الأخت الشاعرة الفاضلة والمتألقة فضيبلة (خنساء العصر الحديث)
أعدتينا يا سيدتي إلى عهد الأمجاد الأدبية والشعرية في العصر الجاهلي والإسلامي بل العباسي حيث الشاعر الفيلسوف أبو العلاء المعري الذي خط لنا أروع إبداع في رسالة الغفران والتي كانت الملهم لكثير من الشعراء والأدباء من أمثال ابن شهيد وابن الطفيل ، وشاعرتنا النجيبة الفريدة (فضيلة زياية) للتحليق في سماوات اشعر وعالمه الأسطوري .
كم هي رائعة تلك النصوص الأدبية التي تبرر لنا كيف انتزعت شاعرتنا هذا اللقب المجيد، وتؤكد لنا أنك لست شاعرة فحسب بل أديبة من طراز فريد.
دمت مبدعة متألقة شعراً ونثراً ولك خالص تحياتي.