فيروز

صوتها الذي إإتنست به الأرواح

ما يزال ينساب بطرواته من السماء

ويشعل ذاكرة الحب المتحد

بعمق الحزن الساكن

أصداء بيت المقدس

صوتها..

إذا مر به تاريخ الأرض

تنصت معاركه

المأخوذة بسحر نعومته

حين تثور قطيفته

ـ ردني إلي بلادي ـ

ماجعله يبحر في أجواء رحبانيه


تزهو به أ صداف اللؤلؤ والمرجان

فيسجل:

هنا من لبنان.. إنطلقت إشعاعات صوتها

السابح بالماء والفي

ليطرح جيلا من أشجار الأرز الخجل

يشكل إخضراره تاريخا خالدا للغناء

حين تشدو ـ سوف أحيا .

رائعة يا وفاء الجمال
نثرية جميلة
كجمال صوت فيروز الملائكي
دمت بود
أخوك

[b]
--------------------------------------------------------------------------------

صوتها الذي إإتنست به الأرواح

ما يزال ينساب بطرواته من السماء

ويشعل ذاكرة الحب المتحد

بعمق الحزن الساكن

أصداء بيت المقدس

صوتها..

إذا مر به تاريخ الأرض

تنصت معاركه

المأخوذة بسحر نعومته


طبعا حملتنا السطور لدنياها قصرا ودون ان نشعر
اعتقد هكذا يؤدي الشعر دور هو منوط به
القصيدة بالغة الروعة ايتها الواعية بفنون النثر
واعتقد ايضا انها بلغت مني مبلغا
فهكذا تكون البلاغة وهكذا يتجلي التصوير.
تحياتي وفي انتظار الافضل.

عادل عوض سند كتب:

الاخت الشاعره الكبيره

وفاء امين

نثريه راقيه كُتبت بإتقان ومهاره وتم تضفير اسم العظيمه فيروز

فى اعظم ما تغنت به . ردنى الى بلادى .

قصيده جميله استاذه وفاء .

تقديرى ومودتى ..

[b]أستاذ عادل عوض سند
أشكر اول مرورك كالمعتاد وسبقك بالقراءة والتعليق
ويشرفنى اعجابك بقصيدة فيروز
فكل محبيها له زوق خاص
يتسم بالرقى والصفاء
مودة واحترام[/b]

عاطف الجندى كتب:

رائعة يا وفاء الجمال
نثرية جميلة
كجمال صوت فيروز الملائكي
دمت بود
أخوك

[b