وبضمير الشعب قــرّر .. ضياء الدين البري

السلام عليكم ... كلام من قلبي

وبضمير الشعب قــرّر
....

مش هايحصل ..
إني أرجع تاني واغفل
مهما حاولوا يهدّوا حيلي
أو يحاوطوا بيّا ليلي
أو يصرّوا إني أرحل
مش هايحصل
***
مش هايحصل ..
مش هانتعب يوم ونركع
مش هانغضب يوم ونرجع
مهما ذئب الويل يدبّـح
مهما بومة الليل تقبّح
مش هانخضع
أصل بيع الندل أسهل

***
مش هايحصل ..
إن ريق الأرض ينشف
أو جسور في النهر تضعف
مش هاتوصل..
إن صوت الحق يهرب
مهما شوفت فْ بكره أصعب
مش هايقدر..
يمحي نبض القلب مني
أو يخيّـب فيّا ظني
مهما شوفت الدّبّـه عاصيه
أو ذيول في الفوضي قاسيه
عايزه تنزع مني قلبي
لجل تزرع فيّا رعبي

***
مش هايحصل ..
مهما عشت كتير مليّـل
أو عليّ الليل يطوّل
أصل ثوب العار رميته
ذنب كنت فْ يوم جنيته
ومّـا ربي فْ علمه قدّر
وبضمير الشعب قرر
قام بثوره مش هاتقبل
إلا بالتطهير وأشمل
لجل بكره نشوفه أجمل

....

أشكركم
وللجميع تحياتي

ضياء الدين البري كتب:: السلام عليكم ... كلام من قلبي

وبضمير الشعب قــرّر
....

مش هايحصل ..
إني أرجع تاني واغفل
مهما حاولوا يهدّوا حيلي
أو يحاوطوا بيّا ليلي
أو يصرّوا إني أرحل
مش هايحصل
***
مش هايحصل ..
مش هانتعب يوم ونركع
مش هانغضب يوم ونرجع
مهما ذئب الويل يدبّـح
مهما بومة الليل تقبّح
مش هانخضع
أصل بيع الندل أسهل

***
مش هايحصل ..
إن ريق الأرض ينشف
أو جسور في النهر تضعف
مش هاتوصل..
إن صوت الحق يهرب
مهما شوفت فْ بكره أصعب
مش هايقدر..
يمحي نبض القلب مني
أو يخيّـب فيّا ظني
مهما شوفت الدّبّـه عاصيه
أو ذيول في الفوضي قاسيه
عايزه تنزع مني قلبي
لجل تزرع فيّا رعبي

***
مش هايحصل ..
مهما عشت كتير مليّـل
أو عليّ الليل يطوّل
أصل ثوب العار رميته
ذنب كنت فْ يوم جنيته
ومّـا ربي فْ علمه قدّر
وبضمير الشعب قرر
قام بثوره مش هاتقبل
إلا بالتطهير وأشمل
لجل بكره نشوفه أجمل

....

أشكركم
وللجميع تحياتي

الأستاذ الشاعر ضياء الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك تلك النزعة الإيمانية التي عدّلت من الموازين المقلوبة في بيت أبي القاسم الشابي :
إذا اللشعب يوما أراد الحياة
فلا بد أن يستجيــب القــــدر
ذلك البيت الذي جعل الإرادة للشعب وفرض الاستجابة على رب الشعب ، فجئت أنت بإيمانية صافية رددت الأمر إلى مساره الطبيعي ؛ مشيرا إلى الحقيقة المطلقة التي مفادها أن الله - عز وجل - لا يجب عليه شيء إلا ما أوجبه هو - سبحانه - على نفسه ، وحتى في هذه الأمور التي أوجبها الله - جل وعلا - على نفسه لم يذكر الله أن لغيره أن يطلب منه أن يلتزم بما ألزم به هو - سبحانه - نفسه ، وعلى سبيل المثال " كتب ربكم على نفسه الرحمة " فبرغم أن الله كتبها على نفسه إلا أنه لا يحق لأحد أن يلزم الله بها ، فقال الله تعالى " ففي رحمة الله هم فيها خالدون " والرحمة هنا هي الجنة ، ويستنتج أن الجنة لازمة للمؤمنين ، والخلود لازم أيضا بالتبعية .
ولكننا نجده - سبحانه - يقول ( خالدين فيها إلا ما شاء ربك ) ، وليس المقصود هنا زوال الجنة ( على أحد الأقوال وهو ما أميل إليه ) ، ولكنه إشارة صريحة أن كلا الرحمة ( منه سبحانه التي أدخلت المؤمنين الجنة ) ، والخلود ( في الجنة )، المقصود أن حدوث الاثنين ليس إلزاما على الله تعالى ، وإنما هو محض إرادته الخالصة المطلقة ، أي أن ذلك هو بعد مشيئته خاضع لها وليس قبلها ولا خارج عنها. بمعنى أن هذا هو مشيئة الله ، وهو وحده القادر على سلب الجنة الخلود وإيجاب الفناء عليها ، فله كامل المشيئة المطلقة .
جزاك الله خيرا أستاذنا الفاضل ، وللحديث بقية إن شاء الله حول العمل وما فيه ، لو كنت تسمح لي .
مع خالص تحياتي
عبدالرحمن الشاعر

مش هايحصل ..
إن ريق الأرض ينشف
أو جسور في النهر تضعف
مش هاتوصل..
إن صوت الحق يهرب
مهما شوفت فْ بكره أصعب
مش هايقدر..
يمحي نبض القلب مني
أو يخيّـب فيّا ظني
مهما شوفت الدّبّـه عاصيه
أو ذيول في الفوضي قاسيه
عايزه تنزع مني قلبي
لجل تزرع فيّا رعبي

***
الاستاذ.الشاعر الكبير/ضياء الدين البري

قصيده جميله...فيها احساس وطني عالي...وعلمك الاكيد انه لولا اراده الله سبحانه وتعالي ماكانت ان تنجح هذه الثوره....تسلم اخي ...وتقبل مرروي

بكل ود ....تقبل تحياتي

الشاعر الرائع ضياء الدين البرى
لك اصدق التحية واشد العجاب
دمت اخى الغالى ودام ابداعك
تقبلنى
Very Happy

أيه يا عم ضياء الجمال ده كله قلت حاجات كتير كنت عايز اقولها تحياتى لابداعك

اخى الحبيب الشاعر الكريم

ضياء الدين البرى

الصمود فى تلك الفتره الحرجه مهم جداّ .

وخاصة لشعورنا بأن الثوره فى طريقها للإجهاض .

مامن احد ينكر انها للآن ناجحه . ولكن كل الخوف من الذين

يحيكون الخطط لإفشالها .

تحيتى اخى ضياء وخالص مودتى ...

.
الله ينور عليك استاذ ضيا

اجسنت القول .. تحياتي

عبدالرحمن الشاعر كتب:

ضياء الدين البري كتب:: السلام عليكم ... كلام من قلبي

وبضمير الشعب قــرّر
....

مش هايحصل ..
إني أرجع تاني واغفل
مهما حاولوا يهدّوا حيلي
أو يحاوطوا بيّا ليلي
أو يصرّوا إني أرحل
مش هايحصل
***
مش هايحصل ..
مش هانتعب يوم ونركع
مش هانغضب يوم ونرجع
مهما ذئب الويل يدبّـح
مهما بومة الليل تقبّح
مش هانخضع
أصل بيع الندل أسهل

***
مش هايحصل ..
إن ريق الأرض ينشف
أو جسور في النهر تضعف
مش هاتوصل..
إن صوت الحق يهرب
مهما شوفت فْ بكره أصعب
مش هايقدر..
يمحي نبض القلب مني
أو يخيّـب فيّا ظني
مهما شوفت الدّبّـه عاصيه
أو ذيول في الفوضي قاسيه
عايزه تنزع مني قلبي
لجل تزرع فيّا رعبي

***
مش هايحصل ..
مهما عشت كتير مليّـل
أو عليّ الليل يطوّل
أصل ثوب العار رميته
ذنب كنت فْ يوم جنيته
ومّـا ربي فْ علمه قدّر
وبضمير الشعب قرر
قام بثوره مش هاتقبل
إلا بالتطهير وأشمل
لجل بكره نشوفه أجمل

....

أشكركم
وللجميع تحياتي

الأستاذ الشاعر ضياء الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك تلك النزعة الإيمانية التي عدّلت من الموازين المقلوبة في بيت أبي القاسم الشابي :
إذا اللشعب يوما أراد الحياة
فلا بد أن يستجيــب القــــدر
ذلك البيت الذي جعل الإرادة للشعب وفرض الاستجابة على رب الشعب ، فجئت أنت بإيمانية صافية رددت الأمر إلى مساره الطبيعي ؛ مشيرا إلى الحقيقة المطلقة التي مفادها أن الله - عز وجل - لا يجب عليه شيء إلا ما أوجبه هو - سبحانه - على نفسه ، وحتى في هذه الأمور التي أوجبها الله - جل وعلا - على نفسه لم يذكر الله أن لغيره أن يطلب منه أن يلتزم بما ألزم به هو - سبحانه - نفسه ، وعلى سبيل المثال " كتب ربكم على نفسه الرحمة " فبرغم أن الله كتبها على نفسه إلا أنه لا يحق لأحد أن يلزم الله بها ، فقال الله تعالى " ففي رحمة الله هم فيها خالدون " والرحمة هنا هي الجنة ، ويستنتج أن الجنة لازمة للمؤمنين ، والخلود لازم أيضا بالتبعية .
ولكننا نجده - سبحانه - يقول ( خالدين فيها إلا ما شاء ربك ) ، وليس المقصود هنا زوال الجنة ( على أحد الأقوال وهو ما أميل إليه ) ، ولكنه إشارة صريحة أن كلا الرحمة ( منه سبحانه التي أدخلت المؤمنين الجنة ) ، والخلود ( في الجنة )، المقصود أن حدوث الاثنين ليس إلزاما على الله تعالى ، وإنما هو محض إرادته الخالصة المطلقة ، أي أن ذلك هو بعد مشيئته خاضع لها وليس قبلها ولا خارج عنها. بمعنى أن هذا هو مشيئة الله ، وهو وحده القادر على سلب الجنة الخلود وإيجاب الفناء عليها ، فله كامل المشيئة المطلقة .
جزاك الله خيرا أستاذنا الفاضل ، وللحديث بقية إن شاء الله حول العمل وما فيه ، لو كنت تسمح لي .
مع خالص تحياتي
عبدالرحمن الشاعر

.

بسم الله الرحمن الرحيم
إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ،
صدق الله العظيم
...

السلام عليكم .. كلام من قلبي
الأستاذ الشاعر / عبد الرحمن
احترامي وتقديري

هكذا أرادها رب العالمين ،
لتكون رمزا وشعارا للعزة والكرامة التي منحنا إيّـاها رب العزة والجلال ،
لتضاف إلي الانتصارات الربانيه لهذا الشعب العظيم ،
ليحتذي بها من قِـبـَل الآخرين إن أرادوا الخير ،
وعلي مدي صفحات الحياة ،
وهذا ليس بجديد ،
بل من يقرأ التاريخ الميسر له سيجد بين صفحاته الصادقه ،
أن هذا الشعب ومنذ بداية الخليقه ،
إمتلك بين محيط صدره ، وبالوراثه ، لا المصطنعة ،
قلوب مطمئنه بأمر الله ، ودماء طاهره ،
تجري بأمر رب العالمين بالشرايين الممتده علي محيط أرض الكنانه الطاهره ،
تسيل دائما بين ذرات ترابها تضحية محببة وبعشق ،
ساعية إلي نيل الشهادة المباركه من رب العالمين ،
إبتغاء مرضاته واتقاء سخطه ،
طامعة في مغفرته ، ورضائه ، وبرحمته يدخلهم جناته ،
يملك هذا الشعب الطيب أهله ،
أيادٍ مسلحة بأسلحة ربانية قويه ، تضرب بمشيئة الله وقوته ،
علي رؤس الفساد ، وأذرع الاضطهاد ،
وأعين الحقد المدبر ، والغل المدروس ،
من المتآمرين علي الوطن والمواطنين ،
والطامعين في المقدرات التي رزقهم الله بها ،
سعيا لإضعاف هذا الشعب ، بل للقضاء عليه ،
متسلحين بكل ماؤتوا من الوسائل الشيطانيه ،
التي أمدهم بها جنود إبليس وخاصته ،
أصحاب العقول الخربه ، والقلوب لاتعرف للرحمة طريق ،
يملك هذا الشعب مالا يملكه أعداء هذا البلد الطيب أهله ،
وكلما إنتصر لنا الله ، زادت الأحقاد من الآخرين ،
بدلا من أن يتعظوا ويعودوا إلي الله ،
وكل من قرأ التاريخ ، حتي وإن كان متآمرا ،أو حاقدا .. أو .. ،
إلي أن هذه الأرض وشعبها ،
في رعاية رب العالمين وحفظه ،
طوال الحياة الدنيا الممتده إلي ماشاء الله ،
مؤكدا لكل الغافلين ،
البعيدين عن حدود الله ،
أنه مهما طالت سنين فحشهم وفسادهم ،
وزادت قسوتهم وبطشهم بأحبة الله علي أرضه المباركة من رب العالمين ، متناسين بأنها المحروسة بأمر رب العالمين ،
أرض السماحة والصحابة والرسل والأنبياء ،
ساحة العلم ، وقبلة العلماء ،
فقدّر رب العزة في علمه ومكنونه ،
بعدما ضاقت الأرض علي أحبته ،
أهل مصر كنانته ،
خير أجناد الأرض ،
الملتزمين بتأدية الفرض ،
فحرّك الساكن من غفلته ، وقرّب الثابت من ثورته
فأمر ملائكته في الموعد المحدد ،
كلٌُ في حدوده ، وهيأ قلوب جنوده ،
وأمدّهم بطمئنينته ،
وأمطرهم بنسائم الصبر ،
ووعدهم بالجنة قبل دخول القبر ،
وأوقع الرعب في قلوب العصاه ،
وأرهب كل صنوف الجناه ،
لينتصر للناس الطيبين ،
أهل هذا البلد الأمين ،
فكان النجاح رغم أنف كل الحاقدين ،
ورغم أنف المتربصين ،
ستبقي كنانة الله كما أرادها رب العالمين ،
لا بإرادة المتفوهين ،
الذين يدّعون بما لا يفعلوه ،
ولا بأيديهم أن يفعلوه

أخي الفاضل / عبد الرحمن
لنا الله من قبل ومن بعد ..
ولا أقول لك .. أشكرك علي المرور وفقط ..
بل أقولها علي هذا التعليق الراقي ..
الذي منحتني به فرصة أن أعبر ..

ومن الطبيعي أننا متواجدين علي هذا المنتدي الرائع ،
لنطرح مايجود به علينا رب العالمين من كلمات ،
لتلقي من التدقيق والتحليل ، والرؤي المختلفه بعد الدراسه لما طرح ،
وبعد كل هذا ..
أنتظر عودة حضرتك لكلماتي ،
ويسعدني مسبقا المزيد من الدراسه والتعليق ..
أكرر الشكر لحضرتك
وللجميع تحياتي

.

جميل كالعادة ياأبو الأنوار وإن شاء الله

مش حيحصل

رضا فايد كتب:: مش هايحصل ..
إن ريق الأرض ينشف
أو جسور في النهر تضعف
مش هاتوصل..
إن صوت الحق يهرب
مهما شوفت فْ بكره أصعب
مش هايقدر..
يمحي نبض القلب مني
أو يخيّـب فيّا ظني
مهما شوفت الدّبّـه عاصيه
أو ذيول في الفوضي قاسيه
عايزه تنزع مني قلبي
لجل تزرع فيّا رعبي

***
الاستاذ.الشاعر الكبير/ضياء الدين البري

قصيده جميله...فيها احساس وطني عالي...وعلمك الاكيد انه لولا اراده الله سبحانه وتعالي ماكانت ان تنجح هذه الثوره....تسلم اخي ...وتقبل مرروي

بكل ود ....تقبل تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم
إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ،
صدق الله العظيم

..

السلام عليكم .. كلام من قلبي
الأستاذ الشاعر / رضا فايد
احترامي وتقديري

إسمح لي أن أشكر حضرتك علي مرورك الرائع وتعليقك الراقي
علي كلماتي ...

هكذا أرادها رب العالمين ،
لتكون رمزا وشعارا للعزة والكرامة التي منحنا إيّـاها رب العزة والجلال ،
لتضاف إلي الانتصارات الربانيه لهذا الشعب العظيم ،
ليحتذي بها من قِـبـَل الآخرين إن أرادوا الخير ،
وعلي مدي صفحات الحياة ،
وهذا ليس بجديد ،
بل من يقرأ التاريخ الميسر له سيجد بين صفحاته الصادقه ،
أن هذا الشعب ومنذ بداية الخليقه ،
إمتلك بين محيط صدره ، وبالوراثه ، لا المصطنعة ،
قلوب مطمئنه بأمر الله ، ودماء طاهره ،
تجري بأمر رب العالمين بالشرايين الممتده علي محيط أرض الكنانه الطاهره ،
تسيل دائما بين ذرات ترابها تضحية محببة وبعشق ،
ساعية إلي نيل الشهادة المباركه من رب العالمين ،
إبتغاء مرضاته واتقاء سخطه ،
طامعة في مغفرته ، ورضائه ، وبرحمته يدخلهم جناته ،
يملك هذا الشعب الطيب أهله ،
أيادٍ مسلحة بأسلحة ربانية قويه ، تضرب بمشيئة الله وقوته ،
علي رؤس الفساد ، وأذرع الاضطهاد ،
وأعين الحقد المدبر ، والغل المدروس ،
من المتآمرين علي الوطن والمواطنين ،
والطامعين في المقدرات التي رزقهم الله بها ،
سعيا لإضعاف هذا الشعب ، بل للقضاء عليه ،
متسلحين بكل ماؤتوا من الوسائل الشيطانيه ،
التي أمدهم بها جنود إبليس وخاصته ،
أصحاب العقول الخربه ، والقلوب لاتعرف للرحمة طريق ،
يملك هذا الشعب مالا يملكه أعداء هذا البلد الطيب أهله ،
وكلما إنتصر لنا الله ، زادت الأحقاد من الآخرين ،
بدلا من أن يتعظوا ويعودوا إلي الله ،
وكل من قرأ التاريخ ، حتي وإن كان متآمرا ،أو حاقدا .. أو .. ،
إلي أن هذه الأرض وشعبها ،
في رعاية رب العالمين وحفظه ،
طوال الحياة الدنيا الممتده إلي ماشاء الله ،
مؤكدا لكل الغافلين ،
البعيدين عن حدود الله ،
أنه مهما طالت سنين فحشهم وفسادهم ،
وزادت قسوتهم وبطشهم بأحبة الله علي أرضه المباركة من رب العالمين ، متناسين بأنها المحروسة بأمر رب العالمين ،
أرض السماحة والصحابة والرسل والأنبياء ،
ساحة العلم ، وقبلة العلماء ،
فقدّر رب العزة في علمه ومكنونه ،
بعدما ضاقت الأرض علي أحبته ،
أهل مصر كنانته ،
خير أجناد الأرض ،
الملتزمين بتأدية الفرض ،
فحرّك الساكن من غفلته ، وقرّب الثابت من ثورته
فأمر ملائكته في الموعد المحدد ،
كلٌُ في حدوده ، وهيأ قلوب جنوده ،
وأمدّهم بطمئنينته ،
وأمطرهم بنسائم الصبر ،
ووعدهم بالجنة قبل دخول القبر ،
وأوقع الرعب في قلوب العصاه ،
وأرهب كل صنوف الجناه ،
لينتصر للناس الطيبين ،
أهل هذا البلد الأمين ،
فكان النجاح رغم أنف كل الحاقدين ،
ورغم أنف المتربصين ،
ستبقي كنانة الله كما أرادها رب العالمين ،
لا بإرادة المتفوهين ،
الذين يدّعون بما لا يفعلوه ،
ولا بأيديهم أن يفعلوه

أكرر الشكر لحضرتك
وللجميع تحياتي

.........

الشاعر محمود قطب كتب:: الشاعر الرائع ضياء الدين البرى
لك اصدق التحية واشد العجاب
دمت اخى الغالى ودام ابداعك
تقبلنى

بسم الله الرحمن الرحيم
إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ،
صدق الله العظيم
...

....

السلام عليكم .. كلام من قلبي
الأستاذ الشاعر / محمود قطب
احترامي وتقديري

وأشكرك أخي الفاضل علي مرورك الرائع والتعليق الراقي ..

وهكذا أرادها رب العالمين ،
لتكون رمزا وشعارا للعزة والكرامة التي منحنا إيّـاها رب العزة والجلال ،
لتضاف إلي الانتصارات الربانيه لهذا الشعب العظيم ،
ليحتذي بها من قِـبـَل الآخرين إن أرادوا الخير ،
وعلي مدي صفحات الحياة ،
وهذا ليس بجديد ،
بل من يقرأ التاريخ الميسر له سيجد بين صفحاته الصادقه ،
أن هذا الشعب ومنذ بداية الخليقه ،
إمتلك بين محيط صدره ، وبالوراثه ، لا المصطنعة ،
قلوب مطمئنه بأمر الله ، ودماء طاهره ،
تجري بأمر رب العالمين بالشرايين الممتده علي محيط أرض الكنانه الطاهره ،
تسيل دائما بين ذرات ترابها تضحية محببة وبعشق ،
ساعية إلي نيل الشهادة المباركه من رب العالمين ،
إبتغاء مرضاته واتقاء سخطه ،
طامعة في مغفرته ، ورضائه ، وبرحمته يدخلهم جناته ،
يملك هذا الشعب الطيب أهله ،
أيادٍ مسلحة بأسلحة ربانية قويه ، تضرب بمشيئة الله وقوته ،
علي رؤس الفساد ، وأذرع الاضطهاد ،
وأعين الحقد المدبر ، والغل المدروس ،
من المتآمرين علي الوطن والمواطنين ،
والطامعين في المقدرات التي رزقهم الله بها ،
سعيا لإضعاف هذا الشعب ، بل للقضاء عليه ،
متسلحين بكل ماؤتوا من الوسائل الشيطانيه ،
التي أمدهم بها جنود إبليس وخاصته ،
أصحاب العقول الخربه ، والقلوب لاتعرف للرحمة طريق ،
يملك هذا الشعب مالا يملكه أعداء هذا البلد الطيب أهله ،
وكلما إنتصر لنا الله ، زادت الأحقاد من الآخرين ،
بدلا من أن يتعظوا ويعودوا إلي الله ،
وكل من قرأ التاريخ ، حتي وإن كان متآمرا ،أو حاقدا .. أو .. ،
إلي أن هذه الأرض وشعبها ،
في رعاية رب العالمين وحفظه ،
طوال الحياة الدنيا الممتده إلي ماشاء الله ،
مؤكدا لكل الغافلين ،
البعيدين عن حدود الله ،
أنه مهما طالت سنين فحشهم وفسادهم ،
وزادت قسوتهم وبطشهم بأحبة الله علي أرضه المباركة من رب العالمين ، متناسين بأنها المحروسة بأمر رب العالمين ،
أرض السماحة والصحابة والرسل والأنبياء ،
ساحة العلم ، وقبلة العلماء ،
فقدّر رب العزة في علمه ومكنونه ،
بعدما ضاقت الأرض علي أحبته ،
أهل مصر كنانته ،
خير أجناد الأرض ،
الملتزمين بتأدية الفرض ،
فحرّك الساكن من غفلته ، وقرّب الثابت من ثورته
فأمر ملائكته في الموعد المحدد ،
كلٌُ في حدوده ، وهيأ قلوب جنوده ،
وأمدّهم بطمئنينته ،
وأمطرهم بنسائم الصبر ،
ووعدهم بالجنة قبل دخول القبر ،
وأوقع الرعب في قلوب العصاه ،
وأرهب كل صنوف الجناه ،
لينتصر للناس الطيبين ،
أهل هذا البلد الأمين ،
فكان النجاح رغم أنف كل الحاقدين ،
ورغم أنف المتربصين ،
ستبقي كنانة الله كما أرادها رب العالمين ،
لا بإرادة المتفوهين ،
الذين يدّعون بما لا يفعلوه ،
ولا بأيديهم أن يفعلوه

أكرر الشكر لحضرتك
وللجميع تحياتي

حمدى شيبة كتب:: أيه يا عم ضياء الجمال ده كله قلت حاجات كتير كنت عايز اقولها تحياتى لابداعك

.

بسم الله الرحمن الرحيم
( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون )
صدق الله العظيم

...

السلام عليكم .. كلام من قلبي
الأستاذ الشاعر / حمدي شيبه
احترامي وتقديري

وأشكر حضرتك علي التواجد علي كلماتي ،
وهذا التعليق الراقي ،

وهكذا أرادها رب العالمين ،
لتكون رمزا وشعارا للعزة والكرامة التي منحنا إيّـاها رب العزة والجلال ،
لتضاف إلي الانتصارات الربانيه لهذا الشعب العظيم ،
ليحتذي بها من قِـبـَل الآخرين إن أرادوا الخير ،
وعلي مدي صفحات الحياة ،
وهذا ليس بجديد ،
بل من يقرأ التاريخ الميسر له سيجد بين صفحاته الصادقه ،
أن هذا الشعب ومنذ بداية الخليقه ،
إمتلك بين محيط صدره ، وبالوراثه ، لا المصطنعة ،
قلوب مطمئنه بأمر الله ، ودماء طاهره ،
تجري بأمر رب العالمين بالشرايين الممتده علي محيط أرض الكنانه الطاهره ،
تسيل دائما بين ذرات ترابها تضحية محببة وبعشق ،
ساعية إلي نيل الشهادة المباركه من رب العالمين ،
إبتغاء مرضاته واتقاء سخطه ،
طامعة في مغفرته ، ورضائه ، وبرحمته يدخلهم جناته ،
يملك هذا الشعب الطيب أهله ،
أيادٍ مسلحة بأسلحة ربانية قويه ، تضرب بمشيئة الله وقوته ،
علي رؤس الفساد ، وأذرع الاضطهاد ،
وأعين الحقد المدبر ، والغل المدروس ،
من المتآمرين علي الوطن والمواطنين ،
والطامعين في المقدرات التي رزقهم الله بها ،
سعيا لإضعاف هذا الشعب ، بل للقضاء عليه ،
متسلحين بكل ماؤتوا من الوسائل الشيطانيه ،
التي أمدهم بها جنود إبليس وخاصته ،
أصحاب العقول الخربه ، والقلوب لاتعرف للرحمة طريق ،
يملك هذا الشعب مالا يملكه أعداء هذا البلد الطيب أهله ،
وكلما إنتصر لنا الله ، زادت الأحقاد من الآخرين ،
بدلا من أن يتعظوا ويعودوا إلي الله ،
وكل من قرأ التاريخ ، حتي وإن كان متآمرا ،أو حاقدا .. أو .. ،
إلي أن هذه الأرض وشعبها ،
في رعاية رب العالمين وحفظه ،
طوال الحياة الدنيا الممتده إلي ماشاء الله ،
مؤكدا لكل الغافلين ،
البعيدين عن حدود الله ،
أنه مهما طالت سنين فحشهم وفسادهم ،
وزادت قسوتهم وبطشهم بأحبة الله علي أرضه المباركة من رب العالمين ، متناسين بأنها المحروسة بأمر رب العالمين ،
أرض السماحة والصحابة والرسل والأنبياء ،
ساحة العلم ، وقبلة العلماء ،
فقدّر رب العزة في علمه ومكنونه ،
بعدما ضاقت الأرض علي أحبته ،
أهل مصر كنانته ،
خير أجناد الأرض ،
الملتزمين بتأدية الفرض ،
فحرّك الساكن من غفلته ، وقرّب الثابت من ثورته
فأمر ملائكته في الموعد المحدد ،
كلٌُ في حدوده ، وهيأ قلوب جنوده ،
وأمدّهم بطمئنينته ،
وأمطرهم بنسائم الصبر ،
ووعدهم بالجنة قبل دخول القبر ،
وأوقع الرعب في قلوب العصاه ،
وأرهب كل صنوف الجناه ،
لينتصر للناس الطيبين ،
أهل هذا البلد الأمين ،
فكان النجاح رغم أنف كل الحاقدين ،
ورغم أنف المتربصين ،
ستبقي كنانة الله كما أرادها رب العالمين ،
لا بإرادة المتفوهين ،
الذين يدّعون بما لا يفعلوه ،
ولا بأيديهم أن يفعلوه

أكرر الشكر لحضرتك
وللجميع تحياتي

.....

عادل عوض سند كتب:: اخى الحبيب الشاعر الكريم

ضياء الدين البرى

الصمود فى تلك الفتره الحرجه مهم جداّ .

وخاصة لشعورنا بأن الثوره فى طريقها للإجهاض .

مامن احد ينكر انها للآن ناجحه . ولكن كل الخوف من الذين

يحيكون الخطط لإفشالها .

تحيتى اخى ضياء وخالص مودتى ...

.......

بسم الله الرحمن الرحيم
إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ،
صدق الله العظيم
...

السلام عليكم .. كلام من قلبي
أخي الفاضل .. الشاعر القدير .. أ / عادل عوض سند
احترامي وتقديري

ودائما أشكر حضرتك علي التواجد الدائم علي كلماتي
والتعليقات التي أعتز بمحتواها ..

وهكذا أرادها رب العالمين ،
لتكون رمزا وشعارا للعزة والكرامة التي منحنا إيّـاها رب العزة والجلال ،
لتضاف إلي الانتصارات الربانيه لهذا الشعب العظيم ،
ليحتذي بها من قِـبـَل الآخرين إن أرادوا الخير ،
وعلي مدي صفحات الحياة ،
وهذا ليس بجديد ،
بل من يقرأ التاريخ الميسر له سيجد بين صفحاته الصادقه ،
أن هذا الشعب ومنذ بداية الخليقه ،
إمتلك بين محيط صدره ، وبالوراثه ، لا المصطنعة ،
قلوب مطمئنه بأمر الله ، ودماء طاهره ،
تجري بأمر رب العالمين بالشرايين الممتده علي محيط أرض الكنانه الطاهره ،
تسيل دائما بين ذرات ترابها تضحية محببة وبعشق ،
ساعية إلي نيل الشهادة المباركه من رب العالمين ،
إبتغاء مرضاته واتقاء سخطه ،
طامعة في مغفرته ، ورضائه ، وبرحمته يدخلهم جناته ،
يملك هذا الشعب الطيب أهله ،
أيادٍ مسلحة بأسلحة ربانية قويه ، تضرب بمشيئة الله وقوته ،
علي رؤس الفساد ، وأذرع الاضطهاد ،
وأعين الحقد المدبر ، والغل المدروس ،
من المتآمرين علي الوطن والمواطنين ،
والطامعين في المقدرات التي رزقهم الله بها ،
سعيا لإضعاف هذا الشعب ، بل للقضاء عليه ،
متسلحين بكل ماؤتوا من الوسائل الشيطانيه ،
التي أمدهم بها جنود إبليس وخاصته ،
أصحاب العقول الخربه ، والقلوب لاتعرف للرحمة طريق ،
يملك هذا الشعب مالا يملكه أعداء هذا البلد الطيب أهله ،
وكلما إنتصر لنا الله ، زادت الأحقاد من الآخرين ،
بدلا من أن يتعظوا ويعودوا إلي الله ،
وكل من قرأ التاريخ ، حتي وإن كان متآمرا ،أو حاقدا .. أو .. ،
إلي أن هذه الأرض وشعبها ،
في رعاية رب العالمين وحفظه ،
طوال الحياة الدنيا الممتده إلي ماشاء الله ،
مؤكدا لكل الغافلين ،
البعيدين عن حدود الله ،
أنه مهما طالت سنين فحشهم وفسادهم ،
وزادت قسوتهم وبطشهم بأحبة الله علي أرضه المباركة من رب العالمين ، متناسين بأنها المحروسة بأمر رب العالمين ،
أرض السماحة والصحابة والرسل والأنبياء ،
ساحة العلم ، وقبلة العلماء ،
فقدّر رب العزة في علمه ومكنونه ،
بعدما ضاقت الأرض علي أحبته ،
أهل مصر كنانته ،
خير أجناد الأرض ،
الملتزمين بتأدية الفرض ،
فحرّك الساكن من غفلته ، وقرّب الثابت من ثورته
فأمر ملائكته في الموعد المحدد ،
كلٌُ في حدوده ، وهيأ قلوب جنوده ،
وأمدّهم بطمئنينته ،
وأمطرهم بنسائم الصبر ،
ووعدهم بالجنة قبل دخول القبر ،
وأوقع الرعب في قلوب العصاه ،
وأرهب كل صنوف الجناه ،
لينتصر للناس الطيبين ،
أهل هذا البلد الأمين ،
فكان النجاح رغم أنف كل الحاقدين ،
ورغم أنف المتربصين ،
ستبقي كنانة الله كما أرادها رب العالمين ،
لا بإرادة المتفوهين ،
الذين يدّعون بما لا يفعلوه ،
ولا يملكون أن يفعلوه

أكرر الشكر لحضرتك
وللجميع تحياتي

......

م/عطية شواش كتب:: .
الله ينور عليك استاذ ضيا

اجسنت القول .. تحياتي

........

بسم الله الرحمن الرحيم
إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ،
صدق الله العظيم
...

السلام عليكم .. كلام من قلبي
الشاعر الرائع .. م / عطيه شواش
احترامي وتقديري
أشكر لحضرتك مرورك الرائع دائما

وهكذا أرادها رب العالمين ،
لتكون رمزا وشعارا للعزة والكرامة التي منحنا إيّـاها رب العزة والجلال ،
لتضاف إلي الانتصارات الربانيه لهذا الشعب العظيم ،
ليحتذي بها من قِـبـَل الآخرين إن أرادوا الخير ،
وعلي مدي صفحات الحياة ،
وهذا ليس بجديد ،
بل من يقرأ التاريخ الميسر له سيجد بين صفحاته الصادقه ،
أن هذا الشعب ومنذ بداية الخليقه ،
إمتلك بين محيط صدره ، وبالوراثه ، لا المصطنعة ،
قلوب مطمئنه بأمر الله ، ودماء طاهره ،
تجري بأمر رب العالمين بالشرايين الممتده علي محيط أرض الكنانه الطاهره ،
تسيل دائما بين ذرات ترابها تضحية محببة وبعشق ،
ساعية إلي نيل الشهادة المباركه من رب العالمين ،
إبتغاء مرضاته واتقاء سخطه ،
طامعة في مغفرته ، ورضائه ، وبرحمته يدخلهم جناته ،
يملك هذا الشعب الطيب أهله ،
أيادٍ مسلحة بأسلحة ربانية قويه ، تضرب بمشيئة الله وقوته ،
علي رؤس الفساد ، وأذرع الاضطهاد ،
وأعين الحقد المدبر ، والغل المدروس ،
من المتآمرين علي الوطن والمواطنين ،
والطامعين في المقدرات التي رزقهم الله بها ،
سعيا لإضعاف هذا الشعب ، بل للقضاء عليه ،
متسلحين بكل ماؤتوا من الوسائل الشيطانيه ،
التي أمدهم بها جنود إبليس وخاصته ،
أصحاب العقول الخربه ، والقلوب لاتعرف للرحمة طريق ،
يملك هذا الشعب مالا يملكه أعداء هذا البلد الطيب أهله ،
وكلما إنتصر لنا الله ، زادت الأحقاد من الآخرين ،
بدلا من أن يتعظوا ويعودوا إلي الله ،
وكل من قرأ التاريخ ، حتي وإن كان متآمرا ،أو حاقدا .. أو .. ،
إلي أن هذه الأرض وشعبها ،
في رعاية رب العالمين وحفظه ،
طوال الحياة الدنيا الممتده إلي ماشاء الله ،
مؤكدا لكل الغافلين ،
البعيدين عن حدود الله ،
أنه مهما طالت سنين فحشهم وفسادهم ،
وزادت قسوتهم وبطشهم بأحبة الله علي أرضه المباركة من رب العالمين ، متناسين بأنها المحروسة بأمر رب العالمين ،
أرض السماحة والصحابة والرسل والأنبياء ،
ساحة العلم ، وقبلة العلماء ،
فقدّر رب العزة في علمه ومكنونه ،
بعدما ضاقت الأرض علي أحبته ،
أهل مصر كنانته ،
خير أجناد الأرض ،
الملتزمين بتأدية الفرض ،
فحرّك الساكن من غفلته ، وقرّب الثابت من ثورته
فأمر ملائكته في الموعد المحدد ،
كلٌُ في حدوده ، وهيأ قلوب جنوده ،
وأمدّهم بطمئنينته ،
وأمطرهم بنسائم الصبر ،
ووعدهم بالجنة قبل دخول القبر ،
وأوقع الرعب في قلوب العصاه ،
وأرهب كل صنوف الجناه ،
لينتصر للناس الطيبين ،
أهل هذا البلد الأمين ،
فكان النجاح رغم أنف كل الحاقدين ،
ورغم أنف المتربصين ،
ستبقي كنانة الله كما أرادها رب العالمين ،
لا بإرادة المتفوهين ،
الذين يدّعون بما لا يفعلوه ،
ولا بأيديهم أن يفعلوه

أكرر الشكر لحضرتك
وللجميع تحياتي

.........

مش هيحصل
وإصرار منقطع النظير
يقسم ظهر الفساد
يعلى كلمة لا فى وجه الخطأ دونما خوف أو كساد
قصيده رائعه
بارك الله فيك

طارق منيب كتب:

جميل كالعادة ياأبو الأنوار وإن شاء الله

مش حيحصل

السلام عليكم .. كلام من قلبي
أخي الحبيب / طارق
احترامي وتقديري

دايما نقول ياااااااااااااااارب

اشكرك علي هذا المرور الرائع
وحشتنا كتير ،

وللجميع تحياتي

اميره بلا وطن كتب:

مش هيحصل
وإصرار منقطع النظير
يقسم ظهر الفساد
يعلى كلمة لا فى وجه الخطأ دونما خوف أو كساد
قصيده رائعه
بارك الله فيك

السلام عليكم ..كلام من قلبي
الأستاذه / أميره
احترامي وتقديري

وكل الشكر علي مرورك الرائع ،
وتعليقك الراقي ،

وللجميع تحياتي

» يااااااااااااااااأمتي....ضياء الدين البري
» ليه تلوموني....؟ ... ضياء الدين البري
» ياريت ......ضياء الدين البري
» مـش بــإيدي .. ضياء الدين البري
» من غير إحم يابا .. ضياء الدين البري