ليس شرطاً أن تقودنا رائحة الملح إلى أرجاء المحيط

القبطان الذي يبحر فى ذاكرتى كل خريف
ولم يواجه إعصاراً واحداً
أكد للمارة
أن النتوءات البارزة فى سقف جمجمتي للأسفل
ليست عوالق جليدية
أو بقايا بركان طائش
لكن الماء غسل التاريخ بأسره
حتى تجمدت أرواح العابرين فى سلام
العابرون فهموا الدرس جيداً
وإكتشفوا أن القبطان اللئيم
لم يكن ينوي الموت غرقاً على عجلة القياة
فيوفر على الباحثين مشقة رصد البطولات
لكن الأمل المتجسد فى رياح تعشق سير السلحفاه
كان كفيلاً بأن يعيد تشكيل الدفء
فى قلوب الحمقى ببساطة متناهية

عادل عوض سند كتب:

الاستاذ الشاعر

شريف سيد صلاح

العنوان يشد اى قاريء . وانت انتقيت الكلمات

التى تحمل بين طياتها اكثر من معنى .

نثريه راقيه وعميقة المعنى ..

مودتى وتحياتى ...

أستاذى يسعدنى مرورك الكريم ويشرفنى تواجدك معى

المبدع الرائع الاستاذ شريف قرات النص اكثر من مره ونال اعجابى بشدهواشعر انك تتنفس من نفس الهواء الذى يتنفسه حسنى شاكر دمت موفقا

حسنى شاكر

ببساطة متناهية نص رائع

الاستاذ شريف

رائع جدا

تحياتى

hosny كتب:

المبدع الرائع الاستاذ شريف قرات النص اكثر من مره ونال اعجابى بشدهواشعر انك تتنفس من نفس الهواء الذى يتنفسه حسنى شاكر دمت موفقا

حسنى شاكر

يسعدنى أن تقول هذا إستاذى
شكرا لك مرورك الكريم

أخي شريف
تحية لحرفك الجميل
و كل عام و أنت بخير
أيها الرائع

ندى إمام كتب:

ببساطة متناهية نص رائع

بحقيقة كالشمس التى لا تغيب تشرفت بمرورك

عادل عوض سند كتب:

النص للتثبيت

تقديراّ ...

شكرا أستاذى للتثبيت

ليــــــــــلى كتب:

؛

مٌرْبكٌ هذا الحرف وما وعى ..!!
تبارك البوح قداسة أن أمطر الحرف متأنقًا
ود يليق



؛

شكرا لك

دعاء العطــار كتب:

الاستاذ شريف

رائع جدا

تحياتى

بل مجاملتك الرقيقة لقصيدتى المتواضعة هى الأكثر روعة

شريف سيد صلاح كتب:

القبطان الذي يبحر فى ذاكرتى كل خريف
ولم يواجه إعصاراً واحداً
أكد للمارة
أن النتوءات البارزة فى سقف جمجمتي للأسفل
ليست عوالق جليدية
أو بقايا بركان طائش
لكن الماء غسل التاريخ بأسره
حتى تجمدت أرواح العابرين فى سلام
العابرون فهموا الدرس جيداً
وإكتشفوا أن القبطان اللئيم
لم يكن ينوي الموت غرقاً على عجلة القياة
فيوفر على الباحثين مشقة رصد البطولات
لكن الأمل المتجسد فى رياح تعشق سير السلحفاه
كان كفيلاً بأن يعيد تشكيل الدفء
فى قلوب الحمقى ببساطة متناهية

الشاعر الكبير شريف سيد صلاح ...
تحية ندية وبعد:
ما خطته أناملك المبدعة
نص سردي لا يوحي بالكتيم
وإنما بالشفاف الذي يرشح
من جدرانه مضمون ذو بعد درامي
وإنه ناجٍ من التكلف والتصنع ..
بوح جميل يحاول اكتشاف خبايا النفس الطموحة..
استاذي القدير :استوقفتني عبارات كعوالق جليدية
لم استطع تذويبها ...
(الأمل المتجسد فى رياح تعشق سير السلحفاه)
عن أي أمل تتحدث ؟؟اتقصد رصد البطولات ؟؟
(القبطان اللئيم الذي يبحر في ذاكرتك كل خريف)
وهناك سؤال احتمالي أيضاً : ماإذا واجه القبطان اعصاراً واحداً أو أكثر؟؟؟
لك مني تحية كبيرة
مودتي الخالصة
إسماعيل رسول

شريف سيد صلاح كتب:

القبطان الذي يبحر فى ذاكرتى كل خريف
ولم يواجه إعصاراً واحداً
أكد للمارة
أن النتوءات البارزة فى سقف جمجمتي للأسفل
ليست عوالق جليدية
أو بقايا بركان طائش
لكن الماء غسل التاريخ بأسره
حتى تجمدت أرواح العابرين فى سلام
العابرون فهموا الدرس جيداً
وإكتشفوا أن القبطان اللئيم
لم يكن ينوي الموت غرقاً على عجلة القياة
فيوفر على الباحثين مشقة رصد البطولات
لكن الأمل المتجسد فى رياح تعشق سير السلحفاه
كان كفيلاً بأن يعيد تشكيل الدفء
فى قلوب الحمقى ببساطة متناهية

d]]شريف صلاح
صباح الخير
ونص حداثي مفعم بالانزياحات التي زادت النص جمالاً

الامل كفيل بأن يعيد الدفء في قلوب الحمقى ببساطةمتناهية

اما انت ايها الواعي بكم الحزن والفقد فلا تهزك رياح الامل !

استمعت هنا بتكثيف لصالح النص

تقديري ومودتي

وفاءأمين[/b]