( صديق القمر)أرجو أن تكتبوا لي رأيكم في محاولتي

واللة جميلة جدا ماهى دى القصةفين المحاولات التانية

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:

رائعه قصتك وليس محاوله

عن جد جميله أعجبتنى

دمتِ جميله مغرد وحيدا

دمت بحب

جميل جدا ان محاولة لى تعجبكم بالشكل بجد انا مبسوطة اوى وبعتذر لكم عن التأخر فى الرد والغياب الطويل بسبب الدراسة والعمل والله غصب عنى انا بشتغل دلوقت عشان اخفف عن اهلى عبء الانفاق عليا وكمان بدرس فى المعهد ومعظم اليوم بيكون برا البيت وعشان كدة بقيت اتاخر علي الرد

عادل عوض سند كتب:

تمتلكين مقومات الكتبه

وتمتلكين الموهبه . فما الذى يخيفك ؟؟؟

اكتبى واعرفى من اخطائك النجاح .

لكن قاصه واعده هنا على الابواب ...

الحمد لله دي شهادة ليا انى بمتلك مقومات الكتبة
بجد ردودكم مشجعة جدا
وعلى فكرة اللى انا بكتبه بيكون من مواقف مرت قدامى وانا باخد الفكرة منها واكبرها
يعنى القصة دى كانت مستوحاة من موقف اخويا الصغير عمله فعلا مع القمر في وقت قريب
انا اخويا عمره دلوقت سنتين وكنا على سطح بيتنا وشفته وهو بيلوح للقمر بيعمل له (باي باي)زى ما بيكون بيودع انسان او حد فينا خارج من البيت ورايح مشوار
وهو اللى خلانى فكرت فى الكتابة عنه عشان عجبنى اللى عمله

yousry_osman كتب:

واللة جميلة جدا ماهى دى القصةفين المحاولات التانية

والله دى مش قصة دى اول محاولة ليا فى القصة القصيرة ولسة ما كتبتش غيرها
كنت بس ايام الثانوى كتبت قصة طويلة شوية كانت عن الثار فى الصعيد لكن عشان انا مش من الصعيد ولا عمرى رحت هناك ما عرفتش احبكها كويس

اهلا برد حضرتك واسعدنى التشجيع دا والله

ممدوح عزت موسي كتب:

الاستاذه الاديبه القاصه الواعده غرد وحيدا
تحياتي
انتي يا انستي تغردين وسط كوكبه من الادباء ولن تكوني وحيده ابدا
وقصتك طفل صغير رائعه فعلا وبها جديد
رسمتي لوحه فنيه راقيه لحوار طفل بريئ لم يدري معالم الكون حوله بعد ولكن فطره الحنين للام والذي اوجدها سبحانه وتعالي بين الأم ووليده جعلته ببراءة الأطفال ينظر الي الشمس ويجد فيها الام التي تنير الطريق لاطفالها
بدايه واعده ويقيني انك ستصبحين قاصه كبيره
ممدوح عزت موسي

جزاك الله خيرا
حضرتك بجد شجعتنى اكتر وشكرا على التشجيع دا بس في حاجة اردت اوضحها لحضرتك انى قصدت القمر وليس الشمس
ولذلك كنت اقول (النور)ولم اقل(الضياء)
والقمر فى القرآن الكريم مقصود به ام يوسف عليه السلام والشمس مقصود بها يعقوب النبي عليه السلام وليس كما يعتقد بعض الناس ان الآية تشير الى يعقوب بالقمر وتشير الى ام يوسف بالشمس
وهذا ليس له علاقة بالتذكير والتأنيث
بل القمر هو الأم لأنه تابع والشمس هى الأب لأنه متبوع
والأم تكون تابعة للأب ويشار إليها بالقمر
وان شاء الله سأقوم ببعض التعديلات فى القصة وارسلها للمشرف ليعدل الموضوع
حيث اننى قصدت ان هذه الليلة كان الكهرباء مقطوعة وكانت ليلة مقمرة وهذا الطفل لأول مرة فى حياته بعد ان استطاع المضي تنقطع الكهرباء ويخرج ليلعب على ضوء القمر فى الشرفة مع اخوته

ارجو ان تكون الرؤية اتضحت الآن وأهلا بكم

نسمة مصرية كتب:

قصة تحتاج للحبكة الدرامية التى تجذب القارئ
اتمنى لك النجاح أيتها القصة الواعدة

وهذا هو الذي اتمنى ان اتعلمه منكم وان شاء الله سوف اتعلمه

اسعدنى رأيك ومرورك وجزاكِ الله خيرا علي النقد البناء

عاشقة الشعر كتب:

[color=darkblue]

الاستاذة/ غرد وحيدا
فكرة جميلة تحفاها البراءة من كل جانب
جديدة و بسيطة
ليس كل مركب حكمة
و ليست كثرة الزخارف زينة
انا مثلك هاوية لا استطيع ابداء الراى فى المقومات القصصية
الا اننى ازعم انى قراءة جيدة
واقول لك
انى استمتعت هنا كما اثرت فكرى
وهذا يكفى
دمت بكل خير
تقبلى مرورى اختى الغالية[

/color]

اختى الغالية عاشقة الشعر اهلا بكِ فى موضوعى وقصتى وما احلى الكلام عندما يكون بسيطا بغير زخارف!
لا شيئ احلى من البساطة والتواضع فى الطرح والسهولة في الفكرة
اسعدني ردك حبيبتي

قد عدلت فيها بعض الشيء فأرجو من المشرف تعديلها
وهذا هو التعديل الذي عدلته :
بينما كان الأخوة الصغار يلعبون
فجأة ... انقطعت الكهرباء
خاف الطفل الصغير من الظلام
انه لا يذكر آخر مرة انقطعت فيها الكهرباء
قد كان عمره وقتها سنة أو أقل
طمأنه إخوته وأخذوه معهم إلي الشرفة
خرج الصغير الذي لم يكمل العامين بعدُ إلي شرفة منزله ليستمر اللعب مع إخوته ،فهو لا يمل من اللعب ليلاً أو نهاراً حتي يتعب فيخلد إلي النوم -في أي وقتٍ كان-
ولكن هذه الليلة كانت مختلفة،
لقد أدهشته كثيراً،
لقد اكتشف فيها اكتشافاً عظيماً،
فهو ما إن خرج حتي رأي نوراً جميلاً خافتاً ينير حوله فيري الأشياء بوضوح
نظر إلي يده ، يا للروعة!! إنه يري يده ! ويري إخوته بدون مصباح !
تركهم يلعبون وانشغل عنهم للحظات...
نظر حوله ..إنه يريد أن يعرف مصدر النور...
لكنه لم يتمكن بعدُ من ذلك!!
فجأةً ما إن لمع ببصره إلي السماء حتي رأي شيئاً منيراً مستديراً يحمل في مظهره بعض التضاريس الداكنة الجميلة .. فعرف أخيراً مصدر النور..
لقد خيل إليه أن تلك التضاريس الداكنة في ذلك الوجه الحاني تحمل وجه أمه ..وأن
هذا الشيء المنير هو مرآةُ وجهها المشرقة!!!
لقد ظن أنه يكلمه وينير من أجله وحده !!
لقد ظن أنه لا ينير فقط إلاحوله هو كي يلعب !!
نظر إلي صفحة يده الناصعة البريئة مرة أخري فارتسمت علي ثغره الدقيق ابتسامة صافية ،
ثم نظر إليه متسائلاً في صمت ... من أنت؟!!
وشيئاً فشيئاً .. بدأ الوجه الزاهر الرقيق يصفر ويصفر وبعد لحظاتٍ مال الوجه الجميلُ إلي الغروب ..
نظر إليه الطفل نظرة تساؤل وحيرة ولسان حاله يقول ..إلي أين أنت ذاهب؟هل أغضبتك في شيء؟ لا تحزن ..إني أحبك..
ولكن..بلا جدوي ، إنه يزداد اختفاءً فلوح له بيده الطرية النضرة تلويحةً تشع منها البراءة فيتعانق ضَوْءُها مع النور الخافت المصفر مكوناً مشهد وداعٍ علي أمل لقاءٍ قريب......
ثم أرسل إليه الطفلُ قبلة ولسانُ حاله يقول :
يوماً ما ... سنكون صديقين ...

ليه ما اتعدلتش يا جماعة ؟وأرجو تعديل الاسم أيضاً سميتها (صديق القمر)

شكرا للقصة الجيدة

الأخت العزيزة غرد وحيدا/
تحية لكفاحك وإحساسك بالمسئولية
أما بالنسبة لصديق القمرأنت تمتلكين أسلوبا جميلا
ولكن الفكرة لم تخدم بعدكنت أتوقع منك أن تتحدثين مثلا عن لماذا ينير القمربرغم إظلامه وطبعا دون أن تكون الكتابة معلوماتية لابد أن توظفق بشكل قصصي علاوة على الحبكة فأين الحبكة القصصية؟
أتمنى العودة للقصة وكتابتها مرة أخرى فنحن نغير ونعدل مئات المرات في العمل قبل النشر حتى يكون في أحسن صورة ولكن أحييك على موهبتك ومفرداتك البسيطة فأنت بالفعل تمتلكين الموهبة وأتمنى أن تقرأي في القصة لأساتذتنا يوسف ادريس احسان عبد القدوس وغيرهم من القدامى والمحدثين تحياتي

شكرا لسامى عباس وشكرا لك اختى بنت النيل على التعديل
وشكرا لك استاذتنا د:عطيات أبو العينين واستفدت من رأيك كثيراً ولكن احب التنويه على شيء صغير هو اننى لم اتكلم عن لماذا ينير القمر رغم اظلامه لأنى أقصد فى قصتي طفلاً لم يتجاوز بعد العامين من عمره(أخى الصغير)فهو لا يفكر أبدا أن القمر فى أصله مظلم