الثورة متعاشه .. شعر / محمود عبد الحليم

الثورة متعاشه شعر / محمود عبد الحليم

شدى رحالك بقى ..
ياعصابة الاغاوات ..
يامتبتين فى العروش ..
الخايخه فى الطرقات ..
يامفكرين ان الدوام والخلد بات ليكم ..
وان الحياه ملككم فى كافة المجالات ..

لابد يوم ينتهى ..
الظلم يتلاشى ..
ولابد يوم ينخلع الزور بكماشه ..
لا الليل يدوم ولا حتى النهار دايم
طبع الحياه .. الظلم يتحاشى ..
قومة الشعوب م النوم ..
والثورة متعاشه ..

قالوا الميدان اتملى بكافة الثوار ..
رغم اختلاف العقيده .. والرؤية والأفكار ..
جمع مابينهم شوق الوطن للنور ..
وكان الهدف الخلاص ..
وإرادة التحرير ..

ملايين لكن كلهم صاروا جسد واحد ..
وصاروا حلم الوطن ..
وادى الوجود شاهد ..
ان الولاد والبنات .. انصهروا فى الميدان ..
وصاروا مارد عظيم فى الدنيا إتواجد ..

لمى قلوعك بقى ياعصابة الديدان ..
ماعدش ليكى وجود ..
فى كافة الأركان ..
واللى يحاول يجمعك تانى ..
حيلاقى شعب جسور ..
حامى حمى الأوطان ..

مين كان يقول الشباب ..
دا كله يتوحد ..
ويكون زئيره سلاح ..
يعلن طلوع الفجر ..
الكل شاف الوطن .. دمه بيتجدد ..

ثوار لكن جدعان .. فى ساحة التحرير ..
شعلة غضب بركان .. فى موجة التغيير ..
كان للبنا والخلاص من اى كلب حقير ..
دنس ربوع الوطن وباع ضميره فيه ..
ولاعادش وقت الخلاص ..
فيه مساحة للتفكير ..

تدبير إلهى سطع على ساحة التحرير ..
وكانو جند الله فيها اسود مغاوير ..
بيداووا جرح الوطن ..
ويحققوا الاحلام ..
حتى اللسان ابتدا يعجز عن التعبير ..

بيت الديابه اتهد .. لما اصابه العفن ..
السوس نخر بنيته ..
وانهار فى قلب الوطن ..
ولاعادش قادر يقوم فى
مواجهة الاعصار ..
اللى قهر ابليس ..
من اجل هذا الوطن ..

هذا الوطن له جذور ..
وتاريخ طويل فى الكون ..
سبع تلاف من السنين ..
بيقهر العملاء ..
وطن صبور فى المحن ..
ويمد حبله عشان .. يخنق عدوه بيه ..
لما يؤون الأوان ..
ويبتدى التطهير ..

مين قد حكم الشعوب ..
ع اللى خانوها ف يوم ..
واللى استحلوا الحرام ..
من غير سبب مفهوم ..
نهبوا البلاد والعباد ..
واللى اتنهب معلوم ..

الدمع جوه العيون .. رغرغ واتبسم ..
رغم الرصاص الحى ..
وابنى اللى اتبسم ..
وقت الشهادة وقال ..
آن الأوان للوجود من مصر يتعلم ..
رفعوا العلم كلهم ..
لحظة بزوغ الشمس ..
لان صنع التاريخ ..
من شيمة المصرى ..

راااااااااااااااااااااااااااااائع بلا حد أيها الشاعر والمخرج العظيم

الشاعر الكبير القدير

محمود عبد الحليم

أسمح لى بتثبيت

رائعتك

أولا

ثم أعودلروعة حروفك

دمت بكل خير وحب

اخى الحبيب الشاعر الكبير

محمود عبد الحليم

هذا النص مفارق . وكما حدثتنى فى التليفون .

نص غير معتاد من شاعر اعرفه واعرف كتاباته جيداّ

نص تفعيلى من انتاج الثوره التى الهمتك تلك الفكره ولاول

مره تعلن تمردك على القصيده معتاده . وتخرج عن النمطيه .

هذا عن الطرق الجديده لنصك المفارق .

اما عن المضمون فاترك لى فرصه غداّ إن شاء الله .

تقبل مودتى وتحيتى ..

علي قابيل كتب:: راااااااااااااااااااااااااااااائع بلا حد أيها الشاعر والمخرج العظيم

******************
عزيزى الشاعر الجميل على قابيل
اشكرك الروعة الحقيقيه هى فى مبادرك لتكون اول المعلقين على نص اعتز به
مع خالص تقديرى واحترامى
محمود

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:: الشاعر الكبير القدير

محمود عبد الحليم

أسمح لى بتثبيت

رائعتك

أولا

ثم أعودلروعة حروفك

دمت بكل خير وحب

***************************
العزيزة عزه الزرقانى
اشكرك جدا على مبادرتك الطيبه واتمنى رأيك وما هو احساسك بمحتوى النص ادبيا
محمود

أخي الحبيب الأستاذ/ محمود عبد الحليم

أولاً واحشني جداً

ثانياً نص أكثر من رائع وكأنه تأريخ للثورة

وشعرت إن اللي كاتبه شاب

وماله الشباب شباب الروح

خالص مودتي وتقديري لنصك الجميل

أخوك

طارق منيب

نص لابد له من وقفه .

الموضوع كتب فيه اكثر من شاعر . ولكل منهم وجهة نظره

من الثوره . وكتب ما ترجمه احساسه تجاهها .

ولكن عندما كتب الشاعر محمود عبد الحليم تلك القصيده .

خرج بشعوره واحساسه الى مايشغل الناس ويربط بين الحدث

وبين رغبة الشعب من الثوره . ووضع المشرط امام الجرح

ثم استعمله برفق فشق بطن الحقيقه عن الواقع المظلم سابقاّ

والمضيء مستقبلاّ .

كالطبيب احياناّ يؤلم مشرطه ولكن يعالج ويشفى الداء .

اخى الحبيب الشاعر الكبير

محمود عبد الحليم

قصيده مفارقه كما قلت من قبل . وتفوقت فيها على نفسك

احييك على طريقتك فى التجديد فى كتابة نصك الجميل .

تقبل مودتى وخالص تحيتى ...

الله الله الله

قول ياعمنا

الله عليك

الشاعر الكبير عمنا محمود عبد الحليم تحياتى الخالصة لابداعك الراقى وتناولك الاكثر تعمقا فى الثورة تقبل مرورى

الثورة عملت مستحيل

قالت دى مصر مش قليل

وشاببها علو مجدها

قامو بثورة شعب أصيل

تقبل خربشاتى أيها القدير

تحيتى لقلمك الواعى

دمت بحب

طارق منيب كتب:: أخي الحبيب الأستاذ/ محمود عبد الحليم

أولاً واحشني جداً

ثانياً نص أكثر من رائع وكأنه تأريخ للثورة

وشعرت إن اللي كاتبه شاب

وماله الشباب شباب الروح

خالص مودتي وتقديري لنصك الجميل

أخوك

طارق منيب

**********************************
اخى العزيز الشاعر الجميل طارق منيب
من المؤكد- انك وحشتنى جدا وقد باعد الهوة بينى وبينك عدم سؤال أو تواصل ابنتى رشا معى علما بأننى اعتبرها ابنتى وهذا فى حد ذاته يجبر الانسان على ألا يفرض نفسه على أحد على الرغم من الشوق العظيم اليكم ..
أما فيما يتعلق بالنص فهو لم يأتى من فراغ فأنا مصرى حتى النخاع وماقاسيته وماعانيته طول سنوات عمرى البالغة 65 سنه يجعلنى عند اشتعال الثورة فى مقدمة الصفوف وقبل الشباب على الحق لحظة تحقيق حلم قبول ضياع العمر .. لم تشغلنى الصحافه ولا الاعلام
ولا محاولة الحصول على وثائق لاثبات واقعة تواجدى بالميدان
بقدر ماكان شغلى الشاغل هو ان اكون لسان حال الثورة
والقلب النابض باحلامها وطموحاتها والمعبر عن كل خلجات النفس البشرية سلبا وايجابا وصدقنى اروع لحظات عمرى
عندما وجدت ابنى متواجدا طول ايام الثورة فى الميدان وواجه الاموت والانفلات الامنى وحمله زملاؤه من تحت مدرعة الشرطه وهو يحاول رفع الخرطوم الذى ترش به المدرعه المتظاهرين بالماء .. طانت لحظات رائعه عشتها بأدق تفاثيلها ولذا فهو ليس نص ولكنه قطرات دم ابنائى وليس ابنى فقط التى روت ارض ساحة التحرير الطاهره
لك تحياتى وشكرى العميق على تعليقك الرائع

عادل عوض سند كتب:: نص لابد له من وقفه .

الموضوع كتب فيه اكثر من شاعر . ولكل منهم وجهة نظره

من الثوره . وكتب ما ترجمه احساسه تجاهها .

م ولكن عندما كتب الشاعر محمود عبد الحليم تلك القصيده .

خرج بشعوره واحساسه الى مايشغل الناس ويربط بين الحدث

وبين رغبة الشعب من الثوره . ووضع المشرط امام الجرح

ثم استعمله برفق فشق بطن الحقيقه عن الواقع المظلم سابقاّ

والمضيء مستقبلاّ .

كالطبيب احياناّ يؤلم مشرطه ولكن يعالج ويشفى الداء .

اخى الحبيب الشاعر الكبير

محمود عبد الحليم

قصيده مفارقه كما قلت من قبل . وتفوقت فيها على نفسك

احييك على طريقتك فى التجديد فى كتابة نصك الجميل .

تقبل مودتى وخالص تحيتى ...

*******************************
اخى العزيز الشاعر الكبير عادل سند
دعنى اسألك سؤالا ماذا تفعل عندما تكون فى الميدان
والشباب يواجهون مدرعة شرطة وترى ابند متعلق بمقدمتها ويحاول نزع الخرطوم كى لاترش العربه الماء على المتظاهرين ولا تستطيع فى تلك اللحظه الفارقه الحراك او ايقاف مايحدث .. رغم انك ترى ابنك يسقط تحت المدرعه وينقذه زملاؤه وقدماه تنزف دما وذراعه علما بأنك لم تكن تعلم عنه شيئا منذ 25 يناير لظنك انه متواجد بعمله ..
الثورة كانت الحلم لنا جميعا ولذا لم يكون ماكتبته شعرا بل واقعا لمسته وعايشته واهديك هذا المقطع من القصيد ه

الدمع جوه العيون .. رغرغ واتبسم ..
رغم الرصاص الحى ..
وابنى اللى اتبسم ..
وقت الشهادة وقال ..
آن الأوان للوجود من مصر يتعلم ..
رفعوا العلم كلهم ..
لحظة بزوغ الشمس ..
لان صنع التاريخ ..
من شيمة المصرى ..

د /صلاح طاهر كتب:: الله الله الله

قول ياعمنا

الله عليك

************************************
اخى وعزيز الشاعر الرائع دكتور صلاح طاهر
اقول ايه واعيد ايه بس .. هو بعد قوالتك قوالتك ياعمنا
انت بتجيب من الاخر ..
محمود عبد الحليم

حمدى شيبة كتب:: الشاعر الكبير عمنا محمود عبد الحليم تحياتى الخالصة لابداعك الراقى وتناولك الاكثر تعمقا فى الثورة تقبل مرورى

**************************
اخى العزيز الشاعر الجميل حمدى شيبه
الشيبه فى ساحة التحرير كانوا شباب ومش اقل من اى شاب وصدقنى لو كنت معايا كنت حسيت بده كويس
تحياتى لقراءتك المستنيره

محمود عبد الحليم كتب:

عادل عوض سند كتب:: نص لابد له من وقفه .

الموضوع كتب فيه اكثر من شاعر . ولكل منهم وجهة نظره

من الثوره . وكتب ما ترجمه احساسه تجاهها .

م ولكن عندما كتب الشاعر محمود عبد الحليم تلك القصيده .

خرج بشعوره واحساسه الى مايشغل الناس ويربط بين الحدث

وبين رغبة الشعب من الثوره . ووضع المشرط امام الجرح

ثم استعمله برفق فشق بطن الحقيقه عن الواقع المظلم سابقاّ

والمضيء مستقبلاّ .

كالطبيب احياناّ يؤلم مشرطه ولكن يعالج ويشفى الداء .

اخى الحبيب الشاعر الكبير

محمود عبد الحليم

قصيده مفارقه كما قلت من قبل . وتفوقت فيها على نفسك

احييك على طريقتك فى التجديد فى كتابة نصك الجميل .

تقبل مودتى وخالص تحيتى ...

*******************************
اخى العزيز الشاعر الكبير عادل سند
دعنى اسألك سؤالا ماذا تفعل عندما تكون فى الميدان
والشباب يواجهون مدرعة شرطة وترى ابند متعلق بمقدمتها ويحاول نزع الخرطوم كى لاترش العربه الماء على المتظاهرين ولا تستطيع فى تلك اللحظه الفارقه الحراك او ايقاف مايحدث .. رغم انك ترى ابنك يسقط تحت المدرعه وينقذه زملاؤه وقدماه تنزف دما وذراعه علما بأنك لم تكن تعلم عنه شيئا منذ 25 يناير لظنك انه متواجد بعمله ..
الثورة كانت الحلم لنا جميعا ولذا لم يكون ماكتبته شعرا بل واقعا لمسته وعايشته واهديك هذا المقطع من القصيد ه

الدمع جوه العيون .. رغرغ واتبسم ..
رغم الرصاص الحى ..
وابنى اللى اتبسم ..
وقت الشهادة وقال ..
آن الأوان للوجود من مصر يتعلم ..
رفعوا العلم كلهم ..
لحظة بزوغ الشمس ..
لان صنع التاريخ ..
من شيمة المصرى ..

اخى الحبيب الشاعر الكبير

محمود عبد الحليم

عندما اقول اننى سأعود للنص مرة اخرى .

فيجب ان تكون عودتى للتحدث عن الجماليات الموجوده

وحرفية الصياغه بداخله . وعن توضيح مابين الحروف

من معنى قد يكون مستتر ووراه عظيم المعنى .

هذا ما اقصده بالعودة . وليس بكلام فارغ من اى معنى ..

تقبل مرورى وخالص تديرى لنقاء سريرتك ...

متغاظ قوى انا كأن الرحمه ما كانتشى موجوده
الناس بتصلى
طب احترموا الصلاه
ياكلاب ي ولادالديابه
الحمد للة انتصرنا
وقولت قصيدتك الممتعه
مبروك

هذا الوطن له جذور ..
وتاريخ طويل فى الكون ..
سبع تلاف من السنين ..
بيقهر العملاء ..
وطن صبور فى المحن ..
ويمد حبله عشان .. يخنق عدوه بيه ..
لما يؤون الأوان ..
ويبتدى التطهير ..

وأبتدي التطهير شاعرنا الكبير الاستاذ محمود عبد الحليم

أعتذر عن التأخير ..

هذة تحفة وطنية رائعة بها من الحكمة والوطنية
والفخر بمصر وترابها الكثير والكثير
أحييك استاذنا الكريم على ما امتعتنا وشحذت هممنا

خالص التقدير والاحترام
والاعجاب بعملك الرائع وفكرك الراقي

دمت بكل خير وصحة وسعادة

شدى رحالك بقى ..
ياعصابة الاغاوات ..
يامتبتين فى العروش ..
الخايخه فى الطرقات ..
يامفكرين ان الدوام والخلد بات ليكم ..
وان الحياه ملككم فى كافة المجالات ..
******
شكرا استاذنا محمود عبدالحليم علي تلك القصيده المعبره
حقيقي حكام العرب جعلوا من انفسهم الهه واستعبدوا الناس ونهبوا وسلبوا ثروات البلاد والشعوب
تحياتي لحضرتك

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:: الثورة عملت مستحيل

قالت دى مصر مش قليل

وشاببها علو مجدها

قامو بثورة شعب أصيل

تقبل خربشاتى أيها القدير

تحيتى لقلمك الواعى

دمت بحب

*************************************
عزيزتى عزة
قال موليير ( اذا رسم الطفل خطا على الورق ) فهو مبدع
فما بالك بكلماتك الرقيقة التى اسعدتنى
احلى خربشة بس ياريت تقصى ضوافرك

عادل عوض سند كتب:

محمود عبد الحليم كتب:

عادل عوض سند كتب:: نص لابد له من وقفه .

الموضوع كتب فيه اكثر من شاعر . ولكل منهم وجهة نظره

من الثوره . وكتب ما ترجمه احساسه تجاهها .

م ولكن عندما كتب الشاعر محمود عبد الحليم تلك القصيده .

خرج بشعوره واحساسه الى مايشغل الناس ويربط بين الحدث

وبين رغبة الشعب من الثوره . ووضع المشرط امام الجرح

ثم استعمله برفق فشق بطن الحقيقه عن الواقع المظلم سابقاّ

والمضيء مستقبلاّ .

كالطبيب احياناّ يؤلم مشرطه ولكن يعالج ويشفى الداء .

اخى الحبيب الشاعر الكبير

محمود عبد الحليم

قصيده مفارقه كما قلت من قبل . وتفوقت فيها على نفسك

احييك على طريقتك فى التجديد فى كتابة نصك الجميل .

تقبل مودتى وخالص تحيتى ...

*******************************
اخى العزيز الشاعر الكبير عادل سند
دعنى اسألك سؤالا ماذا تفعل عندما تكون فى الميدان
والشباب يواجهون مدرعة شرطة وترى ابند متعلق بمقدمتها ويحاول نزع الخرطوم كى لاترش العربه الماء على المتظاهرين ولا تستطيع فى تلك اللحظه الفارقه الحراك او ايقاف مايحدث .. رغم انك ترى ابنك يسقط تحت المدرعه وينقذه زملاؤه وقدماه تنزف دما وذراعه علما بأنك لم تكن تعلم عنه شيئا منذ 25 يناير لظنك انه متواجد بعمله ..
الثورة كانت الحلم لنا جميعا ولذا لم يكون ماكتبته شعرا بل واقعا لمسته وعايشته واهديك هذا المقطع من القصيد ه

الدمع جوه العيون .. رغرغ واتبسم ..
رغم الرصاص الحى ..
وابنى اللى اتبسم ..
وقت الشهادة وقال ..
آن الأوان للوجود من مصر يتعلم ..
رفعوا العلم كلهم ..
لحظة بزوغ الشمس ..
لان صنع التاريخ ..
من شيمة المصرى ..

اخى الحبيب الشاعر الكبير

محمود عبد الحليم

عندما اقول اننى سأعود للنص مرة اخرى .

فيجب ان تكون عودتى للتحدث عن الجماليات الموجوده

وحرفية الصياغه بداخله . وعن توضيح مابين الحروف

من معنى قد يكون مستتر ووراه عظيم المعنى .

هذا ما اقصده بالعودة . وليس بكلام فارغ من اى معنى ..

تقبل مرورى وخالص تديرى لنقاء سريرتك ...

**********************************
اخى الحبيب الشاعر عادل سند
عودتك للنص يغنى انك محب والمحب كثير المرور على بيت حبيبه فما بالك بقصيده اسعدتنى بقراءتك لها
محمود

yousry_osman كتب:: متغاظ قوى انا كأن الرحمه ما كانتشى موجوده
الناس بتصلى
طب احترموا الصلاه
ياكلاب ي ولادالديابه
الحمد للة انتصرنا
وقولت قصيدتك الممتعه
مبروك

***********************
الشاعر الجميل يسرى عثمان
الحمد لله رب العالمين الذى خلصنا من الظلمة والظالمين
واشكرك جدا على تعليقك الذى اسعدنى
محمود

محمود جمعة كتب:: هذا الوطن له جذور ..
وتاريخ طويل فى الكون ..
سبع تلاف من السنين ..
بيقهر العملاء ..
وطن صبور فى المحن ..
ويمد حبله عشان .. يخنق عدوه بيه ..
لما يؤون الأوان ..
ويبتدى التطهير ..

وأبتدي التطهير شاعرنا الكبير الاستاذ محمود عبد الحليم

أعتذر عن التأخير ..

هذة تحفة وطنية رائعة بها من الحكمة والوطنية
والفخر بمصر وترابها الكثير والكثير
أحييك استاذنا الكريم على ما امتعتنا وشحذت هممنا

خالص التقدير والاحترام
والاعجاب بعملك الرائع وفكرك الراقي

دمت بكل خير وصحة وسعادة

*****************************
اخى الشاعر الجميل محمود جمعه
ودائما ماتسعدنى تعليقاتك المبعبره بكل صدق عن احساسك بالنص ومايحتويه من مفردات
لك تحياتى وتقديرى واعتزازى ياشاعرنا الجمل
محمود

تدبير إلهى سطع على ساحة التحرير ..
وكانو جند الله فيها اسود مغاوير ..
بيداووا جرح الوطن ..
ويحققوا الاحلام ..
حتى اللسان ابتدا يعجز عن التعبير ..

الأستاذ الشاعر الكبير/ محمود عبد الحليم

قصيدة أبدعت فيها الوصف من القلب للميدان الذى
إنطلقت منه صرخة الغضب وفرحة النصر
وعجز اللسان عن التعبير عن مشاعر الشباب والشعب الصابر
لحظة إعلان الرحيل فاختلطت الدموع بالأرض فى السجود لله
شكرا .

إحساس صادق وعاطفة وطنية جياشة
جعلت النص يتأجج بالمفردات المشتعلة غضباً
ألف حمدالله على سلامة أبنك وجميع الشباب

وداد الهـــــــــــــوارى

عندك حق الثوره عايشينهاوروحها موجوده بعض الناس اللى كانوا مدفيين بيقولوا كفايه ثوره
علشان معطلاهم0(المرتشى المستغل الحرامى اللى بيستمتع باالمال الحرم)

» الثورة متعاشه ( شعر / محمود عبد الحليم )
» الثورة ليه ..؟ شعر / محمود عبد الحليم
» أنا ربك شعر / محمود عبد الحليم
» أى غزة ....؟؟ شعر/ محمود عبد الحليم
» غدر .. شعر / محمود عبد الحليم