جبـــــــر المكســـــور .. ؟!

امى الله عليكى
انا احترت اخد اقتبس ايه من القصيدة لقيت كل القصيدة مقتبسانى
عارف يا امى انا ليه واحدة صحبتى بحبها نفس الحب دة واكتر وبفرح اوى لما بتعلى والله انا بحس بيه مش بعرف ازعل منها حنى لو هى قصدة تزعلنى ولما حد يسألنى عليها بقول دى انا هى انا
بس رغم سنى الصغير الا انى بخاف اصل الدنيا علمتنى كتير
بخاف تبعد عنى بقيت اخاف اقولها بحبك انا ماليش اخوات بنات
عارفه يا امى انا اتين بس اللى بكتب ليهم مصر وهى
انا بحكيلك علشان انتى امى وعلشان انا حساكى اوى دلوقتى
انا كل لما بقرأ لحضرتك بتعلق بيكى وما مكلش غير انى اصمت ولو قدرت اتكلم مش هقول غير الله عليكى يا امى

أخواتي الأعزاء
أنادلوقت بالبس ورايح الشغل.. ولي عودة بعد كدة إن شاء الله
إلى أن يصلح الله بينكم
أخوكم
طارق منيب
***
أخويا الطيب طارق
ياريت تروح الشغل .. وترجع تنااااااااام وتنسانا
وتشيلنا .. وتشيل صلحنا خالص من دماغك
لأني جربت الصلح 3 مرات وللأسف
لقيته مش خير ؟!!
وبيقولوا
( التالتة تابتة )
؟؟؟
وبدام
( التالتة وقعت )
يبقي احنا كده أصبحنا خلاص حارمين علي بعض
( كصديقات )
ههههههههههههه
أختك

زينات القليوبي

نعم استاذة :- زينات القليوبى
أشكرك على زيادة التوضيح ,
فهذا تماماً ما أقصده ..
فأنا لم أراكى حتى الأن
أنا تعرفت عليكى من بعض كتاباتك ..
فقد قال لى بعض أساتذة مما مررت بهم ,
أن الناس بها ما بها من غدر .. وخيانة وغيره
ومن أقرب الناس كالأخ .. والإبن
فإبعدى قليلاً عن نفسك وكونى مبدعة وبالفعل أحاول , على الرغم من انى ترجمت همومى واستبدلتها بهموم الوطن العربى وجئت بقصيدة عن الوطن
ولكن هو أحسها عند قراءتها وعرف أنها تخصنى .
لذلك أقول لكى الأيام كفيلة بأن تدوًّب هذا الخلاف ..
وربنا يصلح بينكما بإذن
الله .
دمتى بكل خير .
***
الحبيبة / ايمان الروبي
الظاهر لنا .. والخافي علي الله ..
فهو يعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور ..
وانما الدنيا حياة الغرور
تنسينا .. حساب يوم عسير
( يوم لاينفع مال ولا بنون إلا من آتي الله بقلب سليم )
صدق الله العظيم
***
فلا تأس علي مافاتك ولا تفرحي بما أتاك
وكفاك الله .. الخيانة والغيرة
ووهبك قلب ــاً سليماً
إن شاء الله

زينات القليوبي

بصى بقي يا ماما زينات
ومن الاخر
المسامح كريم ويابخت الللي يبدأ بالسلام والحب
وخصوصا اننا أسرة واحدة بجد
وكلنا نحب بعض بعيد عن المصالح والحاجات دى
انا اتمنى انك تتصلى بصديقتك اللي انا عارفها وهى كويسة جدا
وطيبة جدا ..
واقسملك بالله هى افضل صديقة لكي وتحبك جدا
كفاية بعد .. واختم بقول سيدنا رسول الله
( وخيرهما الذي يبدأ بالسلام )
***
ابنك
محمد زكي
***
بص بقي يامحمد ياابني
أنا مانشرتش القصيدة دي عشان ( الصلح ) لالالالالالالالا
لأن الوقت فات عليه جددددددددا
لحد مابطل مفعوله !!!
ويشهد الله
أني بدأت بالسلام مرااااااااات
ولكن السلام قابله
( شر )
!!!
فخلاص بقي .................. إنسي !
***
أنا نشرت القصيدة عشان أزيح حمل الإحساس
( بالظلم والجحود والنكران )
من فوق قلبي
والحمد لله .. إنزااااااااااااااااح
ودلوقت خلاص .. الموضوع كله إنتهي من جوايا
ولولا أن تعليقاتكم غاليه عليّ .. لأنكم ولله الحمــــد
بتحبوني وتحبوها .. وعاوزين الخير لينا كزميلات
أنا كنت :
( حذفت القصيدة )
فووووراً
وارتحت من اللف والدوران حول حكاية الصلح
اللي مش حايحصل
فاسكت بقي
يامحمد
!!!
أمك

زينات القليوبي

أخواتي الأعزاء
إليكم هذه القصيدة والتي كنت قد كتبتها من حوالي 6 أشهر..
وحين كتبتها استلمتها من الطيبين أمثالكم..
وأنا أرى أن القصيدة تتحدث عنكم أنتم الأثنين..
لأني حين كتبتها كنت أتحدث عن الإنسان الطيب بصفة عامة..
وليس شخصي كما أشرت في القصيدة
وأسمها حب الناس
https://elgendy.ahladalil.com/montada-f3/topic-t6067.h
طارق منيب
*******

الأخ العاطر بطيبة القلب / طارق منيب
شكراً أيها المحب لكل الناس
علي قصيدتك
( حب الناس )
...
كفاك رب الناس
شر الوسواس الخناس
وشر الحاسدين من الناس
......
أختك

زينات القليوبي

وبالنسبة لأنكم أخوات
وولاد بلد واحدة .. ونادي واحد .. وكار واحد
وعشرة
فالمفروض أنا أطلع منها ..
لإن اللي داخل بين الإخوات خارج ..
ولكن أنا غلس وحافضل فيها ..
لأني باعتبر نفسي برضه أخوكم
أخوكم دائماً
طارق منيب
***
أخونــــــــا الجميل / طارق منيب
لم أقصد أبداً .. أنك ( تطلع منها ) لأنك غريب
عنا .. أو مش أخونــــــــــا !!!
( حاشا لله )
...
أنا بس مش عوزاك ( تقف تخلـّص ) لأنهم بيقولوا
( ماينوب المخلّص إلا تقطيع هدومه )
؟!!
وأنت بصراحـه أخونا الطيب .. ومش عوزاك تتبهدل في وسطنا
لأننا بصراحـــــــــــه .. أخواااتك ..
( الأشراااااااااااار )

!!!
ههههههههههههه
أختك

زينات القليوبي

الأخت الكبيرة الأستاذة زينات القليوبي
السلام عليكم
حينما شبهتي نفسك وصديقتك بتوم وجيري أدركت إن الصلح وشيك ..
لإن توم وجيري بينزلوا في بعض ضرب ويعوروا بعض
ويولعوا في بعض ..
وبعدين في آخر الحلقة يرجعوا صاغ سليم تاني
والمشكلة تنتهي .. دة أولاً...
أما ثانياً .. فحاكرر حاجة كنت قولتها لصديقين من قبل
من أصدقائي ..
وفقني الله ..
في صلحهم أنكم صحاب من زمن بعيد ..
ولا يمكن يكون تقييمك كان خاطئ طوال هذه الفترة..
فبالتأكيد أنتم الاتنين طيبين..
ولكن كما كان يقول الكابتن لطيف الله يرحمه الجون
بييجي في ثانية ..
فبرضه الشيطان بييجي في لحظة وهو شاطر جدا..
ولكن دورنا كخليفة الله في الأرض أن نحاربه دائماً
وننتصر عليه ..
أما بالنسبة لموضوع أنفلونزا الخنازير..
فمن المعروف إن الإجهاد والاكتئاب بيضعفوا جداً
من مناعة الجسم
ودة اللي حصلي المرة الل فاتت وأنا باحاول أصالح الأختين
وهما اصطلحوا ولله الحمد..
وفيه فال كويس حصل وأنا باكتب دلوقت ..
إن الكهرباء فصلت عن الكمبيوتر وأنا باكتب
ولكن أثناء ماباكتب وقبلها على طول ربنا ألهمني
أخد صورة من اللي باكتبه ..
ولما رجعت الكهرباء لصقته تاني..
فإن شاء الله
المياه ترجع لمجاريها..
وأذكرك بشئ
إن المسلم بطئ الغضب .. سريع الرضا هو الأفضل
عند الله عز وجل
لاتنسي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم..
أوصيكم ونفسي بتقوى الله وأعوذ بالله أن أذكركم وأنسى أنا
أخوكم في الله
طارق منيب
***
أخويا اللي معذب نفسه / طارق
مش عارفه أقولك إيه ؟؟؟
غير أن
( تعبــــــــــك )

والله
( تاعبني )

!!!
أختك

زينات القليوبي

من يستحق حبك
؟؟؟
كم هو صعب على الإنسان في هذا الزمان
أن يجد من يستحق حبه ؟!
فهنالك الكثير ممن يحبون .. وهنالك أيضا الكثير جدا
ممن يدعون الحب !!
وهناك من يحجز مقعدا كان من الأفضل أن يكون لغيره ..
وهناك من تغفر له وتسامحه على غلطة ارتكبها في حقك ..
فيعاود ارتكاب الاخطاء مرات و مرات
هؤلاء لا يستحقون أن تغفر لهم وتسامحهم
دعهم يرحلون
وليبتعدوا قدر استطاعتهم
وفارقهم قدر استطاعتك
فهم لا يستحقون دمعة تذرفها على رحيلهم ..
لانهم رحلوا .. دون ان يفكروا لوهلة واحدة في معاناتك
من بعدهم ...
فأغلق كل أبواب العودة في وجوههم
كي لا يقتربوا من عالمك مرة أخرى
و لا تنبش الماضى و لا تقلب فيه كى لا تستثير جراحك
نجاح القطان
***

المفكــــر السياسي والأديب المصري
المبــدع د.م / نجـــاح القطـــــــان
سبق أن قرأت لك ..
هذه المقالة الرائعة والتي نشرت .. في العديد من المجلات
الثقافية والأدبية .. كان منها علي سبيل المثال لا الحصر :
مجلة ( العربي ) الكويتية ..
ومجلة ( أدب ونقد ) المصرية ..
وكانت قد جاءت تحت نفس العنوان :
( من يستحق حبك )
؟؟؟
وأسعدني أن تنشـــــــر هذه المقالة الرائعة هنا علي صفحتي
( كرأي مرسل )
أعلم أنك ..
لا تختص به هذه الواقعة في حد ذاتها ..
قدرما تسجل فيه ..
( وجهة نظرك الخاصة .. ورؤيتك العامـــــة )
نحو تحديد .. ( هوية ) من يستحقون ( الحب ) من عدمه ؟!
***

أستاذي ومـُبدعي ونجاحي

لاأملك إلا .. أن
( أحني هامتـي .. ومشاعــري )

إعجاباً وتقديـراً .. لكل حــرف
( واثــــــق / متعقـــــــل )
خطته يـــــداك .. فوق صفحــــة
( إبداعـــــي وعقلـــــي )

دمت
( نجــــــاح القطــــــان )
الذي
( يستحــــق )
( حبي وإخلاصي واحترامي )
إلي
( الأبـــــــد )

زينات القليوبي

ألأم الحنون

زينات القليوبي

أمي الحبيبة

لم أقل لك الصلح خير

ولكن لابد من مرورك على قصيدتي

وراء الضحكة

واعلمي أن كل ما فيها حدث بالفعل

وأشهد الله على أنني

قد تركت له الأمر

وإذا تلاقيت مع صديقي هذا

لعانقته بشدة

ويكفيني أنني أخرجت ما بداخلي

على الورق

أمي الحبيبة

لاتدعي حب الناس يمر بالسهل عليكي

من علق على قصيدتك

تأكدي من أنه يحب الطرفين

تقبلي فائق احترامي

ابنك

عمرو زيتون

جبـــــــر المكســـــور .. ؟! - صفحة 2 4590

جبـــــــر المكســـــور .. ؟! - صفحة 2 4590

أختنا الفاضلة وأستاذتنا القديرة
الأستاذة الشاعرة / زينات القليوبى
تحياتى واحترامى وبعد

من يتحدث معكِ الآن شخص لم تعرفيه سابقا ولم يتشرف بحديثك
معه من قبل ، وقبل أن أسترسل فى حديثى مع سيادتكم فإنى أرى ،
أن أقدم نفسى لسيادتكم أولا حتى ـ أدعو الله ـ يكون هناك نوع من
الإستقبال المعقول منكم لحديثى .
طبعا الإسم والصورة أمام سيادتكم ، بقى أن تعلمى أنى عرفتك
منذ فترة طويلة ، وكنت أتمنى أن تأتى الفرصة التى أتشرف فيها
بالحديث مع شاعرة من فضليات شاعرات مصر، واستمعت إلى
قصيدة منكم بعنوان ( فارس بلا فرس ) وانفعلت بهذه القصيدة ،
وحتى أكون صادقا معكم فقد تحدثت مع أستاذى وصديقى الشاعر
سعيد الصاوى أثناء عودتنا من الأمسية التى تشرفت فيها بالاستماع
والإستمتاع بهذه القصيدة وذكرت له أن ( هذه الشاعرة قوية جدا فى
هذا النص ) وكان رده هذه هى زينات القليوبى ، فشكوت له ـ عفوا ـ
تحيزك فى هذ النص لبنات جنسك ، فما كان منه إلا أن قال لى ـ من
باب الإستنفاروالتحفيزـ تقدر ترد عليها قلت له قوى ، وذهبت إلى بيتى
ولم تمض ساعة واحدة والحمد لله إلاَّ وانا أطلبه على الهاتف وأقرأ له
قصيدة بعنوان ( فرسان الشقا ) رد على قصيدة (فارس بلا فرس ) للشاعرة الكبيرة / زينات القليوبى ، وتم طبعها فى ديوانى الأول .
عذرا لهذه المقدمة الطويلة ، ولكنى أردت من خلالها أن ألفت أنظار
كل من يقرأ هذه السطور من الطيبين ومحبى الخيروأنا أعلم جيدا أن
كل من سجل إسمه على صفحات هذا المنتدى ـ وعلى رأسهم طبعا أختك وحضرتك ـ ولم أشأ ان أقول صديقتك ، أنتم جميعا أهل خير وهذا مما
لمسته من لهفة للجميع على لم الشمل ، أردت أن ألفت نظر الجميع لحبك
لجنسك ، فكيف يكون حبك لأختك ؟
أختنا الفاضلة
لم أود ان أبحث فى صفحات باب العامية عن عناوين القصائد التى
تحدثتى سيادتك عنها ، حتى لاأعرف من هى الأخت والصديقة التى
تتحدثين عنها حتى أكون منصفا بلا تحيز فى هذه الرسالة فكلنا إخوة
وأخوات لايجمعنا سوى حبنا فى الله أولا ثم حبنا للكلمة الراقية والهادفة
وقد شعرت من خلال قصيدتك وحديثك وحديث كل الإخوة والأخوات
أن علاقتكما قديمة اى أنها شاعرة كبيرة تسير بجوارك فى طريق الإبداع
منذ فترة طويلة أى أنها بالتالى مثل سيادتك أستاذة لنا فى هذا المجال .
وقد أرد ت بعرض قصيدة حضرتك فارس بلا فرس وإحساسى بأنك
كما سبق وأوضحت أنك ـ عفوا للمرة الثانية ـ متحيزة لبنات جنسك ،
فهل من تتحيز للجميع لاتتحيز لأختها بالتالى ؟ وهل من الممكن للقلب
الكبير الذى أحب بهذه الطريقة التى استشفيتها مثل الجميع من حديثك
أن لايكون لديه مساحة من الحب والتسامح للأخت والصديقة التى
أجهل إسم سيادتها حتى الآن ؟ وهل كل من تحدث معك راجيا منكِ
نسيان ماحدث ، وفتح صفحة جديدة بينكما كأخوات حبا واحتراما
ـ لعضم التربة ـ وللعيش والملح ليس له خاطر لديك .
أستاذتنا الفاضله
أعلم أنك متدينة ولذلك أستحلفك بالله أن لاتتركى للشيطان سبيلا ينفذ
منه فيفرق بينكما أكثر ، ورب أخ لم تلده أمك .

الأخت القديرة و شاعرة الشعب زينات القليوبي
الشعر هو نتاج مخزون ما يكنه القلب و يعيه العقل فيخرج معبرا
عن حالة الشاعر النفسية و عن مدى ثقافته و عما يجيش فى النفس البشرية من أفراح و أتراح
و الشاعر الذى يتأثر بما حوله و يكتب عنه هو شاعر رائع يمتلك القدرة على التعبير و تسجيل أحداث و مواقف ستخلد فى دواوين إلى ماشاء الله لها ذلك و يكون بذلك قد كسب المبدع قصيدة
و لي عدة ملاحظات على قصيدتك هذه :
أولا : سردك لمقدمة للقصيدة أضر بالقصيدة جدا من الناحية الفنية والشكلية و جعلها قصيدة شخصية و جعل من يدخل على العمل لا يلتف على ما به من صور و جماليات
ثانيا : كون القصيدة مغلقة الدلالة فهذا أيضا أضر بالعمل فالعمل واضح و محدد الوجهة و لا يحمل أي بعد آخر
ثالثا : إلى متى سيظل الشعر هو سلاح الحرب بين الشعراء و إلى متى سيظل هذا النزيف للوقت و الجهد فى قصائد قد تموت بمجرد انتهاء الحدث و تم الصلح مثلا و هذا ما نرجوه و يتمناه كل من فى قلبه ذرة من محبة أن يرى الناس فى وئام
رابعا : على قدر ما فى القصيدة من عتاب و لوم غلب عليهما الناحية التقريرية بقدر ما ظهر جليا بأن هذا العتاب يقصد منه
العودة إلى سابق الود و هذا يحمد للعمل
خامسا : أشهد الله بأن كل منكما تحب الأخرى و لقد تحدثت من قبل مع كل واحدة على حده و أعلم ما تكنه كل واحدة للأخرى من حب و تقدير و اعتراف بقدرة كل واحدة على الاتيان بالجديد فى الشعر و الأستاذية الشعرية
سادسا : لابد من المواجهة و لو كنت فى مكانك لاتصلت فورا بمن أقصدها فى عملى و تحدثت معها عن أى شىء قد عكر صفوكما و الحل ليس فى قصيدة من هنا أو من هناك فربما تضر أكثر مما تنفع و خاصة أنكما أصدقاء و تعرفان بعضكما خير معرفة و فى النهاية سترجعان لبعضكما البعض مهما طالت المدة أو قصرت فدوام الحال من المحال
و أخيرا
أتمنى من كل قلبى أن تعود المياة لمجاريها العذبة بينكما و أنا على استعداد لتكلفة دعوتكما على كوبين شاى فى أى مكان و على حسابى لهذا الصلح ( شاى بس ) و معذرة لو حد حب ييجى تانى يدفع مشاريبه
ههههههههههههه
خالص الود
أخوك
عاطف الجندي
****

كبير القلب والعقل والشعر والمنتدي القدير / عاطف الجندي
لمرورك ..
عطر الود .. وعبق الصدق .. ومرؤة الصداقة
وبهاء الجازورين .
ولنقدك ..
أصالة العلم .. وطعم العطاء .. ونبل الهدف
وقيمة النصح .
وبناء علي ماتقــــــدم .. من جمــــــال
يشرفني الرد علي ماجاء بالتعليق من ملاحظات وردت كالآتي :

أولاً / سردك لمقدمة للقصيدة أضر بالقصيدة جدا من الناحية الفنية والشكلية و جعلها قصيدة شخصية و جعل من يدخل على العمل لا يلتف على ما به من صور و جماليات .

الرد :
إحتراماً وتقديراً لهذه الرؤية النقدية الصائبة .. سارعـت من
فوري بحذف المقدمة .
***

ثانيا : كون القصيدة مغلقة الدلالة فهذا أيضا أضر بالعمل فالعمل واضح و محدد الوجهة و لا يحمل أي بعد آخر

الرد :
مع إحترامي لوجهة نظرك / الفنية .. إلا أن لي وجهة
نظر / إنسانية .. بهمني شرحها :
حيث أن الشاعر قبل كل شئ ( إنسان ) ومن حقه من وقت لأخر .. أن يصرخ معترفاً علي الورق بآلامه الخاصة ..
كما يستشعرها تماماً .. كي يتحرر من وطأة الألم النفسي .
ودون التخفي .. خلف الرموز والدلالات .. والإغراق
والإستغراق في إستعراض العضلات الفنية .. إرضاءاً للنقاد والمتلقي .. علي حساب نفسه ..
وحيث أن .. ( إنفلات زفرات الألم ) من آن لأخر ..
حق مشروع .. للإنسان وبالتالي فهو هكذا .. لكل شاعر
وحيث أن .. زفرات الشاعر ماهي إلا قصائــــــــد ..
.. لايحق أن يلام عليها .. ولا أن تحسـب
ضده .. فنياً .. طالما أن مجمل سابقات أعماله .. تقر له
بالتميـــز .. إن لم نقل .. التفرد .
***

ثالثا : إلى متى سيظل الشعر هو سلاح الحرب بين الشعراء و إلى متى سيظل هذا النزيف للوقت و الجهد فى قصائد قد تموت بمجرد انتهاء الحدث و تم الصلح مثلا و هذا ما نرجوه و يتمناه كل من فى قلبه ذرة من محبة أن يرى الناس فى وئام

الرد :
ماخلق الله علي الأرض من مخلوق .. إلا وجعل له سلاحاً
يدافع به عن نفسه .. حتي أن :
( النحلــــــة التي لا تنتـــــــج إلا عســــــــــلاً )
سُلحت / باللدغ !!!
وكان ســـــــــــلاح الشعـــراء / الكلمـــــــــة .
أشهروها عبر الأزمان دفاعاً عن / معتقداتهم ومبادئهـــم
وثوراتهم ضد الظلم .. وإستخدموها أيضاً لإرساء قواعد
الحق / الخير / الجمال
فلا عجب إن تصدوا بها أيضاً لأعدائهم .. أو خصومهم ..
ليس فقط من باب الردع .. أو من دواعي ..
الإصلاح كما علمنا / رسول الله صلي الله عليه وسلم بقوله :
( من لم يصلحه الخير .. أصلحه الشـر )
...
ولكنه .. ربما كان أيضاً .. من باب طرد سمـــــوم الغضب
التي ماأن يتم أفرازها علي الورق .. عاد القلب سليماً
وتعافي مع الوقت من تداعيات / السم القاتل !!!
ولا يهم .. حينها .. موت القصائد التي نزفت .. ولا أن
يتأتي بعدها / صلح من عدمـــــــه ..
بل المهم .. أن تطهرنا من الغضب .. سيجعلنا نقوي علي
الحب .. فنقــــــــوي بالتالي علي مواصلــــة ..
الحيــــــــــــاة .
***

رابعا : على قدر ما فى القصيدة من عتاب و لوم غلب عليهما الناحية التقريرية بقدر ما ظهر جليا بأن هذا العتاب يقصد منـــه
العودة إلى سابق الود و هذا يحمد للعمل .

الرد :
قال الشاعر / كن جميلا تري الوجود جميلا .
ولجمال لروحك أيها الشاعر الأجمـل .. كانت رؤيتك للقصيدة
تحمل هذا الجمــال .
ولسماحة نقدك أيها الناقد الطيب .. أري أنك / ربما بحثت عن
سبب واحد وجيه .. ( يحمد عليه ) هذا العمل الذي
بدي .. تقريرياً .
ولكنها في الحقيقـــــــة .. لم تكن سوي زفرة ألم .. لا ألوي
بها علي شئ سوي .. البـوح !!!
***

خامسا : أشهد الله بأن كل منكما تحب الأخرى و لقد تحدثت من قبل مع كل واحدة على حده و أعلم ما تكنه كل واحدة للأخرى من حب
و تقدير و اعتراف بقدرة كل واحدة على الاتيان بالجديد فى الشعر
و الأستاذية الشعرية

الرد :
كان الحب بيننـــــا / نواة أفرغها ( التنافس الشرس ) من محتواها
فبات لايقوي علي الصمود أمام العواصف .. فأصبح كعصف مأكول !
وليس فيه بعد هذا أي رجاء ..
آما الشعر فهو القاسم الوحيد .. الذي يجمعنا فقط ..
كصفة / تسبق الأسماء .. وياصاحبي .. لا عزاء !!!
***

سادسا : لابد من المواجهة و لو كنت فى مكانك لاتصلت فورا بمن أقصدها فى عملى و تحدثت معها عن أى شىء قد عكر صفوكما
و الحل ليس فى قصيدة من هنا أو من هناك فربما تضر أكثر مما تنفع و خاصة أنكما أصدقاء و تعرفان بعضكما خير معرفة و فى النهاية سترجعان لبعضكما البعض مهما طالت المدة أو قصرت فدوام الحال من المحال

الرد :
من المستحيل أن تواجهه صديق عمرك .. بأنك أكتشفت أنه
يكره لك النجاح .. مهما تيقنت من ذلك ؟!
وهذا ماجعلني أبتلع هذا الخنجر المسموم لسنوات .. لمعرفتي
أن المواجهه / ستقضي علي صداقتنا للأبد ؟؟؟
لذا .. تغاضيت عن الأمر .. وظننت أنه مجرد زوبعة في فنجال
وكلمتها .. تليفونيا .. وشخصيا .. وذهبت إلي بيتها بصحبة
صديقة مشتركة .. وتصافينا .. وعدنا .......
فعادت .. مع أول تنافس .. لسابق عهدها .. وتغاضيت ..
وتغاضيت .. ثم .. إستفقت علي خديعتي الكبري .. لنفسي !!!
فأقسمت .. ألا أعـــــود .. وهاأنا أبر بقسمي .
ولكنها حاصرتني بالدخول إلي المواقع والمنتديات التي أتواجد
فيها ........
ّّّّّّّّ!!!

و أخيرا
أتمنى من كل قلبى أن تعود المياة لمجاريها العذبة بينكما و أنا على استعداد لتكلفة دعوتكما على كوبين شاى فى أى مكان و على حسابى لهذا الصلح ( شاى بس ) و معذرة لو حد حب ييجى تانى يدفع مشاريبه
ههههههههههههه
أخوك
عاطف الجندي
***

أخي عاطف
علي الرغم من الضحكة التي أطلقتها إلا أنني :
أعرف ماتستشعره من مرارة .. إزاء هذا الأمر .. أنت وباقي
الأخوة الزملاء .. المحايدين النبــــــــــلاء .
وأعرف مدي حقيقة صدق مشاعرك النبيلة .. ورغبتك الحقيقية
في الصلح .. ولكن ياأخي عـــــذراّ كبيـــــــــراّ .. فقد :
( سبـــــــــق السيــــــــف العـــــــــــزل )
بعد أن قطعــــــــــت / هــــــي
كل أواصر صداقتنا لسنوات .. بالفعلة .. تلو .. الفعلة
حتي أنفصمت بيديهـا
( عــــــــــــــروة صداقتنــــــــــا )
التي جسبتهــــــــــا
( وثقـــي )
!!!
فبات الأمر
( مستحيــــــــــــــــلاً )
!!!
وأظنه ماكان له أن يصبح كذلك :
لو أنك قمت بدعوتنا علي فنجالين من ( القهــــــوة ) فلسنا
مع الأسف / من هــــــــواة شرب / الشـــــــــــاي !!!
ههههههههههههههههههههه
دمت أخي
أختك

زينات القليوبي

الأخت العزيزه الشاعره

زينات القليوبى

انا بكلمتى لم أقصد اى احداّ من الذين سبقونى بالتعليق

ولكنى اشتممت رائحة من يحاولون الاصطياد فى الماء العكر

والحمد لله فقد اوقفت كلمتى دخولهم .

وارجو ان تصلك كلماتى كما اريد ان اوصلها بمفهومها لديك

وانا والله اعلم بما افعله فانا لا اريد إلا الإصلاح .

وانتى تعرفى جيداّ اننى اكن كل تقدير للأستاذ / نجاح القطان

وكلمتى ليست موجهه لشخص معين وإنما وُجهت لمن علمت

بسوء نواياهم . وارجو رجاء خاص ان نبقى على ما تبقى من

خيط قد يكون السبب فى عودة ما اضاعته الظنون .

خالص تقديرى اختى زينات ...

أخوك

عادل عوض سند

بعد كلام اخى الكبير عاطف
انا جاى بس شوفوا هاتقعدوا فين وعمى عاطف
هو اللي هايدفع برضة مش هو كبيرنا بقي
محمد زكي
***

إبني جميل القلب محمد
ريح نفسك .. لا حانقعد .. ولا حانقف
إحنا خلاص ..
نياااااااااااااااااااااااااااام
مع إني بصراحة
كان ودي أخسرك .. وأجيب معايا أخويا عاطف والمنتدي كله
ونعمل القاعدة كلهـــــــــا ولمدة شهر
(( عنـــــــــدك ))
وساعتها مش حاتبقي شااااااااااااي بس
لأ / أكل وشرب ودباااااااااااااااااايح
وأنا ولاد خالاتي صعايــــدة
وعارفه كويس أوووي
(( كـــــــــرم الصعايــــــــدة ))
فأحمد ربنا .. وبوس إيدك وش وضهر
أن الصلح مش حايتم
لأنه كان / حايتــــــــم علي
(( حسابـــــــك ))

!!!
ههههههههههههه
ماما

زينات القليوبي

امى الله عليكى
انا احترت اخد ايه اقتبس ايه من القصيدة لقيت كل القصيدة
مقتبسانى
عارفـــــــــــــه يا امى
انا ليه واحدة صاحبتى بااحبها نفس الحب ده واكتر
وباافرح اوى لما بتعلا والله
هو ده اللي انا بااحس بيه .. مش بااعرف ازعل منها
حتى لو هى قاصد تزعلنى .. ولما حد يسألنى عليها
بااقول دى انا هى انا
بس رغم سنى الصغير الا انى بااخاف
اصل الدنيا علمتنى كتير
بخاف تبعد عنى .. بقيت اخاف اقولها بااحبك
انا ماليش اخوات بنات
عارفه يا امى
انا اتين بس اللى بااكتب ليهم .. مصر وهى
انا بااحكيلك علشان انتى امى .. وعلشان انا حساكى اوى
دلوقتى
انا كل لما بقرأ لحضرتك بااتعلق بيكى .. وما مكلش غير انى اصمت .. ولو قدرت اتكلم .. مش هااقول
غير الله عليكى يا امى
منة الله
***

كده يامنونه
كده تخلي ماما زينات تعيــــــط ؟!!
انتي عارفه يامنونه
أن أنا فعلا اللي بقيت بااخاف عليكي من طريقة حبك
( لصاحبتك )
!!!
عارفه ليه ؟
لأنها طريقه غلط .. بالظبط زي ماكانت طريقة حبي
لصاحبتي غلط !!!
...
عارفه ليه احنا بتزعل موووووووووووووت من صحابنا
لأننا حبيناهم أكتر من اللازم
وادينــــــاهم أكتر من اللازم
وسامحناهم أكتــر من اللازم
وده بقي يامنون
هوه الغلط بعينه .. مفيش حاجه من هنا ورايح إسمها
( أكتر من اللازم )
...
زي مالإمام علي بن أبي طالب / رضي الله عنه
ماقال :
أحببنــي / هوناً .. فقد أكون بغيضك يوماً
وأبغضني / هوناً .. فقد أكون حبيبك يوماً .
.....
وزي رسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم
ماقال :
( خير الأمور الوسط )
...
عارفه يامنه
أنا لو عملت بالكلام الحكيم ده .. ماكنتش تعبت .. ولا زعلت
ولا خسرت نص عمري علي الفاضي !!!
وعشان كده نصيحتي ليكي
أنك تحبي صاحبتك .. زي هيّ مابتحبك .. مش أكتر
ولما تحسي أنها / قاصده تزعلك .. عاتبيها أول بأول
ومتشليش ف قلبك .. زي أنا ماعملت ..
ولو إعتذرت لك وقالت أنها ماكنتش قاصده ..
سامحيها .
آما إذا إتكبرت .. وإتعمدت الكذب .. وحاولت تطلعك
إنتي الغلطانه .. مع إنك مش كده ..
قاطعيها .. ومسيرك حاتنسيها .. وربنا حايعوض عليكي
بصديقات أطيب .. يحبوكي ويقدروا حبك ..
عارفه زي مين يامنه ؟؟؟
( زيـــــــــــك إنتي )
!!!
مش أنا دلوقت ربنا عوض عليّ .. بيكي وبحبك
مع إنك عمرك ماشوفتيني !!!
( بتحبينـــــــــــي )
!!!
شوفتي يامنه .. ربنـــــــا حنين علينا إزاي ؟
وبيعوضنا بناس أحلي من الناس اللي خدعونا إزاي ؟
عارفه ليه يامنه
( عشان عارفنا طيبين ومخلصين وصابرين )
وهوه سبحانه وتعالي قال :
( وبشر الصابرين )
صدق الله العظيم
...
عارفه يعني إيه ( بشر ) يعني طمنهم أن ربنا حايعوض
عليهم بالخير كله .. ف الدنيا والآخرة
إن شاء الله
...
منة حبيبة ماما
أنا طالبه منك طلب .. قدام الناس كلها
أنا إختارتك تكوني / صاحبتي
ده لأني محتاجه صاحبه يكون / قلبها زي قلبي
وبتحب صاحبتها بطريقة / حبــي
وبتعرف تقدر قيمة / الصداقة
ومعني / الأخلاص
عشان أطمن إنها مش ممكن تجرحني علي الأقل
في الكام يوم اللي فاضلين من عمري .
ممكن توافقي يامنة .. إنك تكوني
(( صاحبتـــــــــــــي ))
؟؟؟
لو موافقة قوليلي .. مش موافقة يبقي
( عوضي علي الله )

!!!
وكفايه عليّ أكــــــــون
( أمك )
اللي
( بتحبــــــ ــــــــــك )

زينات القليوبي

ماما زينات
بالقصيدة مرارة كبيرة وألم نفسى كبير
لاحظته بالقصيدة و من خلال قراءة تعاليق الزملاء استشعرت بالحزن و الألم زيادة
قصيدتك موجعه لقلبى الضعيف
أرجعك الله الى سابق عهدك متفائله و أن يسود السلام بينكما
و تقبلى كل الاحترام و التقدير

الصداقــــــــــة
***

الصداقة :
هي علاقة ينمو و يترعرع فيها / الحب و العطف و الاحترام
و الاهتمام والثقة والتضحية والدعم والتواصل والتسامح .

و صديقك :
هو الذي يحبك .. دون أن يتعدى على حريتك الشخصية
أو خصوصياتك .. ولا يلغى كيانك وشخصيتك ..
كي تصبح تابعــــا له ..
ودون أن تري أنت .. أنك بحبك له .. وتفانيك في خدمته ..
وسهرك عليه .. قد أصبحت كذلك ؟!
بهذا :
يستطيع كل منكما .. أن يحقق ذاته في وجود الآخر.

إن الصديق هو :
من يساندك ويدعمك عندما تلجأ إليه .. ويساعدك كي تصبح
إنساناً .. أفضل وانجح .. ولا يشعر أبداً بالغيرة من
نجاحك .
وهو الـــــــذي :
يكون معك .. في السراء و الضراء .. و في السعةِ و الضيق
و في الغنى و الفقر .. و يشاطرك الفرح و الحزن .

فإذا وجدت هذا الصديق ..
فلا تجعله يضيع منك .. واعترف له بمكانته عندك ..
و تمسك به إلى أن .. يفرق بينكمــــــــا الموت .
....
فإن لم تكن :
العلاقــــــــــة قائمة على هذه المبادئ ..
و كثر فيها الخصام و الغيرة .. و الألم واللوم .. و التجريح ..
وعدم الأمان .. و عدم الثقة ..

فالأفضل لك :
أن تتحمل ألم الفراق .. دون نبش للماضى
لأنه أفضل من :
العتاب و اللوم .. و كشف الأسرار
وإدمــــــــــــــاء الجروح
...

ولنا في آبيات / الإمام الشافعي رضي الله عنه خير عبرة

***
حيث يقول :
ــــــ

إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفـــــــــــــا
فدعه ولا تكثر عليه التأسفـــــــــــــــا

ففي الناس أبدال وفي التـــرك راحـــة
وفي القلب صبـــر للحبيب وإن جفـــا

فما كل من تهــــــــــواه يهواك قلبــــه
ولا كل من صافيتــــــه لك قد صفــــا

إذا لم يكن صفو الــــــــوداد طبيعــــة
فلا خير في ود يجـــيء تكلفــــــــــــا

ولا خير في خـل يخـــون خليلــــــــه
ويلقاه من بعد المــــودة بالجفــــــــــا

وينكرعيشـــــــــــــا قد تقادم عهـــده
ويظهر سرا كان بالأمــس قد خفــــا

سلام على الدنيا إذا لم يكن بهــــــــا
صديق .. صدوق .. صادق الوعــد
( منصفــــــا )
!!!

***

نجــــاح القطـــــان

الغاليه دائما على قلبى والرقيقه زينات القليوبى انا معجب بكل هذا النشاط الجميل والمتنوع لديك فتارة ناقدة ليس لها مثيل ومرة شاعرة كبيرة ومرة زجاله من الطراز الاول ادام الله توهجك ومحبتك فى قلوب كل محبيك
لك كل الحب والتقدير

الشاعره الرائعه والبدعه ماما زينات
بصراحه انا عجبانى قوى القصيده من اول يوم نزلت فيه
قصيده رائعه ف الاحساس والمضمون وبتوصل للقلب بسرعه
بس بصراحه اترددت كتير ان اعلق عليها
عارفه حضرتك ليه
اتعلمنا حاجه اسمها اداب الحديث
يعنى لما بيكون فى كبار بيتكلموا فى موضوع مهم
المفروض ان احنا منقطعش عليهم كلامهم
ولا حتى نتدخل لانهم اكيد عارفين هما بيعملوا ايه كويس
فقولت استنى لما تخلصوا كلام عشان ابدى اعجابى بالقصيده
بس بصراحه لاقيه ان الكلام مش بيخلص
بس عارفه حضرتك ليه مش بيخلص عشان كل القلوب دى
بتحبكم ونفسها تضمك على بعضكم
بس انا هدعيلكم دعوه من قلبى يارب اذا كان فى الصلح خير
يقربكم من بعض ويعجل بيه
ارجو ان تعزرى ابنتك الصغيره لتدخلها
كل حبى وتقديرى لشخصك الرائع

الأم الحنون

زينات القليوبي

أمي الحبيبة

لم أقل لك الصلح خير

ولكن لابد من مرورك على قصيدتي

وراء الضحكة

واعلمي أن كل ما فيها حدث بالفعل

وأشهد الله على أنني

قد تركت له الأمر

وإذا تلاقيت مع صديقي هذا

لعانقته بشدة

ويكفيني أنني أخرجت ما بداخلي

على الورق

أمي الحبيبة

لاتدعي حب الناس يمر بالسهل عليكي

من علق على قصيدتك

تأكدي من أنه يحب الطرفين

تقبلي فائق احترامي

ابنك

عمرو زيتون

***

إبني وشاعري الملهم / عمرو زيتون
أعدك بقراءة القصيدة
والتعليق عليها فور إنتهائي من الردود علي التعليقات هنا
حيث أنها لم تتح لي فرصة قراءة شئ أخر
ثم ..
من قال لك ياولدي الحبيب
أن حب الناس .. يمر عليّ بالساهل ؟!!
أن حب الناس .. هو حب رب الناس
لأنه إذا أحب عبده .. حبب عباده فيه
وأنا وهبت شعري كله
لمعالجة قضايا الناس
فصدقني الناس
وأحبني الناس
ورفعني بحبهم
رب الناس
...
وليس معني أن أختلف مع صديقة
حد القطيعة
أن أكره أن يحبها الناس
لا ..
وحق لا إله إلا الله
فلكل منا جمهوره الذي يحبه
ويعشق فنه
وأنا نفسي ..
واحده من عشاق هذا
الفن
!!!
.........
ياعمرو ..
ما لا يدرك كله .. لا يترك
كله !!!
دمت إبني
الجميل

زينات القليوبي

أختنا الفاضلة وأستاذتنا القديرة
الأستاذة الشاعرة / زينات القليوبى
تحياتى واحترامى وبعد

من يتحدث معكِ الآن شخص لم تعرفيه سابقا
ولم يتشرف بحديثك معه من قبل ،
وقبل أن أسترسل فى حديثى مع سيادتكم فإنى أرى ،
أن أقدم نفسى لسيادتكم أولا حتى ـ أدعو الله ـ يكون هناك
نوع من الإستقبال المعقول منكم لحديثى .
طبعا الإسم والصورة أمام سيادتكم ، بقى أن تعلمى
أنى عرفتك منذ فترة طويلة ، وكنت أتمنى أن تأتى الفرصة
التى أتشرف فيها بالحديث مع شاعرة من فضليات شاعرات مصر، واستمعت إلى قصيدة منكم بعنوان
( فارس بلا فرس )
وانفعلت بهذه القصيدة ،
وحتى أكون صادقا معكم فقد تحدثت مع أستاذى وصديقى
الشاعر سعيد الصاوى أثناء عودتنا من الأمسية التى تشرفت فيها بالاستماع والإستمتاع بهذه القصيدة وذكرت له أن
( هذه الشاعرة قوية جدا فى هذا النص ) وكان رده
هذه هى زينات القليوبى ،
فشكوت له ـ عفوا ـ تحيزك فى هذ النص لبنات جنسك ، فما
كان منه إلا أن قال لى ـ من باب الإستنفاروالتحفيزـ
تقدر ترد عليها قلت له قوى ، وذهبت إلى بيتى
ولم تمض ساعة واحدة والحمد لله إلاَّ وانا أطلبه على الهاتف
وأقرأ له قصيدة بعنوان ( فرسان الشقا ) رد على
قصيدة (فارس بلا فرس ) للشاعرة الكبيرة / زينات القليوبى ،
وتم طبعها فى ديوانى الأول .
عذرا لهذه المقدمة الطويلة ، ولكنى أردت من خلالها أن ألفت أنظار
كل من يقرأ هذه السطور من الطيبين ومحبى الخير
وأنا أعلم جيدا أن
كل من سجل إسمه على صفحات هذا المنتدى ـ وعلى رأسهم طبعا أختك وحضرتك ـ ولم أشأ ان أقول صديقتك ،
أنتم جميعا أهل خير
وهذا مما لمسته من لهفة للجميع على لم الشمل ، أردت
أن ألفت نظر الجميع لحبك لجنسك ،
فكيف يكون حبك لأختك ؟
أختنا الفاضلة
لم أود ان أبحث فى صفحات باب العامية عن عناوين القصائد
التى تحدثتى سيادتك عنها ، حتى لاأعرف من هى
الأخت والصديقة التى تتحدثين عنها حتى أكون منصفا
بلا تحيز فى هذه الرسالة فكلنا إخوة وأخوات
لايجمعنا سوى حبنا فى الله أولا ثم حبنا للكلمة الراقية والهادفة
وقد شعرت من خلال قصيدتك وحديثك وحديث كل الإخوة والأخوات
أن علاقتكما قديمة اى أنها شاعرة كبيرة تسير بجوارك فى طريق الإبداع منذ فترة طويلة أى أنها بالتالى مثل سيادتك أستاذة لنا فى هذا المجال .
وقد أرد ت بعرض قصيدة حضرتك فارس بلا فرس وإحساسى بأنك
كما سبق وأوضحت أنك ـ عفوا للمرة الثانية ـ متحيزة لبنات جنسك ،
فهل من تتحيز للجميع لاتتحيز لأختها بالتالى ؟
وهل من الممكن للقلب الكبير الذى أحب بهذه الطريقة التى
استشفيتها مثل الجميع من حديثك
أن لايكون لديه مساحة من الحب والتسامح للأخت والصديقة
التى أجهل إسم سيادتها حتى الآن ؟
وهل كل من تحدث معك راجيا منكِ نسيان ماحدث ، وفتح
صفحة جديدة بينكما كأخوات حبا واحتراما
ـ لعضم التربة ـ وللعيش والملح ليس له خاطر لديك .
أستاذتنا الفاضله
أعلم أنك متدينة ولذلك أستحلفك بالله أن لاتتركى للشيطان
سبيلا ينفذ منه فيفرق بينكما أكثر ،
ورب أخ لم تلده أمك
محمد البسيوني
***

الأخ الزميل المبدع الأستاذ / محمد البسيوني
يقولون :
تكلم حتي أراك .. وقد تكلمت ورأيتك .. من خلال السطور
السابقة ..
كما رأيتك من خلال قصيدتك التي قمت بالتعليق عليها ..
أذن .. فأنا أعرفك .. حتي ولو لم أكن قد قابلتك من قبل ..
وقد وصلني كل ماأردت قوله ..
وأن لم يصلك للأسف .. كل ماأرادت قصيدتي قوله ؟!
لأنه لو كان قد وصلك .. ماكنت لتوجه لي أنا .. ماجاء
بالعبارة التالية .. بل كنت وجهته .. للمقصودة .. حتي
وان كانت لاتعرفها .. كما جاء بتعليقك ..
و العبارة هي :
وهل كل من تحدث معك راجيا منكِ نسيان ماحدث ، وفتح
صفحة جديدة بينكما كأخوات حبا واحتراما
ـ لعضم التربة ـ وللعيش والملح ليس له خاطر لديك .
.......الزميل الفاضل
قد لا تعرف عني .. كوني سفيرة للنوايا الحسنة
وناشطة حقوق إنسان ..
وهذا يعني أنني ضدد التمميز .. وضد التحيز
لصالح جنس ضد جنس .. أو عنصر ضد عنصر
ولكني أنحاز فقط ..
لصاحــــــــــب الحــــــــــــق
أي كان جنسه .. أو ديانته .. أو لونه ..
فلا فضل لعربي علي أعجمي .. إلا بالتقوي ..
وأيم الله / لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها
هذه أقول رسول الإنسانية صلي الله عليه وسلم
التي تربيت عليها وتعلمت منها .
وقد بدأت صاحبتي بالقطيعة .. بعد أن أشاد بي أستاذها
ثم إعلنت حرباً مستترة ضدي
ثم الدخول إلي المنتديات خلفي .. والإشارة في التعليقات
إلي شخصي بما يسئ .. لتاريخي من وجهة نظرها المحدوة
وأفقها الضيق .. بأن أدعت أنني أخذت فكرة
قصيدتي / حتي الجني .. من قصيدة لها بها / جني !!!
ثم تطور أمرها .. إلي الهجاء بالقصائد !!!
كل هذا وأنا ..
إحتراماً .. للعشرة والعيش والملح
لم أحرك ساكناً .. لخمس سنوات
حتي صدقت نفسها .. وظنت أنها صاحبة حق
وأن صمتي .. ضعفاً .. وليس صبراً علي
المكاره
!!!
فقررت أن أبوح وبوحت بقصيدة لم أجنح فيها
إلي الهجاء .. بل فقط .. إلي سرد الوقائع كما حدثت
حتي بدت .. كما جاء بتعليق
الشاعر الناقد الكبير / عاطف الجندي
(( تقريرية ))
وقد كانت بالفعل كذلك .. لأني عمدت فيها إلي هذا .
أتراك ..
بعد كل هذا .. مازلت علي رأيك ؟
في أن تستحلفني بالله .. ألا أترك للشيطان
سبيلا ينفذ منه فيفرق بينـــــا أكثر ،
؟؟؟
(( أنــــا ))
!!!
*****
أخي الفاضل / محمد البسيوني
علي كل الأحوال .. شكراً لمرورك الطيب
ورغبتك الصادقة في التدخل بالخير
دام تواصلك
الحميمي

زينات القليوبي

منة حبيبة ماما
أنا طالبه منك طلب .. قدام الناس كلها
أنا إختارتك تكوني / صاحبتي
ده لأني محتاجه صاحبه يكون / قلبها زي قلبي
وبتحب صاحبتها بطريقة / حبــي
وبتعرف تقدر قيمة / الصداقة
ومعني / الأخلاص
عشان أطمن إنها مش ممكن تجرحني علي الأقل
في الكام يوم اللي فاضلين من عمري .
ممكن توافقي يامنة .. إنك تكوني
(( صاحبتـــــــــــــي ))
؟؟؟
لو موافقة قوليلي .. مش موافقة يبقي
( عوضي علي الله )

!!!
وكفايه عليّ أكــــــــون
( أمك )
اللي
( بتحبــــــ ــــــــــك

ايه يا امى اللى بتقوليه دة
دة شرف كبير اوى ليه ومسؤليه كبير يارب اكون قدها
انا ما ملكش غير قلبى وماليش سلطان عليه والله حبك من غير ما يشوفك وانا قدام الناس كولها بقولك انا طول يا جميل من انهردة
حضرتك امى وصحبتى وفى اى وقت هتلاقينى
عارف يا امى انا لما بحب حد اوى بحس بيه
ومستنيه صفحتى تنور بتعليق حضرتك على قصيد يا بلدى

أختنا الفاضلة وأستاذتنا القديرة

الأستاذة زينات القليوبى

لن اطيل على سيادتكم فى حديثى هذا اليوم

ولكن أستسمحكِ فى لحظة للتوضيح فقط .

أنا عند رأيى فعلا فوالله الذى لاإله غيره

لاأبغى من وراء حديثى السابق لسيادتك

إلاَّ التوفيق ماستطعت ، ولكن كنتِ سيادتك

صاحبة القصيدة وبالتالى فكان لابد لى من

الحديث مع صاحبة القصيدة وليس مع (أختك)

التى كنت أجهلها آنذاك .

ولذلك استحلفت سيادتك فى حديثى السابق ،

وأردت هنا أن أوضح ذلك ، فأنتما أختان

وصديقتان ونحن لكما إخوة ، فإن لم نسعى

فى ظرف مثل هذا للتوفيق بين أختينا ، فمتى

نسعَى ؟ وما قيمة الإخوَّة إن لم تظهر فى ظرف

مثل هذا ؟

مع خالص احترامى ودعواتى بسعة قلوبكن

والله الموفق . ودمتِ بكل خير .

ماما زينات
بالقصيدة مرارة كبيرة وألم نفسى كبير
لاحظته بالقصيدة و من خلال قراءة تعليقات الزملاء استشعرت بالحزن و الألم زيادة
قصيدتك موجعه لقلبى الضعيف
أرجعك الله الى سابق عهدك متفائله و أن يسود السلام بينكما
و تقبلى كل الاحترام و التقدير
بنت النيل
***

الأبنة المبدعة / بنت النيل
( ماما زينات )
يالها من كلمة .. تحمل رائحة ود قديم .......
يعلم الله .. كم كان قريباً من الروح .
سلامـــــــــة قلبك الكبير
من كل داء وضعف
وشكراً .. علي مرور حمل روعة المشاركة
ورغبـــــــة التواصل ..
ردك الله ..
إلي سابق عهدك ..
بحــــــب
ماما

زينات القليوبي

الصداقــــــــــة
***

الصداقة :
هي علاقة ينمو و يترعرع فيها / الحب و العطف و الاحترام
و الاهتمام والثقة والتضحية والدعم والتواصل والتسامح .

و صديقك :
هو الذي يحبك .. دون أن يتعدى على حريتك الشخصية
أو خصوصياتك .. ولا يلغى كيانك وشخصيتك ..
كي تصبح تابعــــا له ..
ودون أن تري أنت .. أنك بحبك له .. وتفانيك في خدمته ..
وسهرك عليه .. قد أصبحت كذلك ؟!
بهذا :
يستطيع كل منكما .. أن يحقق ذاته في وجود الآخر.

إن الصديق هو :
من يساندك ويدعمك عندما تلجأ إليه .. ويساعدك كي تصبح
إنساناً .. أفضل وانجح .. ولا يشعر أبداً بالغيرة من
نجاحك .
وهو الـــــــذي :
يكون معك .. في السراء و الضراء .. و في السعةِ و الضيق
و في الغنى و الفقر .. و يشاطرك الفرح و الحزن .

فإذا وجدت هذا الصديق ..
فلا تجعله يضيع منك .. واعترف له بمكانته عندك ..
و تمسك به إلى أن .. يفرق بينكمــــــــا الموت .
....
فإن لم تكن :
العلاقــــــــــة قائمة على هذه المبادئ ..
و كثر فيها الخصام و الغيرة .. و الألم واللوم .. و التجريح ..
وعدم الأمان .. و عدم الثقة ..

فالأفضل لك :
أن تتحمل ألم الفراق .. دون نبش للماضى
لأنه أفضل من :
العتاب و اللوم .. و كشف الأسرار
وإدمــــــــــــــاء الجروح
...

ولنا في آبيات / الإمام الشافعي رضي الله عنه خير عبرة

***
حيث يقول :
ــــــ

إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفـــــــــــــا
فدعه ولا تكثر عليه التأسفـــــــــــــــا

ففي الناس أبدال وفي التـــرك راحـــة
وفي القلب صبـــر للحبيب وإن جفـــا

فما كل من تهــــــــــواه يهواك قلبـــه
ولا كل من صافيتــــــه لك قد صفــــا

إذا لم يكن صفو الــــــــوداد طبيعـــة
فلا خير في ود يجـــيء تكلفـــــــــــا

ولا خير في خـل يخـــون خليلـــــــه
ويلقاه من بعد المــــودة بالجفــــــــــا

وينكرعيشـــــــــــــا قد تقادم عهـــده
ويظهر سرا كان بالأمــس قد خفــــا

سلام على الدنيا إذا لم يكـن بهــــــــا
صديق .. صدوق .. صادق الوعـــد
( منصفـــا )
!!!
***

نجاح القطان
*********
المفكر السياسي والأديب المبدع / نجاح القطان
مازلت تواصل نشر إبداعاتك المتفردة ..
تلك التي وسعتها من قبل صفحات أعرق المجلات الثقافية والأدبية المصرية والعربية
هاأنت تعلق بها هنا .. علي صفحة إبداعي وقلبي
ليصبح تعليقك .. دعماُ .. أدبياً متميزاً
فاق حدود نصي روعة .. بالتكثيف والموضوعية
ماأروع تكثيفك .. للحالة التي يجب أن تبني علي أساسها
علاقة الصديق بصديقه ..
....
و صديقك :
هو الذي يحبك .. دون أن يتعدى على حريتك الشخصية
أو خصوصياتك .. ولا يلغى كيانك وشخصيتك ..
كي تصبح تابعــــا له ..
ودون أن تري أنت .. أنك بحبك له .. وتفانيك في خدمته ..
وسهرك عليه .. قد أصبحت كذلك ؟!

..........

وماأبدع إختيـــــــــــارك البالــــــــــــــــــغ الدقة ..
لرائعة الإمام الشافعي رضي الله عنه :
وما أوجعني بهذين البيتين :

إذا لم يكن صفو الــــــــوداد طبيعـــة
فلا خير في ود يجـــيء تكلفـــــــــــا

سلام على الدنيا إذا لم يكـن بهــــــــا
صديق .. صدوق .. صادق الوعـــد

***

نجـــــــــاح القطـــــــــان
دمـــــت .. كما أنت
( الأقرب )

خالص ودي

زينات القليوبي

محمد حسنى ابراهيم كتب:: الغاليه دائما على قلبى والرقيقه زينات القليوبى
انا معجب بكل هذا النشاط الجميل والمتنوع لديك
فتارة ناقدة ليس لها مثيل ومرة شاعرة كبيرة ومرة زجاله
من الطراز الاول
ادام الله توهجك ومحبتك فى قلوب
كل محبيك
لك كل الحب والتقدير

****
الأخ الحبيب الغالي شاعر الفيوم الكبير / محمد حسني إبراهيم
ياااااااااااااااه والله واحشني ياريحة الأهل والحبايب
كيفك يامحمد .. وكيف الفيوم علي حسك
إن شالله تكونوا بخير وحب وسماح ونور وعطر
وياسمين وزهور
يارب
....
عارف يامحمد
أن غيابك عن هنا وهناك .. كان مزعلني
لكن أنا فرحانه أنك نورت الدنيا
وعاوزه أشوف شغللك الفلسفي الجديد
اللي مولع الدنيا في طوبه !!!
( مانيكان )
فكرتها جديدة جداً يامحمد ومختلفة
مش عارفه ليه مانشرتهاش هنا ؟؟؟
عموماً
أنا مستنياها عشان أنزل الدراسة بتاعتي عنها عليها
محمد
أنا سعيدة جداً برأيك وفرحتك بيّ
وتشجيعك ليّ
مع إني خلاص يالله حُسن الختام
والبركة فيك وف روائعك الجديدة
ذات الهمق الفلسفي والحس الدرامي
والكلام الكبير ده بتاع الأكاديميين
ههههههه
سلامي لأهلي في الفيوم
دمت .. للسماح
والنور

زينات القليوبي