سيمضي القطار

أستاذ عاطف
بدو أن أتش أتش دى لها مفعول السحر معك
فكنبت قصيدة جميلة زى دى
بنات حوا كلهم بيقولوا
عاوزين من القصائد دى

عظيم أيها اللاقط لثمار أفانين الحب فى كل مكان,المتشح بتاريخ الأرجوان المأخوذ من عبق الزمان,فشعرك طيب الأردان,واقعى الإحساس الخاطف كالحياة الخاطفة,وإن كانت الحياة نفسها مليئة بالعاطفة,ولكنك أبيت إلا أن تنقلها لنا مقطوعة فنية رائعة , لنتعرف أكثر على عاطف الجندى الإنسان......ولكن حقا من هى ’إتش إتشة’ً؟؟؟

أيمن أبو الحاج كتب:

الحب مالوش كبير
و لا سن و لا فرق بالعشرين سنة
الحب يقتحم يا أستاذ عاطف
فاقتحم و لا تتردد
ههههههههههههههه

الحبيب أيمن
شكرا لبهاء مرورك
تقبل مودتى

يا له من قطار يجرى بعيدا عن الحب
و عن قطار العمر
أستاذ عاطف
قصيالجمالدة رائقة المعنى
رومانسية الجمال

الله الله الله قصيده رائعه بس والله برافو عليها انها قدرت تطلع كل هذا الاحساس الكامن انا بجد بهنيها واشكرها واشكرك يا رائع دائما

الشاعر الكبير عاطف الجندى :
أثناء تجوالى عبر صفحات الشعر الفصيح عثرت على هذه الجوهرة فأردت أن يرى بريقها الجميع
كل الحب لأخى
ملحوظة
تثبت القصيدة بواسطتى الزهيرى

الرائع استاذ عاطف الجندى
دوما تمتعنا موقظا فينا عشق الفصحى
دوما التقاطك للحظات العابرة التقاط فريد
قماشته الواسعة تحيل مفرداتنا الحياتية البسيطة الى هموم امة ووطن ضائع
دمت لشعر يبادلك حبا بحب

الله عليك يا أستاذ الكل الله الله
مضى القطار ولم تنظر للوراء
وبقيت لنا نحن ربة الحسن
(مضى القطار)

ملقتش اجمل وارق واعمق من كلمة الله لكى اقولها

ستمضى بنا لشواطئ الجمال أيها الشاعر الكبير
عاطف الجندى
دائما رائع و مجدد

الأخ العزيز والشاعر القدير الأستاذ عاطف الجندى صاحب الفضل على تحريك المواهب لدى الكثير من الشباب . قرأت قصيدتك الرائعة (سيمضى القطار) أكثر من مرة للإعجاب الشديد بها والتجربةالصادقة المتمثلة فى الموقف المؤثرالذى انفعلت به واكتملت عناصرها فى الوجدان الصادق النابع من الموقف الذى يبدو من أول العنوان ومرورا بالألفاظ المشحونة بالعواطف المعبرة : ونمضى..لاتشعلى الوقت .. انتصاف المواجع..الخ
وامتزج بالفكر العميق المتمثل فى موقف الرحيل ومايصحبه من مشاعر متداخلة ..نحسها من اشتعال
الوقت..واشتعال النفس .. سهم العيون ..رتابة الوقت ..ثلاجة الحنان..الخ . واريبطت الفكرة بالزمان :المساء .. فلا شعرك الآن يجدى .. تدخل فى باحة الوقت .. الخ والمكان : إيزيس والنقش والمعابد ..الخ ثم يعلن الشاعر المفارقة الرائعة بينه وبين المكان الذى لايحس بالحنان المتمثل بينه وبين المحبوبة (h.h) وكل ذلك جاء فى سمفونية رائعة تعكسها الصور التعبيرية من ألفاظ وعبارات وصور حقيقية وخيالية وموسيفى ظاهرة : فالقصيدة جاءت على تفعيلة فعولن(المتقارب) التى تتلاءم فى تتابعها مع موقف الرحيل ومضى القطار. والموسيقى الخفية التى تتمثل فى روعة التتعبير وجمال التصوير وحسن اختيار الألفاظ وملاءمتها للجو النفسى ..وأخيرا أقول إن المكسب الذى جنيته من وراء (h.h)هو هذه القصيدة الرائعة وآسف على الإطالة والذنب يقع على جمال القصيدة . السيد درويش الضبع