إعترافـــــات قاتلــــــة !!! قصيدة الديوان

الأستاذة الشاعرة الكبيرة القديرة زينات القليوبى
أولا:
هذا القلب الذى يسع ..الجميــع
(( و طنا .. و إناســــا .. و قضايا ))
حبـــــا .. و عطـــــاءا .. و سماحــــــة .. و نقـــــاءا
وينبض ..
فيخرج بركانــــــــا من .. المشاعرالسامية .. النبيلة المتلهفة ..
الحريصة على الجميع .
هذا القلـــب .. لا يستحق إلا ..
(( التبجيل .. و الإجلال .. و الإحترام .. و الحب ))
...
ثانيا :
هذا الإبداع / الفنى / االموسيقى / الدرامى
لا يتآتي إلا .. من مدرسة متفردة .. هى مدرسة / الشاعرة زينات القليوبى
التى .. مهما وصفت .. لن أعطيها حقهــــــا
دمتِ قلبا كبيــــرا .. يحتوى الجميــــع .. حبـــــا و عطــــاءا
و قلما عبقريا .. نتعلم منه .. نبل المشاعــــــر
و عظمـــــــــة الإبـــــــــداع
نجاح القطان

نجــــــــاح
أدركت الآن .. ماذا يعني
أن تكون شهادتك
( وحــــــدك )
كافيـــــــة .. وقـــــــــــادره
علي تحويل .. شهـــادة
( الوفاة )
إلي
شهــــادة
(( ميـــــــــــــلاد ))

!!!
...
آآآآآآآآآآآه
ليتني .. قتلت قلبي .. منـــذ
زمـــان بعيــــد
كي أدرك
هـذه
(( الحقيقة ))
!!!

زينــــة

زينات القليوبي كتب:: الأخت التي امتزجت روحي بروحها أم الكل / زينة
أولا ... الحمد لله على سلامتك وقد عاد النور في أرجاء المكان يتهادى

وشذا العبير قد تنفسناه بتواجدك المرتقب

ثانيا .... طرتُ فرحا عندما وجدتُ اسمك يلمع في سماء المنتدى

وقد تنفستُ الصعداء بعد اختناق طال أيام وأيام

وقد عادت الروح برؤيتك

ثالثا ... كم بلغت سعادتي مداها عند رؤية نصك ( قبل القراءة )

وكم حزنتُ ( بعد القراءة ) على هذا التوجع المنثور الذي جعل قلبي يتصدع

( كيف تقتل البراءة بريئا ؟؟؟ )

قلبك هذا الذي يحمل الحب للجميع لــ هو أجدر أن يلثم كل يوم

قلبك الذي لم ولن ينطوي على غلٍ لأحد .. قلبك الذي يحنو على الجميع

كبيرهم وصغيرهم لــ هو أقدر أن يُجلّ منا

وأنت صاحبة هذا القلب أحق أن تـُكرّمي

أحق أن تكوني في كل القلوب التي تعرف قيمة كل غالٍ وثمين

عزيزتي

بعد تنهيدة عميقة أبدأ في سردي حول محور الارتكاز في النص

لقد أبدعتِ في ابتكار فكرة جديدة تحرك الذهن جعلتنا نسير وراء الحوار

المشوق لنعرف حقيقة الاتهام وقد جسدتِ من المشاعر أبطالا هم محور الارتكاز

فوضعتِ كل بطلٍ في مكانه ( القاضي .. والمجني .. والمجني عليه )

وكانت المفاجأة في نهاية تلك الرائعة كــ صفعة للقارئ

لتـُخرج من أعماقنا كلمة ( اللـــــــــــــه )

وقد امتزجتْ مشاعري بين دهشة وحيرة وفرحة وحزن وتعجب وفخر وسكوووون

كل تلك المشاعر بداخلي طبعها قلمك الخالد وذاك المداد الذي لو قلتُ عنه أنه تبر

ما وفيتُ حقك ولا حق قلمك الذي ينزف خلودا للكلمة

أبدعتِ لأنك مبدعة

فلا تحرمينا من ذاك الإبداع وذاك القلب الذي يحتوينا

وكوني دائما تلك الشمس التي تشرق ولا تعرف غروبا

:

أختك المحبة لك وصديقتك التي تعتز بك ( إلى الأبد )

فـــــــــــــ زينةــــــــــــــوز
***

أم قلبي .. فـــــــــــــوز
نعم ..
أم قلبي .. فـــــــــــــوز
فهاهو .. يعود إلي الحياة .. علي يدي رحمة .. قلبك
بعد أن قتلته .. عامدة متعمدة مع سبق الإصرار والترصد .. إثر تعرضه للخيانة
الألف .. من ليالي .. ألف غدر وغدر .. وألف قهر وقهر !!!
أردت ..
أن أقتله مرّة واحدة .. بعد أن قتلني .. بيد كل الخونة .. الناكرين للعطاء
الجاحدين للبذل !!!
أردت ..
أن أطعنه مرّة واحدة من الأمام .. بعد أن توالت عليه الطعنات من الخلف
بيد هؤلاء الذي ظن أنهم يحمون ظهره .. فأنهالوا عليه طعناً في أمنه وأمانه !!!
أردت ..
أن أعطيه درساً واحداً أخيراً .. أعلمه فيه .. أن الخوف كل الخوف .. والحذر كل
الحذر .. لا يكون من الأعداء .. بل ممن يرتدون أقنعة المحبين والأصدقاء !!!
أو كما قال عيسي عليه السلام :
( اللهم إكفني شر أصدقائي .. آما أعدائي .. فأنا كفيل بهم ) !!!
فـــــــــــــــــوز
لا تحاولي أبداً .. أن تكوني الحبيبة أو الصديقة .. لهذا القلب ..
فقد أسقط من حساباته .. تلك المسميات !!!
فقط .. إن أردت .. مصاحبته ..في الدنيا معروفا
كوني .. له ( الأم ) .. لأنه .. لايبحث الآن .. إلا
( عنهـــــــــــــــا )
ولا أعرف حتي الآن .. لماذا أراه .. علي يقين .. أنه إستشعرها .. تطل عليه .. من طهر أحرفك
النابعة .. من صــــدق
( قلبـــــــك )
!!!
أختـــــــك

زينـــــــ فوز ــــــــة

حبيبتي .. يقولها قلبي قبل قلمي نعم حبيبتي / أم الشعراء زينات القليوبي

صدقتِ فيما قلتِ فغدر الصديق أمرّ من غدر العدو

كما قال ( ابن المقفع )

( وسوء الأصدقاء أضر من بغض الأعداء )

ولكن قد نتعثر في الخطا وقد يتوه منا الدرب فنكبوا على وجوهنا

وعلينا أن نتخذ من الكبوة صحوة ومن الخطأ صوابا ومن الغفلة يقظة

ومن النبـْوة تحديد الهدف ومن الأصدقاء الحذر كل الحذر

وعلينا أن نتخذ من الأحجار التي قـُذفنا بها جسرا نـُعْليه لنسمو فوقه

ونغض الطرف عمن خدعونا

يقول الشاعر :

اصبر على كيد الحسود ... فإن صبرك قاتله

فالنار تأكل بعضهـــــــا .. إن لم تجد ما تأكله

:

... .. ويقولون بالعامية ( ما يقع إلا الشاطر )

وبالفصحى ( لكل جواد كبوة ولكل سيف نبوة )

والحذر لا يمنع القدر

:
غاليتي

تألمك يعزّ عليّ وحزنك يحزنني

فطيبي نفساً وأبشري فالغد _ إن شاء الله _ مشرقٌ

أم قلبــــــ فوزـــــــــــ زينة ــــك

:
:

( فوزيـتــــــي )
أتدرين ..
أنني مذ .. ( إيقنت ) أن .. النهاية .. قد تكون .. الآن !!!
أسقطت كل حسابات ( الغد ) من حساباتي .. وتركتها كلها .. علي
(( الله ))
وأنشغلت .. بحساب نفسي .. فقط .. علي كل مافعلته .. أو تريد فعله ..
وأسعي جاهدة .. للتزود
( بالتقـــــــــوي )
فاللقاء قريب .. والرحلة طويلـــــــــــــــــة
ومامعي فيها .. من صديق أو رفيق
إلا ..
عملي !!!
(( اللهم أعني والمسلمين علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ))
فأنت .. خير المعين .. وأنت .. أرحم الراحمين
...
فـــوز ..
جعلك الله ..
صاحبتي في .. الدنيا
ورفيقتي إلي .. الجنة
ألم يقل ..
رسول الله صلي الله عليه وعلي آله وصحبه وسلم
(( يحشر المرء مع من يحب ))
صدق رسول الله
...

ولأنك .. يافــــوز
( حبيبتي )

فصبراً .. جميلاً .. فإن موعدنا .. الجنـــــة
(( إن شاء الله ))
...
أختك

زينــ فوز ـــة

كل الجمال والابداع والروعه

لذا اعود لعطر الورود

دمتِ بحب

الأستــــــــــــــــــــاذة
شـــــــــــــاعرة الشعب رغم انف الحاقدين

الشاعرة الكبيرة والمتميزة

شعرا .. وخلقا..

احتار جدا امام نصوصك الأدبية العالية

انا لا أقرأ النص ولكنى اشاهده .. صدقينى اشاهده

فى اداء ادبى فنى راقى فى جمال ممتع للعقل والعين والأذن

كلما أقرأ لك ذكرتنى بزمن الفن والأدب الجميل

فكيف يأتى الجميل إلا مِن مَـن يمتلك هذا الجمال

سيدتى دمت مبدعة وأدامَ الله عليك النعمة وبارك لنا فيك

استاذة ومعلمة

تحياتى اليك شاعرة الشعب الأستاذة الكبيرة

يانهار ابيض ياناس

إيه الإفترا ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حراااااااااااااااااااااام

دا مش بنهج بس دنا فرهدت

وبعدين رحت مطلع قلبي وقلتله :

شفت أنا مستحملك قد إيه ؟؟

لو ححاسبك كان زماني دخلت فيك اللومان

وبعدين ياست حتودي نفسك في داهيه علي إيه ؟؟

بناقص 000

أنا كنت زمان بقول :

أنا كنت ألوم العاشقين

وانا خالي

واقول يابختهم بالغرام

يـــــــــارب عقبالي

الآن أقول له لو جاء ملحآ :

إذا أنصفت 0000

إعتبرني عابر سبيل

لا ترهقني بوضع علامات لمن فقدوا الأرجل

( دا أنا إللي بقول )

أما أنت 00 إنهم مجرد ال 50 سنه الأولي

دمت لمحبينك 00000 صومآ مقبولآ

الشاعرة الجميلة والرائعة جدا / زينات القليوبى
قصدة من أجمل مل قرأت
والله من أجمل ما قرأت حقا
دام إبداعك سيدتى

الشاعرة الكبيرة أختى العزيزة

شاعرة الشعب

زينات القليوبى

أكدت لدى ما سبق أن رددته تعليقا على أعمال لحضرتك من أنها بالفعل لا ينقصها

سوى كاتب سيناريو حاذق فى صنعته ليحولها إلى أعمال درامية القصير منها والطويل

وهذه الرائعة التى قراتها الأن هى قمة هذه الدرامة الإنسانية التى تكررت على الواقع

فصولها نظرا لتجبر بعض الرجال واعتبارهم المرأة شيئا يجب أن يكون تحت الأقدام

ولكن كل هذا الركام يأتى لغياب دور المؤسسات المنوط بها التعامل مع مثل هذه المشكلات

وتفرغ الدولة لما هو صالح البيزنس فى كل شئ

فمات كل شئ

واضطرت المرأة ذلك المخلوق الجميل الرقيق

درأ المصائب عن نفسها بكل طريق ومنه القتل

عافانا الله وإياكم من ويلات المرحلة

دمت بكل تطور وإبهار

الله .. الله ياستاذه
عمل رائع كالعاده .. ودرس جديد فى الأبداع
مررت بنظرى على القصيده حرف حرف
فى انتظار نهايه الأعتراف وهويه المجنى عليه
صدمتنى النهايه الى حد التأثر بالبكاء
ماذا اقول فهذه هى زينات القليوبى

تقبلى مرورى المتواضع وكل عام وانت بخير
تلميذتك Very Happy

[center]الشاعرة الرائعة / زينات القليوبي
[center]أقف لك أحتراما وتقديرا ولا أملك سوى الإعجاب بهذا الإبد اع الذي لا يأتي إلا من [center]خلال زينات القليوبي
شاعرة الشعب وسلطانة الشعر.

أخوكم محمد البهنساوي

صاحبة قلب كبير والله

مهما تقولي ما بيرحمش

قلبك كان طيب من يومه

مهما يعاني مبيرجعش

يفضل شجرة الناس ترميها

يحدف تمرة وما بيبخلش

اللهم الجنة اديها

يوم الدين تثبت ما تخفش

أجمع قلب جميل بنبيها

ونكون صحبة مانتفرقش

أختي الفاضلة الكريمة شاعرة الشعب زينات القليوبي .. والله أقف عاجزا عن وصف هذا الجمال .. ولا أجد كلمات والفاظ توفيك حق هذة الدرة الرائعة .. انها غاية في الادهاش وعمق الفكر وسلاسة الفكرة وانسياب الحوار الدرامي الحزين الذي هو من طرف واحد ..ثم المفاجاءة المذهلة التي انهيت بها القصيدة .. انه حقا عمل رائع .. وان كانت الروعة ليست جديدة عليك .. تقبلي خالص التقدير والاحترام وكل الاعجاب بهذة الدرة العالية .. كل عام وانت بالف خير

» إعترافات المخبــــــــــول .. الأخيرة !!! قصيدة الديوان
» أشبــاه صحاب .. ؟! قصيدة الديوان
» الحلوة ( الديوان الرابع )
» هو كده الديوان الثانى للشاعرة رضا القرشى
» مبروك الديوان الأول لحسن خضر الباقورى