أنا المصرى

الأستاذ عادل عوض سند كتب :


اخى الحبيب الشاعر

محمد البسيونى

عدت لقراءة النص مرة ثانيه كما امرتنى فى تعليقك

وانا لا احب ان اعود للنص اكثر من مره إلا للضروره .

وبالفعل كما نوهت سيادتك وهذا ما فهمته من النص

ولكن لم اذكره فى تعليقى عليه .

واعود واقول سلمت يدك ويا ليتنا بشبابنا نعبر هذا العبورالنفسى

دمت حبيباّ أخاّ مخلصاّ ...



أستاذنا الكبير عادل باشا

أولا عفوا .. فأنا لم أأمرك بالعودة لقراءة النص

ولكنى رجوتك العودة لقراءته ، فأنا أعرف قدر

من أتحدث معه ، ولا يفوتنى هذا أبدا .

ثانيا .. أشكرك على العودة مرة أخرى فقد

شرفنى ذلك .

دمت بكل خير ياأعز الأحباب .

أخوك محمد البسيونى

جميل ما قرأت دمت مبدعا يا أستاذي الفاضل

سعيد الصاوى كتب :


القصيدة جميلة فعلا ، و محاولة ربطها بسلبيات الحاضر
فكرة جيدة أيضا ، و إن جاءت على حساب الواقع ،
فأنا لا أتصور أي فرد ممن قاموا بالعبور على اختلاف
رتبهم و درجاتهم ، كان يفكر أثناء لحظة العبور بفرص
الاستثمار الممكنة في هذه البقعة من تراب الوطن ،
و لكن الأمر بالنسبة لهم جميعاً كعسكريين ، و لنا جميعاً
كمدنيين ، لم يكن يعني إلا استرداد الكرامة المسلوبة
بسبب حربٍ لم نخضها كان السبب فيها فساد و إهمال
من قيادات غير واعية ، و بالتالي فلم يكن في البال إلا
استرداد هذه الأرض بكل ما يحمله هذا الاسترداد من
معانٍ ، كلها في صالح المقاتل المصري ، حتى لو كانت
هذه الأرض جرداء ليس لها أي قيمة مادية .
و بالتالي فأتا أرى إعادة الصياغة بحيث لا تتخلى عن
الفكرة لأنها فعلاً جميلة كما قلت في البدابة .
تحياتي



أخى الفاضل وأستاذى العزيز

الشاعر / سعيد الصاوى

أولا .. كل الشكر والإمتنان لمرورك العاطر على

قصيدتى ( أنا المصرى ) .

ثانيا .. كل الشكر أيضا على ملاحظتكم الجميلة ،

والتى سعدت بها فكما تعلم أننى أكون شاكرا لكل

من يقوم بالنقد البناء لأعمالى ، فبدون النقد والتوجيه

تكون الأعمال الأدبية مجرد مجال للمجاملات التى

لاتقدِّم ولا تؤخِّر ، بل ربما تؤخر فعلا ، وفى اعتقادى

أن النقد يرفع من شأن وقيمة النص أو العمل ، لأنه

يجنح به صوب الكمال أولا ، ثم أنه يزيد من ثراء

وخصوبة المعنى الذى قد يفوت بعضه على صاحب

العمل نظرا لانهماكه فى جوهر الموضوع .

ثالثا .. بالنسبة لملاحظة سيادتكم عن النص أود أن

أنوِّه لسيادتكم بأننى سجلت انتهاء العمليات العسكرية

فى الشطرة الأخيرة من الجزء الأول فى النص بقولى:

وكل الدنيا بصَّت لى

وقالت :

هو دا المصرى !

أما الخطأ الذى فاتنى والذى أشكرك مرة أخرى على

توجيه نظرى له فهو كتابتى الشطرة الأولى فى الجزء

الثانى من النص بالشكل الآتى :

وكان أملى اللى انا شفته

وانا باعبر فى يوم ستة

والذى اكتشفته سيادتكم ببصيرتكم الشعرية النفاذة

فإنه كان من الأصوب أن تكتب هذه الشطرة على

انحو التالى :

وكان أملى اللى انا شفته

فى نصرى بعد يوم ستة

أعتقد أن المعنى قد تغيَّر بشكل يكاد يكون صحيحاً .

مرة أخرى لك كل الشكر أستاذى الفاضل وأرجو أن

تكون ملاحظتكم بداية لإجراء تعديل بسيط فى ردودنا

على أعمالنا المنشورة على صفحات منتدانا الحبيب

للإفادة والإستفادة .

دمت بكل الخير أستاذى .

محمد البسيونى

دعاء العطــار كتب:

جميل ما قرأت دمت مبدعا يا أستاذي الفاضل

.



أشكرك أستاذه دعاء على

تشريفك متصفحى ويسعدنى

مداومة مرورك للتعرف

على أعمالى المتواضعة

دمتِ بكل خير .


محمد البسيونى

امتعتنا يا استاذ الشعر العامي
تلميذك