التعديلات الدستورية ..ماذا لو قلنا نعم وماذا لو قلنا لا

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:

خلاص استاذ حسام احنا ح نقولوا نعم على ضمنتك وطالما ح تقول نعم يبقى اكيد عارف الاصلح

وبعدين على قد فهمى من كلامك يعتبر موافقتنا على التعديلات دى أنها أحسن الوحشين ولكنها مؤقته فالنقول نعم ونسيب الباقى على ربنا

دمت ودامت روعتك

دمت بحب

أهلا بالشاعرة الكبيرة عزة الزرقاني
الكل متفق بالاجماع على صياغة دستور جديد
والتعديلات تمهد لهذه الصياغة وتنظم هدم الدستور الحالي
وتضمن صباغة دستور جديد في جو ديمقراطي عن طريق مجلس شعب منتخب بحرية ونزاهة تحت اشراف قضائي كامل

طارق منيب كتب:

أخي الحبيب حسام

السلام عليكم

واحشني وأرجو أن تكون بخير

لو سألتني عن رأيي نعممممممممممممممممممم

ولكن حتى لو النتيجة لا.. أنا متأكدإننا على

الطريق الصحيح بعد أن بلغ الشعب سن الرشد

والنضج ولن يتمكن ديكتاتور آخر حتى لو كان

مبارك نفسه من استعباده وإذلاله

إطمئننننننننننننننن في جميع الأحوال

أخوك

طارق منيب

اهلا وسهلا حبيبي وحبيب الكل الأستاذ طارق منيب
صدقت أخي المهم أن يخرج الشعب للمشاركة والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية

نعم وألف نعم
هذه مرحلة انتقالية الى مرحلة الإستقرار النهائى!.
شكرا للباحث والناقل الذكى الزكى

نعم وألف نعم
هذه مرحلة انتقالية الى مرحلة الإستقرار النهائى!.
شكرا للباحث والناقل الذكى الزكى

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:

بس تعرف استاذ حسام عايزة أقولك أيه المانع أن ننتظر دستور جديد بدل ودنك منين ياجحاوتعديل فى دستور انتهت صلاحيته بسقوط مؤسسه ولا ح نرجع حسنى مبارك تانى واحنا مصدقنا خلصنا منه استاذى ثورة يليها دستور جديد ونظام جديد ودم وروح جديده كمان

أتمنى أن نقول لا للترقيع ولف والدوران

والحقيقه أن البلد مش ح تتحمل دا لكن تتحمل دستور جديد يخدمها مش يخدم رجال الاعمال اللى هما تبع الحزب الوطنى وخليفة مبارك

ولكن الاختلاف فى الرأى لايفسد للود قضيه

شاعرتنا الكبيرة عزة الزرقاني
الكل متفق على ضرورة صياغة دستور جديد
ولكن ترى من الذي ينشئ هذا الدستور الجديد؟
الأفضل أن تصيغه لجنة تأسيسية مشكلة من مجلس شعب منتخب
أم لجنة تأسيسية مفروضة علينا؟
وإذا كان البعض يخشى من اللجنة التأسيسية التي ستأتي عن طريق الانتخاب فمن باب أولى أن نخشى من اللجنة التي ستفرض علينا في حالة لو قلنا لا؟
من الذي سيصيغ الدستور في حالة لو قلنا لا؟
وهل سيتفق الشعب عليها؟
وليس معنى التعديلات الدستورية ، إقرار بالدستور القديم
التعديلات الدستورية تهدم دستور 71 ولكنه هدم منظم وتمهيد لصياغة دستور جديد عن طريق لجنة تأتي بطريقة شرعية بالانتخاب الحر النزيه
أما الذين يخافون من الانتخابات الحرة النزيهة فهم إما لا يثقون في وعي الشعب المصري
أو كالتلميذ الذي يريد أن يؤجل موعد الامتحان لأنه لم يذاكر
أو كالذي يريد من القطار أن ينتظره حتى يذهب الى بيته ويستحم ويرتدتي بدلته ويجهز حقيبته
وكل الذين يقولون لا غير متفقين على ما بعد لا ولا يجيبون على الأسئلة المطروحة في كل السيناريوهات بعد قولهم لا

حسام خليل كتب:

بقلم: د. هشام صقر

* ماذا لو اختار الشعب أن يقول "نعم" للتعديلات الدستورية يوم 19/3؟

أغلب التحليلات السياسية تؤكد ما يلي:

1- يتم العمل بهذه التعديلات لإجراء انتخابات برلمانية حرة نزيهة.

2- يقوم مجلس الشعب الجديد بتكوين هيئة تأسيسية لوضع دستور جديد للبلاد.

3- يقوم المجلس بمهامه في تعديل الحياة السياسية، وإرساء الديمقراطية والحريات، وما يلزم لذلك من تعديل أو سن بعض القوانين الجديدة لحين الانتهاء من الدستور الجديد.

4- تتم انتخابات رئاسية حرة نزيهة، ويصبح لمصر رئيس ومجلس منتخبان بطريقة صحيحة، فتكتمل الصورة الدستورية للحكم، ويكون البرلمان رقيبًا على الرئيس والحكومة.

5- إما أن يتم استمرار حكومة شرف (إن أحسنت الأداء في الفترة الحالية)، أو يتم تغييرها أو تعديلها بواسطة البرلمان.

6- يتم الانتهاء من الدستور الجديد، ومناقشته في مجلس الشعب، ثم طرحه للاستفتاء، وإقراره رسميًّا.

7- بعد إقرار الدستور الجديد، إما أن يستمر المجلس والرئيس لحين إتمام المدة القانونية، أو تُجرى انتخابات برلمانية ورئاسية جديدة في ظل الدستور الجديد.

8- تدخل مصر عصرًا جديدًا من الحرية والديمقراطية والشفافية والنهضة.

* ماذا يحدث لو قال الشعب: لا للتعديلات الدستورية في 19/3؟

1- تُرفض هذه التعديلات، ولا يتم العمل بها، وبالتالي لا تتم أي انتخابات للمجلس أو الرئاسة في المدى القريب.

2- تدخل البلاد في احتمالات عديدة، أحلاها مرّ، وقد تعود بنا إلى نقطة الصفر، ومن ذلك:

1- أن يستمر الحكم العسكري لفترة زمنية غير محددة، وهذا يناقض فكرة الثورة تمامًا.

2- أو أن يتم اختيار هيئة تأسيسية لوضع دستور جديد للبلاد (من الذي يختار هذه الهيئة؟ ومن الذي يناقش عملها ويقره قبل طرحه للاستفتاء العام؟ وما المدى الزمني لعملها؟ ومن يراقب ذلك؟ وكيف تسير البلاد أثناء هذه الفترة)؛ فنكون بهذه الإجراءات قد عدنا إلى السلطة المطلقة والإجراءات الغامضة؛ تمهيدًا لدكتاتورية جديدة، وهذا يناقض فكرة الثورة تمامًا.

3- أو أن نختار مجلسًا رئاسيًّا مؤقتًا (من الذي يختار أفراده؟ ولماذا؟ وكيف؟ وماذا لو اختلفوا أو استقال أحدهم؟ وماذا لو فرض ممثل المجلس الأعلى للقوات المسلحة رأيه أو أصر عليه؟)، وهذا يناقض فكرة الثورة تمامًا.

4- أو أن تتم انتخابات رئاسية، فيأتي رئيس جديد مطلق الصلاحيات بدون دستور أو مجلس شعب منتخب يحاسبه، فنصنع دكتاتورًا جديدًا، وهذا يناقض فكرة الثورة تمامًا.

5- أو أن نتصور أن ميدان التحرير سيكون الحل لأية مشكلة صغيرة أو كبيرة، وهذا تكريس للفوضى وعدم الاستقرار، وغير مضمون النتائج، هذا إضافة إلى استمرار الثورة المضادة.

6- ومع عدم إنكار وجود بعض الملاحظات على التعديلات (غالبًا شكلية أو محدودة قليلة التأثير) فإن رفضها سيعرض البلاد لأزمة أكبر بكثير من هذه الملاحظات غير المتفق عليها.

* إننا نحذر الشعب- والشباب خاصة- مما سيترتب على رفض التعديلات كما سبق، ونرجو أن يوافق الشعب عليها، مع تحديد كل الضمانات والإجراءات المطلوبة بعد إقرار التعديلات، وقد سبق إعلان المجلس الأعلى عن الفترات الزمنية والإجراءات، والتي لا نريد، وليس في مصلحة الشعب، تأخيرها.

الاخ الفاضل والشاعر القدير /حسام خليل
ان لى رايا ارجو ان تسمح لى بأبداءه مع كل الاحترام لرايك
ارى اننا نترك لكل واحد اختيار تصويته بنعم او لا كما يرى من وجهة نظره
الحره دون تأثير وتعبئه للراى عام فأن بنود تعديل الدستور متاحه لكل مصرى ان يعرفها من شتى المصادر دون تأثير وجة نظر على الاخرى
ولندع من يقول نعم كما يحلو له ومن يقول لا كما يحلو له فلسنا بأوصياء على اراء الشعب وليكن ما تفضله الاغلبيه وهذا لا يقلل من الراى الاخر فكلنا نعشق تراب هذا البلد ونسعى لان تكون فى المقدمه وتكون حرية الراى هى الدعامه الاساسيه فيها وليحفظ الله سبحانه وتعالى ارضنا وشعبنا ويهديه لما فيه خير لبلدنا الحبيبه مصر الغاليه
وشكرا لسعة صدركم الكريم
اخوك رجب

بالتوفيق لمصر