الباب الكبير

موضوع: الباب الكبير الإثنين يوليو 04, 2011 9:57 pm

ا
الباب الكبير

يا ليته ينهي الحيرة على معصمي .. يقبض كل شموعي بأكف الدعاء ..لا يتشابه مع بروتوكولات صهيون . صمت الناس أمام الباب الكبير .. وصرخت .

في اليوم التالي من أعياد القمح يطل علينا من الباب الكبير أنف بائع الأحلام .. وفي كل مرة أتحسس فيها أنفي أستشعر أنفه !؟ .. وكلما إقتربت من صورته أوشك الحلم على الصباح .. وكأن الناس من حولي أحلام بيضاء داخل رسوم متحركة !! .. وفي كل صورة يحكي .. ويتباكى دمائنا !؟ .

وصدى بعد صدى ينتبه المذياع .. يسترسل :
أنه في اليوم التالي من أعياد القمح .. قد خرجت علينا أحلامنا .. أن جُدعت أنف الصغير ؟! ( يبتعد الصوت شيئاً فشيئاً ) . كان المحقق يبصق إلى السماء .. ويُطمئن بأن النية تحت السيطرة .

(كان المحقق يبصق إلى السماء .. ويُطمئن بأن النية تحت السيطرة .)
الشاعر الاستاذ /خالد غلاب
تحية حب واحترام
سأكتفى بهذا الشطر الذى انهيت به هذا العمل الغارق فى الرمزية بلغة الشعر وثوب القصه
هذا الحلم الحداثى التجريبى
برغم اغلاقه المحكم على المبدع ذاته أو على القله القليله جدا التى تعانق هذا الفكر الادبى الا انه جاء جيدا بحيث يطرح مساحة جيده فى التفكير
ابداع خاص جدا من شاعر ميز جدا
تمنياتى بدوام التوفيق

الأستاذ خالد نور
أعزك الله
أراك تسترسل ومازلت ...

(كان المحقق يبصق إلى السماء .. ويُطمئن بأن النية تحت السيطرة .)
الشاعر الاستاذ /خالد غلاب
تحية حب واحترام
سأكتفى بهذا الشطر الذى انهيت به هذا العمل الغارق فى الرمزية بلغة الشعر وثوب القصه
هذا الحلم الحداثى التجريبى
برغم اغلاقه المحكم على المبدع ذاته أو على القله القليله جدا التى تعانق هذا الفكر الادبى الا انه جاء جيدا بحيث يطرح مساحة جيده فى التفكير
ابداع خاص جدا من شاعر مميز جدا
تمنياتى بدوام التوفيق

وأقول وبكل سرور ( لقد أعزني الله برأيك هذا اليوم )
تقديري

javascript:emoticonp(' Very Happy

')

الاستاذ خالد غلاب

استخدامك للغموض المكثف فى عمالك ومحاولة ضغط

العمل فى اقل سطور قد يعى القاريء . ثم يخرج من القراءه

بلاشيء . واسمح لى اختلف معك فى جملة :

كان المحقق يبصق إلى السماء .. ويُطمئن بأن النية تحت السيطرة .

ارى ان تلك الجمله اُقحمت فى العمل .

راى ربما يصيب وربما يُخطيء .

مودتى وتحيتى ...

أستاذي عادل عوض سند
مما لا شك فيه أني أحترم رأيك جدا كذلك أحترم رأي الأستاذ خالد نور ولست محيراً في اختلاف الآراء
تقديري ومودتي الأكيدة

موضوع: رد: الباب الكبير الأحد يوليو 10, 2011 1:01 am

الباب الكبير ( تعديل )

لعلك تنهي الحيرة على معصمى . تقبض كل شموعي بأكف الدعاء . لعلك لا تتشابه مع بروتوكولات صهيون .
اليوم الأول من أعياد القمح . يتظاهر الناس أمام الباب الكبير . صَمَتَ الناس ، وصَرَخت .

في اليوم التالي أطل علينا من الباب الكبير أنف بائع الأحلام ، وفي كل مرة أتحسس فيها أنفي كنت أستشعر أنفه ، وكأني أستشعر حلماً جديداً أتحقق معه ، ولا يحقق الفوضى بداخلي .
وكلما إقتربت من صورة بائع الأحلام أوشك الحلم على الصباح ، وكأن الناس من حولي أعلام بيضاء داخل رسوم متحركة تظهر على الجدران والأسفلت ، وأنا من بينهم أنفض غبار الحلم عن أنفي .
وصدى بعد صدى ينتبه المذياع .. يسترسل
أنه في اليوم التالي من أعياد القمح ومن كوابيس عدة أن خرجت علينا أحلامنا في اتجاه الباب الكبير ، وأنه بالأمر سوف يُجدع أنف البائع الصغير .
أدركت ذلك عندما تحول حلمي إلى شخص بائع الأحلام ذاك المتغطرس الذي يملك كل شئ . تبتعد نشرة الأخبار شيئاً فشيئاً . كان المحقق في أعين الصغير يبصق إلى السماء ، ويُطمئن بأن النية تحت السيطرة .

Very Happy

موضوع: رد: الباب الكبير الأحد يوليو 10, 2011 6:28 pm

الأستاذ الشاعر والأديب : خالد غلاب

لـتـنـيـن حـــــــــلـويـن

Suspect

موضوع: رد: الباب الكبير السبت يوليو 16, 2011 7:00 pm

الأستاذ : شريف العجوز

تحية لك وتقدير وإحترام

مع قليل من اللوم والعتاب لشخصكم الكريم

مرور حضرتك علي قصة الأستاذ : الشاعر خالد غلاب ووضع علامة تعجب

وعلامة إستفهام قد يسبب له بعض الألم لأنني أعرفه منذ حوالي أكثر من 35 سنة

عرفته شاعراً يكتب في الفصحي والعامية وهو كما شاعر من طراز خاص وإنسان

حساس لأبعد الحدود وإذا كان يكتب القصة حالياً فهذا إن دل يدل علي خبرتة في

الأدب والشعر خبرة طويلة تساعدة علي أن يكون قاص متميز وإن ما حدث له

في هذه القصة ما هو إلا تعبير عن ما بداخلة من طاقة إبداعية وقدرتة علي

صياغة الموضوع بشكل أو أكثر من شكل ولكن يبدوا أنه تسرع ووضع القصتين

في مكان واحد جعلتك تكتب علامة تعجب وإستفهام .

عموماً لك كل الحب والتقدير وما هذا إلا عتاب من الأخوة كما تعودنا في منتدانا

الراقي الجميل الذي ينتمي لإنسان جميل هو أخونا وشاعرنا

الأستاذ : عاطف الجندي

Very Happy

الشاعر / محمد عبد الواحد
أسعدني خفة دمك وحرصك على المرور
تقديري

خالد غلاب كتب:: الباب الكبير ( تعديل )

لعلك تنهي الحيرة على معصمى . تقبض كل شموعي بأكف الدعاء . لعلك لا تتشابه مع بروتوكولات صهيون .
اليوم الأول من أعياد القمح . يتظاهر الناس أمام الباب الكبير . صَمَتَ الناس ، وصَرَخت .

في اليوم التالي أطل علينا من الباب الكبير أنف بائع الأحلام ، وفي كل مرة أتحسس فيها أنفي كنت أستشعر أنفه ، وكأني أستشعر حلماً جديداً أتحقق معه ، ولا يحقق الفوضى بداخلي .
وكلما إقتربت من صورة بائع الأحلام أوشك الحلم على الصباح ، وكأن الناس من حولي أعلام بيضاء داخل رسوم متحركة تظهر على الجدران والأسفلت ، وأنا من بينهم أنفض غبار الحلم عن أنفي .
وصدى بعد صدى ينتبه المذياع .. يسترسل
أنه في اليوم التالي من أعياد القمح ومن كوابيس عدة أن خرجت علينا أحلامنا في اتجاه الباب الكبير ، وأنه بالأمر سوف يُجدع أنف البائع الصغير .
أدركت ذلك عندما تحول حلمي إلى شخص بائع الأحلام ذاك المتغطرس الذي يملك كل شئ . تبتعد نشرة الأخبار شيئاً فشيئاً . كان المحقق في أعين الصغير يبصق إلى السماء ، ويُطمئن بأن النية تحت السيطرة .

*******
قرأتها عدة مرات واستمتعت بجمالها الداخلى الرائع ..قصة أخاذة وممتعة وعميقة لبعد يصل إلى أعماق الروح ...كلها جميلة ولكنى حين أقرأ يبصق إلى السماء أشعر بأنها بلا داعى ولو حذفت ستكون القصة أجمل لأنها أولا بلا فائدة وثانيا لأن من يبصق إلى السماء تسقط بصقته عليه وهنا القارىء يتخيل تلك الصورة وقد يشمئز وقد لا يتقبلها وهى أيضا غير معقولة فلا أحد يبصق إلى السماء !!!!إلا لو كان فى الطائرة وبصق من وراء الزجاج ههههههههههه

أهلا باخي خالد غلاب.

في الحقيقة انا معجب بقدرتك اللغوية

النص مشتت.. قرأته عدة مرات حتى استشف رمزيته ولكنني لم اجدها, وانما وجدت جمل غير مترابطة شتتت من تماسك النص.

فمثلا ما علاقة السطر الاول في بداية القصة بالسطر الثاني !؟

_______

كذلك لم توفق في صياغة بعض الجمل ,
مثل يبصق الى السماء!!؟؟ - أوشك الحلم على الصباح؟؟؟!!

كل التحية لك ,, بمثل هذه الانتقادات التي الى بها اخواني نتطور Smile

ندى إمام كتب:

خالد غلاب كتب:: الباب الكبير ( تعديل )

لعلك تنهي الحيرة على معصمى . تقبض كل شموعي بأكف الدعاء . لعلك لا تتشابه مع بروتوكولات صهيون .
اليوم الأول من أعياد القمح . يتظاهر الناس أمام الباب الكبير . صَمَتَ الناس ، وصَرَخت .

في اليوم التالي أطل علينا من الباب الكبير أنف بائع الأحلام ، وفي كل مرة أتحسس فيها أنفي كنت أستشعر أنفه ، وكأني أستشعر حلماً جديداً أتحقق معه ، ولا يحقق الفوضى بداخلي .
وكلما إقتربت من صورة بائع الأحلام أوشك الحلم على الصباح ، وكأن الناس من حولي أعلام بيضاء داخل رسوم متحركة تظهر على الجدران والأسفلت ، وأنا من بينهم أنفض غبار الحلم عن أنفي .
وصدى بعد صدى ينتبه المذياع .. يسترسل
أنه في اليوم التالي من أعياد القمح ومن كوابيس عدة أن خرجت علينا أحلامنا في اتجاه الباب الكبير ، وأنه بالأمر سوف يُجدع أنف البائع الصغير .
أدركت ذلك عندما تحول حلمي إلى شخص بائع الأحلام ذاك المتغطرس الذي يملك كل شئ . تبتعد نشرة الأخبار شيئاً فشيئاً . كان المحقق في أعين الصغير يبصق إلى السماء ، ويُطمئن بأن النية تحت السيطرة .

*******
قرأتها عدة مرات واستمتعت بجمالها الداخلى الرائع ..قصة أخاذة وممتعة وعميقة لبعد يصل إلى أعماق الروح ...كلها جميلة ولكنى حين أقرأ يبصق إلى السماء أشعر بأنها بلا داعى ولو حذفت ستكون القصة أجمل لأنها أولا بلا فائدة وثانيا لأن من يبصق إلى السماء تسقط بصقته عليه وهنا القارىء يتخيل تلك الصورة وقد يشمئز وقد لا يتقبلها وهى أيضا غير معقولة فلا أحد يبصق إلى السماء !!!!إلا لو كان فى الطائرة وبصق من وراء الزجاج ههههههههههه

ا المدعة والأديبة ندى إمام
أسعدني رأيك جدا فأنا أدرك أمانته . أما( يبصق إلى السماء ) كنت أعبر بها عن ظلم المحقق وجبروته لكني قررت تغييرها .
تقديري
Very Happy

يا خي حمد

هناك فرق بين الردح والنقد أنت ترى النص مشتت أنا ذنبي إيه هناك من قرأ وفهم ولم يتحامل أو يتعالي أو يطول لسانه بصراحه كلهم محترمين .

لم اقلل من احترامي ,
عد واقرا تعقيبي مرة اخرى ,,

ثم هون عليك

» الشاعر الكبير صلاح فتح الباب
» قصيدة الشاعر الكبير بابا عادل سند والشاعر الكبير عاطف الجندى
» زق الباب
» وقد الباب
» طرقت الباب