طارت الغزالة

/
/

( اشتد الجوع بهم و لوى الأمعاء وإذا هم بغزالة مكتنزة الأجناب ،جميلة المنظر ، تقافزت فتقافزوا خلفها فوثبت فتواثبوا فوقعت فغنموا فهمُّو ان يأكلوا منها في نفس الحظة فنظر بعضهم لعيني بعض والشرر يتطاير وبدأ العراك للحظات أيُّهم يقضمها أولًا ، هالهم المنظر الغزالة تطير من فوقهم أمعنو النظر ، خطفتها النُّسور)

دمتم مبدعين

أحسنت رمزا أ. طنطاوي تحياتي لقلمك العباق و كلماتك الراقية
Cool

قصة قصيرة و عميقة في نفس الوقت ....تحياتي لك يا أستاذ الطنطاوى

هذه نهاية الطمع والجشع ..انتقاءك للآلفاظ ...جميل ..ويُلاحظ على الَّنص أن القاص ..أجاد في عامل القفز مع الأحداث ..فبقدر سرعة الحدث ..بقدر سرعة اللفظ ..أهنئك ودمت لنا..بألف خير

شريف العجوز كتب:: أحسنت رمزا أ. طنطاوي تحياتي لقلمك العباق و كلماتك الراقية

اخي المبدع شريف العجوز
سلام عليك ابدا
اعتذر للتأخر اخي
واشكرك للدخول الجميل
والتعليق الاصيل
واحمد الله ان وصلت قصتي لهدفها الذي أردت
تحياتي اخي وتقديري

ارجو تعديل اسم القصة ليكون (وطارت الثورة) شكرا لقلمك ودمت مبدعا . مررت من هنا فتقبل مروري

عاطف عبدالعزيز الحناوي كتب:: قصة قصيرة و عميقة في نفس الوقت ....تحياتي لك يا أستاذ الطنطاوى

أخي الفاضل عاطف عبدالعزيز الحناوي الكريم
سلام عليك ابدا
الحمد لله ان حازت القصة ذائقتك
ووصل ما اردته منها
تحياتي وتقديري اخي عاطف

تحيتى و تقديري
أستاذ الطنطاوى
بارك الله فيك

الاخت الفاضلة الكريمة الأديبة بلقيس
سلام عليك ابدا
اشكرك للمرور الجميل المتعمق لق ق ج
تحياتي وشكري وتقديري

أخى الطنطاوى
جميلة هذه الأقصوصة
قدمت الروعة
دمت بكل خير

اخي الشاعر الجميل احمد معيط
سلام عليك ابدا
اشكرك واقدرك اخي لهذا المرور الجميل
وكما اشكرك للتمعن في اقصوصتي القاصرة
دمت مبدعا

» الغزالة والفخ
» لما الغزالة تبقى رايقة