و أخيرا صمت للابد

ميساء عباس كتب:: العزيزة العاشقة للشعر مثلي
يسعد كل أوقاتك يارب
الحب شيء والأدب شيء
وأنا كل من يعرفني
يعرف تماما أني لاأستطيع سوى الحب والتعاون مع الجميع
وهذا يعني أن أكون صادقة في نقدي
قصة جميلة يالعزيزة
أولا مقدمتها مدهشة شاعرية
أسلوبها وسردها جميل لابعث الملل..مشوقة
الغكرة خيال جميل
والقصة لابد أن تحمل خيال لانقلا حرفيا للواقع
حقا استمتعت بها وةأحببتها
فقط
النهاية رأيتها مبتورة
محبتي ودعواتي
يسعد صباحك
الميساء

[b]

اشكر لك تواجدك اختى الكريمة

مرحبا بك دائما و ارحب بنقدك قبل ابداء الاعجاب

فهذا هو الهدف من النشر الاستمتاع بالتبادل الفكرى بيننا

فانا هاوية ولا اتمنى الا ان اسمع صدى كلماتى سواء كان نقدا او اعجاب

فكلاهما عندى يؤديان نفس الغرض

ارجو ان ينال ما اكتبه صدى عندك دائما مع دوام التواصل

وربما وجدتى النهاية مبتورة ... واتفق معك فى هذا الرأى

فالقصة تعد شبه تجربة حقيقية لى ....لذا ربما تعبر عن رغبة داخلية تفتقد للحرفية بها

احترامى وتقديرى و مودتى غاليتى

دعاء العطــار كتب:

عاشقة الشعر كتب:: دائما ما يحادثنى بما سوف يحدث، لكنه يختار ما يبكينى ويخبرنى به ، لعله يترصدنى ، كم كنت أخاف هذا الصوت.
أول مرة سمعته كنت فى الثانية عشر من عمرى ، نهرتنى أمى عندما تأخرت وهى مسرعة لرؤية جدى قبل وفاته فردد بصوتٍ فحيح
" لا تتعجلى فقد مات "
حاولت أن أصم أذنى لكنه ظل يردد
"لا تتعجلى فقد مات"
وبالفعل كان أول فراق أحسه
وها أنا أكبر ويظل يحادثنى ، وقد أصبح ألد اعدائى يتحين أوقات سعادتى ليعكرها بمن سيغيب ومن سوف يفارقنى وها هو يترقبنى وأنا فى طريقى وبينما انا جالسة بالحافلة التى تقلنى للمنزل فى صمت .
يشق هذا الصمت ليصم أذنى بكلماته المدوية حتى ترقرقت فى عينى الدموع و سالت على وجنتى ، مالت على سيدة مسنة كانت بجوارى و قالت : ما بالك يا أبنتى ؟ ولما هذه الدموع ؟ فيرد هو عنى
لقد مات أباها
لقد مات أباها
لكنى قاومته هذه المرة : لا لم يمت أبى أسرعت الى المنزل فوجدته بأنتظارى
فقد رفض الرحيل قبل رؤيتى وكانت أخر مرة آراه فيها
والآن وقد آلفت هذا الصوت وألفت معه الأحزان أ صبحنا نتجاذب أطراف الحديث يحاورنى واحاوره يحاول أن يبكينى واعانده
فكلما رآنى سعيدة مع من أحب
يردد : لا لا تكونى له ولن يكون لكى
فأرد ساخرة : وما يضيرك؟ أعرف.
فيظل يردد كلماته شامتاً
وأظل على عنادى وسخريتى منه .
فيحاورنى : ولماذا ؟
فأرد عليه قائلة :
" ربما أنا من يموت "
" ربما أنا من يموت "

واخيرا صمت للأبد..........

تخيلت قبل قراءتي للنص ان العنوان حرق النص زي ما بنقول بس اكتشفت انه مناسب جدا للنص

فكرة القصه جديده مصاغه صياغه غير تقليدية

ابتعدتي بالنص عن العبارات المستهلكه وهذا يحسب لكي

بكل المقاييس نص ممتع جدا ومؤثر جدا جدا

وعايزه تلاته جنيه وربع بقا نظير الكلمتين الحلوين دول
ههههههههههههه

دعاء الرائعة الجميلة خفيفة الظل متميزة الحضور

لكلماتك وقع جميل و اعجابك من دواعى فرحى وسرورى

اما بخصوص 3.25 وربع انت تؤمر يا قمر

من غير كلام حلو لا حاجة

بقولك واحد كابتشينو ابرك من 3.25 دول

ما اتحرمش من كلامك السكر يا سكر

و عندك واحد كابتشينو مضبوط سكر برة علشان عندنا السكر

هههههههههههههههه

ههههههههههههههههه
اتسبت انا بقا بالكلمتين دول ؟؟
ولا شوفنا 3 وربع ولا الهوا

بس بجد القصه حلوه قوى تسلم ايدك وعقبالنا زيك يا رب

» أخيرا نجحت
» حكومة تصريف أحوال= كلمات: محمد خضر الشريف
» ما إعراب هذا البيت؟
» بس أخيرا .. مات م الضحك !!! من ديوان في لهيب الحب والغضب