{ .. متى يسقط القناع ..} ؟؟؟؟

الاخت العزيزة الاستذاة الفاضلة
فوزية شاهين ام القوافى

هذا الموضوع موضوع رائع ومهم
ارجو ان نطلع عليه جميعا
ونجاوب على هذة الاسئلة
حتى لو كانت اجابتنا بيننا وبين انفسنا
اشكرك على هذا الاقتراح وتقبلى مرورى المتواضع
وشكرا

ملحوظة حتى ولو كانت الصورة اتسرقت
فيكفى انها مطبوعة فى قلوبنا جميعا

ضياء الدين البري كتب:

السلام عليكم .. مجرد راي

الأخت الفاضلة / أم القوافي

احترامي وتقديري

من الرائع أن أجد مثل هذه الأسئله , فهي فرصة لأن أراجع نفسي

قبل أن يأتي يوم الرحيل , وأين أنا ؟

فأشكرك , ودعواتي لك بدوام اليقظه , والتقرب الي الله عز وجل

وأن يجعل هذا العمل في ميزان حسناتك

فقد أيقظتني أسئلتك لأبحث عن نفسي في داخلي

وهاهي إجاباتي التي سيحاسبني رب العالمين عليها يوم العرض عليه سبحانه وتعالي

أولا ... هل شخصيتك داخل المنتدى هي نفسها خارج المنتدى ؟؟
احمد الله رب العالمين أن الشخصية بكل ماتحمل من طباع وطبيعة واحدة في كل وقت ومكان
ثانيا ... هل تفكر دائما في أنك تكون الأفضل من غيرك حتى ولو كان هو الأفضل ؟؟
الإيمان بما قدر الله , حلوه ومره , بعد الجد والاجتهاد والسعي لما يرضي يجعلني أن أقبل النتائج بيقين
بأن ماقدر الله وماشاء فعل
ثالثا ... هناك غيرة محمودة وأخرى مذمومة فأيهما تحتل قلبك ؟؟ اذكر مثالا على ذلك .
الغيره المحموده تاج علي رؤس من هي في طباعهم
وتأتي من رضي الله علي عبده
ويترتب عليها راحة الضمير , والقناعة بما رزقني الله من وسائل للحياة في هذه الدنيا
والمثال البسيط...
الحمد لله أولا وأخيرا علي أنني أقر دائما واعترف بدور من حولي في كل أمور حياتي , ومن هؤلاء .. الإخوة والأخوات علي المنتدي .. واحترامي وتقديري للجميع النابع من اخلاصهم في النصح والتوجيه لمن هم دونهم بدافع الفائدة والاستفادة للآخرين ..
ومن الطبيعي أن أكون استفدت منهم أن أكون غيورا , وأقدم الي كل من يسألني النصيحة والتوجيه , بل وأسعي الي المشاركه بالرأي من وجهة نظري
رابعا ... كم مرة فكرت أن تؤذي غيرك ؟؟؟ وما السبب ؟؟
إتفقنا أن الإجابة مطلع عليها رب العالمين , وسيحاسب كل منا علي مافي قلبه , لذلك أقول والله مطلع علي مافي قلبي
وسأقف بين يديه , أن الله منَّ علي بعدم التفكير في
إيذاء حتي من آذوني , بل منّ الله عليَّ بالتسامح في كل الظروف , وأحتسب نفسي عند ربي في كل أمور حياتي

خامسا .... هل أنت راض عن نفسك ؟؟؟

رضا النفس يأتي بإيمان الإنسان بما قدر له من رب العالمين
وأحمد الله أن جعلني في حالة الرضي الدائم

سادسا ... هل تحب النفاق ؟؟؟ ولماذا تنافق ؟؟
أعوذ بالله من النفاق والمنافقين ,
سابعا ... هل لك وجه واحد أم تتعامل بوجوه متعددة لتتماشى مع مصالحك ؟؟
أستطيع أن أقول ويعلم الله أنني أجد من ألآخرين , الذين لايعنيهم الصدق , ولايتمنونه , ولايسعون اليه , أجد كثيرا من النقد وأحيانا تصل الي القطيعة من قبلهم بسبب تعاملي مع الجميع بما يرضي الله مهما كلفني الامر , وأحيانا أقيس مدي رضي ربي عليَّ من خلال علاقتي بهؤلاء , إن أحسست بشيء من رضاهم , تأكدت بأنني مخطيء أحيانا وأسعي للتصحيح من نفسي
ثامنا ... متى تقول لا ومتى تقول نعم ؟؟؟ ؟؟
أقول نعم وقت أن أتأكد بأنها إرضاءا للــه وإتقاء سخطه
وأقول لا خوفــا من الله وسعيا لمغفرته سبحانه
تاسعا ... هل تتسامح مع من نال من كرامتك وشوه صورتك ؟؟ وما السبب ؟؟
التسامح من شيم الكرام , ولكن أحتسب نفسي عند ربي , وأفوض أمري اليه سبحانه في كل الأمور ,
لأنني مقتنع بأنني لم ولم أستطيع أن أحصل علي حقي كاملا من أي من البشر , وحتي لا أعطي لإبليس وجنوده أن يتحكموا في حياتي والعياذ بالله , لأنه أكيد عندما يفكر الإنسان في الانتقام لابد وأن يصاحب إبيليس ليضلله , ويعينه علي الشر والانتقام , وانتقام الله أولي وأهم

عاشرا ... الله يراك فمتى تخشاه ؟؟؟؟؟ ومتى يسقط القناع ؟ ؟؟؟

أحمد الله أن خلقني أخشاه في كل وقت وحين , هكذا خلقني ربي , وسيسقط القناع أكيد عندما يريد رب العزة , ليتعظ ذوي القلوب المؤمنه .

اكرر الشكر

وللجميع تحياتي

الأخ المبجل والشاعر المتألق / ضياء الدين البري

لقد استمتعت بكل حرف سجلته هنا

وأيقنت أن هناك أناس يتقون الله في السر والعلن

وها أنت تصرح بما في قلبك

وتكشف لنا بواطن الأمور التي قد تخفى بعض الشيء عن الجميع

كلمة صدق

أنت إنسان مثالي وبقدر خشيتك من الله سوف يكون الجزاء

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك

اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا

:

عشتُ معك روحانيات إيمانية

وقد حفتنا الملائكة من كل جانب لانه مجلس علم وذكر

دعوة لك بدوام الصحة وراحة البال والسكينة

والثبات على قول لا إله إلا الله محمد رسول الله

:
:

ملحوظة :

في سؤالي العاشر والاخير اقصد بسقوط القناع

لمن يضعون قناعا زائفا امام الناس ليظهرهم على غير الحقيقة

وهذا القناع يتمثل في رقة المشاعر والكلام المعسول والطيبة الزائفة

وعندما يسقط القناع يظهرون على حقيقتهم البشعة التي يحاولون إخفائها

ويظهر وجههم الحقيقي

:

فلك أن تأتي وتغير من الإجابة طالما وضحت لك المقصود

:


أختك فوزية شاهين

:

[quote="]

الأخت الفاضلة أم القوافي
راقني موضوعك فحاولت الاجابة علي اسئلتك أرجو أن أكون قد وفقت ولك التحية والتقدير.

أولا ... هل شخصيتك داخل المنتدى هي نفسها خارج المنتدى ؟؟


بالطبع لا فالمنتدى لا يراني في كل حالاتي، ولا أدخل المنتدى إلا راغبة وفور شعورى بالسأم أو التعب، أغلقه بكل هدوء..
والمنتدى لا يعرف مني سوى ابداعي، ولو فرض وكان السؤال هل ابداعك يمثل شخصيتك الحقيقية
فإجابتي ستكون بنعم.

ثانيا ... هل تفكر دائما في أنك تكون الأفضل من غيرك حتى ولو كان هو الأفضل ؟؟

أفكر بالطبع أن أكون الأفضل وعلىّ شرف المحاولة أن أكون الأفضل دون المساس بغيري، الذي يحاول مثلي أن يكون الأفضل
وأيضا يجب عليه أن يستمر في المحاولة..
نحن الاثنان نحاول والذي يسبق بمعايير امكانية وتوفيقية فله الأفضلية..
وما فائدتنا إذًا إذا لم نحاول دائما أن نكون الأفضل.
قال تعالي: ( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض)

ثالثا ... هناك غيرة محمودة وأخرى مذمومة فأيهما تحتل قلبك ؟؟ اذكر مثالا على ذلك .

الذي في قلبه غيرة مذمومة لا يستطيع أن يكون الأفضل، أما الغيرة المحمودة فهي الغبطة
فإذا رأيت شخصا يتصرف بشياكة ولباقة وشكرت فيه هذه الصفة أغبطه وأتمنى نفس المقدرة على التصرف،
وإذا رأيت شخصا أكثر خشية من الله وتوددا أغبطه وأحاول أن آخذ نفس المنزلة عند الله..
ألم أقل قبلا علينا دائما بالمحاولة.

رابعا ... كم مرة فكرت أن تؤذي غيرك ؟؟؟ وما السبب ؟؟

غيري هذا فريقان فريق أذاني وفريق لم يؤذني ،
الذي لم يقدم لي الايذاء فلا أفكر في ايذائه بل أكرمه وأقدم له الخير بكل حب وود.
أما الذي يؤذينى فلابد أن أنتقم منه، وانتقامي بالابتسام، لأن ابتسامة المهزوم تفوت علي المنتصر لذة النصر.
وهل من ايذاء له أكثر من شعوره بخيبة الأمل.

خامسا .... هل أنت راض عن نفسك ؟؟؟

أبدا .. مقصرة مقصرة في حق نفسي
أرجو لها الخير والقرب أكثر من الله وشيطان الشعر يأخذها بعيدا صحيح أنه شيطان صغير ولكنه شيطان.

شيطانى الصغير
تحت قدمى يلعب
وامام بيتى لا يغادر
ما اشتاق للطيور
ولا الطيران يقلد
ما اخترق البحور
ولا للحيتان مؤيد

سادسا ... هل تحب النفاق ؟؟؟ ولماذا تنافق ؟؟

سأفسر النفاق هنا بمعنى المجاملة، لأن السؤال التالي هو الذي يحمل معني النفاق..
إذا كانت المجاملة أن تخالق الناس بخلق حسن حتى لو كنت تكرههم، فأحب المجاملة..
الناس جميعا يحبون المجاملة ويتناصحون بها.
ولماذا؟

لأن الله سبحانه قال : (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس..)
وقال النبي (صلى) داروا سفهاءكم بالصدقة..

سابعا ... هل لك وجه واحد أم تتعامل بوجوه متعددة لتتماشى مع مصالحك ؟؟


كنت أود لو يجمع هذا السؤال مع السؤال السابق ، لأن هناك نوع من النفاق الذي يتماشى مع المصالح
وهذا شاق جدا علي من ليس لديهم الموهبة، نعم إنه فن وقدرة، والذي ليس له هذه القدرة لا يمكنه أن يفعل..

وبذالك ليس لي إلا وجها واحدا يسبب لي المتاعب لأنه ليس له هذه المقدرة.

ثامنا ... متى تقول لا ومتى تقول نعم ؟؟؟ ؟؟

أقول لا في الأمور المصيرية والمستقبلية والكرامة واراقة ماء الوجه؛ لا وألف لا..
وأقول نعم في باقي الحالات التي يستوي فيها لا ونعم.

تاسعا ... هل تتسامح مع من نال من كرامتك وشوه صورتك ؟؟ وما السبب ؟؟

في التسامح مجبرة لأنه ليس لي قدرة علي الثأر سوى بالابتسام كما سبق،
ولأن القاتل والمقتول في النار
لكن لو استطعت تغيير الصورة المشوهة
وافهام المتلقين لها الحقيقة فلا أتواني فقد أمرنا أن نتقي الشبهات.
سَلامُ النَّفْسِ أَنْشُدُهُ = فِرَارُ النَّفْسِ يَشْجِينِي

أُغَامِرُ فِي مُخَيِّلَتِي = يَجِيءُ الصُّبْحُ يُنْسِينِي
{..وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ .. فهي الشهادة لي بأني الكاملٌ ..}

عاشرا ... الله يراك فمتى تخشاه ؟؟؟؟؟ ومتى يسقط القناع ؟ ؟؟؟

أخشى الله في كل حين مادمت أقف بين يديه خمس مرات في اليوم.. وليس بين العبد وربه قناعا، ولا يستطيع.
أما إذا قصدت مع الناس فهي في إطار المجاملة كما سبق،

وعند سقوط القناع فيها فلا ضرر ولا ضرار


:[/quote]

ج(1)طبعاً لا..داخل المنتدى أقتصر على الإبداع بينما خارجة فهي حياة فيها الخاص والعام..أما عن شخصيتي في الإبداع فقط(داخل وخارج)فنعم.
ج(2)أتمنى .. (وما كل ما يتمنى المرء يدركه..) ..!ولكن ليس على حسابه أبداً..
ج(3)لا غيرة عندي محمودة أم مذمودة..ما دام ..أعمل على مبدا(القناعة من الإيمان) والعمر والرزق مسجل في اللوح المحفوظ..(وخلقناكم درجات..).
ج(4)ولا مرة..
والسبب:لأنني أحب الخير لي ولغيري..وأحب أن ألاقي وجه ربي(مظلوماً..لا ظالماً)لماذى الأذى للآخر..وبماذا يفيدنا..(دعي الخلق للخالق)..
ج(5)أنا راض كل الرضى ودائماً أحمد ربي ..وفي السراءوالضراء..
لكن في كل يوم وقبل أن أنام أسأل نفسي:هل أسأت لأحد؟ويكون الجواب:لا..فأنام مرتاحاً - إلا ما ندر- فأحاول أن أصلح فيما بعد ..!
ج(6)لا أحبه ولا أنافق..لكن أجامل الجهلاء أحياناً لأنهم يغلبونني وأطري عليهم أحياناً كي أبعد عني شرهم وجهلهم..!
أما العالم فلا .. ولا..ولا..!
ج(7)لي وجه واحد..ولا أتعامل بعدة وجوه..أنظر إلى المرآة كل صباح لأتأكد أن وجهي لا يزال بدون قناع..(وأكثر ما يزعجني الأدباء الذي يضعون أقنعة على أسمائهم في المنتديات..!).وأقول بعدها:هذا انا .. هذا أنا..!
ج(اقول لا على الخطأ..ونعم للصواب..(على الأقل من وجهة نظري)..!
ج(9)لا أبداً ...أعيش لعزتي وكرامتي ولا أساوم عليهما أبداً..ولو دفعت ولا أزال أدفع ثمنهما غالياً..!
السبب :لأن الإنسان-في رأيي-بدون كرامة هو ليس إنساناً..!
ج(10)طبعاً الله يراني..وأخشاه دائماً..لكن:أحياناً أرتكب بعض الأخطاء في حياتي,,وأعود عنها وأستغفر الله..وأعود ثانية .. وأستغفر الله من جديد..(أقول ذنوب وليس..فواحش)والله غفور رحيم بعباده..وأحن من الأم على رضيعها..ب/99/مرة..!
أما الأخيرة..فلا أبوح بها لأحد (هي بيني وبين الله..) على مبدأإذا بُليتم بالمعاصي..فاستتروا..).
وأعترف لك يا أم القوافي بدون سؤال:أنا فقط في الشعر أحب أن أكون مشاغباً ..ما كنسان فالحمد لله غير ذلك تماماً والحمد لله..
ربنا قال وقوله الحق...والشعراء يتبعهم الغاوون*ألم تر أنهم في كل واد يهيمون*وأنهم يقولون ما لا يفعلون..)صدق الله العظيم.
أشكرك..انتهى(أخت فوزية).سلام..!

أولا ... هل شخصيتك داخل المنتدى هي نفسها خارج المنتدى ؟؟
بكل تاكيد نعم هى هى لم تتغير


ثانيا ... هل تفكر دائما في أنك تكون الأفضل من غيرك حتى ولو كان هو الأفضل ؟؟
مش عارف


ثالثا ... هناك غيرة محمودة وأخرى مذمومة فأيهما تحتل قلبك ؟؟ اذكر مثالا على ذلك
اولا الغيرة هى الحسد ودى مذمومة فى ديننا الحنيف
.

رابعا ... كم مرة فكرت أن تؤذي غيرك ؟؟؟ وما السبب ؟؟
ولا مرة ولله الحمد


خامسا .... هل أنت راض عن نفسك ؟؟؟
لا


سادسا ... هل تحب النفاق ؟؟؟ ولماذا تنافق ؟؟
لا

سابعا ... هل لك وجه واحد أم تتعامل بوجوه متعددة لتتماشى مع مصالحك ؟؟
مفيش غيرة بشكلة الحلوة دة
هههههههه


ثامنا ... متى تقول لا ومتى تقول نعم ؟؟؟ ؟؟
عندما اقول لا فهو شى مش تمام
ام نعم فيكون الشى جيدا


تاسعا ... هل تتسامح مع من نال من كرامتك وشوه صورتك ؟؟ وما السبب ؟؟
محصليش قبل كدة فموش عارف
عاشرا ... الله يراك فمتى تخشاه ؟؟؟؟؟ ومتى يسقط القناع ؟ ؟؟؟
اثناء صلاتى