يا مصر

و أنا راسمك لوحة فى خيالى
و ضامم شطأنك حضنى
و شايل غزلك أمواجى
و رافع رايتك محرابى
و ضمك جوه اسمى
جوا حرف كلمتى
جوا سحر محبتى
يا حبيبتى
قلبى راسم زهرة
طارحة مودتى
قلبى عاشق كلمة
ساكنة قصتى
قلبى عازف عزفة
حلوة لنجمتى
طالل عليه الفجر
يرسم غنوته
طالع عليه الصبح
ينقش اسمك
على ورده
يتوه قلبه
و يتنفس ضياء شوقه
و يتنسم نسيم صبحه
و يتبسم و يترسم و يتقسم
جمال وجهه
و يتنغم أنين حبه
و يستعذب هلال عمره
و يترجم جلال شوقه
و يتغزل غزال حسنه
و يتلوى و يتكوى
بحب جديد

بص هو كويس بس انا ساعات بحس بفقدان النغمه انا لسه ما ليش حق التعليق بس على قد خبرتى الضئيله تقبل مرورى

منه الله خليفه كتب:

بص هو كويس بس انا ساعات بحس بفقدان النغمه انا لسه ما ليش حق التعليق بس على قد خبرتى الضئيله تقبل مرورى

تحياتى و مودتى أختى القصيدة نثرية و ليست موزونة مع ايفادى بأن هناك مقطع يغلب عليه السجع فيجده المتلقى موزون
و قد كتبت هذه القصيدة النثرية فى عام 2009

عادل عوض سند كتب:

الابن العزيز الاعلامى
اسلام المصرى
قصيده من قصائدك والتى تشرفنا بسماعها فى امسياتنا الادبيه
اهلاّ بك بعد غيبه طويله . نورت صفحة العاميه يا اسلام
نقبل منى كل تقدير ...

أعتدت سماع هذه القصيدة منى و أعتاد أيضا زملائى أن يحيونى عليها و أخص جميع أعضاء رابطة الزجالين و كتاب الأغانى فرع الاسكندرية بالتقدير و العرفان بالجميل فهم الحضن الدافى و اللحن الشامخ .