل المتدفق للصورة الشعرية .. فعلى سبيل المثال :
· مشهد (1) ليل داخلى غرفة نوم الشاعر مثلا ثم لقطة close up يتجه نحو شباك الغرفة .
· مشهد (2) ليل خارجى لقطة zoom in من زاوية مرتفعة high angle للشارع وما فيه من معالم .. { صوت رياح- أمطار- أجواء شتوية – إضاءة ضعيفة}
وتستمر حرفية جابر سلطان التى يجيدها تماما فى السباحة من خلال السيناريو الذى يرسمه المشهد فى مجمله فى استرسال بديع لباقى أركان الصورة حيث تطل العين من خلال النظر للصقور الضارية التى لا ترحم من هم فى ضعف العصافير المستكينة من برد لشتاء القارص وفى الوقت ذاته ؛ ومن خلال أستخدام بديع للرمز ما بين الصقور والعصافير والعش وجدلية الصراع بين جبروت الكبار وضياع المستضعفين واستسلام الوطن فى صورة عش لم يكن لمن فيه من سكان اختيار؛ فى تأويل صارخ لحقيقة اجتماعية وسياسية مُعاشة بقسوة .. ثم تبدأ العودة إلى الوعى من خلال ممارسة شكلا من أشكال استسلام الشخصية المحورية فى بنية القصيدة إلى المعتاد اليومى بعد انقضاء هذا المشهد الليلى الرهيب تحت أجنحة الفجر وإنذار النهار ليجد أن كل ما ادخره للقمة أفطاره ذهبت لفأر يبدأ بها يومه فى مشهد تأملى لا يخلو من سخرية موجعة .
رغم أ القصيدة صورة شعرية مكتملة الأركان من صوت ولون وحركة ومن خلال تقنيات الصورة الجزئية من تشبيهات أرى منها : دم البراءة ؛ القش خان ؛ زغباريفرقهم هوا ؛لمبة الحلم انطفت ؛ لحظة إيلاج الفجربرموش النهار؛الراديو اللي فوق خد الجدار
صور شعرية مبتكرة حقا ؛ وموهبته فيها عارمة من فرط التلقائية التى تبدو منها وحسن صياغتها وموائمتها للقيمة الدلالية التى تخدم سياق الفكرة المُراد طرحها ؛ واتوقف عند
زغبار يفرقهم هوا وأرى من خلالها شاعرا عجوزا.. طاف كثيرا بشعر العامية فزغبار لفظة موغلة فى القدم ؛ وإن كنت قد أعترانى هاجس أن جابر سلطان قد أصابه شيئا من التسرع وهو بصدد تلافى مشكلة التداعى فى أكثر من شطرة كانت كفيلة بتعميق الفكرة وتركيزها وخصوصا فى معرض الوصف المرسل عن هذه الصقور التى يُسقط دلالتها على جبابرة واقعه ؛ لكن أريد التلميح إلى موهبة شاعر بالفطرة لا يمكن الرهان على تطرفها الإيجابي ؛ ربما يقول قائل .. لماذا الصقور تحديدا ؟ على الرغم مما هو معروف عن الصقر من انه صياد محترف وحاد البصر وقوى وطائر يمكن القول أنه ليس فى خسة بعض أنواع الطيور ؛ لكن وأكاد أجزم أن عدم التورط فى ذكر النسر تحديدا لعلة ما تكمن فى وعى مبدعنا ؛ حيث يصل الصقر فى بعض أنماط حياته إلى صياد للغير ؛ وهنا تلميح ذكى لشمولية ألوان الاستغلال المختلفة ؛ وعم التلميح بالنسر على سبيل الرمز نوع من التخفيف من حدة الطعن فى أزمة الناس الذين يرضخون تحت سطوة جلاديهم فلا يُعقل أن يعشوا تحت سطوة هذه الظروف الشديد القسوة ثم يجعل منهم شاعرنا مجرد جيفة لو كان تورط فى استخدام النسر كمرموز للإسقاط . حيث يظل النسر آكل جيّف على ما يُعرف . وهنا تجدر بنا الإشارة إلى تلك النهاية الساخرة التى انتهى عندها النص والتى تعبر عن عدة مضامين منها : تعاطف المستضعفين حيال معنى القهر ؛ وإلقاء الضوء من بعيد على ما يمكن تسميته كراكيب الوضع القائم فعلا .

تظل تجربة جابر سلطان على ما يبدو تجربة واقعية ورغم شاعريتها الشديدة تظل على الدوام تجربة بصرية تخاطب الوجدان من خلال العين وتحريض شديد الخصوصية للخيال لدى المتلقى وربما هذا من وجهة نظرى أهم جانب يطل من خلال تجربته ومنتجه الشعرى على الإطلاق لذا كانت لقمة فطار
geek scratch afro afro afro afro afro afro afro afro geek geek geek king afro afro geek geek afro afro afro afro afro afro
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زينات القليوبي
المشرف العام
المشرف العام
زينات القليوبي


الدولة : غير معرف
الثور الثعبان
عدد الرسائل : 1517 71
نقاط : 1771 تاريخ التسجيل : 05/11/2008
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز   لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 14, 2009 5:07 pm


العزيز الغالي أخي جابر سلطان
تحية كبيرة .. بحجم
روعـة .. إبداعاتك
وعظمة .. تناولـــك
وخصوصية .. شعرك
...
وتحية خاصة .. جداً
afro confused afro
للناقد المبدع الأستاذ / شوكت عبد العزيز
هذا العبقري .. الذي أضاف ( برؤيته النقدية الدارسه ) أبعاداُ وعمقاً .. للنص
جعلتني أري في النقد ( إبداعـــــــــــــاً ) موازياً في التميز .. والتفرد
لهذا ( الإبداع ) الفز .. الذي تميزت .. وتفردت به .. نصوصك .
دام / شوكت عبد العزيز
ناقداً .. موضوعياً
وأكاديمياً
مبدعاً
afro afro afro
...
ودمت .. جابر سلطان
الذي .. عشقه
الشعر .. روحاً
وكلمات ..
وعشقته .. البنات
إبداعاً
وصفات ..
وعشقته .. المداين
والشوارع
و الحارات

وعشقته .. الأسكندرية
بحر .. شط
وتـُرميات !!!
...
دمت .. ياجابر
يااخويا
أعلي راية .. ف
الريات
داانت روح
اسكندرية
وانت .. قلب
elephant silent elephant
أختك
afro
زينات
[color]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جابر سلطان
مبدع كبير
مبدع كبير
جابر سلطان


الدولة : غير معرف
عدد الرسائل : 81 نقاط : 119 تاريخ التسجيل : 03/06/2009
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز   لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 14, 2009 8:21 pm

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:
جابر سلطان كتب:
انتفض من قشعريرة برد
لما الهوا زق شباكه القزاز
لم ياقة معطفه
ناحية الشباك ؛ وبص
ملتقاش غير الشجر
بيهز للريح الغصون
تحت ضوء قمر ميت كئيب
ركز النظرة في اتجاهات الرؤي
سابها تلمس كل شئ
في عتمة الليل والسكون
وفجأة حس
بشموع عيونه بتنسحب
من بين جفونه
ومللي مللى بيخرجوا
وبيطولوا
وكأنهم شيطانين
وقمقمهم فتح كل البيبان
روسهم قرون
ومرامش الجفنين سنان
عاضين علي صقرين سمان
مصوا في سالف عصرهم
دم البراءة في عشّهم
لحد م العش إنفجر
والقش خان
صقرين سمان
زيهم زي صقور كتار
لسه علي الأغصان بتضرب
بجناحها والمنقار
عصافيرصغار
مالهومش ذنب غير انهم
أتولدوا فوق قش امهم
لكنهم
مالهومش في العش اختيار
زغبار
يفرقهم هوا
نفخ الكبار
وفجأه دار
في عتمةالأشجار
هوا تلجي البروده
متعبّي بالأمطار
نفخ
في لمبة الحلم انطفت
وانطفت
رؤي الرائي علي عتبة المشوار
لحظة إيلاج الفجر
برموش النهار
لحظة م عاد الوعي
وصحيت الأفكار
لحظتها عاد المنتفض
من غابةالأسرار
فتّح زراير معطفه
وزراير الراديو
اللي فوق خد الجدار
وفجأه بالود ابتسم
وعيونه لمعت بانبهار
لحظة م شاف لقمة فطاره
بيجرها ع الجحرفار


فى البدء كلمة لا بد منها ؛ قراءة هذه القصيدة تحديدا ليست من قبيل التماس الإنساني مع شاعرها بعد ما كان ، لكن ويعلم الله أنه فى نظرى شاعر كبير ولكنها المذاهب الفكرية والتوجهات التى تشكل فكر الإنسان ومعتقده ونظريته فى الكتابة ، ربما أستفزنى وانا كذلك فعلت ؛ لكنه على زعمى إنسان فعلا .. وكان خصما شريفا قال ما آمن به فعلا …

كنت فى حيرة من أمرى أتكلم عن لقمة فطار أم تحميض الصورة .. لكن هدانى فكرى أن أبدا بلقمة فطار لعلة فى نفسى سأعلن عنها فى نهاية ما نود قوله .

قلت وحسب رأى خاص جدا ، أن الطعن فى شاعرية مبدعنا جريمة ولكننا نحاول بقدر المستطاع خلق أجواء أخرى تساعدنا على تلقى المنتج الشعرى بشكل مختلف .. تكون فى خدمة المبدع قبل أن تكون فى خدمتنا ؛ والحق أن شاعرنا يعرف بشكل قد يبدو فطرى ما هو الشعر وحسبى منه أننا مهما نختلف معه؛ لكننا نتفق على وجود رؤية معينة ينظر بها على عالمه .
تلعب هذه القصيدة على وتر الحداثة من منطلق الحديث الشعرى عن المُهمش فى المطلق ومن خلال وصف عميق الدلالة عن هذا المهمش استنادا على إشكالية الفقر ؛ مع تلميح متوازى للإشارة لواقع سياسى واجتماعي شديد الجور ومن خلال أوضاع طبقة عريضة تشارك الشاعر همه الخاص فيستحيل معها الطرح برمته إلى هم عام بالضرورة .

لكن رغم احتفال الحداثة باللاوعي فى اتجاه عرض الفكرة من خلال معنى الهاجس والمكبوت؛ تتراجع الحداثة لحساب الرغبة الكامنة التى تعتمل فى عقل مبدعنا لحساب الصورة الشعرية المبتعدة بقوة عن سريالية الكتابة المعروفة فى الحداثة وفى شعر جابر سلطان خصوصا ؛ حيث تظل الصورة الشعرية عنده هى منطقة شغله الشاغل ولكن بدون غموضها المعتاد فى نماذج أخرى له ؛ وربما يعود ذلك إلى الفكرة الرئيسية التى يود الحديث عنها ؛ حيث تظل الفكرة ، فكرة تحتاج إلى إعمال الذهن أكثر من أمعان العاطفة والتى بدورها تتراجع لحسابها ومن خلال حديث ضاغط نفسيا طالما كان محوره الفقر والمعاناة ؛ لكنه بلا ثقل فلسفى وسفسطة تحسب لمبدعنا ؛ حيث نرى تدخل الصورة الشعرية هنا لتخفيف اللهجة الناقدة وتخفيف تراجيدية الموقف ككل .

إذا جاز لنا أن نجعل من هذه القصيدة مسوّدة لسيناريو مُراد طرحه .. هل نجافى الحقيقة ؟
من المفاتيح المهمة - على زعمى – عند قراءة جابر سلطان أن نفكر فى هذه الإشكالية ، وعلى اعتبار التواصل المتدفق للصورة الشعرية .. فعلى سبيل المثال :
· مشهد (1) ليل داخلى غرفة نوم الشاعر مثلا ثم لقطة close up يتجه نحو شباك الغرفة .
· مشهد (2) ليل خارجى لقطة zoom in من زاوية مرتفعة high angle للشارع وما فيه من معالم .. { صوت رياح- أمطار- أجواء شتوية – إضاءة ضعيفة}
وتستمر حرفية جابر سلطان التى يجيدها تماما فى السباحة من خلال السيناريو الذى يرسمه المشهد فى مجمله فى استرسال بديع لباقى أركان الصورة حيث تطل العين من خلال النظر للصقور الضارية التى لا ترحم من هم فى ضعف العصافير المستكينة من برد لشتاء القارص وفى الوقت ذاته ؛ ومن خلال أستخدام بديع للرمز ما بين الصقور والعصافير والعش وجدلية الصراع بين جبروت الكبار وضياع المستضعفين واستسلام الوطن فى صورة عش لم يكن لمن فيه من سكان اختيار؛ فى تأويل صارخ لحقيقة اجتماعية وسياسية مُعاشة بقسوة .. ثم تبدأ العودة إلى الوعى من خلال ممارسة شكلا من أشكال استسلام الشخصية المحورية فى بنية القصيدة إلى المعتاد اليومى بعد انقضاء هذا المشهد الليلى الرهيب تحت أجنحة الفجر وإنذار النهار ليجد أن كل ما ادخره للقمة أفطاره ذهبت لفأر يبدأ بها يومه فى مشهد تأملى لا يخلو من سخرية موجعة .
رغم أ القصيدة صورة شعرية مكتملة الأركان من صوت ولون وحركة ومن خلال تقنيات الصورة الجزئية من تشبيهات أرى منها : دم البراءة ؛ القش خان ؛ زغباريفرقهم هوا ؛لمبة الحلم انطفت ؛ لحظة إيلاج الفجربرموش النهار؛الراديو اللي فوق خد الجدار
صور شعرية مبتكرة حقا ؛ وموهبته فيها عارمة من فرط التلقائية التى تبدو منها وحسن صياغتها وموائمتها للقيمة الدلالية التى تخدم سياق الفكرة المُراد طرحها ؛ واتوقف عند
زغبار يفرقهم هوا وأرى من خلالها شاعرا عجوزا.. طاف كثيرا بشعر العامية فزغبار لفظة موغلة فى القدم ؛ وإن كنت قد أعترانى هاجس أن جابر سلطان قد أصابه شيئا من التسرع وهو بصدد تلافى مشكلة التداعى فى أكثر من شطرة كانت كفيلة بتعميق الفكرة وتركيزها وخصوصا فى معرض الوصف المرسل عن هذه الصقور التى يُسقط دلالتها على جبابرة واقعه ؛ لكن أريد التلميح إلى موهبة شاعر بالفطرة لا يمكن الرهان على تطرفها الإيجابي ؛ ربما يقول قائل .. لماذا الصقور تحديدا ؟ على الرغم مما هو معروف عن الصقر من انه صياد محترف وحاد البصر وقوى وطائر يمكن القول أنه ليس فى خسة بعض أنواع الطيور ؛ لكن وأكاد أجزم أن عدم التورط فى ذكر النسر تحديدا لعلة ما تكمن فى وعى مبدعنا ؛ حيث يصل الصقر فى بعض أنماط حياته إلى صياد للغير ؛ وهنا تلميح ذكى لشمولية ألوان الاستغلال المختلفة ؛ وعم التلميح بالنسر على سبيل الرمز نوع من التخفيف من حدة الطعن فى أزمة الناس الذين يرضخون تحت سطوة جلاديهم فلا يُعقل أن يعشوا تحت سطوة هذه الظروف الشديد القسوة ثم يجعل منهم شاعرنا مجرد جيفة لو كان تورط فى استخدام النسر كمرموز للإسقاط . حيث يظل النسر آكل جيّف على ما يُعرف . وهنا تجدر بنا الإشارة إلى تلك النهاية الساخرة التى انتهى عندها النص والتى تعبر عن عدة مضامين منها : تعاطف المستضعفين حيال معنى القهر ؛ وإلقاء الضوء من بعيد على ما يمكن تسميته كراكيب الوضع القائم فعلا .

تظل تجربة جابر سلطان على ما يبدو تجربة واقعية ورغم شاعريتها الشديدة تظل على الدوام تجربة بصرية تخاطب الوجدان من خلال العين وتحريض شديد الخصوصية للخيال لدى المتلقى وربما هذا من وجهة نظرى أهم جانب يطل من خلال تجربته ومنتجه الشعرى على الإطلاق لذا كانت لقمة فطار
geek scratch afro afro afro afro afro afro afro afro geek geek geek king afro afro geek geek afro afro afro afro afro afro


شكرا لمرورك الجميل يا وردة الشعراء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جابر سلطان
مبدع كبير
مبدع كبير
جابر سلطان


الدولة : غير معرف
عدد الرسائل : 81 نقاط : 119 تاريخ التسجيل : 03/06/2009
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز   لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 14, 2009 8:24 pm

زينات القليوبي كتب:

العزيز الغالي أخي جابر سلطان
تحية كبيرة .. بحجم
روعـة .. إبداعاتك
وعظمة .. تناولـــك
وخصوصية .. شعرك
...
وتحية خاصة .. جداً
afro confused afro
للناقد المبدع الأستاذ / شوكت عبد العزيز
هذا العبقري .. الذي أضاف ( برؤيته النقدية الدارسه ) أبعاداُ وعمقاً .. للنص
جعلتني أري في النقد ( إبداعـــــــــــــاً ) موازياً في التميز .. والتفرد
لهذا ( الإبداع ) الفز .. الذي تميزت .. وتفردت به .. نصوصك .
دام / شوكت عبد العزيز
ناقداً .. موضوعياً
وأكاديمياً
مبدعاً
afro afro afro
...
ودمت .. جابر سلطان
الذي .. عشقه
الشعر .. روحاً
وكلمات ..
وعشقته .. البنات
إبداعاً
وصفات ..
وعشقته .. المداين
والشوارع
و الحارات

وعشقته .. الأسكندرية
بحر .. شط
وتـُرميات !!!
...
دمت .. ياجابر
يااخويا
أعلي راية .. ف
الريات
داانت روح
اسكندرية
وانت .. قلب
elephant silent elephant
أختك
afro
زينات
[color]



مرحبا بك في ذلك المنتدى المضيء الذي زاده ضيائك ضياء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عادل عوض سند
نائب المديرالعام

نائب المديرالعام
عادل عوض سند


الدولة : مصر
عدد الرسائل : 19900 نقاط : 20417 تاريخ التسجيل : 07/01/2009
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز   لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالأربعاء يوليو 15, 2009 12:17 pm

الاستاذ الشاعر
جابر سلطان
رائع كما انت . كبير كما انت . رائد كما انت
كلماتك الرائعه فى قصائدك المتفرده هى محض دراسه
لأكثر من ناقد . اما زلت معتقد يا سيدى فى هذه الشخصيه
اما زلت تجهل من هو ؟
كل التقدير لقلمك الرائع ولفصيدتك الاكثر من رائعه ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جابر سلطان
مبدع كبير
مبدع كبير
جابر سلطان


الدولة : غير معرف
عدد الرسائل : 81 نقاط : 119 تاريخ التسجيل : 03/06/2009
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز   لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالجمعة يوليو 17, 2009 8:51 pm

عادل عوض سند كتب:
الاستاذ الشاعر
جابر سلطان
رائع كما انت . كبير كما انت . رائد كما انت
كلماتك الرائعه فى قصائدك المتفرده هى محض دراسه
لأكثر من ناقد . اما زلت معتقد يا سيدى فى هذه الشخصيه
اما زلت تجهل من هو ؟
كل التقدير لقلمك الرائع ولفصيدتك الاكثر من رائعه ...


الأستاذ عادل عوض سند
ذلك الرائع دائما
أسعدتني رؤيتك الثاقبه الناظره بعين الوعي
لهذا العمل
وأتمنى دائما ان تكون عينك عين الحارس والصديق
الملم بواحة أفكاري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت النيل
عضو مجلس الإدارة
عضو مجلس الإدارة
بنت النيل


الدولة : مصر
السمك الفأر
عدد الرسائل : 3733 52
نقاط : 2683 تاريخ التسجيل : 03/05/2007

لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز   لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالسبت يوليو 18, 2009 3:45 am

تحية تقدير لشعرك استاذ جابر
شاعرنا الكبير
بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جابر سلطان
مبدع كبير
مبدع كبير
جابر سلطان


الدولة : غير معرف
عدد الرسائل : 81 نقاط : 119 تاريخ التسجيل : 03/06/2009
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز   لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالأحد يوليو 19, 2009 12:39 pm

بنت النيل كتب:
تحية تقدير لشعرك استاذ جابر
شاعرنا الكبير
بارك الله فيك

كل التقدير لك أختي بنت النيل
وشكرا لمرورك الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
مبدع كبير
مبدع كبير
لطفي الياسيني


الدولة : فلسطين
القوس الفأر
عدد الرسائل : 3915 87
نقاط : 4881 تاريخ التسجيل : 05/10/2008
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز   لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز Icon_minitimeالأربعاء يوليو 22, 2009 10:56 am

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
ارز لبنان
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لقمة فطار وقراءة شوكت عبد العزيز
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ضدين شعر سامى عقل
» صديقى العزيز
»  هى الحيا ه كلها
» صديقى العزيز
»  أوبريت ( 25 يناير )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عاطف الجندي :: منتدى الإبداع الأدبى :: الشعر العامى-
انتقل الى: