المسيح باكيًا \\\ أحمد علام

بعد هاتين القصيدتين الجميلتين
لا بد أن تعود
ستسلم حتما أمام سهام حبك الصائبة أيها القدير
للروعة هنا عنوان واحد هو
الشاعر أحمد علام

أخي الحبيب الشاعر الرائع أحمد علام .. قصيدة عذبة منسابه اصبت فيها اهدافك ببراعة ورغم قصرها الا انها متكلمة الفكرة والمعني ..أحييك أخي الكريم على هذة الرائعة المتألقة

هل عندك طلب واحد ..ارجو ان تعيد التفكير في اسمها مرة أخري فالمسيح نبي الله ...لم يصلب ولم يكن باكيا.. حتي لو كان هناك من أذاه ...أخي الكريم هو رجاء ان تعيد التفكير في اسمها.

تقبل خالص تقديري وأحترامي واعجابي ومودتي

قصيدة رائعة تحمل بين طياتها الحزن و الأسي ـ كعادتك ـ
و الغريب أنى شعرت في هذه القصيدة بخضوعك و إستسلامك
و هذا على غير عادتك !

الله ياعم احمد ايه الجمال دا جميل ماكتبت ورائع ماابدعت دومت بالف خير
حسنى شاكر

الشاعر الكبير أحمد علام
ياااااه ماكل هذا الاحساس والصدق
كالعادة لا أستطيع ان أقول شيئا أمام حرفك المدهش
تقبل تحياتى أيها الصديق العزيز

بشرت أهل مدينتي
بنبوئتي
صلبوني في جذع بغير
شبيه
أخي وصديقي الغالي الشاعر الكبير أحمد علام دائما أشتاق لرومانسيتك الحزينة كتلك دمت مبدعا كبيرا و لك خالص تحياتي

عاطف الجندى كتب:

الرائع أحمد
عمودية جميلة بها رقة و عذوبة أحييك عليها
و أنا مع العنوان و أقول لأخي محمود جمعة العنوان
لا يحمل أي إساءة و لكنه استخدام جميل و لا ضرر فيه
و أقول لأخي أحمد أنت شاعر موهوب
و لو حرصت على موهبتك ستكون شيئا رائعا فى القريب العاجل
فلديك الموهبة الفطرية الكبيرة و اعجبنى التضاد فى البيت الأول
فى قولك ( إني سئمتُ من الـهدى والتيـهِ )
و لي مداخلة بسيطة فى قولك ( حق المسافرِ يابعيـــدةُ يلتقـى
وطنًا بآخر عمرهِ ... ليقيــهِ ) أنا لست مع الختام فى قولك ليقيه
و أظن لو كانت ( يحميه أو يرضيه ) لكانت أجمل
و فى بداية القصيدة قولك ( شدي جنـــاحي صوبك شديـهِ ) فكلمة صوبك ِ
هنا ثقيلة و لو كانت ( بالهوى ) لكانت أجمل لتصير
( شدي جنـــاحي بالهوى شديـهِ )
مع خالص مودتى و تقديرى
أخوك

أمير العذاب كتب:

الله أكبر

هذا انتصار للشعر