{.. رادار عاطف الجندي ..} فــ احترس .!!

عادل عوض سند كتب:

الاستاذه الشاعره الجميله
عزه الزرقانى
اشكرك على مرورك العطر على قصيدتى
وعلى كلماتك المرحه الذى زادتنى سعاده
اشكرك يا عزه وتقبلى مودتى وتقديرى ...

الذي = التي ( لأن النعت يطابق المنعوت في العدد والنوع )

هذي وتلك ليست محتاجة إلى لغة فصحى أو عامية

ولـــ نعد ثانية إلى موضوع الرادار

عادل عوض سند كتب:

لأ .. فى دى ليكِ حق
بس والله دى بقى غلطة كيبورد وسرعة الكتابه
لأنها غلطه لايقع فيها طالب ابتدائى ..
عارفه انا ايه مزعلنى ؟؟
انك مسكتِ عليّه واحده
{ حا تجيلى قهره منك }

هههههههههههههههههههه أحسن

الحكاية فيها إيه

لما نتكلم يابيه

الكلام مش طبع هين

انت في المساجلة ليه ؟؟؟

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:

الف الف مليون مبروك يا استاذ عادل

تستحق كل تقدير وحب

ذاد الله فى وضعك فى أعلى المناصب

وأنت أهل لكل خير

والف شكر للقديرعبد الله جمعه

ملحوظه

تثبت بواسطتى

ذاد = زاد

عادل عوض سند كتب:

الاستاذ الشاعر
جابر محروس سلطان
قصيده مركبة الجمل الوصفيه والتى تبهر قارئيها
وحرفية الصياغه اضاف عليها من الجمال ما يجذب منا
كلمة الله .
رائع ما قدمت استاذنا
وتقبل منى كل الود ...

اضاف = أضافت ( يجب تأنيث الفعل لأنه به ضمير للمؤنث يعود على اسم حقيقي التأنيث أو مجازي التأنيث )

فـــ نقول ( حرفية الصياغة أضافت )

محمد الزينو السلوم كتب:

عزة..
أعزّ ك الله..
قصيدة غصب عنك..اقتحام جريئ فيه ما فيه من لألق والعبق وتى من الحبق..
دليل رقرق ورهيف وشفيف مشاعرك وأحاسيسك التي تشبه أجنحة الفراشات ..
ولكنْ أسأل: حتى في الحب هنك اغتصاب.. سبحان الله .؟!
( ولله في خلْقه شؤون..!)..
وتأسريه غصباً عنه في القرب والبعد.؟!
لكنه ما قولك إذا كان..؟ وقد يكون ..
#
كالعصف أنا .. كالزلزال.. وكالبركانْ
ألسنتي من لهب ٍ ورياحي تزأر في عصف لم يُعرف قبل .. ولن يُعرف بعدْ
قلبي قدّ من الحجر الصوّان ولا فخرُ..
إني الساكن في النجوى..إني الآمر والأمرُ
من فكّر يوماً أن يقتحم فؤادي.. يسأل عن ماء ٍ في صحراءْ..
سراب ما يسأل عنه سرابْ
فالشاعر مسكونٌ بالحب و حتى إن حضر فقد يغزل شعراً في لغة الغيّاب
يصعد فيك إلى ما فوق الغيم ويرمي روحك من أعلى..
تتقازفها الريح الثكلى .. وتعطّرها بعبير الورد.. وتزرعها في الصدر كتابْ..
لكن يأتيها الحارس ..قد يرميها خلف البابْ
يا عزة .. ماذا لو يوماً ركبت روحك لبساط الريح ِ
وطار بروحك فوق سحاب.؟!
الشاعر يا سيدتي لا يُغتصب ولا يُقتحم..وقبل دخولك قلب الشاعرِ..
لا بدّ من الإذن .. من الحارس والحجّابْ..
آهٍ لو تعلم شاعرة مثلك معنى أن تُغزل بحرير الروح الكلمات وتُجدل كضفائر
أنثى عاشقة بتجلّي القلب بمن تهوى.إن حضر وحتى إن غابْ..
فاعبري بعض غرور الأنثى قد يُفقدها ما يتناثر من ورد فوق عروس ٍ
في ليل زفاف ٍ.. أو يُنشر من عطر في غرف النوم
يا أنثى النار احترقت قبلك كلّ فراشات الحقل ِ
حذار من النار فلا تقتربي منها أبداً..حتى لو..
وحذار من الأشعار فقد تُغرق صاحبها في بحر لا يعرفه إلا البحّارْ


[size=24]أو فاقتحمي..واغتصبي..
ليس أمامك بعد الرحلة يا سيدتي
إلا الجنة والنار..
وعلى عزة أن تختارَ ..


ولا تحتارْ..؟؟؟

.

[/size]

المتألق في الردود / محمد الزينو


فما خط باللون الازرق يعجبني لانك تسمو بأرواحنا بكبرياء الواثق

ليتك تصغه قصيدة نثرية لتسمو بأرواحنا كما سموت بها




وما خط باللون الأحمر فهو خطأ


هنك = هناك ( خطأ كيبورد )


ولا تحتارْ = (ولا تحتار ) بدون سكون على أخر الكلمة ( خطأ نحوي )

لأن ( لا ) هنا نافية وليست ناهية ) وكان الأفصل ان تقول : ( ولن تختار ) حتى يستقيم المعنى ... وفي نهاية ( لن تحتار ) لا توضع علامة استفهام لانه ليس سؤالا



ولي معك جولة أخرى

فأنا أصول وأجول في موضوعاتك وردودك كي اتعلم منك صياغة الصور بحكمة الحكيم الحالم

لك تحية بحجم كبريائك

هجري وراكو بالرادار

التقت لطوفة صورة

وهو ف الحفلة منار

وانت كمان صورتك مفاجأة

وأنت بتبوس أحلى فار

امسك .. ام القوافى
وحده بواحده يا صاحبة الرادار
فقد { التقطك } الرادار

التقت = التقطولسّه ياما حا تشوفى

صديقي الغالي / عادل سند

كيف لا أثور على الظلم وأنا ممن ذاق مرارته ؟؟

فأنا مواطنة انتمي لـــ هؤلاء الشعب الذي يرثي حاله كل يوم

حتى ولو لم يلحقني أذى من قريب

ولكن حزنهم يحزنني واضطراب مضاجعهم تؤرقني

نعم قد يأتي وقت ونهلل فرحا ونتراقص طربا

فهل معنى ذلك أننا نسينا قضية باتت تؤرقنا ؟؟

خبطتين فى الراس توجع
ولاّ ايه ياماما ؟؟
ياللا بينا عالرادار
هؤلاء الشعب = هذا الشعب

هوه انا حا اسيبك ؟!!
وراك وراك يا جميل ...