في ذكرى استشهاد الدكتور فتحي الشقاقي / شعر لطفي الياسيني

في ذكرى استشهاد الدكتور فتحي الشقاقي / شعر لطفي الياسيني
.................................................. ...............................
ما مات فتحي فكيف اليوم أرثيه
ما زال حيا فلسطيني تناديه
قد كان كالشمس في اعلى السما فهوى
فكنت قافيتي الأولى أسميه
شهما جليلا حبيب الشعب اعرفه
يسابق الريح للثورات ماضيه
كان المعين لكل الناس اعهده
سباق للخير لا احد يجاريه
حمل الرسالة في زمن به فقدت
حمل الرسالات شهما كان ماضيه
في يوم ذكراه من قدسي اتيت هنا
ابكي عليه وبالاشعار أرثيه
رحماك يا رب ان الموت فرقنا
فالكل ماض الى قبر يواريه
ذي حكمة الله لا يدري سرادقها
الا الذي فوق عرش فهو رائيه
يعطي ويأخذ منا من يشاء لهُ
حكم القضاء فمن الاه يؤويه
ان غاب عنا فان الناس تذكره
رجل النضال هنا التاريخ يذكيه
فالقبر باب وكل الناس داخله
فالله يعلم كم نحيا هنا فيه
اعوذ بالله مما كنت خائفه
فهو الكبير وفوق العرش كرسيه
ما بين رمشة عين وانتفاضتها
يمحو الخلائق هذا الكون يطويه
غدا يداك ستشهد ما فعلت بها
وينطق البكم يوم البعث يحييه
بجنة الخلد يا فتحي يكون بها
هناك موعدنا..........والحق باريه
ماجئت من قدسنا ابكيك ثانية
بل جئت غزة من شوقي لداعيه
تعانقت روحنا لاشيء يفصلها
فالكل ماض الى قبر يواريه
ابن الجهاد ومن زرنوقة وطنا
حامي حمانا ومن الاه اعنيه
*********
شعر لطفي الياسيني

رحم الله الفقيد
و بارك فيك شاعرنا الكبير
رائع ما كتبت

شاعرنا الكبير الاستاذ مازن الجندي
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك

شعر راقى و حرف متوهج
يارك الله فيك شاعرنا الكبير

سيدتي الكبيرة المفضالة الاستاذة دودي
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
سررت بحروفك التي اثلجت صدري
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

رحم الله الشهيد
و أدام عليك الخير و الشعر
و الصحة شاعرنا الكبير
تقبل تحيات من يحبوك

سيدي الكبير المفضال الاستاذ عاطف الجندي
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
سررت بحروفك التي اثلجت صدري
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

» في ذكرى استشهاد ابي وامي / الحاج لطفي الياسيني
» في ذكرى استشهاد رفيقي صدام / الحاج لطفي الياسيني
» في ذكرى استشهاد رفيقي غسان كنفاني / الحاج لطفي الياسيني
» في ذكرى استشهاد القائد منذر حمدي ياسين / الحاج لطفي الياسيني
» في ذكرى استشهاد امير الشهداء ابي جهاد / للشاعر العروبي لطفي