المراية والمجنون

الاخت المبدعة الرقيقة عاشقة الشعر .. شرفت متصفحتي بمرورك العاطر ..اشكر لك ايتها الاخت الكريمة تعليقك الرائع ..دمت بكل خير وسعادة

أخى الشاعر الصديق الأستاذ محمود جمعة ...أكاد أجزم أننى مررت على رباعيتك الرائعة وأطلقت تعليقى عليها ..وعندما ذهبت مرة أخرى لأرى بماذا رديت وجدتنى لم أسجل تعليقى يومها ....إعتذارى هنا لن يفيد ولك أن تتقبله إن شئت

أما تعليقى : فهى رباعية ولا أروع ومن أكثر الرباعيات التى قرأتها روعة ومليئة بالحكمة

حتى أن نهايتها أيضا إسقاط على واقع غير مفهوم ويدعو بالجنون ....أبدعت أستاذى تقبل مرورى واعتذارى

الاخت الكريمة و الشاعرة الجميلة سلوي محمود ..ليس ببن الاخوة والاخوات مايدعو للاغتذار ..أشكر لك الاخت والصديقة والزميلة مرورك الكريم ..وأعجابك برباعيتي الذي أضفي عليها ضياءا وبهاءا وسرورا ..ارجو ان تقرأي لي دائما ما يعجبك ويروقك ..تفضلي أختي الكريمة بقبول خالص التقدير والاحترام ..دمت رائعة كما أنت دائما

النص اكثر من رائع حوارية رائعة

بين المظهر والجوهر بين الصدق والرياء

من خلال المرايا البؤرة بين الواقع والخيال

ولكن لي عتاب حرام عليك تشبه هذا النص البديع

بنصي الاقل من المتواضع وصراحة لو كنت قرأت نصك

لكنت توقفت عن كتابة نصي

احييك واحسدك على هذه الروعة والابداع

دمت بخير

دومت مبدع يا شاعرنا الجميل

وقفت قدام مرايتي اسأل الطرفين

مين كان يزيد منكم ومين كان الحسين

قام اللى جوة اتنفض وبحرقتة يبكي

قال اللى برة بثقة أنا كنت ف الاتنين



وبتاعة جانكيز



صورتين منتهى الروعة

العمل كله يا حودة هااااااايل
يا بن الذبنا


معلش مش لاقي تعبي أنسب من كده

كلامك استفزنى


روعة يا حودة والله

هو دا الكلام

مودتى

استنا رد بعمل زي زمان ....
لأنى هانام دلوقت


راجعللللك

مش حاسيبك

نص فلسفي مدهش يبرز التنقضات داخل كل انسان

كل التحيه والشكر