قصتنا

قصتنا

كم قصة ولدت بنفس مكان لقيانا
و كم من بسمة ألقيتها
لفؤادي المخمور شوقا للأريج و للسهرْ
يا بهجة الأزهارِ
يا نشدة الأطيارِ
أنت السحابة و النهرْ
و الحب يُروى بالحنانِ كأنه
نبت رعيناه ... حرصنا أن نهدهده .. كطفل في السحرْ
هل تذكرين حبيبتي
أين التقينا مرة أولى
و ماذا قال الفتى لفتاته
بعيونه
و قصائده
أو تذكرين ؟!....

و لقد ذكرتك و الترام مغادرٌ **** لمحطة الرمل الحميمة و المدى
فوددت تقبيل المجمع عندما **** قد هاج شوقي للقاء و جددا

أحبيبتي...
ها نحنُ في بيتٍ صغيرٍ ...دافئٍ
و بناتُنا أملٌ يزيّن عمرنا
أحبيبتي ...
كم قصة ولدت بنفس مكان لقيانا
و كم من فرحة وئدت و كم مر الترامُ
و كم ترى سفحت دموعٌ
أو علت ضحكاتْ
تلك الحياة حبيبتي
ما بين مد و انحسارْ
ما بين حب و احتضارْ
تمضي الليالي مثلما ..
يمضي النهارْ
*****************
محطة الرمل - كليوباترا
ترام الرمل
3-11-2012

الشاعر عاطف الحناوي كتب /

تلك الحياة حبيبتي
ما بين مد و انحسارْ
ما بين حب و احتضارْ
تمضي الليالي مثلما ..
*********************

يا سلام كلام جميل واسترجاع رائع للماضي الجميل بحلوة ومرة

فعلا هي دي الحياة

تقبل تحياتي

الله أخى عاطف
قصيدة جميلة فيها من الطرافة و خفة الدم الكثير
بالاضافة للصدق الفنى فلقد صدقت صدقك فى العمل
الجميل هذا حتى انك زيلت القصيدة بأنها كتبت فى محطة الرمل
جميل أيها الراقي
دمت بود

أعذب الشعر أصدقه
يسلم قلمك أستاذنا الشاعر المبدع


تحياتي لروعة حروفك

قصة حب عنيفة فى محطة الرمل

تولدت منها قصيدة خفيفة رومانسية

يتعذب فيها الكاتب لكي يمتعنا

صديقي العزيز امتعتنا

أشكركم يا كل الأصدقاء و أساتذتي على مروركم الطيب بقصيدتي ..

أسأل الله أن أكون عند حسن ظنكم بي ..

لكم كل الحب

أيه يا عم عاطف جعلت الواحد يشتاق لمحطة الرمل واسكندرية وأهلها
متألق أنت يا عاطف وجملة هذه القصيدة الخفيف كما قال أستاذنا الجندي

بارك الله فيك ورعاك

مودتي وتقديري

سلم يمينك أخى الشاعر
ما شاء الله عليك