شرر الرماد جديد سعد علي مهدي

ألف مليون مبروك على الديوان
لدار الجندى و للأستاذ الشاعر سعد على مهدى
عاوز نسختى

الإدارة كتب:

عن دار الجندي للنشر و التوزيع بالقاهرة صدر ديوان جديد للشاعر العراقي سعد علي مهدي و هوالديوان الثاني له و الديوان بعنوان ( شرر الرماد ) و يقع في ست و تسعين صفحة من القطع المتوسط و يحتوي على واحد و عشرين قصيدة تتراوح بين النوع العامودي و التفعيلي و من قصائد الديوان ( زوبعة فى فنجان و محاولة و شرر الرماد و دقائق ما قبل الهمس و لحظة حسم و الحب فى الحرب و وشم الذاكرة و الزوج الرابع و أحبك و شوق الحروف ... و غيرها من القصائد ) و يقول الشاعر في إحدى قصائده
" سيل من الشواق في قلمي
قد راح عنه البوح ينكسر ُ
و غمامة في القلب إن هطلت
لا يحتويها البحر و الشجر
من ربع قرن ٍ كنت أعرفه
هذا الذى لولاه ما شعروا
ثم افترقنا .. أي معجزة ٍ
جاءت بها الأشباح و الصور "
و الديوان يعد إضافة للمكتبة العربية بما يقدمه من رؤية جيدة و جديدة للقصيدة فى الوقت الراهن و بما تقدمه من صور غير مستهلة و سلاسة لغوية عالية

ألف ألف مبرووووووووك لشاعرنا العراقي الكبير سعد مهدي

صاحب منتدى سعد مهدي الراقي الذي تشرفت بالانضمام اليه والمشاركة فيه

مع نخبة رائعة ومتميزة من الشعراء والكتاب العرب والمصريين

وعقبال الديوان المئه اخي سعد ..نورت منتدانا الجميل

منتدى عاطف الجندي الادبي

وكل عام وانت في سعاده وصحة وعافية

اعاد الله عليكم عيد الاضحى باليمن والبركات


الشاعرة وفاء امين

أحبّتي

يطيب لي أن أتوجّه بالشكر والامتنان إلى دار الجندي ممثلة بأخي وصديقي الحبيب عاطف الجندي .. على الجهد المثابر من أجل الرقي بالحرف الأصيل .. كما لا يفوتني أن أتوجّه بوافر امتناني إلى ..

الصديق الفاضل مصطفى محمد عبد العزيز
الصديق الكريم ابن قنود
الصديقة والأخت الفاضلة وفاء أمين

وذلك على ما غمروني به من تهانيهم الرقيقة ..
مع أسمى مشاعر اعتزازي بهم
وبكلّ من يضع بصمة إهداء في هذا المكان الجميل

ألف مبروك أخ سعد الشاعر الرائع
و ياريت لا تبخل علينا بأشعارك
سيدى الشاعر الجميل

سعد على مهدي

اسمٌ اقترن دائما بالجمال والابداع
ونتشرف دائماً بالقراءة له

وهو بلا شك إضافة كبيرة للموسوعة الشعرية
وإضافة مثمرة

ألف الأف مبروك ومن تقدم إلى تقدم بإذن الله
وفقك الله ورعاك أستاذي الكريم

خالص محبتي وتقديري

ألف ألف مبروك لصدور هذا الديوان الجديد الذي هو و لا شك عنوان للروعة و الجمال ...

ألف مبروك أستاذ
سعد على مهدي
و عقبال الديوان الحادى عشر