رؤية تحليلية لنثرية/ ليلة تحت المطر . للمبدع / محمود الشامي

محمودالشامي كتب:

الزميلة القديرة زينات القليوبي..
يقولون دائما..
الصمت في ساح الجمال جمال.
وامام جمال ما ابديت اصيبت حواسّي بالخرس.
الحقيقة اني صمتّ كثيرا بعد قراءة ما تقدم ولا ادري هل تأخذني العزة والفخر
واشعر بالتباهي لابقي منتشيا في ظل سطورك ام اعاود القراءة مرات لاعي بل واتعلم
كيفية التعاطي مع الادب.
استاذتي القديرة ..
مفردات اللغة تتضائل امام ما اشعر به ولا تعينني الكلمات لشكرك كما يليق
حيث في زمن اللا زمن في جعبة احد يمنحه احد كما فعلتي مع هذا النص فوهبتيه
من وقتك وجهدك واهتممت بكل تفصيلاته حتي ادقها وقرائتك المتأنية لكل فنياته
اري الايثار والقدرة علي العطاء في سبيل التوجيه والارشاد والنصح وايضا التشجيع
حتي ترهقني بلاغتك وشموخك فأعجز عن مجرد التعبير عن امتنان او مجرد اختيار
ما يليق من خطاب ردا علي كرمك ورفعة ذوقك.
اشكر حرفك الرائع وبذلك الوفير في سبيل توضيح بعض ما كنّته السطور
هو اجتهاد بلغ قمة التعقل .
الزميلة العزيزة..
لا انكر اني انتظرت مرورك طويلا علي نصوصي لكني لم اتوقع ان تشمليني
بكل هذا البذل الانيق.
تحياتي لك.

***

الأستاذة الفاضلة [/b]


زينــــــــــــــــــات القليوبـــــــي

أولاً : ــ

أري أن الشاعر محمود الشامى

لزاما عليه ألا يتدخل من قريب أو بعيد

بل يقف متفرجا فاتحا للعقل أبوابا لاتوصد


وقلوبا تنبض وعيونا تحدق وألسنا تبين كل ما تضمره النفس وماتعى


ثانيـــا :-

فلنتناقش فكريا داخل إطار الأعمال لكى لانقع الهزيمة النفسية التي تفتك بجماهير الأمة التى

ساهم علماؤهم من حيث يشعرون أو لا يشعرون في

تكريسها وتعميقها ، بينما كان المنتظر منهم أن يخرجوا بهم من أزمتهم ، ويبينوا لهم


نهاية النفق ، ويدلوهم على طريقها ا أن يغلقوا كل باب مفتوح ويقتلوا كل أمل حي
ولنفند الرأى حتى نرتقى ونصل

إلى قمة الفكر والسؤدد المفقود الآن

جلنــــار

شكرا للقراءة الجميلة
للنص المشكلة
بإحساسك شاعرتنا الكبيرة

]color=blue]شاعرة الشعب الاستاذة زينات القليوبي ..مازلت امام عطاياك ضئيلا لتضيفي كل يوم ما يطوق عنقي بأفضال لا ادري هل انا قادر علي شكرها وتقديرها حق تقدير؟؟؟؟؟؟
اشكر صنيعك الاخير والذي قد يعيد الامور الي نصابها واعتقد وجود مثلك وقدراتك علي التدخل لاصلاح الامور في الوقت المناسب يعد من اهم ما نحتاج اليه اذا نتعامل مع العملية الابداعية بشيء من الصدق.
تحياتي لك وتقبلي مروري.[/color]

تامر محمود كتب:

شكرا للقراءة الجميلة
للنص المشكلة
بإحساسك شاعرتنا الكبيرة

***

محمودالشامي كتب:

]color=blue]
شاعرة الشعب الاستاذة زينات القليوبي ..

مازلت امام عطاياك ضئيلا لتضيفي كل يوم ما يطوق عنقي بأفضال لا ادري هل
انا قادر علي شكرها وتقديرها حق تقدير؟؟؟؟؟؟
اشكر صنيعك الاخير والذي قد يعيد الامور الي نصابها واعتقد وجود مثلك وقدراتك علي التدخل لاصلاح الامور في الوقت المناسب يعد من اهم ما نحتاج اليه اذا نتعامل مع العملية الابداعية بشيء من الصدق.
تحياتي لك وتقبلي مروري.
[/color]

***

عاطف الجندى كتب:

الأخت الرائعة زينات القليوبي
تتواصل هداياك الثمينة
و هذه المرة لأخى محمود
فهنيئا له هذه الدراسة القيمة
دمتما بخير

***

الأخ الصديق / عاطف الجندي
أن تواصلك معي أنا والزميل المبدع / محمود الشامي
بهذه الحميمية المعهودة في شخصك النبيل
لهو قمة مانرجوه كمبدعين من هدايا إنسانية وعطايا إبداعية
(( ثمينــــة ))
فهنيئاً لنا مرورك العاطر بالود والتشجيع
والتقدير

أختك

زينات القليوبي

الأستاذة الفاضلة وشاعرة الشعب /زينات القليوبى
اسمحى لى بكل فخر وإجلال انحنى تعظيما وتقديرا لهذا النقد المتميز للشاعر المبدع محمود الشامى
والذى سمعته فى الإذاعة المصرية ولكن حال بينى وبينه الأثير أن أناقشه وربما أعارضه
وأنافحه حرفا بحرف من فرط فلسفته العميقة فى شعره
ولما وجدت هنا مايشبه السجالات الفكرية
أردت أن أضع قلمى المتواضع الحدس هنا وعذرا لبساطته التى لاترقى لعمالقة النقد أمثالكم
ومن دخل هنا
أستاذتى الكريمة
لاغضاضة أبدا فى اختلاف الرؤى الفكرية للنص الشعرى وذلك كما تعلمين سيادتكم مرجعه
أن مذهب الرمزيين وشاعرنا محمود الشامى منهم كما أعتقد يشمل أمورا منها إحلال المشبه به مكان المشبه وحذف المشبه في كثير من المواضع، ومنها إدخال تشبيه في تشبيه واستعارة في استعارة وخيال في خيال، وثالثها الاسترسال في وصف الهواجس النفسية من غير تمهيد أو شرح ويرمزون لهذه الهواجس بأشياء تذكرهم بها، ورابعها أنهم قد يشبهون شيئا بشيء آخر وهذا الشيء الثاني يشبهونه بثالث والثالث برابع الخ.
وأحايين كثيرة الفكرة الواحدة بأكثر من معنى ومنها الشاعر قد يلجأ إلى هذا المذهب إذا أعوزته الكلمة الصحيحة فيضع الكلمة التي تحضره ولا يعدم وجه شبه بين مدلول الكلمة الأولى ومدلول الكلمة الثانية فتصير الكلمة التي وضعها رمزا للتي لا يذكرها على سبيل وضع المشبه به مكان المشبه.
مما يجعل المتلقى حائرا ماذا كان يقصد الشاعر ؟؟؟؟؟؟
هل كان يقصد كذا وكذا وكذا
أستاذتى الفاضلة
شكرا لسعة صدركم لى
ومرة ثانية تحية تقدير وإجلال لشاعرة الشعب