فتحــــــــــــــــــــــــــــــــــة باب

الزميل المبدع والإبن الكبير شعراً وإنسانية / محمد حسني
( أولاً )
إسمح لي أنا اللي أقول
اللـــــــــــــــه
اللــــــــــــــــــــــه
اللــــــــــــــــــــــــــــــه
الله .. يفتح عليك أكتر .. وأكتر

يــــــا
محمــــــــــــــــــــــــد ياحسنــــــــــــــــــي
..........

ماهذا الشجن والمسك والعنبر والعطر
الصوفــــــــــــي
ها أنت تحملنـــــــــــــــــا
عبر ( بوابات النـــــــــــــــــور )
من خلال
( فتحتة باب )
لترقي بنــــــــــــــــــــــا إلي السمــــــــــــــــــاء
وتلقينــــــــــــــــا بين
( أيادي الرحمة الإلاهيــــــــــــــــة )

التي تأخذنـــــــــــــــــــــا
إلي
رحمــــــــــــــــــــة
أخـــــري
هي
( حضن الأم )

.............

وريحتى ف الهــــــــــــــــوا تسرح
واسرح من على ريحتك
هو ا ميــــــــــــــه
وياعنيه
كفايه عليا عتبات الــــــــــدرج ليا
وانا داخل هنـــــــــــــا تاتا
هنا بصمة كفوف قلبى
هناك دمى بيتجاور
بتنهيدة خروج ليكى
ولبيكى
ياروحــــــى لو قطفتينى
وسمينى انا ملكوت
اذا هليتى بالنشوه
وضمينى ب خضار غنيوه ف ودانى
تقول دا انى عليــــــــــــــل يا امه
وسر الفتحه والختمه لاتبرينى
وتشفيينى من الغمه
وآه ه ه ه
يا امه

............
أيوه .. يامحمد
وأه ه ه ه
ياامـه

....
مين يامحمد يعرف قيمة الأم
غير اللي ( فقدها )
زيي .. وزيك
ميـــــــــن
؟؟؟
قصيدتك دي أعظــــــــــــــــــم
( رد )
غير مقصـــــــــــــــود
ولا مترتب
مننـــــا
علي
قصيدتــــــي
( دار المسنيــــــــــــــــن )
لكنه .. ترتيب
إلاهــــــي

جاء
ليعلــــــــــــن .. للأبنـــــــــــــــاء
أن الله يمهل ولا يهمل
فااتقوا الله في آبائكم وأمهاتكـــــــــــــــــــم
كي يتقي فيكـــم
( الله )
أبنائكم
...
وأه ه ه ه ه ه ه
ياامه
.....

دمت محمد حسني
ولا
أروع

زينات القليوبي