إزاى

صباح الشعر أيتها المغردة الرائعة
أحجز مكانى أولا
و سأعود إن شاء الله
دمت بخير

أزاى ماشوفتش الجمال دا يا استاذة وانا متابع كل اعمالك دائما يسلم قلمك وتسلمى لنا

الشاعره المبدعه عزه الزرقاني

ازاي....
ما اجملها من ايقونة نزفت الوانها من جميل افكارك ومشاعرك
دمت متالقه كالعاده
تقبلي مروري واحترامي

شرين

عاطف الجندى كتب:

صباح الشعر أيتها المغردة الرائعة
أحجز مكانى أولا
و سأعود إن شاء الله
دمت بخير

كل السعاده فى أول مرورك وعطر حضورك

دمت جميل استاذ عاطف وأنتظرك على خير

دمت بحب

محمد طايل كتب:

أزاى ماشوفتش الجمال دا يا استاذة وانا متابع كل اعمالك دائما يسلم قلمك وتسلمى لنا

دى لسه جديده استاذ محمد

دمت جميل كاعادتك

دمت بحب

مابلاش توعدنى ميعاد تانى

وبلاش احساسى بحرمانى

ياتجيبى واكون كل خيالك

ياتروح ولا ترجع يوم تانى

انا عايزة احكى لك تسمعنى

واشكى لك نارى بتوجعنى


حقك تختار يا تطفى النار

ياتروح من غير ماتودعنى

الفاضلة بهارات المنتدى سلمتى

" عزت الزرقاني " ..
بين شاعرية المقال وشاعرية المقال !

تحيلنا " إزاي " إلى تساؤل ممض وجارح ، فهي المعادل الشعبيّ المصري لمفردة " لماذا " ، ولماذا هذه سؤال استنكاريّ مُثير للفضول غالباً ، لكنّ الأدوات التي سيتمّ بموجبها التعامل مع نصّ كهذا ، ستستمدّ خصوصيّتها من خصوصيّته ، ناهيك عن خصوصيّة الأشقاء المصريّين في الاشتغال على أبنية فنيّة كهذه ، في تعالقها أو تمفصلها مع التراثيّ ، أوفي امتداد الموروث إليها !
من هذا التساؤل تعْبُرُ الشاعرة عزت الزرقاني إلى علاقة أزلية ، ارتبطت بوجود الإنسان على سطح هذه البسيطة ، هي علاقة الرجل بالمرأة ، وهي علاقة تختصر - في زعمنا - تاريخ البشريّة في صواها ومُرتسماتها ، غير أنّها هنا تشير إلى علاقة بعينها ، تنهض داخل مُجتمعات مُعيّنة ، تتسم بالفوات في وعيها الاجتماعيّ ، فهي مُجتمعات ذكوريّة ، أنجز فيها الرجل هيمنته ، لم يبق للمرأة إلاّ أن تتحوّل إلى عامل متعة ، ومن خلال هذا الدور التفت عليه في مُناورة ومُداورة ، بيد أنّ المُجتبى انعكس عبرالتعبير عن تضييع سؤال السعادة على الطرفين !
المبنى بسيط ، والمعنى لا ينأى في قراءة أوّلية عن هذا التوصيف ، غير أنّ العين المُدققة ، ستكتشف خلف تلك البساطة عمقاً ، سيتبدّى على شكل مرارة حيناً ، وتساؤل إنسانيّ مُمضّ وجارح غالباً ، وستجمع الزرقانيّ الخطاب الأنثوي الشعبويّ بشقيه ، المُتشكّي ظلم الشريك من جهة ، فهو مُهمل بتعمّد ، يغيب عن لقائها ، أو لقاء شخصيّتها المحوريّة ، والمُتماهي معه في نشدان علاقة حبّ لا يتحقق غالباً من جهة أخرى !
وسيلاحظ القارىء في المبنى اشتغالاً شبيهاً بالاشتغال على الشعر المُرسل ، فتتعدّد القوافي ، إضافة إلى ترسّم مُنجز قصيدة التفعيلة ، لكن مع الأخذ بالحسبان طبيعة القارىء وطبيعة اللهجة الدارجة ، ما يلجؤها إلى الخفيف والسهل من بحور الشعر في اجتزاء ، أو حتى الاشتغال على تكرار تفعيلات بعينها ، ما يُكسبها إيقاعاً مُحبّباً ، ويُعفيها من التعامل مع صرامة تلك البحور في شروطها الجازمة !
مثل هذه النصوص ستتكىء على لغة تعبيريّة ، لا تنأى بنفسها كثيراً عن المُستوى الأوّلي الخام للغة ، تلك التي تؤسّس لوظيفة التواصل بين البشر ، وهي إلى ذلك لن تغفل التوصيف ، على ألاّ نضع في اعتباراتنا مفاهيم الهدم والانزياح والإحلال ، والاشتغال - من ثمّ - على المُجنّح ذي الأفياء والظلال والتوريات ، ثمّ أنّ مفاهيم تسوس الشعر ككل لن تغيب عن النصّ كالتكثيف والتبئير أو القفلة الصادمة في ما يشبه ترسّم لحظة الكشف والتنوير ، ناهيك عن استمداد شاعرية إضافية إلى المقال تنهض أساساً على شاعرية المقام المُختار بعناية ، ما يمنح شعوراً بالراحة على إثر وجبة معنويّة لطيفة ، ما قد يقتضي التنويه !

الشاعرة الرقيقة الأخت عزة الزرقانى
جميله القصيدة و مستغربه لوجودها بالخواطر و هى تقريبا موزونة
بحييكى عليها و على تواضعك الجم فى جعلها هنا
و كل سنة و أنتى طيبه

لو ناوى .. تقفل بينا الباب

صارحنى .. وقولى على الأسباب

متسبنيش .. عايشه فى اوهامى

وفى بعدك .. عايشه حياتى عذاب
------------------------
الجميله والشاعره .. قوى جدا خالص
عزه الزرقانى ..عتاب جميل ورقيق
وغارق فى الرومانسيه لديك قدره عجيبه
فى ان تأخذينا معك داخل العالم الذى
نسجتيه من ابياتك فنعيشه معك وبكل
جوارحنا .. بجد جامده

تقبلى مرورى على رائعتك

محمد طايل كتب:

أزاى ماشوفتش الجمال دا يا استاذة وانا متابع كل اعمالك دائما يسلم قلمك وتسلمى لنا

شكرا على مرورك الدائم على اعمالى دمت بحب

وخير وسعادة