خمُّ فلكام سيذات.

أهلاً بعودة الشاعر إبن يحيى عبد القادر

وفي انتظار عودة المزيد من الزملاء

الشكر مربوط بشرائط كتان قطنٍ تتهفهف بأقصيهن الريح 41
وأكوابه ثيجان فلٍ وياسمين ووردًا كأجنحة فراشات زوح. 42
****
83

" لظى ظل "
***
على وتر الأشواق ترفرف أجرادي
وتعزف سمفونيات ذاكرة تأبى أذى
فمن كريات دمٍ تغدت نسوجي للمدى
فلا أوراقك يا شجرة البلوطي قندا
ولا أرى ثمارك إلاَّ ملامسها الربدا.
***

الخريف يجمع الأوراق اليابسة كانت خضرًا طواف اللمع 39
هنا كتابة وذاك فحشٌ والأمرُّ جينات الكون المرصع البيع .40
****
79

وأرفع يدي لأيِّ قانونٍ مساندًا ولو علي الجحود
فهموا أعلمُ بمكان جلوسي و إحصاءات الردود
فمن لي بعد ذي العهدة غير كواليس كنت ودود
فسفيرًا أو قنصلا أو النوايا الحسنة كفاتنات هوليوود
إنْ هنَّ بالجمال لذر القمح على الفقراء وبعض الهنود
فعسى إبلي وسنامها المعروف زنود أندحي ولا ءعود
أيرجع الجديد قديما بلى فذاك ما لا عندنا وغير موجود.

عدت ولدومًا كما كنت
في بحرها أسبح للغة
أحروفها تبرئ الأكمه
وهل لسلاسل فقط بث
تلك التِّي مافي لها بلى.

عدتُ لك يا ركنُ و مناديل معي و القطن
ذا ليس هجاء ، بلا ولكن عهدت تأريخ للفطن.
****
ممّا راق لإلهام الذي دلني المكان و البداية
وبعض حروف الرماية ، لا أنكر، لكن حقيقة
كنت ولازلت شاعرًا والحمد لله ، فالعهد يطع

والذي يصبُّ ذكرى اليوم كمن مرّوا من الذكريات
هو لماذا أسترسل الآن لأفهم من يريدنا شرح العبر.

نعم أحبائي ، ليس طلبًا فأنصفوا ، هناك من لا يفهم
الشعر ، وذا ما لاحظته فترة الغياب ، بل وشاعر
بل ومتخصص بل ومشرف في أحسن المنتديات،
حقيقة الإختلاف موجود ومحمود ربَّا لإختلاف المشارب
أي إختلاف البيئة ةالمحيك والثقافة وما إلى ذلك ، فموجود.

لكن أن يمنع شاعر ، " وأنزه ذا المنتدى الذي لم أبدًا يومًا يفعل فالمختار لطلل "
فذا ما لقيته للأسف ووسمة تبكيها الحروف في أبيات أعد و بالشواهد .

إذن ولا أزيدكم عرفَا ، تعريف الشعر الآن مجال واسع وقيل فيه الكثير
وولوجه بيّن كما فعلت هنا بين الأذنا براءُ . والنص النثر السرد .
****
وذا كما قلت سابق للتأريخ لصفحاتي ولأحداث تمر بي وذا لمحمود.

" والعصبيّة التمسك بنمط واحد للشعر ولو أثره ذهب ، فكيف به الطيب و الورد غير محدودُ "

****
أصحاب العقول النيّرة دمت بخير ونعدكم الحرف بالحرف و البيان بالبيان والبادي العنقود .

جمعنا الحرف وليجمعنا الدم والقلب أولا
ومن ذا يتبع الخطى ليعرف كيفنا نولي
ذا من خصالنا وهل يعقل اللذائذ بالخلا
آ أيل تهتما كالمرجان وقطر ذي نميلُ.
****
تحياتي لأولي الحرف كان وليزل عملُ.

https://www.youtube.com/watch?v=hD4KMp22jBg&feature=share

https://www.facebook.com/profile.php?id=100008602052900

" تحياتي للعنقود "
*******