القط والفار

حدوته حلوة ومسليه وفيها معانى كتير اوى
القط والفار اصبح مثال يحتزا بيه
القصه الاولى الاحاكها صاحب حضرتك فكرتنى بنكته قراءتها على النت ممثاله لها وهى
النمر كل ما يشوف الفاريقوله انت ماشى حافى ليه و يضربه على قفه لحد ما قفه ورم فاشتكه للاسد(الاسد)فذهب الاسد للنمر وقاله ليه كدا قاله مزاجى كدا فالاسد قال للنمر خليك زكى واتحجج لما
تشوفه قوله اطلع هات لى تفاحه من على الشجره لو جابها حمره اضربه على قفه وقوله انا كنت عاوزها خضره والعكس لو حمره وبالفعل الفار معدى النمر قاله اطلع هات لى تفاحه الفار قاله
عاوزها حمره ولا خضره بص النمر للفار وضربه على قفه وقاله ماشى حافى ليه هههههههه
فهى تلاكيك والاسد مش هيجى على النمر عشان الفار
استاذ ممدوح بعد اذنك انا مش شايفها ان المشكله فى اننا نتكلم او نعترض او لا
بالعكس الكلام سهل وكله بيتكلم دلوقتى والا نفسه فى حاجه بيقولها بس فئه معينه لكن الغالبه ما يقدروش يتكلموا وما عندهمش وقت ملهين فى لقمة العيش حيث صعوبة الحياة كان الله فى عون الاباء
المشكله فى الفعل سيدنا ابو بكر رضى الله عنه يقول خير القول ما صدقه الفعل
وداه الا حصل فى قصة القط كيمو خطط ونفذ القصه التانيه الا حضرتك روتها القط كيمو وميدو والفئران ذكرتنى بمذبحة القلعه
حتى لا اطيل عليك القصه مرتبط بوقعنا البشرى فيها دروس كتيروعلى فكره تشبه واقعنا فى الداخل والخارج والله احسنت استاذ ممدوح عزت كما عوتنا

أخي المبدع ممدوح
أشكرك على قصتك اللديدة
و الحق انني محتار أين أقف؟ هل في صف الفئران أم في صف الهررة و القطط
أحييك و أشد على يدك....أخوكم أبو المجد

الأستاذ الكبير والقاص ممدوح عزت موسى

من الطبيعى فى عالم الحيوانات ان يوجد صراع بين الفأر والقطة فهذا من طبيعة الكون
اما غير الطبيعى فى عالم الانس ان يوجد هذا الصراع بين الفأر والقطة ولكنه للأسف موجود
فهل نحن نعيش عالم حيوانات إذا ؟؟!!!!!!!!!!!
قصة جميلة أستاذى ومعبرة عن كثير مما يور حولنا

تحياتى

أستاذ ممدوح عزت
معنى القصة وصلى منذ قرائتها
ولم أقصد أنك من شبهت حياتنا بالحيوانات
ولكنى أقصد من جعلونات غصبا عنا نحيا هذه الحياة , وهم كثيرون فى هذا البلد وللأسف

تحياتى أستاذى

حبيب قلبي مهندس القصة القصيرة ،، ممدوح عزت موسى
أحسنت صياغة ما بين سطورك بأسلوبك المتميز الجذاب ،، ربنا يجعل كلامنا خفيق على القط ميدو الذي أصابته التخمة
سعدت بمروري بين سطورك أخي العزيز وإلى الأمام موفق بإذن الله
أخوك

أستاذي وأخي الأكبر ممدوح عزت دائما ما نجد الموضوعات الهامة التي تلمس وجدننا بطريقة بسيطة و جميلة و شيقة وأتساءل لما لا تكتب لنا بصيغة الأساطير التي نعرفها فتكون تراثا و عبرة , خالص تحياتي أستاذي

الأستاذ القدير ممدوح عزت موسي :
إن ما ترمز إليه القصه من خلال الحكاية بين القط والفأر هو ما تعاني منه البشرية من تبعات حكم القوي على الضعيف ، كانت رمزية القصة منبعثة من صميم واقع ملموس
كان السرد روائياَ تقليدياَ متناسباَ مع غاية الحكاية
لمسنا من خلال السرد خفة الدم والفكاهة مما يدل على تنمكن القاص من زمام حركة شخوص القصة
وهذا ليس جديداَ في أسلوب الأستاذ ممدوح
قصة جميلة كنت بها قاصاَ ماهراَ متمكناَ جمعت بين الأصالة والحداثة
تقبل مروري
لك تقدير الجولانية المحامية عفاف الرشيد

بادئ بدإ أشكر الأستاذ ممدوح عزت موسي على نكتته الظريفة.
لكن يا أستادنا ألم تجدلنا مرجعا تشبهنا به غير الفئران؟ تلك الحيوانات الدميمة الخبيثة الضارة؟ أتعتقد أن من الذكاء اعتماد مكرها الخسيس مرجعا للفهم والإدراك ثم العمل والإبداع؟
أليس هناك أي حيوان شريف عالي الهمة تستطيع أن توقظ الهمم من خلاله؟ فتدعونا إلى مكارم أخلاقه ونبل مقاصده وجمال آماله وأحلامه؟
لبئس الأمر يكون أن نحسب أنفسنا فئران حقيرة لئيمة جميلة خسيسة لا يكون لنا من الأمر إلا المكر الحقير... وكأننا يهود بني إسرائيل خونة المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام. ليكون الأمر تبا ثم تبا.