- عادل حسنين رزق كتب:
- القاص / الطنطاوى الحسينى
تقبل بكل ود مرورى لأسجل اعجابى بقصتك الرائعة ولكنى أتسائل
ألم يكن من الاجدر ترك النص على ما هو عليه وعلى القارئ إسقاطاته على ما يشاء وهو بالتأكيد سوف يصل بنفسه إلى ما توصلت إليه
اخي عادل حسنين رزق المبدع الكبير
أيها الفاضل سلام الله عليكم ورحمة منه تعالى وبركات
كل عام وانتم بكل خير وعيدكم سعيد
الحمد لله ان حازت الرضا وخصوصا لمبدع مثلكم
اما عن الإسقاطات اخي الحبيب فنحن لسنا في معرض انتقاد سياسي ثم سيقت القصة فيفهم منها المتلقي ما اردته
و انما ستبدو القصة كأنها ينقصها شيئ وأنا لم أرد بالفانتزيا التي افتعلتها ان اجري حوارا بين الآنسان المتجبر والحمار اعزكم الله المتأنسن او الانسان المتحمير من طرف اخر لا ولكني اريد بالافراغ للذروة في قول الحمار المفاجئ (الشعب) اكثر من اتجاه وان كنت لا احب الشرح ولكن لابدهنا ان اشرح وجهة نظري اولا اريد به المفاجئة لان الحمار ممكن ان يرد على التهكم من الانسان باي اسم عدا الشعب ولماذا اردته الشعب رقم واحد للاسقاط السياسي رقم اثنين ليعرف هذا المتأله المتبجح ان له نهاية ونهايته ستكون اليمة وايضا لنعرف نحن كمتلقين ان الغالب في النهاية الشعب ولكن اذا رجع لله وهذا اشارته في قول الحمار ان رزقنا جميعا بيد الله فهكذا اردتها
ولم اردها مجرد تحاور ككليلة ودمنة
اخي اطلت عليك و جزاك الله خيرا على النقد البناء
لا تحرمنا منه
تقديري وامناني استاذي الفاضل عادل حسنين